*قلبي ملك ربي*
2011-03-15, 20:33
بسم الله الرحمان الرحيم
اليكم اخوتي هذا الاقتباس من موضوع الأخ بلال الذي كان تحت اسم
*-* سماع القرآن طريق للأمن و الأمان *-* -----=>أسمعنا أفضل تلاوة سمعتها *بارك الله في الجميع *
فأتمنى أن يستفيد الجميع مما حدث و يأخذ الأمور التي تحدث معه كلها بأنها لم تقع الا لحكمة شاءها الله
و لنتعلم كيف نأخذ بالعلامات
و عليكم السلام
شكراا لكم جميعا و بوركتم و هنيئا لكم
شكرااا لكل من وضع رابطا لتلاوة عذبة
هل تعلمون أحببتها كلها
لكن ما يمكن اعتباره معجزة حقا حدثت لي اليوم هي
و والله والله والله ثلاثا أنني أحكيها لكم صحيحة كما حدثت
عندما نهضت اليوم صباحا فوجئت بسماع صوت يقول ( و التفت الساق بالسااااااااق و التفت الساق بالساق ........) نظرت الى ساقي فرأيت الواحدة فوق الأخرى ......... أوووو ..... ماهذا ؟ تساألت كثيرا ما الذي أسمعه ؟ هل أنا أتخيل ؟ .... ثم عدت للنوم .... و عندما نهضت مرة أخرى كل شيء على ما يرام لم أابه بالقصة ذهبت الى المدرسة ما إن دخلت القسم بدأ الأستاذ يشرح الدرس نووورمال ثم دق أحدهم ... من ؟ ... المراقب .. ماذا يريد ؟ من غاب يوم الخميس عليه أن يخرج حالا و أن لا يحظر الا مع أبيه .... و أصارحكم القول أنه ركز علي أنا ... لا أدري لماذا ؟ .....ذهبت الى المنزل ... لا أدري كيف جاءتني فكرة كتابة هذا الموضوع بعد أن كنت أعدل توقيعي *-* حديث أسبوعي *-* --- كانت خمينة هي أول من وضعت رابط دخلت اليه ووقعت المعجزة ....... سمعت نفس الآية و بنفس الصوت تقريبا حسب ما أذكر التي سمعتها صباحا في ذالك الرابط الذي وضعته ...... سبحان الله ..... لم أفهم شيء لحد الآن ..........
سبحان الله سبحان الله لا حول ولا قوة الا بالله ....
لم أكن أودّ حكاية هاته القصة لأنني أضع لنفسي حدودا عند التعامل بالنت و لكن أتمنى أن سستفيد منها غيري
سابقا حدثت معي قصّة وجدت نفسي فيها في أشدّ موضع علمت أن الله يبتليني ليرى ان كنت سأثبت على الأمر أم أتزعزع
درست الوضع جيدا و اخترت خيارا ضد رغباتي و منافيا لنفسي
و كان شعاري أنذاك من ترك شيئا لله عوضه خيرا منه
فأنا لم أهتم حينها أبدا بنفسي و قاومتها المهم رضى الله
بالفعل كان الأمر صعبا و شديد الأثر علي و لم أجد بعدها براهين تقويني على أن أستمر في ذلك الخيار لكن صبرت على الأمر،و قلت لن أتراجع أبدا و جعلت لي شعارا آخر "لو وضعوا الشمس في يميني و القمر في يساري على أن أترك مبادئي ماتركت" لم تطل تلك المدّة الا و رأيت في المنام النبي صلى الله عليه و سلم و هو يبتسم لي.
في الغد كنت أتفرج على التلفاز في قناة اقرأ الشيخ عبد الله في الفتاوي و كان سينهي كلامه و سيختم الحصة
ثم قال أعتذر قبل أن أنهي أريد فقط ان أبشر الأخت السائلة أسماء أن رؤية النبي صلى الله عليه و سلم في المنام انما هي بشرى لها.
والله الذي لااله غيره أنني حينها اصطدمت بالفعل مما يحدث كيف أنه كان سينهي الحصة و لم ينهيها ؟؟؟
و قال اسم الفتاة مثل اسمي ؟؟؟؟و نفس قصتها قصتي؟؟؟؟و كأن الله أراد أن يسمعني ذلك
هل هي صدفة لهذه الدرجة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لكن علمت حينها أن الله أراني علامات حتى أثبت على رأيي و كأنه يقول لي أكملي فأنت في الطريق الصحيح
لأنني يئست في تلك الفترة
لهذا فلتعلم أخي أن ماحدث لك لم يحدث صدفة و انما حدث بحكمة من الله يجب أن تعلمها أنت
فالله يعطي الانسان علامات سواء ليثبّته على رأيه
سواء ليبيّن له بأنه معه و يقويه ان يئس
أو ليحذره من فعل أمر ما غير صائب
أو ليذكّره به عزوجل ان كان قد نسي ذكره
فلتدرس أمورك يا أخي
و تتذكر أن الله دائم مع الانسان يراقبه في أفعاله و يعينه في أعماله
اليكم اخوتي هذا الاقتباس من موضوع الأخ بلال الذي كان تحت اسم
*-* سماع القرآن طريق للأمن و الأمان *-* -----=>أسمعنا أفضل تلاوة سمعتها *بارك الله في الجميع *
فأتمنى أن يستفيد الجميع مما حدث و يأخذ الأمور التي تحدث معه كلها بأنها لم تقع الا لحكمة شاءها الله
و لنتعلم كيف نأخذ بالعلامات
و عليكم السلام
شكراا لكم جميعا و بوركتم و هنيئا لكم
شكرااا لكل من وضع رابطا لتلاوة عذبة
هل تعلمون أحببتها كلها
لكن ما يمكن اعتباره معجزة حقا حدثت لي اليوم هي
و والله والله والله ثلاثا أنني أحكيها لكم صحيحة كما حدثت
عندما نهضت اليوم صباحا فوجئت بسماع صوت يقول ( و التفت الساق بالسااااااااق و التفت الساق بالساق ........) نظرت الى ساقي فرأيت الواحدة فوق الأخرى ......... أوووو ..... ماهذا ؟ تساألت كثيرا ما الذي أسمعه ؟ هل أنا أتخيل ؟ .... ثم عدت للنوم .... و عندما نهضت مرة أخرى كل شيء على ما يرام لم أابه بالقصة ذهبت الى المدرسة ما إن دخلت القسم بدأ الأستاذ يشرح الدرس نووورمال ثم دق أحدهم ... من ؟ ... المراقب .. ماذا يريد ؟ من غاب يوم الخميس عليه أن يخرج حالا و أن لا يحظر الا مع أبيه .... و أصارحكم القول أنه ركز علي أنا ... لا أدري لماذا ؟ .....ذهبت الى المنزل ... لا أدري كيف جاءتني فكرة كتابة هذا الموضوع بعد أن كنت أعدل توقيعي *-* حديث أسبوعي *-* --- كانت خمينة هي أول من وضعت رابط دخلت اليه ووقعت المعجزة ....... سمعت نفس الآية و بنفس الصوت تقريبا حسب ما أذكر التي سمعتها صباحا في ذالك الرابط الذي وضعته ...... سبحان الله ..... لم أفهم شيء لحد الآن ..........
سبحان الله سبحان الله لا حول ولا قوة الا بالله ....
لم أكن أودّ حكاية هاته القصة لأنني أضع لنفسي حدودا عند التعامل بالنت و لكن أتمنى أن سستفيد منها غيري
سابقا حدثت معي قصّة وجدت نفسي فيها في أشدّ موضع علمت أن الله يبتليني ليرى ان كنت سأثبت على الأمر أم أتزعزع
درست الوضع جيدا و اخترت خيارا ضد رغباتي و منافيا لنفسي
و كان شعاري أنذاك من ترك شيئا لله عوضه خيرا منه
فأنا لم أهتم حينها أبدا بنفسي و قاومتها المهم رضى الله
بالفعل كان الأمر صعبا و شديد الأثر علي و لم أجد بعدها براهين تقويني على أن أستمر في ذلك الخيار لكن صبرت على الأمر،و قلت لن أتراجع أبدا و جعلت لي شعارا آخر "لو وضعوا الشمس في يميني و القمر في يساري على أن أترك مبادئي ماتركت" لم تطل تلك المدّة الا و رأيت في المنام النبي صلى الله عليه و سلم و هو يبتسم لي.
في الغد كنت أتفرج على التلفاز في قناة اقرأ الشيخ عبد الله في الفتاوي و كان سينهي كلامه و سيختم الحصة
ثم قال أعتذر قبل أن أنهي أريد فقط ان أبشر الأخت السائلة أسماء أن رؤية النبي صلى الله عليه و سلم في المنام انما هي بشرى لها.
والله الذي لااله غيره أنني حينها اصطدمت بالفعل مما يحدث كيف أنه كان سينهي الحصة و لم ينهيها ؟؟؟
و قال اسم الفتاة مثل اسمي ؟؟؟؟و نفس قصتها قصتي؟؟؟؟و كأن الله أراد أن يسمعني ذلك
هل هي صدفة لهذه الدرجة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لكن علمت حينها أن الله أراني علامات حتى أثبت على رأيي و كأنه يقول لي أكملي فأنت في الطريق الصحيح
لأنني يئست في تلك الفترة
لهذا فلتعلم أخي أن ماحدث لك لم يحدث صدفة و انما حدث بحكمة من الله يجب أن تعلمها أنت
فالله يعطي الانسان علامات سواء ليثبّته على رأيه
سواء ليبيّن له بأنه معه و يقويه ان يئس
أو ليحذره من فعل أمر ما غير صائب
أو ليذكّره به عزوجل ان كان قد نسي ذكره
فلتدرس أمورك يا أخي
و تتذكر أن الله دائم مع الانسان يراقبه في أفعاله و يعينه في أعماله