المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : متى نشهد ميلاد تنسيقية التعليم الإبتدائي


ABOUREDA
2011-03-22, 14:48
متى نشهد ميلاد تنسيقية أساتذة ومعلمي التعليم الإبتدائي ...ولا أظنه قريبا ...مادام الكثير منهم يخاف حتى من ظله إذا مشى ....فلا إضراب يشاركون....ولادعم لإخوانهم في الثانوي والمتوسط يدعمون ....ولا حقوقهم يطالبون.....وللمناشير مسرعين ومطبقين...وغيرهم في القطاعات الأخرى يستفيدون ويتقدمون .....وهم إلى الخلف يتراجعون..فكيف بهم يغيرون ويتغيرون .........فالله نسأل العون ....وعليه نحن من المتوكلين...

soheibprof
2011-03-22, 16:10
نهار يبر كاو من الخوف من المدير
والله نحير فيهم بخافون من مدير "أمي" مستوى بحيرة زر ودية

younes8509
2011-03-22, 16:20
عندما............................................. .................................................. ........................... ربما.............................................. ...

armino
2011-03-22, 16:25
sooooooooooooooooooooooooooooon

سعيد بذكر الرحمان
2011-03-22, 17:03
كي تزول ازمة السيولة

الجليس الصالح
2011-03-22, 19:13
متى نشهد ميلاد تنسيقية أساتذة ومعلمي التعليم الإبتدائي ...ولا أظنه قريبا ...مادام الكثير منهم يخاف حتى من ظله إذا مشى ....فلا إضراب يشاركون....ولادعم لإخوانهم في الثانوي والمتوسط يدعمون ....ولا حقوقهم يطالبون.....وللمناشير مسرعين ومطبقين...وغيرهم في القطاعات الأخرى يستفيدون ويتقدمون .....وهم إلى الخلف يتراجعون..فكيف بهم يغيرون ويتغيرون .........فالله نسأل العون ....وعليه نحن من المتوكلين...

أخي الكريم ABOUREDA (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=307919) أسأت الظن في اخوتك المعلمين .
شاركوا في الاضراب وبنسب عالية وكانوا هم السباقون .......اخي...
لاتنسي بأن المعلم يعمل من الثامنة الي الخامسة مساءا
لابد من دراسة لابد من تضحيات .
الم تلاحظ طريقتك للطرح تنفر المعلمين
أخي الكريم حاول وضع خطة تجعل من المعلمين كتلة واحدة
قال صلى الله عليه وسلم :
(مثل المؤمنين في توادهم وتعاطفهم وتراحمهم مثل الجسد إذا اشتكى منه شيء تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى).رواه البخاري ومسلم
هكذا يصف النبي صلى الله عليه وسلم طبيعة العلاقة القائمة بين المسلمين ومعالمها وأسسها.
العلاقة قائمة على المودة والتعاطف والرحمة بينهم , أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين .
شبههم بالجسد الواحد : أي لهم هيكل واحد , جسد واحد لا أشلاء ممزقة , ولا دويلات متناحرة متباغضة .
والجسد الواحد له قلب واحد وروح واحدة هكذا المؤمنون همهم وفكرهم وقلبهم واحد , أي أنهم على قلب رجل واحد .
إذا اشتكى عضو تداعى له الجسد واستجاب لدعوتة وتضامن معه بالسهر والحمى .
إذا أصاب أي مسلم مصاب أو حلت به مصيبة هب لنجدة أخاه ومساعدتة ومساندته ومؤازرته ويتضامن معه ويشاركه في شكواه ويعزيه في بلواه . وليكن في حاجته ويفرج عن كربته وينفس عن مصيبته .
ولا يخذله في موضع تنتهك حرمته وينتقص من عرضه بل ينصره ظالماً أو مظلوماً .