لماذا ؟

[sweet-roofy]

:dj_17::dj_17:
لماذا سؤال كثيرا ما يطرح نفسه ..... لكن ليس هنالك جواب :mad:
لقد طرح هذا السؤال نفسه في نفسي وقال : ماذا يكون المواطن عاديا قانعا حين يكون حاله ميسورا و يشتكي من الحكومة والسرقات والرشاوي المتعددة حين يكون عاديا ...... هذا بسيط لانه يريد العيش بهناء
لكن : لماذا هذا المواطن حين يتشرح لرئاسة بلدية او دائرة او ولاية او ماشابه يصبح مثله مثل الحكام الذين كان يشتمهم ؟؟ لقد احترت
فهل من مجاوب :confused:

[سهم14]

وما المحير في هذا؟ أولئك لا يراعون الله في أعمالهم، ويتبعون أهواءهم، ويعرضون أنفسهم لعقاب الله -تعالى-.

[بن الشارف]

لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم.

[sweet-roofy]

شكرا لمروركم
لكن لماذا التغير السريع لماذا لايراعي شعور الناس الذين يحسون كما كان يحس ؟

[samira43]

لانه

اذا لم تستحي افعل ما تشاء

و اصبح من لا يستحي يفعل ما يشاء كي يصل الى حيث يشاء

لان النزهاء منهم من سكت و منهم من اسكت فلم يستطيعو الوصول للسلطة مهما كانت
و لان الشعب لم يتحرك و لم يساندهم و يطول صمته على الصعاليك عندما يصلون و ينهبون و يستغلون المنصب و لا يحاسبون

لان المناصب مغرية و تمنح سلطة و رفاهية تنسيهم مهامهم الحقيقية
فلو كان من يصل الى اي مسؤولية لا يقدس و لا يحضى بحصانات و يعمل على المكشوف وو يعرف ان هناك من يراقبه و من يحاسبه
فأكيد لن يطمع الصعاليك في تلك المناصب و لن تجد يا اخي كل تلك الاعداد من المترشحين
و ستكون الاقلية النزيهة المحبة للمسؤولية لاجل الشعب و البلد و تطوعا بالجهد و الفكر لخدمتهم هي من يترشح و يسهل تعيينهم

للاسف مذام الامتيازات كبيرة في تلك المناصب و المحاسبة معدومة فستجد اغلبية من يصل اليها صعاليك
احيانا لصوص
احيانا مجرمين و قتلة
و احيانا الكل في شخص واحد
و ربي يلطف بالشعب
و تزال هته الامكانيات
و تسلط العقوبات
و يثقف الشعب و يتحرك لتنحية و محاسبة من يبالغ في الطغيان و النهب تسترا بمنصبه
اعقاب للفاسدين و العمل في المكشوف و بقانون
لا للصفقات السرية و الرشوة
اي استفسار اخر سنطرجمه لك ان شاء الله
و ننتظر الباقي
سلام

[المشاغب 2009]

لأن منبت الشعب كيما هاكا فاسد و غير نتاع رشاوي و محسوبية بكل بساطة

[الاورانيوم]

الذى يتقى الله حقا ويخافه لا يترشح للولايــــــــــــة بل تفرض عليه

[ريحانة الهدى]

سيدنا أبو بكر رضي الله عنه لما اختير للخلافة
رفضها حتى بايعه الصحابة رضوان الله عليهم
ومع هذا خطب في الناس قائلا : لقد وليت عليكم وما أنا بخيركم
أما حكام اليوم يلهثون ليصلوا الى سدة الحكم
ثم سرعان ما يكشرون على أنيابهم .. ومعظمهم هكذا طبعا
وقليل منهم من يستحق السلطة