karimovic 20
2011-03-16, 12:42
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
قبل شهر تقريباً وبعد أن أصبح الفارق بين البرسا والريال 7 نقاط نشرت العديد من الصحف والمواقع الرياضية أن الموسم الإسباني قد انتهى لصالح ميسي ورفاقه ووافقتهم بعض الجماهير.
وها هو البرسا اليوم يتعادل مع اشبيلية وخيخون ويفوز بصعوبة بالغة على بلباو وفالنسيا ولولا تعادل الريال أمام ديبورتيفو قبل عدة أسابيع لبات الفارق الآن 3 نقاط فقط... ويبدو أن جميع من احتفل ببقاء درع الدوري في كتلونيا عادوا ليرفعوا أيديهم داعين "يا رب يفوز برشلونة".
الدوري الحقيقي بدأ الآن ولا يمكن أن ننسى ما حدث في موسم 2006-2007 عندما عاد الريال من بعيد ولحق بالبرسا وحقق الدوري بقيادة المحنك الإيطالي فابيو كابيلو, فمع تقدم كل مرحلة يزداد الإرهاق وتزداد صعوبة المباريات في دوري الأبطال وستحاول أندية المؤخرة الهروب من الهبوط وأندية المنتصف التأهل إلى إحدى البطولات الأوروبية.
كل تلك العوامل ستجبر العملاقين على إراحة نجومهم في بعض المباريات, وسنقرأ في الماركا والآس وسبورت عن إصابة هذا وذاك... سيناريو بدأ بالفعل بإصابة رونالدو والآن ميسي وقد يفجر الميريا وملقا وغيرهم من متذيلي الدوري مفاجآت بالتعادل والفوز على الريال وبرشلونة.
http://ad.doubleclick.net/ad/admcsport.com_football/football_news;mpu=3;sz=300x250;tile=2;ord=12345678 9? (http://ad.doubleclick.net/jump/admcsport.com_football/football_news;mpu=3;sz=300x250;tile=2;ord=12345678 9?) فارق الـ5 نقاط ما هو إلا سلاح إضافي لبرشلونة, لكن ليس بالضرورة أن يكون حاسماً فما هي هذه النقاط إلا خسارة وتعادل والجميع يعلم أن هناك لقاء بين الفريقين في البرنابيو, كل من غوارديولا ومورينيو يملك نقطة إيجابية تساعده على إكمال الموسم بأفضل صورة, الأول يملك اللياقة البدنية فأسلوب لعب برشلونة المعتمد على الاستحواذ على الكرة والتمريرات القصيرة وحسمه النتيجة في العديد من المباريات منذ الشوط الأول ساعده على توفير مجهود بدني هائل ولو أمكننا قياس ما تبقى من طاقة لدى لاعبي الفريقين لربما رأينا أن النسبة هي 60% برشلونة و40% ريال مدريد.
أما مورينيو فيملك دكة احتياطية مفعمة بالنجوم وتفوق دكة برشلونة بمراحل, ما يعطيه أريحية كبيرة بالاستغناء عن رونالدو وأوزيل وبنزيما في بعض المباريات, حيث يتبقى لديه على أرض الملعب أسماء مرعبة مثل كاكا ودي ماريا وأديبايور, بالإضافة إلى أن العامل النفسي يصب في مصلحة البرتغالي وجنوده فبعد أن أصبح الدوري عبارة عن حلم عاد الأمل ما سيعطيهم دفعة معنوية كبيرة وسيزداد الضغط والخوف على لاعبي البرسا.
اللعبة الآن بأيدي مورينيو وغوارديولا والمدرب الأذكى سيصعد إلى منصة التتويج... دقت ساعة الحقيقة بين مورينيو وغوارديولا.
قبل شهر تقريباً وبعد أن أصبح الفارق بين البرسا والريال 7 نقاط نشرت العديد من الصحف والمواقع الرياضية أن الموسم الإسباني قد انتهى لصالح ميسي ورفاقه ووافقتهم بعض الجماهير.
وها هو البرسا اليوم يتعادل مع اشبيلية وخيخون ويفوز بصعوبة بالغة على بلباو وفالنسيا ولولا تعادل الريال أمام ديبورتيفو قبل عدة أسابيع لبات الفارق الآن 3 نقاط فقط... ويبدو أن جميع من احتفل ببقاء درع الدوري في كتلونيا عادوا ليرفعوا أيديهم داعين "يا رب يفوز برشلونة".
الدوري الحقيقي بدأ الآن ولا يمكن أن ننسى ما حدث في موسم 2006-2007 عندما عاد الريال من بعيد ولحق بالبرسا وحقق الدوري بقيادة المحنك الإيطالي فابيو كابيلو, فمع تقدم كل مرحلة يزداد الإرهاق وتزداد صعوبة المباريات في دوري الأبطال وستحاول أندية المؤخرة الهروب من الهبوط وأندية المنتصف التأهل إلى إحدى البطولات الأوروبية.
كل تلك العوامل ستجبر العملاقين على إراحة نجومهم في بعض المباريات, وسنقرأ في الماركا والآس وسبورت عن إصابة هذا وذاك... سيناريو بدأ بالفعل بإصابة رونالدو والآن ميسي وقد يفجر الميريا وملقا وغيرهم من متذيلي الدوري مفاجآت بالتعادل والفوز على الريال وبرشلونة.
http://ad.doubleclick.net/ad/admcsport.com_football/football_news;mpu=3;sz=300x250;tile=2;ord=12345678 9? (http://ad.doubleclick.net/jump/admcsport.com_football/football_news;mpu=3;sz=300x250;tile=2;ord=12345678 9?) فارق الـ5 نقاط ما هو إلا سلاح إضافي لبرشلونة, لكن ليس بالضرورة أن يكون حاسماً فما هي هذه النقاط إلا خسارة وتعادل والجميع يعلم أن هناك لقاء بين الفريقين في البرنابيو, كل من غوارديولا ومورينيو يملك نقطة إيجابية تساعده على إكمال الموسم بأفضل صورة, الأول يملك اللياقة البدنية فأسلوب لعب برشلونة المعتمد على الاستحواذ على الكرة والتمريرات القصيرة وحسمه النتيجة في العديد من المباريات منذ الشوط الأول ساعده على توفير مجهود بدني هائل ولو أمكننا قياس ما تبقى من طاقة لدى لاعبي الفريقين لربما رأينا أن النسبة هي 60% برشلونة و40% ريال مدريد.
أما مورينيو فيملك دكة احتياطية مفعمة بالنجوم وتفوق دكة برشلونة بمراحل, ما يعطيه أريحية كبيرة بالاستغناء عن رونالدو وأوزيل وبنزيما في بعض المباريات, حيث يتبقى لديه على أرض الملعب أسماء مرعبة مثل كاكا ودي ماريا وأديبايور, بالإضافة إلى أن العامل النفسي يصب في مصلحة البرتغالي وجنوده فبعد أن أصبح الدوري عبارة عن حلم عاد الأمل ما سيعطيهم دفعة معنوية كبيرة وسيزداد الضغط والخوف على لاعبي البرسا.
اللعبة الآن بأيدي مورينيو وغوارديولا والمدرب الأذكى سيصعد إلى منصة التتويج... دقت ساعة الحقيقة بين مورينيو وغوارديولا.