المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هل تفضل حاكم ظالم ام فوضى عامة


محمد 28
2011-03-21, 11:46
بصراحة انا مش عارف اية اللى بيحصل فى الدنيا بس الشى اللى متاكد منة ان اللى حصل فى مصر وتونس لن يتكرر وان تكرر لن يكون

بنفس الطريقة بصراحة وانا ارى الخراب يعم لبيا وهى دولة غنية ويكون الدمار فيها بهذا الشكل اردت انا اسال نفسى هل ترضى بحكم

حاكم ظالم ام يكون هناك فوضى بصراحة انا لم اقدر على الجواب لم اعرف الجواب

amari DKY
2011-03-21, 11:53
هذا ما يريد حكامنا الطغاة ان يرسخوه في النفوس
أنا أو.... الفوضى لكن هيهات

agm1991
2011-03-21, 13:00
الف سنه تحت ظل حاكم ظالم ...افضل من يوم من غير حاكم

doom45
2011-03-21, 13:31
الحاكم الظالم أفضل من الفوضى لأن الفوضى تنتج لنا... ألف ظالم وظالم ويصبح من هب ودب يستبيح مالك وعرضك ويصبح القوي يأكل الضعيف و يفسد كل شيئ ..!!

محمد 28
2011-03-21, 14:24
واللة ياجماعة انا بداخلى احس ان حاكم ظالم بس فية امان بس الناس عايشة احسن من الخراب وانا مقتنع بالحكمة
حكم حاكم ظالم ولا يوم بدون حاكم

ربيع21
2011-03-21, 14:28
لهذا أخي حرم الشرع الخروج عن الحاكم ولو كان ظالما لان عواقب الخروج أكبر من ظلم الحاكم فلذا أطلب من جميع الاخوة الرجوع الى ديننا فإنه لم يهمل شئ خاصتا في موضوع الفتن وعدم تأويل الاحداث حسب الاهواء

ana muslem 3arby
2011-03-21, 15:09
لهذا أخي حرم الشرع الخروج عن الحاكم ولو كان ظالما لان عواقب الخروج أكبر من ظلم الحاكم فلذا أطلب من جميع الاخوة الرجوع الى ديننا فإنه لم يهمل شئ خاصتا في موضوع الفتن وعدم تأويل الاحداث حسب الاهواء

سؤال
هل أنت كنت مع بقاء مبارك رئيس لمصر و بن علي رئيس لتونس؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

الثوره لها مخاطر لا نعرف نهايتها ممكن تكسب و ممكن لا السؤال هل العرب مستعدين للمحاوله
؟؟

ليبيا الغنيه كما تقول عنها الحياه في مصر في عصر مبارك
إذا عملت في عمل جيد فيما أعلى
لكانت حياتك أفضل 100 مره من الحياه في ليبيا في عصر القذافي
و قمنا بالثوره
لأننا لا نعيش للأكل و الشرب و الزواج
بل لهدف أسمى
أتعرف ما هو؟؟؟

pak_fa50
2011-03-21, 15:12
السؤال لا يتعلق بالحاكم الظالم بل بالحاكم الكافر فى حالة ليبيا وياريت ماحدش يقولى ماتكفرش حد القذافى كافر والخروج عليه واجب وان شاء الله لن تكون هناك فوضى فى ليبيا .
وبالمناسبة ليبيا رغم غناها وقلة عدد سكانها الا ان اهلها كانوا يعيشون فى فقر مدقع

عماري
2011-03-21, 15:34
قال احد المجاهدين الجزائرين رحمه الله
أذا خيرت بين الجزائر و الديموقراطية سأختار الجزائر
و قال أبن باديس رحمه الله
لو فرنسا قالتلى قل لا اله الا الله و الله لن اقولها.......
رحم الله الرجال

واخزى الخونى أينما كانوا

ربيع21
2011-03-21, 15:46
سؤال
هل أنت كنت مع بقاء مبارك رئيس لمصر و بن علي رئيس لتونس؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

الثوره لها مخاطر لا نعرف نهايتها ممكن تكسب و ممكن لا السؤال هل العرب مستعدين للمحاوله
؟؟

ليبيا الغنيه كما تقول عنها الحياه في مصر في عصر مبارك
إذا عملت في عمل جيد فيما أعلى
لكانت حياتك أفضل 100 مره من الحياه في ليبيا في عصر القذافي
و قمنا بالثوره
لأننا لا نعيش للأكل و الشرب و الزواج
بل لهدف أسمى
أتعرف ما هو؟؟؟

اما عن سؤالك فقد عشنا المحاولة التي تعيشونها انتم اليوم في اواخر الثمانينات ولم نجني منها الا الدمار والخراب لبلادنا لذلك يا أخي لا تأخدك الحماسة فالقضية قضية شرع وفي ديننا انجع السبل لمثل هذه الازمات

ana muslem 3arby
2011-03-21, 16:35
ما الحل
؟؟؟!!!
لا تقول لا تفعل و تسكت بل قل الحل
نحن سكتنا 30 عام و لم يأتي الفرج

قل لي ما الحل
هل الحل السكوت؟؟؟
أم ماذا

محمد شعبان 8
2011-03-21, 16:50
الثوره اخى لاتصنع الفوضى ثوار التحرير فى مصر كانوا يعتصمون فى ميدان التحرير ويشكلون من انفسهم لجان شعبيه لتحافظ على امن البلاد ونجحوا فى ذلك وحافظوا على امن البلاد ونجحت الثوره باقل الخسائر اما ان الثوره التى نجحت فى تونس و مصر لن يتكرر نجاحها فى اى بلد اخرى ازف اليك اخى نجاح الثورة اليمنيه اليوم بعد ان انضم اليها الجيش وانتشر فى شوارع المدن اليمنيه وليبيا مهما طال بقاء السفاح القذافى فان حكمه سينتهى انشاء الله ستنجح الثوره فى ليبيا وانشاء الله ستتحرر جميع الدول العربيه من تلك الانظمه الباليه الظلمه

ana2010
2011-03-21, 17:44
الفوضى لا يخلقها الشعب بل الانظمة ... لتعطي للناس انطباعا بان الصبر هو الاحسن ولا مفر من هذه الانظمة لكن انطلت الكذبة ... وليبيا استثناء لا يقاس عليه لانها لا تملك جيشا ... فكل الثورات الشعبية تم تحييد الجيش فيها ... الا ليبيا لان نظامها عصابة لا تملك قيادة عسكرية ....ليبيا ليست مقياسا ابدااااااااااااااااااااااااااااا

ربيع21
2011-03-21, 17:47
- لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم
- من ابتغى العزة في غير الاسلام أدله الله
- اقيموا الاسلام في نفوسكم يقم في أرضكم
- كما تكونوا يولى عليكم
لان صلاح البناء من صلاح الاساس

أم الفاتح
2011-03-21, 17:53
الا توجد منطقة وسطى؟؟ هل وصلنا لهذه الدرجة من الذل؟؟..الله اكبر على كل ظالم...الخياران اسوأ من بعض فكيف لي ان افضل احدهما عن الأخر..

karim h
2011-03-21, 17:54
البقاء تحت الحاكم الضالم افضل من الفوضى خاصة اذا لم تكن للشعب القوة على التغيير
لكن السؤال المطروح هل حكام اليوم مسلمون يطبقون شرع الله ويقيمون العدل

المتوكل على الله.
2011-03-21, 19:16
قال احد المجاهدين الجزائرين رحمه الله
أذا خيرت بين الجزائر و الديموقراطية سأختار الجزائر
و قال أبن باديس رحمه الله
لو فرنسا قالتلى قل لا اله الا الله و الله لن اقولها.......
رحم الله الرجال

واخزى الخونى أينما كانوا

لماذا الكذب هو قصده انه يخير مافيا فرنسا ولا ا لدمقراطية التي ارادها الشعب
والنتيجة 250 الف ضحية + الاف مليارات الدولارات في جيوب السراقين + الاف الشباب يموت فقوارب الموت هروبا من البلد التي حررها اجداده ولم يجد ما يسد رمقه

هوني لخضر
2011-03-21, 23:07
كل حكام العرب سيسقطون
البداية كانت ببن علي ثم مبارك ثم زنقة زنقة ثم صالخ نتاع اليمن ثم الدور سيأتي ان شاء الله على................

الحزين المبتسم
2011-03-21, 23:56
لكن اذا كان هذا الحاكم الضالم هو مصدر الفوضى والقتل .. ما الحل ؟؟؟؟ ....

صُبح الأندلس
2011-03-22, 08:25
حاكم ظلوم خير من فتنة تدوم
و ما يحدث في العراق إلى اليوم عبرة لكل ذي لب و لكن لا يعتبرون

عماري
2011-03-22, 09:06
لماذا الكذب هو قصده انه يخير مافيا فرنسا ولا ا لدمقراطية التي ارادها الشعب
والنتيجة 250 الف ضحية + الاف مليارات الدولارات في جيوب السراقين + الاف الشباب يموت فقوارب الموت هروبا من البلد التي حررها اجداده ولم يجد ما يسد رمقه

الكذب هو ضد الحقيقة
و إذا كانت الحقيقة هى نفسها كذبة صدقها نائم على اذنه.
و هل الديمو..................ية الفرنسية التى حكمت الجزائر اكثر من قرن و ثلاثين سنة
مازالت حية ترزق ..
أظنها ماتت و لكن زوجها **الديم** ما زال حيا **
تقبل ردى كما تقبلت ردك و شكرا

matrixano02
2011-03-22, 14:08
size="6"]

نظرية الاستبداد مقابل الفوضى

من منا لم يصطدم بهذه المقولة تتردد بشكل أو بآخر على لسان أحدهم وهو يحاول جاهدا تبرير ضرورة الاستبداد والتسلط وأن لا مقابل له أو بديلا عنه سوى الفوضى وانعدام الأمن. ولعل هذا الاعتقاد الذي اجتهدت الأنظمة العربية المستبدة في ترسيخه لمدة طويلة من الزمن هو الذي شكل ولا يزال عائقا أمام بروز أية محاولة لتعبئة الشعوب "الآمنة" حسب اعتقادها من أجل الانخراط في ثورة ضد الاستبداد رغم ما تعانيه من تدهور معيشي واجتماعي.

والغريب في الأمر أننا لازلنا نلاحظ بروز هذه العقلية حتى مع ما حققته انتفاضة الشعب التونسي وما يحققه لحد الآن التحرك الشعبي في مصر(كتب هذا المقال قبل سقوط النظام في مصر)، حيث يطلع علينا بين الفينة والأخرى من يحاول الدفاع عن النظام المصري أو غيره من الأنظمة الاستبدادية، لا لشيء إلا لأنها تقي البلاد والعباد من مغبة السقوط في حالة النموذج العراقي مثلا، حيث اختلط الحابل بالنابل وأصبح البلد العزيز يعيش فتنة لا يعلم منتهاها إلا الله عز وجل.

إن هذا البلد المسلم الذي ظل لسنوات تحت القبضة "الصدّامية" القومية يشكل في خيال العامة من الناس، بل حتى النخبة منهم، في بعض الأحيان النموذج الصارخ لضرورة تشبث الشعوب بالحاكم المتسلط، حتى وإن بلغ أقصى درجات الطغيان والاستكبار شريطة أن يضمن الحماية الخارجية من الاعتداء والأمن الداخلي من الفتن.

غير أن التأمل العميق في هذه الفكرة يظهر خطأها الفادح، وأنها لا تعدو أن تكون أكثر من مخدر بمجرد ما تستفيق منه تشعر أنك كنت في أشد حالات الغبن. ولذالك قال الكواكبي في "طبائع الاستبداد": "ومن طبائع الاستبداد أنَّه لا يظهر فيه أثرُ بؤس الأمة ظهوراً بياناً إلا فجأةً قُرَيب قضاء الاستبداد نحبه" .

إن أغلب الاختلالات الاجتماعية، وعلى رأسها آفة الفقر، تجد الأرض الخصبة لانتشارها والمحافظة عليها حينما يعم الفساد، ولا يجد الأخير له مجالا إلا في ظل السلطة المطلقة. كما قال اللورد البريطاني أكتون: "السلطة تفسد، والسلطة المطلقة تفسد فسادا مطلقا" .

لذلك يبقى من الخطأ الحديث عن استقرار أمني في ظل غياب العدل السياسي والاجتماعي، حتى وإن خدعتنا للحظة مظاهر الاستقرار الموهوم أو تبين لنا للحظات أن الثمرة المرجوة من وراء الاحتجاج على الظلم لا تستحق المخاطرة بالأمن المزعوم.

ويبقى من أبلغ التعبيرات السلوكية المضادة لهذه النظرية والمظهرة أن الأمن والاستقرار لا يمكن أن يترسخ إلا في ظل العدل الشامل لكافة الميادين هو نموذج الخليفة الثاني الفاروق عمر بن الخطاب، حيث ورد في القصة الشهيرة - التي نوردها رغم اختلاف الآراء حول صحتها إلا أنها تقرر حقيقة حاصلة حيث لا أحد يستطيع أن يجادل في عدل الفاروق إلا معاند مكابر-: "يروى أن قيصر ملك الرّوم أرسل إلى الخليفة عمر رسولا لينظر في أحواله وأحوال رعيّته، ولمّا وصل رسول القيصر إلي المدينة المنوّرة، سأل أهلها أين ملككم؟ فقالوا ليس لنا ملك بل أمير وقد خرج إلى ظهر المدينة. فخرج الرّسول في طلب الأمير فرآه نائما على الأرض دون حراسة فتعجب من أمر عمر وقال: "رجل لا يقر للملوك قرار من هيبته يكون هذا حاله، ولكنك يا عمر عدلت فأمنت فنمت"" .

والحقيقة أن مفهوم الأمن والاستقرار يتعدى المعنى الضيق الذي يحصره في مجرد السلامة البدنية إلى المعنى الحقيقي للعيش الكريم المتمثل في الحرية والكرامة الإنسانية التي بمقتضاها يملك الإنسان -في أدنى الحدود- القدرة على اختيار حكامه ومحاسبتهم عند التقصير. فأي معنى لسلامة بدنية في ظل حرية مسلوبة وكرامة منتهكة. وكما قيل: "ما أليق بالأسير في أرض أن يتحول عنها إلى حيث يملك حريته فإن الكلب الطليق خير حياة من الأسد المربوط" .

ولا يتحقق الأمن بهذا المعنى إلا إن وجد البيئة الصالحة لنشوئه وهي انتفاء الظلم وحضور الإيمان والعمل الصالح.

قال تعالى: ﴿ الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون﴾

وفي الأخير تجدر الإشارة أن تجفيف منابع الاستبداد مع ضمان الأمن لابد له من تحقيق شرطيين أساسيين:

أولا: وعي الأمة بضرورة التغيير: وأقتبس هنا قولة للكواكبي رحمه الله عبر فيها عن هذا الأمر أبلغ تعبير حين قال: "ولهذا؛ قرَّر الحكماء أنَّ الحرية التي تنفع الأمَّة هي التي تحصل عليها بعد الاستعداد لقبولها، وأمَّا التي تحصل على أثر ثورةٍ حمقاء فقلّما تفيد شيئاً؛ لأنَّ الثورة -غالباً- تكتفي بقطع شجرة الاستبداد ولا تقتلع جذورها، فلا تلبث أن تنبت وتنمو وتعود أقوى مما كانت أولاً " .

ثانيا: التغيير لا يكون بالعنف: حتى لا تحصل الفتنة فيضطر إلى تغيير المستبد بآخر أقوى شوكة منه ويقفز المنافقون على الغنائم وتضيع التضحيات.

بقلم: عبد العالي خضار
تاريخ النشر: الجمعة 11 فبراير/شباط 2011[/size]

ana2010
2011-03-22, 21:22
بصراحة انا مش عارف اية اللى بيحصل فى الدنيا بس الشى اللى متاكد منة ان اللى حصل فى مصر وتونس لن يتكرر وان تكرر لن يكون

بنفس الطريقة بصراحة وانا ارى الخراب يعم لبيا وهى دولة غنية ويكون الدمار فيها بهذا الشكل اردت انا اسال نفسى هل ترضى بحكم

حاكم ظالم ام يكون هناك فوضى بصراحة انا لم اقدر على الجواب لم اعرف الجواب


افضل حياة آمنة في ظل رئيس شرعي

الباشـــــــــــق
2011-03-22, 21:36
يقول أبو فراس الحمداني

يقولون لي:بعت السلامة بالردى *** فقلت:هما أمران أحلاهما مر

لا ذا ولا ذاك

سليم جفال
2011-03-22, 22:16
هده هي الشفرة بداتها ، ثم تدخين و افساد الحكام حتى لا يكون لهم شرعية في وسط شعوبهم و تقوم عليهم ثورات من داخل الشعوب داتها حتى يتيه الحليم و يصبح حيران. بن علي و حسني خير دليل و ثم استغناء عن خدمتهم .
نرى بام اعيننا النار و الفوضى و نأمل ان ينتج منها ماء .

الشئ الحاصل هو نزع القيادة من الحكام المنفخين و المظللين من الغرب على حساب شعوبهم لخدمة مطامعهم ، و حين تغيير منظور العالم و في الكيفية السيطرة عليه يعيدوا نفس التدخيم و التظليل لكن هده الاونة مع المعارضة السياسية مع تكوين و تمويل المسبق لبعض الاحزاب لزعزعة الاتجاه الحزبي مع تمرير افكار و اراء خارجة عن تقافة الشعب العربي و الاسلامي .و هدا الدي سوف يحدث مع المعارضة العلمانية و لالائكية مع الاحزاب الاسلامية و الوطنية و الصراع يكون من عنده خبرة في تمرير الفتن و سياسة فرق تسد .

اخواننا في مصر التي ندعوا لها كل الخير سوف تعرف اضخم تهويل و تهديد على الاخوان حين تكون انتخبات لعلمهم المسبق ان الشعب المصري شعب دي ميولة اسلامية و سيسوقون داخليا و خارجيا تهديدات كبيرة فيما ان فاز الاخوان و هدا هو الهدف و خاصة من طرف الاقباط ...دوامة الفوضى .

ادن لا أعتقد سقوط الانظمة و ترك دولنا دون حكام فكرة تبث من الحكمة بصلة .و خاصة هده الثورات غير مخطط و منظمة من طرف احزاب او التنظيمات بل اتت من حيث لا ندري ؟؟؟؟ و نريد ان تاخد مجرى حيث ندري و لم نصرف فيها ما ندري .

حكام ظالمين ....نعم
ما هو الحل ، نقوم بظلم اكبر من ظلمهم .و نترك موج الفوضى ان تحملنا الى المتجه المجهول . و هل حققنا اسباب نصر الثورات...و حقيقتا يؤسفني بعض بكاء الرجال من ليبيا على الفضائيات ...شئ غير مشرف .

و الشئ الاغرب الدي لاحضته في منتدانا و لا احد لوح اليه....و لما لا يكون هدا الهرج و المرج و الاقتتال و الفتنة العمياء و الصماء من مؤشرات قروب الساعة ؟؟؟؟

الافضل شئ فعله اثناء الفتن ان نتبع قول الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم و من بينه ان المظاهرات من اسباب النزاع و الله يأمرنا....ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم

أم الفاتح
2011-03-23, 01:54
"لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا..."النساء (148 - 149 )

toha39
2011-03-23, 12:02
جواب سؤالك قد ذكره النبي صلى الله عليه وسلم
ولكن للأسف قد ابتعدنا عن ديننا واتبعنا هوانا

bourdji bouzid
2011-03-23, 12:08
( وضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنة يأتيها رزقها رغدا من كل مكان فكفرت بأنعم الله فأذاقها الله لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون ( 112 ) ولقد جاءهم رسول منهم فكذبوه فأخذهم العذاب وهم ظالمون ( 113 ) )
الحاكم الظالم ولا الفوضى..

موح دادي
2011-03-23, 12:24
ليبيا كانت تنعم الهناء والإستقرار أمريكا وإسرائيل هي من تريد هذا