هانــــي
2011-03-24, 20:30
الهدف الضائع ..............!؟
هدف ضائع في مباراة مهمة كهذه قد يسبب خسارة وهزيمة ...
هدف ضائع في وقت حرج قد يؤدي إلى مشاكل جمة ..
فكل لاعب في الملعب يتمنى إحراز هذا الهدف حتى يذاع اسمه ويصبح مشهورا ......
لكن قليل من يحرز هدفا في الوقت الحرج .
هدف صعب على الكثير تسجيله ..
هدف أعجز المبدعين المحترفين ...
إنه هدف الحياة ...
فهو يشكل ظاهرة منتشرة في هذا العصر .. وهو كذلك يضع علامات استفهام وتعجب أمام تصرفات شباب العصر ...
فهل لكل منا هدف يصبو إلى تحقيقه ... لكل منا هدف وغاية يسعى للوصول إليها .. أم أنها أهداف ضائعة في مباراة مهمة ..
فالواقع الذي نعايشه يثبت نظريات قيلت في زماننا هذه والتي أثبتها قبلنا الكثير
فإن السير وراء المجهول لا يزيد الإنسان إلا تيها وضياعا ...
والسير بلا هدف لا يزيد اللاعب إلا غموضا وجهلا ...
فالهدف هو النور المشرق في صفحة كل إنسان .. تنير له موضع قدميه حتى لا يضع قدميه في موضع الهزيمة ؟؟
فالهداف البارع هو الذي يحسن وضع أهدافه في شباك المجد والرفعة ..
فلا يعقل أن ينتصر إنسان بلا أهداف وأسس راسخة يسير عليها ..
ليضع للآخرين لوحة مشرقة تثبت نظرية الفائز هو صاحب الهدف ..
فالمباراة مازالت مستمرة وصافرة النهاية لم تطلق بعد ...
فحاول أن تضع لنفسك هدفا ذهبيا في هذه المباراة .. تغير بها مجرى حياتك وتتمكن من الفوز ....
فالهجمة لك والوقت في صالحك فاصنعا هدفا لنفسك قبل صافرة النهاية فالمباراة غير قابلة للإعادة كما أن الهزيمة سيذكرها التاريخ.. فحاول أن تسجل قبل الصافرة .... ....
مما راق لي
هدف ضائع في مباراة مهمة كهذه قد يسبب خسارة وهزيمة ...
هدف ضائع في وقت حرج قد يؤدي إلى مشاكل جمة ..
فكل لاعب في الملعب يتمنى إحراز هذا الهدف حتى يذاع اسمه ويصبح مشهورا ......
لكن قليل من يحرز هدفا في الوقت الحرج .
هدف صعب على الكثير تسجيله ..
هدف أعجز المبدعين المحترفين ...
إنه هدف الحياة ...
فهو يشكل ظاهرة منتشرة في هذا العصر .. وهو كذلك يضع علامات استفهام وتعجب أمام تصرفات شباب العصر ...
فهل لكل منا هدف يصبو إلى تحقيقه ... لكل منا هدف وغاية يسعى للوصول إليها .. أم أنها أهداف ضائعة في مباراة مهمة ..
فالواقع الذي نعايشه يثبت نظريات قيلت في زماننا هذه والتي أثبتها قبلنا الكثير
فإن السير وراء المجهول لا يزيد الإنسان إلا تيها وضياعا ...
والسير بلا هدف لا يزيد اللاعب إلا غموضا وجهلا ...
فالهدف هو النور المشرق في صفحة كل إنسان .. تنير له موضع قدميه حتى لا يضع قدميه في موضع الهزيمة ؟؟
فالهداف البارع هو الذي يحسن وضع أهدافه في شباك المجد والرفعة ..
فلا يعقل أن ينتصر إنسان بلا أهداف وأسس راسخة يسير عليها ..
ليضع للآخرين لوحة مشرقة تثبت نظرية الفائز هو صاحب الهدف ..
فالمباراة مازالت مستمرة وصافرة النهاية لم تطلق بعد ...
فحاول أن تضع لنفسك هدفا ذهبيا في هذه المباراة .. تغير بها مجرى حياتك وتتمكن من الفوز ....
فالهجمة لك والوقت في صالحك فاصنعا هدفا لنفسك قبل صافرة النهاية فالمباراة غير قابلة للإعادة كما أن الهزيمة سيذكرها التاريخ.. فحاول أن تسجل قبل الصافرة .... ....
مما راق لي