الطلبة يريدون اسقاط حراوبية و نظامه.....

[فارس الفردوس]

http://www.educdz.com/montada/imgcache/171622.imgcache.gif

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
وخاتم النبيين محمد صلى الله عليه وسلم
وسائر الصحابة والتابعين إلى يوم الدين .
أما بعد :

- في اطار اصلاحات رئيس الجمهورية والتعديلات التي يقوم بها ....

هل من الممكن أن يأخذ الطلبة قسطا من هذه الأخيرة...؟؟؟؟؟

نريد منكم مساندة يا أعضاء منتدانا العزيز و لو بكلمة لإسقاط أذكى وزير لم يفد ولم

يستفاد منه شيء...قطاع يسوده نظام فاشل مبني على البيروقراطية و .....لا داعي

للذكر....

إلى متى نبقى نقوم بالإضرابات و شن الحملات الاحتجاجية...تحركوا ترزقوا..

........لا لحراوبية........أصبح لدينا مجنونان في المغرب العربي وزير التعليم العالي

و البحث العلمي و القذافي ...الأول أباد شعبه و الثاني أضاع مستقبل أجيااااال و أجيال.



وصلواعلى خيرالآنام ,’
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين

سلااااااااااام.........:mh31:

[كوكو كوكو]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كوكو كوكو http://www.djelfa.info/vb/images/buttons/viewpost.gif (http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?p=5248354#post5248354)
أين هي ارمادة الباحثين الجزائريين ؟ سبق لكم و ان صرحتم يا معالي الوزير(حراوبية) بان لديكم 36000 باحث جزائري تنفق عليهم الدولة الحزائرية ،فهل هؤلاء الباحثيين يبحثون دون جدوى ؟ أم أبحاثهم من صنف نسخ-لصق (copier-coller).
مع العلم أن الجامعات التي تديرها أنت كلها في ذيل الترتيب ،و في كل أنواع التصنيفات التي يعرفها العالم بأسره ، بما في ذلك أهم تصنيف للجامعات من طرف اصدقائنا الصينيين ، الذين نفظــلهم في كل الصفقات العمومية.
كيف ستكون التنمية بهذا المستوى من الجامعات؟
هيا إلى المدرسة
جامعة بسكرة ترد بعنف على التصنيف العالمي الأكاديمي لأفضل الجامعات في العالم وإفريقيا ، وذلك بتفريخها لكوطة جديدة لأساتذة من درجة بروفيسور في مختلف العلوم :
سنة 2009 = (06)ستة أساتذة بدرجة بروفيسور.
سنة 2010 =(09) تسعة أساتذة بدرجة بروفيسور.
الغريب أن لا أحد من بينهم يتقن لغة واحدة سواء كانت حية أو ميتة، و الأغرب أن الأستاذ " د ع "(الذي يشغل منصب رئيس قسم الترجمة ،هاتف مكتبه: 033741597 )وهو الذي أعارته إحدى المتوسطات في مدينة بسكرة كأستاذ ملحق لدى جامعة بسكرة لتدريس اللغة الفرنسية ،بسبب نقص الأساتذة في المادة .و منذ التحاقه بالجامعة وبداية مشواره الجامعي لم يكن يملك شهادة الباكالوريا إلى غاية اليوم ،فكيف يصبح بروفيسورا في ظرف وجيز.
و الأغرب أن أحد هؤلاء البروفيسورات يشغل منصب نائب رئيس الجامعة المكلف بالتكوين العالي و مابعد التدرج لا يحسن أية لغة إلى درجة أنه لا يفرق بين الاسم المؤنث والاسم المذكر في اللغة الفرنسية (التي يفاخر بالحديث بها لأنه درس بفرنسا على نفقة الدولة طبعا ) أما باللغة العربية فهو ينصب الفاعل و يرفع المجرور.... كما أنه نال جائزة أحسن باحث في الجزائر عدة مرات وهو لا يعرف أبجديات علم تخصصه فكيف سيحسن إدارة جامعة كبرى ...و للتأكد هاهي أرقام الهاتف لمكتبه:
033736160
033735979
. لا يحدث هذا إلا في جامعة الفضائح بسكرة التي لا توجد ضمن التصنيف العالمي و الإفريقي لأفضل الجامعات إلى غاية اليوم.
متى ترحل يا ليل؟ : الجزائر
مأساة الباحث "لمين مرير" في الفيزياء النووية..كان أستاذا في جامعة أمريكية فعاد إلى الجزائر وانتحر

المأساة حدثت في ذكرى عيد العلم لعام 2001، فبينما كانت قسنطينة تحتفي بذكرى رحيل العلامة بن باديس، وبينما كان رئيس الجمهورية في أول زياراته لجامعة الأمير عبد القادر ليكرم العالمة العراقية الدكتورة "وقار عبد القهار الكبيسي" كان عبقري الجزائر "لمين مرير" قد اختار نهايته المأسوية حيث اختار جسر الملاح المعلق بقسنطينة في عملية انتحار لم تشكل أي حدث للأسف في مدينة يقال عنها عاصمة العلم ومناسبة يقال عنها يوم العلم..

لم يرتكب المرحوم "لمين مرير" في حياته أي ذنب سوى التفوق والعبقرية منذ أن ولد في 26 مارس 1953 بقسنطينة ضمن عائلة علم ودين فيها البروفيسور في الطب والباحث ومعظم إخوته يتبؤون مقاعد القمة في أوروبا، ولكن "لمين" كان كوكبا حقيقيا، فقد حصل على شهادة البكالوريا من ثانوية رضا حوحو بقسنطينة واختار الدراسة البوليتقنية بمعهد الحراش الذي كان يعج بالأساتذة الأمريكيين الذين أذهلتهم عبقرية لمين الذي انتزع المركز الأول وحصل على شهادة مهندس دولة ومنحة الدراسة في الولايات المتحدة الأمريكية ولم يكن عمره قد جاوز العشرين، إذ انتقل إلى جامعة (ميتشغين) بالولايات المتحدة وراح يحصد الشهادات الكبرى في معهد الفيزياء النووية وعندما بلغ محطة دكتوراه دولة في الفيزياء النووية اقتنعت أمريكا (أمركة) لمين، فمنحته الكثير من زينة الدنيا وأصبح (معبد) في جامعة ميتشغين حين تتلمذ على يديه علماء الفيزياء النووية في الولايات المتحدة والعالم بأسره، ورفضت أمريكا سفره إلى أي بلد آخر، وصار يبحث عن أي ذريعة لزيارة أهله بقسنطينة إلى درجة أنه طلب من والده أن يبعث له رسالة يخطره بوفاة أحد أفراد العائلة حتى تسمح له أمريكا بالعودة إلى الجزائر، وبمجرد أن بلغه التليغراف حتى وجد الفرصة لتجاوز عقد العمل الأبدي مع الجامعة فعاد إلى الجزائر وإلى عائلته وبدأ يفكر في نقل عبقريته إلى بلده حيث أدى واجب الخدمة الوطنية في الملاحة البحرية بالمرسى الكبير، وحاول بعد ذلك أن يجد لنفسه منصبا (دكتور دولة في الفيزياء النووية) في المنظومة التوظيفية، ولكن الصدمات العنيفة صفعته بقوة، فتارة موظف بشركة سوناكوم تحت إمرة من لم يدخلوا حتى الثانوية، وتارة أخرى في بطالة إلى أن وجد نفسه متعاقدا في مصالح الغابات (تشغيل الشباب) مقابل مبلغ زهيد لا يكفي خبز يومه..

الصدمة كانت صفعة قوية جعلت الرجل يعتزل العالم، صار يقرأ بنهم ويلتهم أي صحيفة أو كتاب باللغة العربية أو الفرنسية أو الانجليزية يقع بين يديه، كانت السنوات تمر ولا شيء يوحي أن الجزائر التي أنجبت هذا العالم العبرقي ستتذكر ابنها.. وأصبح لمين حديث شباب حيه (باب القنطرة).. كلهم يعرفون أنه حلم الجامعات العالمية، وكلهم يعجزون أن يقدموا له يد العون، أو لنقل يقدمون لأنفسهم ولبلدهم يد العون في مدينة كانت عاصمة للعلم وصارت للأسف عدوة له، لمين صمد برغم الصدمات، كان يتابع حصول أترابه من الأمريكيين وحتى تلامذته من الأمريكيين على جوائز نوبل في الفيزياء، ظل يتابع ما حققه رفقاؤه في "النازا" وكبريات كليات المعمورة حتى بلغ سنة 48 اقتنع أن قطار العلم قد فاته ثم أقنع نفسه أن قطار الحياة فاته، ولأن ما بين العبقرية والجنون شعرة، فقد اختلطت الأمور على لمين فانسحب في صمت بين أزقة مدينة كانت مزينة بشعارات العلم وصور الشيخ بن باديس والرئيس بوتفليقة وألقى نظرة (حب) أخيرة على سفوح جسر (الملاح) ورمى بنفسه إلى أعماق الجسر حيث لا قهر ولا احتقار للعباقرة، وحتى لا تنسوا فلمين مرير حاصل على دكتوراه دولة في الفيزياء النووية بأمريكا.. وحتى لا تنسوا فقد انتحر في يوم العلم.

مأساة ما بعدها مأساة
عصابة من الجهلة لا تفقه شيء تسير منظومة التعليم العالي
لما أرى بلدان العالم تفتخر بعلمائها اقول في قرارة نفسي هل لدينا علماء كبار تخرجوا من جامعاتنا وشقوا طريق النجاح في وقتنا الحالي .لا أدري
ثم تلاحظ ان بوتفليقة نهار كامل وهو يندب على عودة العلماء والباحثين الى ارض الوطن ثم يصطدمون باصحاب العقول المتحجرة
يا اخي عندما تسمع من الثقات ان حادثة حريق ارشيف جامعة قسنطينة أواخر 1979مدبر حتى يتم التحايل على الجامعة وترى الجاهل الذي لم يتحصل على شهادة المتوسط اصبح له دوكتراه نتيجة هذا الحادث المدبر فاقرأ السلام على نعش الجامعة
وووووووو والقائمة طويلة جدا
سلام

[فارس الفردوس]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كوكو كوكو http://www.djelfa.info/vb/images/buttons/viewpost.gif (http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?p=5248354#post5248354)
أين هي ارمادة الباحثين الجزائريين ؟ سبق لكم و ان صرحتم يا معالي الوزير(حراوبية) بان لديكم 36000 باحث جزائري تنفق عليهم الدولة الحزائرية ،فهل هؤلاء الباحثيين يبحثون دون جدوى ؟ أم أبحاثهم من صنف نسخ-لصق (copier-coller).
مع العلم أن الجامعات التي تديرها أنت كلها في ذيل الترتيب ،و في كل أنواع التصنيفات التي يعرفها العالم بأسره ، بما في ذلك أهم تصنيف للجامعات من طرف اصدقائنا الصينيين ، الذين نفظــلهم في كل الصفقات العمومية.
كيف ستكون التنمية بهذا المستوى من الجامعات؟
هيا إلى المدرسة
جامعة بسكرة ترد بعنف على التصنيف العالمي الأكاديمي لأفضل الجامعات في العالم وإفريقيا ، وذلك بتفريخها لكوطة جديدة لأساتذة من درجة بروفيسور في مختلف العلوم :
سنة 2009 = (06)ستة أساتذة بدرجة بروفيسور.
سنة 2010 =(09) تسعة أساتذة بدرجة بروفيسور.
الغريب أن لا أحد من بينهم يتقن لغة واحدة سواء كانت حية أو ميتة، و الأغرب أن الأستاذ " د ع "(الذي يشغل منصب رئيس قسم الترجمة ،هاتف مكتبه: 033741597 )وهو الذي أعارته إحدى المتوسطات في مدينة بسكرة كأستاذ ملحق لدى جامعة بسكرة لتدريس اللغة الفرنسية ،بسبب نقص الأساتذة في المادة .و منذ التحاقه بالجامعة وبداية مشواره الجامعي لم يكن يملك شهادة الباكالوريا إلى غاية اليوم ،فكيف يصبح بروفيسورا في ظرف وجيز.
و الأغرب أن أحد هؤلاء البروفيسورات يشغل منصب نائب رئيس الجامعة المكلف بالتكوين العالي و مابعد التدرج لا يحسن أية لغة إلى درجة أنه لا يفرق بين الاسم المؤنث والاسم المذكر في اللغة الفرنسية (التي يفاخر بالحديث بها لأنه درس بفرنسا على نفقة الدولة طبعا ) أما باللغة العربية فهو ينصب الفاعل و يرفع المجرور.... كما أنه نال جائزة أحسن باحث في الجزائر عدة مرات وهو لا يعرف أبجديات علم تخصصه فكيف سيحسن إدارة جامعة كبرى ...و للتأكد هاهي أرقام الهاتف لمكتبه:
033736160
033735979
. لا يحدث هذا إلا في جامعة الفضائح بسكرة التي لا توجد ضمن التصنيف العالمي و الإفريقي لأفضل الجامعات إلى غاية اليوم.
متى ترحل يا ليل؟ : الجزائر
مأساة الباحث "لمين مرير" في الفيزياء النووية..كان أستاذا في جامعة أمريكية فعاد إلى الجزائر وانتحر

المأساة حدثت في ذكرى عيد العلم لعام 2001، فبينما كانت قسنطينة تحتفي بذكرى رحيل العلامة بن باديس، وبينما كان رئيس الجمهورية في أول زياراته لجامعة الأمير عبد القادر ليكرم العالمة العراقية الدكتورة "وقار عبد القهار الكبيسي" كان عبقري الجزائر "لمين مرير" قد اختار نهايته المأسوية حيث اختار جسر الملاح المعلق بقسنطينة في عملية انتحار لم تشكل أي حدث للأسف في مدينة يقال عنها عاصمة العلم ومناسبة يقال عنها يوم العلم..

لم يرتكب المرحوم "لمين مرير" في حياته أي ذنب سوى التفوق والعبقرية منذ أن ولد في 26 مارس 1953 بقسنطينة ضمن عائلة علم ودين فيها البروفيسور في الطب والباحث ومعظم إخوته يتبؤون مقاعد القمة في أوروبا، ولكن "لمين" كان كوكبا حقيقيا، فقد حصل على شهادة البكالوريا من ثانوية رضا حوحو بقسنطينة واختار الدراسة البوليتقنية بمعهد الحراش الذي كان يعج بالأساتذة الأمريكيين الذين أذهلتهم عبقرية لمين الذي انتزع المركز الأول وحصل على شهادة مهندس دولة ومنحة الدراسة في الولايات المتحدة الأمريكية ولم يكن عمره قد جاوز العشرين، إذ انتقل إلى جامعة (ميتشغين) بالولايات المتحدة وراح يحصد الشهادات الكبرى في معهد الفيزياء النووية وعندما بلغ محطة دكتوراه دولة في الفيزياء النووية اقتنعت أمريكا (أمركة) لمين، فمنحته الكثير من زينة الدنيا وأصبح (معبد) في جامعة ميتشغين حين تتلمذ على يديه علماء الفيزياء النووية في الولايات المتحدة والعالم بأسره، ورفضت أمريكا سفره إلى أي بلد آخر، وصار يبحث عن أي ذريعة لزيارة أهله بقسنطينة إلى درجة أنه طلب من والده أن يبعث له رسالة يخطره بوفاة أحد أفراد العائلة حتى تسمح له أمريكا بالعودة إلى الجزائر، وبمجرد أن بلغه التليغراف حتى وجد الفرصة لتجاوز عقد العمل الأبدي مع الجامعة فعاد إلى الجزائر وإلى عائلته وبدأ يفكر في نقل عبقريته إلى بلده حيث أدى واجب الخدمة الوطنية في الملاحة البحرية بالمرسى الكبير، وحاول بعد ذلك أن يجد لنفسه منصبا (دكتور دولة في الفيزياء النووية) في المنظومة التوظيفية، ولكن الصدمات العنيفة صفعته بقوة، فتارة موظف بشركة سوناكوم تحت إمرة من لم يدخلوا حتى الثانوية، وتارة أخرى في بطالة إلى أن وجد نفسه متعاقدا في مصالح الغابات (تشغيل الشباب) مقابل مبلغ زهيد لا يكفي خبز يومه..

الصدمة كانت صفعة قوية جعلت الرجل يعتزل العالم، صار يقرأ بنهم ويلتهم أي صحيفة أو كتاب باللغة العربية أو الفرنسية أو الانجليزية يقع بين يديه، كانت السنوات تمر ولا شيء يوحي أن الجزائر التي أنجبت هذا العالم العبرقي ستتذكر ابنها.. وأصبح لمين حديث شباب حيه (باب القنطرة).. كلهم يعرفون أنه حلم الجامعات العالمية، وكلهم يعجزون أن يقدموا له يد العون، أو لنقل يقدمون لأنفسهم ولبلدهم يد العون في مدينة كانت عاصمة للعلم وصارت للأسف عدوة له، لمين صمد برغم الصدمات، كان يتابع حصول أترابه من الأمريكيين وحتى تلامذته من الأمريكيين على جوائز نوبل في الفيزياء، ظل يتابع ما حققه رفقاؤه في "النازا" وكبريات كليات المعمورة حتى بلغ سنة 48 اقتنع أن قطار العلم قد فاته ثم أقنع نفسه أن قطار الحياة فاته، ولأن ما بين العبقرية والجنون شعرة، فقد اختلطت الأمور على لمين فانسحب في صمت بين أزقة مدينة كانت مزينة بشعارات العلم وصور الشيخ بن باديس والرئيس بوتفليقة وألقى نظرة (حب) أخيرة على سفوح جسر (الملاح) ورمى بنفسه إلى أعماق الجسر حيث لا قهر ولا احتقار للعباقرة، وحتى لا تنسوا فلمين مرير حاصل على دكتوراه دولة في الفيزياء النووية بأمريكا.. وحتى لا تنسوا فقد انتحر في يوم العلم.

مأساة ما بعدها مأساة
عصابة من الجهلة لا تفقه شيء تسير منظومة التعليم العالي
لما أرى بلدان العالم تفتخر بعلمائها اقول في قرارة نفسي هل لدينا علماء كبار تخرجوا من جامعاتنا وشقوا طريق النجاح في وقتنا الحالي .لا أدري
ثم تلاحظ ان بوتفليقة نهار كامل وهو يندب على عودة العلماء والباحثين الى ارض الوطن ثم يصطدمون باصحاب العقول المتحجرة
يا اخي عندما تسمع من الثقات ان حادثة حريق ارشيف جامعة قسنطينة أواخر 1979مدبر حتى يتم التحايل على الجامعة وترى الجاهل الذي لم يتحصل على شهادة المتوسط اصبح له دوكتراه نتيجة هذا الحادث المدبر فاقرأ السلام على نعش الجامعة
وووووووو والقائمة طويلة جدا
سلام



هل من جديد عندكم عن احالة حراوبية على التقاعد أو مواصلة سلسلة الاصلاحات التدميرية ؟؟

[hani23]

لا حول و لا قوة إلا بالله العزيز الحميد..حسبنا الله و نعم الوكيل..أصلحنا الله جميعا و أصلح حال الجامعات الجزائرية

[etoile filante]

hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh

[thefreestyle]

يجب البحث عن حلول جذرية

[bouzianezaki]

من الأفضل لكم أن تركزوا على دراستكم أحسن من هذه المواضيع

[فارس الفردوس]

[QUOTE=bouzianezaki;7038028]من الأفضل لكم أن تركزوا على دراستكم أحسن من هذه المواضيع[/QUOTE

يا أخي هذه ليست بإضاعة وقت

فمجرد تعبير عن الأراء لا غير...................:)

[mohamed1600]

صح فطوركم جماعة

[الصديق الذهبي]

قد نكون مع حملات كهذه واضرابات ان كان يقودها خيرة طلاب الجامعات

من المتفوقين و les majors وليس من معيدي السنوات واصحاب الراتراباج والغيابات والمنظمات