محب السلف الصالح
2011-03-24, 20:12
أين نحن من هؤلاء؟!
(1) كان إبراهيم التيمي رحمه الله إذا سجد كأنه جذم حائط ينزل على ظهره العصافير (السير 5/61).
(2) وكان سعيد بن جبير رحمه الله إذا قام إلى الصلاة كأنه وتد (صفة الصفوة ج3/77).
(3) وكان يُسمع وقع دموع سعيد بن عبد العزيز رحمه الله على الحصير في الصلاة (تذكرة الحفاظ ، الذهبي 1/219).
(4) وكان محمد بن إسماعيل (البخاري) يصلي ذات ليلة، فلسعه الزنبور (17) مرة فلما قضى الصلاة: قال: انظروا أيش آذاني (السير 12/441).
(5) وكان سعيد بن عبد العزيز رحمه الله إذا فاتته صلاة الجماعة بكى (تذكرة الحفاظ 1/219).
(6) وقال إبراهيم التيمي رحمه الله: إذا رأيت الرجل يتهاون في التكبيرة الأولى، فاغسل يديك منه (السير 5/62).
(7) وقال سفيان بن عيينة رحمه الله: إن من توقير الصلاة أن تأتي قبل الإقامة (صفة الصفوة 2/235).
(8) وجاء طاوس بن كيسان رحمه الله في السحر يطلب رجلاً، فقالوا هو نائم، قال: ما كنت أرى أن أحداً ينام في السحر (السير 5/42).
(9) وقال ثابت البناني رحمه الله: كابدت الصلاة (آخر الليل) عشرين سنة وتنعمت بها عشرين سنة (السير 5/224).
(10) وقال محمد بن الفضل رحمه الله: ما خطوت منذ أربعين سنة خطوة لغير الله عز وجل (جامع العلوم والحكم 72).
(1) كان إبراهيم التيمي رحمه الله إذا سجد كأنه جذم حائط ينزل على ظهره العصافير (السير 5/61).
(2) وكان سعيد بن جبير رحمه الله إذا قام إلى الصلاة كأنه وتد (صفة الصفوة ج3/77).
(3) وكان يُسمع وقع دموع سعيد بن عبد العزيز رحمه الله على الحصير في الصلاة (تذكرة الحفاظ ، الذهبي 1/219).
(4) وكان محمد بن إسماعيل (البخاري) يصلي ذات ليلة، فلسعه الزنبور (17) مرة فلما قضى الصلاة: قال: انظروا أيش آذاني (السير 12/441).
(5) وكان سعيد بن عبد العزيز رحمه الله إذا فاتته صلاة الجماعة بكى (تذكرة الحفاظ 1/219).
(6) وقال إبراهيم التيمي رحمه الله: إذا رأيت الرجل يتهاون في التكبيرة الأولى، فاغسل يديك منه (السير 5/62).
(7) وقال سفيان بن عيينة رحمه الله: إن من توقير الصلاة أن تأتي قبل الإقامة (صفة الصفوة 2/235).
(8) وجاء طاوس بن كيسان رحمه الله في السحر يطلب رجلاً، فقالوا هو نائم، قال: ما كنت أرى أن أحداً ينام في السحر (السير 5/42).
(9) وقال ثابت البناني رحمه الله: كابدت الصلاة (آخر الليل) عشرين سنة وتنعمت بها عشرين سنة (السير 5/224).
(10) وقال محمد بن الفضل رحمه الله: ما خطوت منذ أربعين سنة خطوة لغير الله عز وجل (جامع العلوم والحكم 72).