inspecteurj
2011-03-23, 16:38
نحن سعداء جدا لردودكم على موضوعنا السابق ..نحن نعلم جيدا أن العصابة تتميز بالحقد والدهاء ..لذلك فضلنا هذا الطريق لتجنيب الإخوة متاعب قد لا تنتهي مع من لا ضمير لهم .
القانون لا يحمي المغفلين .
والسارق لا يعاقب سارقا
الكثير قد لا يعلم السبب الذي جعل المحامين يلبسون رداء أسودا .
السبب هو أن قاض كان شاهدا في قضية وحكم فيها ضد البريء لأن الدلائل تشير إليه ولأن القانون يمنعه من الشهادة لأنه قاض لذلك حكم بما يقتضيه حال التحقيقات غير أن ضميره استيقظ عندما أعدم البريء فاعترف انه كان على علم ببراءته .فقابله المحامون بردائهم الأسود لمعاقبته وتذكيره بالجرم الأسود الذي ارتكبه.
الكثير قد لا يعلم أن مدير التربية لولاية جيجل هاو للشات و أن المهمة الجسيمة التي يؤجل فيها استقبال الموظفين هي الدردشة من مكتبه على النت .
المعلومة طازجة جدا وهناك من يملك نصا كاملا لإيقاع أحدهم به في دردشة ساخنة سيأتي يومها بإذن الله .
وما نعترف به شخصيا أن مديرنا طيب جدا لكنه واقع تحت تأثير عصابة فتاكة.
عصابة المركزية النقابية .
هم يمسكونه في مقتل لذلك فعليه أن يسكت وينفذ كل ما يأتي به دفاس وعلي فاضل و بن بخمة وسباط وعتيق مراد والآخرون .
صراع الرؤوس الكبيرة يتعلق بالكتاب المدرسي أو البقرة الحلوب الثانية التي تدر على الجميع أرباحا طائلة.
الفضيحة الأولى كان أبطالها المفتش بوقلمون و المديرين .
مليط حسين التهم في كرشه قبل 3 سنوات مبالغ مالية من مبيعات الكتاب المدرسي لكن حسن تدبيره أوقعه في مشكلة تفاوت وتناقض بين المبيعات المسجلة على الوثائق والمبيعات الحقيقية .
المبلغ كان ضخما فلجأ إلى شريكه الثاني المفتش بوقلمون .
الخطة كانت تقتضي حلا جيدا مساومة باقي المديرين للمساهمة في إنقاذ زميلهم.
المديرون يعرفون ما حدث فرفض بعضهم تنفيذ اقتراح المفتش القضية تنتقل إلى الصحافة والى مجالس التأديب والنهاية نقل إجباري للمفتش ونقل إجباري لأحد المديرين وتوبيخات للآخرين.
لكن أموال الدولة ذهبت في خلال الصراع إلى الجحيم .
لكن الصراع أبان على اتهامات وحقائق مثيرة تتعلق دوما بأمور لا أخلاقية تبادلها المفتش والمدراء لكننا نعرف أنهم جميعا في الهم سواء.
من مدينة جيجل تأتي الرائحة مزكومة للأنوف السيارديديبي المسئول عن توزيع الكتب يملك قضايا لمدراء باعوا الكتب و حاولوا تمريرها ككتب مجانية.
السيد مجدوب لا يمكن له أن يقاضي الجميع لان الرائحة ستفوح وقد تصل إليه. أحد المديرين المذكورين في الفضيحة السابقة له دين ب 2 مليون سنتيمم يرفض تسويته رغم مرور 3 سنوات.
من مدرسة بالميلية تنتقل القوائم التي تحتوي على أسماء التلاميذ المستفيدين من مجانية الكتاب المدرسي .
مصدرنا من إحدى المتوسطات يقول آن كثيرا من القوائم تحتوي على أسماء غير معنية بالاستفادة والأدهى من ذلك أن التلاميذ المسجلين على القوائم اشتروا الكتب فعليا بأكثر من 1350دج
صاحبنا اكتشف الأمر لما وجد اسم ابن أخته مدون على القائمة .
مدير من أولاد يحي باع الكتب ولم يسرق فقط استثمر أموالها في تربية 3 عجول تحضيرا لعيد الأضحى .المدير المسكين فعلا ارجع الأموال بعد أن سمنت العجول أخيرا لكن كان الأوان قد فات فتم إحالته على التقاعد الإجباري .صاحبنا تم التخلص منه ربما لأنه عدل في طريقة الاستغناء لأنه لو سرق لما عوقب.
المسئولون عن الكتاب المدرسي يبحثون عن الصيغة المثلى لتسييره لكن صراع الرؤوس الكبيرة يجعل الثغرات التي تسد تفتح من خلفها ثغرات أوسع .
في الحلقة القادمة ..مجالس التأديب والعصابة ..من الانتخاب إلى الانتداب.
اللهم لا تذر للكافرين ديارا.
القانون لا يحمي المغفلين .
والسارق لا يعاقب سارقا
الكثير قد لا يعلم السبب الذي جعل المحامين يلبسون رداء أسودا .
السبب هو أن قاض كان شاهدا في قضية وحكم فيها ضد البريء لأن الدلائل تشير إليه ولأن القانون يمنعه من الشهادة لأنه قاض لذلك حكم بما يقتضيه حال التحقيقات غير أن ضميره استيقظ عندما أعدم البريء فاعترف انه كان على علم ببراءته .فقابله المحامون بردائهم الأسود لمعاقبته وتذكيره بالجرم الأسود الذي ارتكبه.
الكثير قد لا يعلم أن مدير التربية لولاية جيجل هاو للشات و أن المهمة الجسيمة التي يؤجل فيها استقبال الموظفين هي الدردشة من مكتبه على النت .
المعلومة طازجة جدا وهناك من يملك نصا كاملا لإيقاع أحدهم به في دردشة ساخنة سيأتي يومها بإذن الله .
وما نعترف به شخصيا أن مديرنا طيب جدا لكنه واقع تحت تأثير عصابة فتاكة.
عصابة المركزية النقابية .
هم يمسكونه في مقتل لذلك فعليه أن يسكت وينفذ كل ما يأتي به دفاس وعلي فاضل و بن بخمة وسباط وعتيق مراد والآخرون .
صراع الرؤوس الكبيرة يتعلق بالكتاب المدرسي أو البقرة الحلوب الثانية التي تدر على الجميع أرباحا طائلة.
الفضيحة الأولى كان أبطالها المفتش بوقلمون و المديرين .
مليط حسين التهم في كرشه قبل 3 سنوات مبالغ مالية من مبيعات الكتاب المدرسي لكن حسن تدبيره أوقعه في مشكلة تفاوت وتناقض بين المبيعات المسجلة على الوثائق والمبيعات الحقيقية .
المبلغ كان ضخما فلجأ إلى شريكه الثاني المفتش بوقلمون .
الخطة كانت تقتضي حلا جيدا مساومة باقي المديرين للمساهمة في إنقاذ زميلهم.
المديرون يعرفون ما حدث فرفض بعضهم تنفيذ اقتراح المفتش القضية تنتقل إلى الصحافة والى مجالس التأديب والنهاية نقل إجباري للمفتش ونقل إجباري لأحد المديرين وتوبيخات للآخرين.
لكن أموال الدولة ذهبت في خلال الصراع إلى الجحيم .
لكن الصراع أبان على اتهامات وحقائق مثيرة تتعلق دوما بأمور لا أخلاقية تبادلها المفتش والمدراء لكننا نعرف أنهم جميعا في الهم سواء.
من مدينة جيجل تأتي الرائحة مزكومة للأنوف السيارديديبي المسئول عن توزيع الكتب يملك قضايا لمدراء باعوا الكتب و حاولوا تمريرها ككتب مجانية.
السيد مجدوب لا يمكن له أن يقاضي الجميع لان الرائحة ستفوح وقد تصل إليه. أحد المديرين المذكورين في الفضيحة السابقة له دين ب 2 مليون سنتيمم يرفض تسويته رغم مرور 3 سنوات.
من مدرسة بالميلية تنتقل القوائم التي تحتوي على أسماء التلاميذ المستفيدين من مجانية الكتاب المدرسي .
مصدرنا من إحدى المتوسطات يقول آن كثيرا من القوائم تحتوي على أسماء غير معنية بالاستفادة والأدهى من ذلك أن التلاميذ المسجلين على القوائم اشتروا الكتب فعليا بأكثر من 1350دج
صاحبنا اكتشف الأمر لما وجد اسم ابن أخته مدون على القائمة .
مدير من أولاد يحي باع الكتب ولم يسرق فقط استثمر أموالها في تربية 3 عجول تحضيرا لعيد الأضحى .المدير المسكين فعلا ارجع الأموال بعد أن سمنت العجول أخيرا لكن كان الأوان قد فات فتم إحالته على التقاعد الإجباري .صاحبنا تم التخلص منه ربما لأنه عدل في طريقة الاستغناء لأنه لو سرق لما عوقب.
المسئولون عن الكتاب المدرسي يبحثون عن الصيغة المثلى لتسييره لكن صراع الرؤوس الكبيرة يجعل الثغرات التي تسد تفتح من خلفها ثغرات أوسع .
في الحلقة القادمة ..مجالس التأديب والعصابة ..من الانتخاب إلى الانتداب.
اللهم لا تذر للكافرين ديارا.