mansaf_ch
2011-03-07, 21:24
من يريد تحطيم lmd لا يعرف عنه شيء و لا يريد الخير لاخوانه و لبلده يعني هو يفضل ذاته على حساب الاخرين
لنكن موضوعيين نحن امام مصير جيل و دولة
اعرف طلبة في النظام الجديد ليس لهم اي وقت راحة طول العام بسبب كثرة ما يدرسون على حسب ما اشاهد عندهم العام بعامين يعني ما كان يدرس في النظام الكلاسيكي في عامين الان اصحاب النظام الجديد يدرسونه في عام و يركزون على النشاط الشخصي و البحوث و هذه هي الوسيلة الوحيدة التي يمكن بها ان ندرك انفسنا في مسايرة التطور العلمي السريع و البحث العلمي
و زيادة لهم مقررات يدرسونها تساير التطور و كل ماهو جديد في العلوم عكس مقررات النظام الكلاسيكي التي تعتبر ثابتة و لم يجري عليها اي تغيير
من هنا نجد انو ما يدرس في النظام الكلاسيكي في 5 سنوات هو نفس المضمون ما يدرس في النظام الجديد في 3 سنوات
وما يدرس في 5 سنوات في النظام الجديد يتجاوز ما يدرس في 7 سنوات في النظام القديم يعني بصراحة مقررات الماستر اكثر من مقررات الماجيستار و اصحاب الماجيستار لا يعرفون ذلك لانهم لم يتجرؤ على مراجعة ما يدرسه الماستر يعني كبرياء بدون فائدة
في راي اصحاب النظام الجديد قد غامرو و تحدو كثير من الصعاب ليكملو هذه 3 سنوات و يحصلو على معرفة علمية قد تفوق ما حصل عليه من درس 5 سنوات في النظام الكلاسيكي ونفس الشيء بالنسبة لمن يكمل الماستر و الدكتورة مقارنة بالنظام الكلاسيكي
ما الفائدة انو الطالب يحصل على شهادة بعد 25 عاما في النظام الكلاسيكي ماذا قد يقدم بها و كل سنواته استغلت في دراسة مقررات قد مضى عليها الوقت فلا يستطيع مواكبة و مسايرة ما يوجد من علوم لانو معظم دراستو كانت بالاعتماد على الغير و ليس بدرجة كبيرة على نفسه
مع العلم انو التشغيل الان في الشركات العالمية يشترط سن النشاط الذي يعتبر اقل من 27 يعني اكثر من 27 يعتبر غير مفيد للشركة حتى و لو كان دكتور و الاحسن تكوين دكتور قبل تجاوزه سن 27 ليستفيد و يفيد و ما نلاحظه عندنا ان أصحاب الشهادات العليا في بلادنا معظمهم في سن الشيخوخة للأسف لن يعطي أي فائدة في هاذا السن
لنترك الفرصة لمن يريد ان يغامر و يتحدى الصعاب من اجل ان يكون نفسه بنفسه و تحت تاطير الدكاترة و يحصل على شهادة عليا في 7 سنوات فقط يعني يكمل و هو في قمة نشاطه و عطائه و هكذا ممكن يبدع كما يبدع ابناء الغرب في بلدانهم
هناك مشكل ضرفي يمكن مع الزمن تجاوزه لاصحاب النظام الجديد و هو انو الاساتذة الجامعين مبرمجين على تدريس المقررات في عام و لديهم الان بعض الصعوبات في تدريس هذه المقررات في نصف عام و لكن مع التعاون بين الطلبة و الاساتذة يمكن مع الزمن تجاوزه و مع تاطير الاساتذة و هناك بعض التخصصات التقنية لا يوجد اساتذة لبعض المقررات يعني خير برهان انو النظام الكلاسيكي خلفنا اكثر مما نفعنا كيف انو لا يوجد استاذ لتدريس تخصص السبب انو كل الاساتذة درسو نضام كلاسيكي وليس المشكل فيهم بل المشكل في من فرض عليهم النظام الكلاسيكي في القديم و الخير ان نتعض من ما وجدنا انفسنا فيه من نقص لتكوين جيل المستقبل يعني النظام الجديد يمكن راح يكون لنا من نجدهم في أي تخصص علمي جديد
اما اذا بقينا بعقلية النظام الكلاسيكي فلن نصل لاي مستوى حتى بعد قرون من الزمن لانو الى حد الن نظامنا الكلاسيكي غير معترف به في الخارج يعني اكبر دليل انو فشل و داخليا لا يعتمد عليه في الشركات الكبرى معظم شركاتنا يسيره الاجانب الذين درسو نضام جديد في بلدانهم
قيمة و تصنيف الطالب تحدد بالعطاء و النشاط وليست بعدد السنوات في النوم العميق
مظاهرات لاعادة التصنيف حسب السنوات يعني انو من يتظاهر لا يعرف حتى كيف يقيم و يفرق بين العطاء و النجاح بين المستقبل و الماضي او يمكن انو يعرف و يدرك لكنه يتعمد افساد و تحطيم الاخرين يعني فيه مرض داخلي خطير ركب النفوس و ربي يستر
لنكن موضوعيين نحن امام مصير جيل و دولة
اعرف طلبة في النظام الجديد ليس لهم اي وقت راحة طول العام بسبب كثرة ما يدرسون على حسب ما اشاهد عندهم العام بعامين يعني ما كان يدرس في النظام الكلاسيكي في عامين الان اصحاب النظام الجديد يدرسونه في عام و يركزون على النشاط الشخصي و البحوث و هذه هي الوسيلة الوحيدة التي يمكن بها ان ندرك انفسنا في مسايرة التطور العلمي السريع و البحث العلمي
و زيادة لهم مقررات يدرسونها تساير التطور و كل ماهو جديد في العلوم عكس مقررات النظام الكلاسيكي التي تعتبر ثابتة و لم يجري عليها اي تغيير
من هنا نجد انو ما يدرس في النظام الكلاسيكي في 5 سنوات هو نفس المضمون ما يدرس في النظام الجديد في 3 سنوات
وما يدرس في 5 سنوات في النظام الجديد يتجاوز ما يدرس في 7 سنوات في النظام القديم يعني بصراحة مقررات الماستر اكثر من مقررات الماجيستار و اصحاب الماجيستار لا يعرفون ذلك لانهم لم يتجرؤ على مراجعة ما يدرسه الماستر يعني كبرياء بدون فائدة
في راي اصحاب النظام الجديد قد غامرو و تحدو كثير من الصعاب ليكملو هذه 3 سنوات و يحصلو على معرفة علمية قد تفوق ما حصل عليه من درس 5 سنوات في النظام الكلاسيكي ونفس الشيء بالنسبة لمن يكمل الماستر و الدكتورة مقارنة بالنظام الكلاسيكي
ما الفائدة انو الطالب يحصل على شهادة بعد 25 عاما في النظام الكلاسيكي ماذا قد يقدم بها و كل سنواته استغلت في دراسة مقررات قد مضى عليها الوقت فلا يستطيع مواكبة و مسايرة ما يوجد من علوم لانو معظم دراستو كانت بالاعتماد على الغير و ليس بدرجة كبيرة على نفسه
مع العلم انو التشغيل الان في الشركات العالمية يشترط سن النشاط الذي يعتبر اقل من 27 يعني اكثر من 27 يعتبر غير مفيد للشركة حتى و لو كان دكتور و الاحسن تكوين دكتور قبل تجاوزه سن 27 ليستفيد و يفيد و ما نلاحظه عندنا ان أصحاب الشهادات العليا في بلادنا معظمهم في سن الشيخوخة للأسف لن يعطي أي فائدة في هاذا السن
لنترك الفرصة لمن يريد ان يغامر و يتحدى الصعاب من اجل ان يكون نفسه بنفسه و تحت تاطير الدكاترة و يحصل على شهادة عليا في 7 سنوات فقط يعني يكمل و هو في قمة نشاطه و عطائه و هكذا ممكن يبدع كما يبدع ابناء الغرب في بلدانهم
هناك مشكل ضرفي يمكن مع الزمن تجاوزه لاصحاب النظام الجديد و هو انو الاساتذة الجامعين مبرمجين على تدريس المقررات في عام و لديهم الان بعض الصعوبات في تدريس هذه المقررات في نصف عام و لكن مع التعاون بين الطلبة و الاساتذة يمكن مع الزمن تجاوزه و مع تاطير الاساتذة و هناك بعض التخصصات التقنية لا يوجد اساتذة لبعض المقررات يعني خير برهان انو النظام الكلاسيكي خلفنا اكثر مما نفعنا كيف انو لا يوجد استاذ لتدريس تخصص السبب انو كل الاساتذة درسو نضام كلاسيكي وليس المشكل فيهم بل المشكل في من فرض عليهم النظام الكلاسيكي في القديم و الخير ان نتعض من ما وجدنا انفسنا فيه من نقص لتكوين جيل المستقبل يعني النظام الجديد يمكن راح يكون لنا من نجدهم في أي تخصص علمي جديد
اما اذا بقينا بعقلية النظام الكلاسيكي فلن نصل لاي مستوى حتى بعد قرون من الزمن لانو الى حد الن نظامنا الكلاسيكي غير معترف به في الخارج يعني اكبر دليل انو فشل و داخليا لا يعتمد عليه في الشركات الكبرى معظم شركاتنا يسيره الاجانب الذين درسو نضام جديد في بلدانهم
قيمة و تصنيف الطالب تحدد بالعطاء و النشاط وليست بعدد السنوات في النوم العميق
مظاهرات لاعادة التصنيف حسب السنوات يعني انو من يتظاهر لا يعرف حتى كيف يقيم و يفرق بين العطاء و النجاح بين المستقبل و الماضي او يمكن انو يعرف و يدرك لكنه يتعمد افساد و تحطيم الاخرين يعني فيه مرض داخلي خطير ركب النفوس و ربي يستر