اميره 2008
2011-03-07, 22:33
الجزائر– أكد اللاعب الجزائري عبد الملك زياية، مهاجم فريق اتحاد جدة السعودي، أن منتخب بلاده قادر على رفع التحدي، وتخطي عقبة ضيفه المغربي، في المباراة المقررة بينهما بعد أسبوعين، في إطار التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس الأمم الإفريقية لكرة القدم في الجابون وغينيا الاستوائية.
وقال زياية في حوار مع صحيفة "الهداف" الجزائرية الأحد: "إن المباراة صعبة، لأنها ستجمع بين شقيقين يعرفان بعضهما جيدا، إنه لقاء دربي وله خصوصيته، وبالتالي يجب أن نتعامل معه بحذر، خاصة أنه لقاء مصيري بالنسبة لنا".
وأضاف:"لا يمكن لنا أن نسجل نتيجة سلبية في هذه المواجهة، لأن ذلك سيرهن حظوظنا في التأهل، لذا يجب أن نمنح فيه كل ما عندنا حتى نحقق الفوز ونسعد جماهيرنا، صحيح أن مهمتنا ستكون صعبة أمام المغاربة العائدين بقوة في الفترة الأخيرة، لكننا قادرون على رفع التحدي والفوز، المهم أن يكون اللاعبون في يومهم خلال اللقاء، ويكون الدعم الجماهيري موجودا، وهو ما لا أشك فيه".
وأعرب النجم الجزائري عن أمله بالعودة إلى صفوف المنتخب خلال مباراة المغرب، وقال:"أنا في أفضل أحوالي وأشعر بأنني أمرّ بفترة جيدة، فالأهداف موجودة والأداء متميز، وأستطيع تقديم الإضافة للمنتخب لو توضع فيّ الثقة، المهم أنّ القرار الأول والأخير بيد عبد الحق بن شيخة "مدرب المنتخب الجزائري" الذي يعرفني جيدا، ويعرف قدراتي، وإذا رأى أنه يحتاجني في هذا اللقاء، فسأكون أكثر من سعيد بالعودة إلى المنتخب".
وأضاف:"أريد أن أؤكد على أني أملك القدرات اللازمة لأكون المهاجم المثالي للخضر، وأتمنى فقط أن تمنح لي الفرصة مثل بقية اللاعبين، وقد تحدثت مع بن شيخة خلال معسكر الاتحاد بقطر، وأكد لي أنه ينتظر أن أعود بقوة مع فريقي، وسيعتمد عليّ في المستقبل، هذا الكلام أراحني كثيرا ودفعني للعمل أكثر، وسأبرهن أنني أستحق العودة للمنتخب".
وأشار زياية إلى أنه متواجد الآن في الجزائر من أجل زيارة والده المريض، بعدما حصل على إذن من المدرب والنادي على السفر، بعد مباراة الفريق الآسيوية أمام سباهان أصفهان الإيراني، مشيرا إلى أنه تألق في هذه المباراة، لأنه كان عازما على التسجيل من أجل إهداء الهدف لوالده.
وأوضح المهاجم الجزائري أن الحديث عن رحيله من اتحاد جدة السعودي في الفترة الأخيرة أثر على مستواه بصورة أو بأخرى، لافتا إلى أن مدرب الفريق السابق، البرتغالي مانويل جوزيه، هو الذي كان يطالب الإدارة بالاستغناء عنه، ولكن الإدارة كانت واثقة في قدراته وأجلت الأمر، حتى رحل المدرب نفسه.
وأشار إلى أن جوزيه كان من أكثر المعجبين به، وكان يعتمد عليه بصورة مستمرة في بداية عمله مع الفريق، موضحا أن معاملته له اختلفت على إثر قيامه بمساندة محمد نور على دكة الاحتياط، بعد أحد الأهداف لإخراجه من إحباطه، وكان وقتها جوزيه على خلاف مع نور.
وقال زياية في حوار مع صحيفة "الهداف" الجزائرية الأحد: "إن المباراة صعبة، لأنها ستجمع بين شقيقين يعرفان بعضهما جيدا، إنه لقاء دربي وله خصوصيته، وبالتالي يجب أن نتعامل معه بحذر، خاصة أنه لقاء مصيري بالنسبة لنا".
وأضاف:"لا يمكن لنا أن نسجل نتيجة سلبية في هذه المواجهة، لأن ذلك سيرهن حظوظنا في التأهل، لذا يجب أن نمنح فيه كل ما عندنا حتى نحقق الفوز ونسعد جماهيرنا، صحيح أن مهمتنا ستكون صعبة أمام المغاربة العائدين بقوة في الفترة الأخيرة، لكننا قادرون على رفع التحدي والفوز، المهم أن يكون اللاعبون في يومهم خلال اللقاء، ويكون الدعم الجماهيري موجودا، وهو ما لا أشك فيه".
وأعرب النجم الجزائري عن أمله بالعودة إلى صفوف المنتخب خلال مباراة المغرب، وقال:"أنا في أفضل أحوالي وأشعر بأنني أمرّ بفترة جيدة، فالأهداف موجودة والأداء متميز، وأستطيع تقديم الإضافة للمنتخب لو توضع فيّ الثقة، المهم أنّ القرار الأول والأخير بيد عبد الحق بن شيخة "مدرب المنتخب الجزائري" الذي يعرفني جيدا، ويعرف قدراتي، وإذا رأى أنه يحتاجني في هذا اللقاء، فسأكون أكثر من سعيد بالعودة إلى المنتخب".
وأضاف:"أريد أن أؤكد على أني أملك القدرات اللازمة لأكون المهاجم المثالي للخضر، وأتمنى فقط أن تمنح لي الفرصة مثل بقية اللاعبين، وقد تحدثت مع بن شيخة خلال معسكر الاتحاد بقطر، وأكد لي أنه ينتظر أن أعود بقوة مع فريقي، وسيعتمد عليّ في المستقبل، هذا الكلام أراحني كثيرا ودفعني للعمل أكثر، وسأبرهن أنني أستحق العودة للمنتخب".
وأشار زياية إلى أنه متواجد الآن في الجزائر من أجل زيارة والده المريض، بعدما حصل على إذن من المدرب والنادي على السفر، بعد مباراة الفريق الآسيوية أمام سباهان أصفهان الإيراني، مشيرا إلى أنه تألق في هذه المباراة، لأنه كان عازما على التسجيل من أجل إهداء الهدف لوالده.
وأوضح المهاجم الجزائري أن الحديث عن رحيله من اتحاد جدة السعودي في الفترة الأخيرة أثر على مستواه بصورة أو بأخرى، لافتا إلى أن مدرب الفريق السابق، البرتغالي مانويل جوزيه، هو الذي كان يطالب الإدارة بالاستغناء عنه، ولكن الإدارة كانت واثقة في قدراته وأجلت الأمر، حتى رحل المدرب نفسه.
وأشار إلى أن جوزيه كان من أكثر المعجبين به، وكان يعتمد عليه بصورة مستمرة في بداية عمله مع الفريق، موضحا أن معاملته له اختلفت على إثر قيامه بمساندة محمد نور على دكة الاحتياط، بعد أحد الأهداف لإخراجه من إحباطه، وكان وقتها جوزيه على خلاف مع نور.