مشاهدة النسخة كاملة : قسنطينة الشماء
ابراهيم مكاوي
2008-08-19, 17:37
قسنطينة الشماء
(قسنطينة)1 الشماء آوت و علمت وفودا من الطلاب من سائر القطر
حللنا بها فجرا فزاد ضياؤهـــــــا و هنأها الرحمان بالعز و النصر
و صرنا لها جندا إلى العلم ننتمي نعب من الأنوار من منهل يجري
فكان لنا فيها أساتيــــذ نغتـــتذي بعلم لهم كالشهد في أول العمر
أعدوا لنا نهجــــا فسرنا خـــلاله فأوصلنا للحق و العدل و الخير
هم السادة الأخيار طاب خلاقهم تحلوا بنور العلم و الجد و الصبر
و شادوا بأيديهم أساطين دولــة تحرر فيها الشعب من ربقة الأسر
و إن أنس لا أنس( كتانيتي)2 التي بدأت بها عهدا حزمت له أمري
و شخيتنا كانت فتـــاة ظريــفة تعلمنا بالصبر ما لم نكن ندري
هي الشيخة الغراء (عيشة)3 إنها لأروع عندي اليوم من مطلع الفجر
و أثمن ما صاغت قسنطينة التي تصوغ طوال الدهر من منجم التبر
هي الأم نبع الخير و الحب و التقى و مدرسة الأخلاق و العلم والطهر
عليها سلام الله في كل لحظة تمر من الأزمان أو نسمة تسري
قسنطينة الشماء ظلت كما ترى منارا يشع النور من أول الأمر
و تشرح للأجيال عبر عصورها معاني للقرءان في سورة العصر
و أحسبني صرت و إنني( سوفيﱞ)4 من أهلها رغم الشوق للنخل و التمر
تجلت لي اليوم قسنطينة التي تحلت بثوب الحسن في الزمن الحر
فصحت بأني الصب يا زهرتي و لن يجور غرام الزهر في بلد الزهر
وتشبعني حبا و هل كان حبها لمثلي سوى الأنوار للرأس و الصدر
و توصي بي الأطيار و الورد و الشذى و كل صنوف الزهر و الطيب و العطر
قسنطينة الشماء د مت عزيزة و دمت مدى الأزمان طيبة الذكر
يجلك أهل العلم و الدين كلهم و تحظين بالإكبار و الحب و الشكر
جنيت ثمار العلم فيك مباركا فكان طوال العمر زادي في السفر
و زادا لأبنائي الذين تعلموا و نالوا بعون الله من وافر البر
علوما و أخلاقا و طهر سريرة و قربا من الطاعات و العمل الخيري
و علمتني الآداب يا خير درة و علمت فن الطب للولد البكر
صلاح حباه الله علما و فطنة و صبرا يزين المرء في موطن الصبر
و فيك الصدوق اليوم يدرس طالبا بمعهدك الطبي قرب ربى الجسر
بجد و إخلاص و صدق عزيمة يسير الى العلياء سير الفتى الحر
و إنك يا سرتا الحبيبة في الدنى و انك يا سرتا العليمة بالأمر
جسورك يا غيداء تعجب كل من يزورك و الزوار تعجب بالجسر
و جامعة للعلم فيك عظيمة تبث بذور الخير في منبت الخير
و أهلك أهل الجود و الكرم الذي تسير به الركبان في البر و البحر
قسنطينة الأعلام يا قلعة النهى و يا قمة الأخلاق من سالف العصر
عليك سلام الله مني تحية سلام من الأعماق يعبق بالعطر
إبراهيم مكاوي
1.قسنطينة: مدينة في الشرق الجزائري
2.كتانيتي: مدرسة ابتدائية بقسنطينة
3.عيشة: معلمتي الاولى
4. سوفيﱞ:نسبة لوادي سوف (ولاية جزائرية)
ربيع سعداوي
2008-08-19, 18:57
كما التقينا هناك بالمقهى نلتقي هنا
شكرا على هذه المشاركة
ابراهيم مكاوي
2008-09-19, 07:19
الاخ ربيع ولا ادري هل سبقتك الى قسنطينة ام سبقتني.اما انا فقد بدات الدراسة بالكتانية بسوق العصرسنة1962مع بدايةالاستقلال في الحجرة التي
درس بها الرئيس هواري بومدين ويبدو لي اني قد دخلت قسنطينة قبلك .اما جامعتها فقدبدات الدراسة بها سنة 1971 ولم اتمم.
وها هو اللقاء يبدأ ويتجدد ماحيينا في هذه المنتديات الثقافيةالمباركةوالحمد لله على نعمة العلم وبارك الله في السا هرين على سير هذه المنتديات
اخوك ابراهيم مكاوي
قصيدة جميلة مهداة الىالمدينة الساحرة قسنطينة ..
يا سيد مكاوي لقد حركت في قلوبنا لواعج الشوق اليها ..بوركت وبركت قسنطينة .
احمد الطيباوي
2008-09-19, 16:10
قسنطينة الشماء
(قسنطينة)1 الشماء آوت و علمت وفودا من الطلاب من سائر القطر
حللنا بها فجرا فزاد ضياؤهـــــــا و هنأها الرحمان بالعز و النصر
و صرنا لها جندا إلى العلم ننتمي نعب من الأنوار من منهل يجري
فكان لنا فيها أساتيــــذ نغتـــتذي بعلم لهم كالشهد في أول العمر
أعدوا لنا نهجــــا فسرنا خـــلاله فأوصلنا للحق و العدل و الخير
هم السادة الأخيار طاب خلاقهم تحلوا بنور العلم و الجد و الصبر
و شادوا بأيديهم أساطين دولــة تحرر فيها الشعب من ربقة الأسر
و إن أنس لا أنس( كتانيتي)2 التي بدأت بها عهدا حزمت له أمري
و شخيتنا كانت فتـــاة ظريــفة تعلمنا بالصبر ما لم نكن ندري
هي الشيخة الغراء (عيشة)3 إنها لأروع عندي اليوم من مطلع الفجر
و أثمن ما صاغت قسنطينة التي تصوغ طوال الدهر من منجم التبر
هي الأم نبع الخير و الحب و التقى و مدرسة الأخلاق و العلم والطهر
عليها سلام الله في كل لحظة تمر من الأزمان أو نسمة تسري
قسنطينة الشماء ظلت كما ترى منارا يشع النور من أول الأمر
و تشرح للأجيال عبر عصورها معاني للقرءان في سورة العصر
و أحسبني صرت و إنني( سوفيﱞ)4 من أهلها رغم الشوق للنخل و التمر
تجلت لي اليوم قسنطينة التي تحلت بثوب الحسن في الزمن الحر
فصحت بأني الصب يا زهرتي و لن يجور غرام الزهر في بلد الزهر
وتشبعني حبا و هل كان حبها لمثلي سوى الأنوار للرأس و الصدر
و توصي بي الأطيار و الورد و الشذى و كل صنوف الزهر و الطيب و العطر
قسنطينة الشماء د مت عزيزة و دمت مدى الأزمان طيبة الذكر
يجلك أهل العلم و الدين كلهم و تحظين بالإكبار و الحب و الشكر
جنيت ثمار العلم فيك مباركا فكان طوال العمر زادي في السفر
و زادا لأبنائي الذين تعلموا و نالوا بعون الله من وافر البر
علوما و أخلاقا و طهر سريرة و قربا من الطاعات و العمل الخيري
و علمتني الآداب يا خير درة و علمت فن الطب للولد البكر
صلاح حباه الله علما و فطنة و صبرا يزين المرء في موطن الصبر
و فيك الصدوق اليوم يدرس طالبا بمعهدك الطبي قرب ربى الجسر
بجد و إخلاص و صدق عزيمة يسير الى العلياء سير الفتى الحر
و إنك يا سرتا الحبيبة في الدنى و انك يا سرتا العليمة بالأمر
جسورك يا غيداء تعجب كل من يزورك و الزوار تعجب بالجسر
و جامعة للعلم فيك عظيمة تبث بذور الخير في منبت الخير
و أهلك أهل الجود و الكرم الذي تسير به الركبان في البر و البحر
قسنطينة الأعلام يا قلعة النهى و يا قمة الأخلاق من سالف العصر
عليك سلام الله مني تحية سلام من الأعماق يعبق بالعطر
إبراهيم مكاوي
1.قسنطينة: مدينة في الشرق الجزائري
2.كتانيتي: مدرسة ابتدائية بقسنطينة
3.عيشة: معلمتي الاولى
4. سوفيﱞ:نسبة لوادي سوف (ولاية جزائرية)
لسلام عليكم و رمضانكم كريم يا اخ ابراهيم مكاوي ما اكبر والله هذا العشق الهائل الذي تكنه لمدينة قسنطينة بمنبع العلم و العلماء في بلد الجزائر فهي لعمري معلمتك الاولى في صباك و شاغلتك الاولى في كهولتك بجمال مدينتها و سعة علومها .
لك مني الف تحية طيبة على شعرك الرائق و ابياتك الرائعة في وصف معشوقتك و مربيتك و مدينتك الثانية بعد سوف قسنطينة الشماء و ما احلى كلمة الشماء ففيها من معاني العلو و الرفعة ما فيها .
قصيدتك الرائية الرائعة و التي هي من بحر الطويل تذكرنا والله برائية ابي فراس الحمداني الرائعة و التي يقول فيها :
أراكَ عصيَّ الدَّمْعِ شيمَتُكَ الصَّبْرُ
أما لِلْهَوى نَهْيٌ عليكَ و لا أمْرُ؟
بَلى، أنا مُشْتاقٌ وعنديَ لَوْعَةٌ
ولكنَّ مِثْلي لا يُذاعُ لهُ سِرُّ!
إذا اللّيلُ أَضْواني بَسَطْتُ يَدَ الهوى
وأذْلَلْتُ دمْعاً من خَلائقِهِ الكِبْرُ
تَكادُ تُضِيْءُ النارُ بين جَوانِحي
إذا هي أذْكَتْها الصَّبابَةُ والفِكْرُ
مُعَلِّلَتي بالوَصْلِ، والمَوتُ دونَهُ
إذا مِتُّ ظَمْآناً فلا نَزَلَ القَطْرُ!
حَفِظْتُ وَضَيَّعْتِ المَوَدَّةَ بيْننا
وأحْسَنُ من بعضِ الوَفاءِ لكِ العُذْرُ
وما هذه الأيامُ إلاّ صَحائفٌ
ِلأحْرُفِها من كَفِّ كاتِبِها بِشْرُ
بِنَفْسي من الغادينَ في الحيِّ غادَةً
هَوايَ لها ذنْبٌ، وبَهْجَتُها عُذْرُ
تَروغُ إلى الواشينَ فيَّ، وإنَّ لي
لأُذْناً بها عن كلِّ واشِيَةٍ وَقْرُ
بَدَوْتُ، وأهلي حاضِرونَ، لأنّني
أرى أنَّ داراً، لستِ من أهلِها، قَفْرُ
وحارَبْتُ قَوْمي في هواكِ، وإنَّهُمْ
وإيّايَ، لو لا حُبُّكِ الماءُ والخَمْرُ
فإنْ يكُ ما قال الوُشاةُ ولمْ يَكُنْ
فقدْ يَهْدِمُ الإيمانُ ما شَيَّدَ الكفرُ
وَفَيْتُ، وفي بعض الوَفاءِ مَذَلَّةٌ،
لإنسانَةٍ في الحَيِّ شيمَتُها الغَدْر
وَقورٌ، ورَيْعانُ الصِّبا يَسْتَفِزُّها،
فَتَأْرَنُ، أحْياناً كما، أَرِنَ المُهْرُ
تُسائلُني من أنتَ؟ وهي عَليمَةٌ
وهل بِفَتىً مِثْلي على حالِهِ نُكْرُ؟
فقلتُ كما شاءَتْ وشاءَ لها الهوى:
قَتيلُكِ! قالت: أيُّهمْ؟ فَهُمْ كُثْرُ
فقلتُ لها: لو شَئْتِ لم تَتَعَنَّتي،
ولم تَسْألي عَنّي وعندكِ بي خُبْرُ!
فقالتْ: لقد أَزْرى بكَ الدَّهْرُ بَعدنا
فقلتُ: معاذَ اللهِ بل أنتِ لا الدّهر
وما كان لِلأحْزان، ِ لولاكِ، مَسْلَكٌ
إلى القلبِ، لكنَّ الهوى لِلْبِلى جِسْر
وتَهْلِكُ بين الهَزْلِ والجِدِّ مُهْجَةٌ
إذا ما عَداها البَيْنُ عَذَّبها الهَجْرُ
فأيْقَنْتُ أن لا عِزَّ بَعْدي لِعاشِقٍ،
و أنّ يَدي ممّا عَلِقْتُ بهِ صِفْرُ
وقلَّبْتُ أَمري لا أرى ليَ راحَة،ً
إذا البَيْنُ أنْساني ألَحَّ بيَ الهَجْرُ
فَعُدْتُ إلى حُكم الزّمانِ وحُكمِها
لها الذّنْبُ لا تُجْزى بهِ وليَ العُذْرُ
كَأَنِّي أُنادي دونَ مَيْثاءَ ظَبْيَةً
على شَرَفٍ ظَمْياءَ جَلَّلَها الذُّعْرُ
تَجَفَّلُ حيناً، ثُمّ تَرْنو كأنّها
تُنادي طَلاًّ بالوادِ أعْجَزَهُ الحَُضْرُ
فلا تُنْكِريني، يابْنَةَ العَمِّ، إنّهُ
لَيَعْرِفُ من أنْكَرْتهِ البَدْوُ والحَضْرُ
ولا تُنْكِريني، إنّني غيرُ مُنْكَرٍ
إذا زَلَّتِ الأقْدامُ، واسْتُنْزِلَ النّصْرُ
وإنّي لَجَرّارٌ لِكُلِّ كَتيبَةٍ
مُعَوَّدَةٍ أن لا يُخِلَّ بها النَّصر
وإنّي لَنَزَّالٌ بِكلِّ مَخوفَةٍ
كَثيرٍ إلى نُزَّالِها النَّظَرُ الشَّزْرُ
فَأَظْمَأُ حتى تَرْتَوي البيضُ والقَنا
وأَسْغَبُ حتى يَشبَعَ الذِّئْبُ والنَّسْرُ
ولا أًصْبَحُ الحَيَّ الخُلُوفَ بغارَةٍ
و لا الجَيْشَ ما لم تأْتِهِ قَبْلِيَ النُّذْرُ
ويا رُبَّ دارٍ، لم تَخَفْني، مَنيعَةً
طَلَعْتُ عليها بالرَّدى، أنا والفَجْر
وحَيٍّ رَدَدْتُ الخَيْلَ حتّى مَلَكْتُهُ
هَزيماً ورَدَّتْني البَراقِعُ والخُمْرُ
وساحِبَةِ الأذْيالِ نَحْوي، لَقيتُها
فلَم يَلْقَها جافي اللِّقاءِ ولا وَعْرُ
وَهَبْتُ لها ما حازَهُ الجَيْشُ كُلَّهُ
ورُحْتُ ولم يُكْشَفْ لأبْياتِها سِتْر
ولا راحَ يُطْغيني بأثوابِهِ الغِنى
ولا باتَ يَثْنيني عن الكَرَمِ الفَقْرُ
وما حاجَتي بالمالِ أَبْغي وُفورَهُ
إذا لم أَفِرْ عِرْضي فلا وَفَرَ الوَفْرُ
أُسِرْتُ وما صَحْبي بعُزْلٍ لَدى الوَغى،
ولا فَرَسي مُهْرٌ، ولا رَبُّهُ غُمْرُ
ولكنْ إذا حُمَّ القَضاءُ على امرئٍ
فليْسَ لَهُ بَرٌّ يَقيهِ، ولا بَحْرُ
وقال أُصَيْحابي: الفِرارُ أو الرَّدى؟
فقلتُ:هما أمرانِ، أحْلاهُما مُرُّ
ولكنّني أَمْضي لِما لا يَعيبُني،
وحَسْبُكَ من أَمْرَينِ خَيرُهما الأَسْر
يَقولونَ لي: بِعْتَ السَّلامَةَ بالرَّدى
فقُلْتُ: أما و اللهِ، ما نالني خُسْرُ
وهلْ يَتَجافى عَنّيَ المَوْتُ ساعَةً
إذا ما تَجافى عَنّيَ الأسْرُ والضُّرُّ؟
هو المَوتُ، فاخْتَرْ ما عَلا لكَ ذِكْرُهُ
فلم يَمُتِ الإنسانُ ما حَيِيَ الذِّكْرُ
ولا خَيْرَ في دَفْعِ الرَّدى بِمَذَلَّةٍ
كما رَدَّها، يوماً، بِسَوْءَتِهِ عَمْرُو
يَمُنُّونَ أن خَلُّوا ثِيابي، وإنّما
عليَّ ثِيابٌ، من دِمائِهِمُ حُمْرُ
وقائِمُ سَيْفٍ فيهِمُ انْدَقَّ نَصْلُهُ،
وأعْقابُ رُمْحٍ فيهُمُ حُطِّمَ الصَّدْرُ
سَيَذْكُرُني قومي إذا جَدَّ جِدُّهُمْ،
وفي اللّيلةِ الظَّلْماءِ يُفْتَقَدُ البَدْرُ
فإنْ عِشْتُ فالطِّعْنُ الذي يَعْرِفونَهُ
وتِلْكَ القَنا والبيضُ والضُّمَّرُ الشُّقْرُ
وإنْ مُتُّ فالإنْسانُ لابُدَّ مَيِّتٌ
وإنْ طالَتِ الأيامُ، وانْفَسَحَ العُمْرُ
ولو سَدَّ غيري ما سَدَدْتُ اكْتَفوا بهِ
وما كان يَغْلو التِّبْرُ لو نَفَقَ الصُّفْرُ
ونَحْنُ أُناسٌ، لا تَوَسُّطَ عندنا،
لنا الصَّدْرُ دونَ العالمينَ أو القَبْرُ
تَهونُ علينا في المعالي نُفوسُنا
ومن خَطَبَ الحَسْناءَ لم يُغْلِها المَهْرُ
أعَزُّ بَني الدُّنيا وأعْلى ذَوي العُلا،
وأكْرَمُ مَنْ فَوقَ التُّرابِ ولا فَخْرُ
راعي المشاريق الشيبي
2008-09-22, 10:07
فلسفة بالشعر جميلة جدا
ابراهيم مكاوي
2008-09-22, 23:00
اخي الحسيني السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
وذلك ما كنت ابغي وذلك مايفرحني . وما الفائدة من شعر لايحرك لواعج الشوق والحنين الى تلك المدن التي قضينا فيهاطفولتنا وشبابنا نكرع من معين
العلم والمعرفةبين ظهراني اهلها الكرماء الطيبين .واني اشهد لقسنطينةوانا من وادي سوف بانها قد آوت وعلمت وفودا كثير ة من طلبة العلم جاؤوها
من مختلف ولايات الوطن مع بداية الاستقلال انا واحد منهم واني لااستطيع ان افيها حقها علي حتى وان كتبت فيها القصا ئد الطوال.انها قسنطينة
مدينة العلم والدين والفن والجسور المعلقة واالمعهد الباديسي ودار الطلبة وقد سكنت بهاعدة اشهر سنة63مع ثلاثة تلاميذ من مدينة قمار وقد اصبح واحدمنهم استاذا جامعيا.
-واني ارجو من الله ان يمكنك من زيارتها لتتمتع بكل ما يسعد ويفرح ويدعو الى الاعتزاز بمدننا العريقة.
شكرا يااخي والسلام عليكم
ابرهيم مكاوي من قدماء تلاميذ ثانوية ابن باديس قسنطينة.
احمد الطيباوي
2008-09-23, 20:43
السلام عليكم شكرا يا استاذ ابراهيم مكاوي عليناا كلنا زيارتها فقد اسلت لعابنا لرؤية هذه المدينة الشماء المعطاء
ابراهيم مكاوي
2008-09-24, 18:07
اخي احمد الطيباوي السلام عليكم ورحمةالله وبركاته.
وانها قسنطينةلكذلك مدينة مضيافة تعودت على الكرم منذ الازل كباقي المدن الجزائرية خاصة في شهر رمضان المعظم وهي ترحب دائما بالعلماء
وا لادباء والشعراء والفنانين والتجار والسياح واذا كنت منهم فستطيب ايامك بها ان شاء الله انها عاصمة الشرق الجزائري ومدينة العلم والعلماء
لك شكري على تصفحك لي ابراهيم مكاوي الجزائر البيضاء.
ابراهيم مكاوي
2008-09-24, 18:18
اخي اخي الشيبي السلام عليك وعلىالاردن الحبيب ورحمة الله وبركاته
كناننتظر من الاردن اكثر مما كتبت لنا .شكرا
ودمت متصفحا دائما ابراهيم مكاوي من الجزائرا
سوف الجين
2009-01-01, 12:07
ماشاء الله .. تبارك الله
قصيدة رائعة عن مدينة أروع
جميلة مدينة قسنطينة وهي عاصمة العلم
مدينة بن باديس العلامة المعروف .
بارك الله في أهلها الكرماء وبارك الله في كل الجزائر
زرتها ذات يوم ولم أسمع من أهلها الا أطيب الكلام وأجمله
ومن يزورها لن يسمع الا كلمة (( تفضل خويـا )) .
ابراهيم مكاوي
2009-05-14, 11:05
اخي سوف الجين شكرا على مرورك وعلى تعقيبك وعلى تنويهك وعلى اشادتك بلطف اهل سرتا قسنطينة الشماءوالسلام عليك
حيثما كنت ورحمة الله وبركاته.
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir