تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : نقاش حول الجزائر


dz libre
2011-03-04, 15:13
ارجوا من اداراة المنتدى ان لا تغلق عضويتنا بسبب ارائنا كما فعلت مع سكور 0500 الذي دعا الى مسيرة وتم اغلاق عضويته واريد ان تعلم ادارة منتدى الجلفة ان الاعضاء احرار في ارائهم وواعيين ولابد من ازالة عقليات فرض الاراء وارجو منها ارجاع هذا العضو المجتهد ذو النجمتين في اقرب وقت والرد الاعتبار اليه وشكرا
ادعوكم يا اعضاء المنتدى الى مناقشة فعلية تحكمها الحرية في الاراء حول الاوضاع السائدة في الجزائر دون مزايدة او تعدي على الاعضاء فقط وهو دور ادارة المنتدى والمشرفين وشكرا :dj_17:

dz libre
2011-03-04, 15:54
اين هي الردود

aze123
2011-03-04, 16:24
الجزائر بلد التناقضات أو كما قال أحد مغنيي الراب .بلاد ميكي

zma28
2011-03-04, 16:47
الأنترنيت و المنتديات كلها مراقبة من طرف مساندي و زبانية النظام العسكري البوليسي و الديكتاتوري و هكذا عادت حليمة إلى عادتها القديمة ، الحمد لله لا يتحكمون في الهواء لكانوا منعونا من التنفس . و أقول لهم إن كنتم فعلا تحبون الجزائر ارفعوا أيديكم عن الإعلام و العدالة و ارحلوا ، فلا ثقة بقيت ، و لا نية صفيت .

rachid nacer
2011-03-04, 17:24
ليس إلى هذه الدرجة. نحن أحرار نسبيا و تفاءلوا خيرا تجدوه. شعب مريض كل شخص له ألف شخصية يتلون كالحرباء . الكل يريد أن يكون مسؤلا ــ باه يلم و يجمع ــ
يجب علينا أن نتغير نحن نحو الأفضل. المفسدون هم المسؤولين المحليين الصغار و كل الأحزاب و الذين هم من الشعب.

dz libre
2011-03-04, 18:11
كلنامن جزائر حرة و ديموقراطية حقيقية يحكمها الشباب ولا داعي للشيتة نريد القانون ينطبق على الكل وليس البعض

ابومحمدالسعيد
2011-03-04, 21:02
ديمقراطية ؟؟؟؟ ما معنى هذه الكلمة في بلدنا

الجواب لا معنى لها نهائيا

كيف يقول وزير الداخلية مسموح بتكوين الاحزاب و لن نعطيهم الاعتماد

توجد مسيرات و لن نعطي لهم الترخيص

ديمقراطية تعني السارق لا يحاسب

ديمقراطية تعني تدمير اطفال الامة شئ غير مهم

ديمقراطية ممنوع انشاء جريدة او قناة او تلفزيون خاص

اكبر كذبة عاشها الشعب الجزائر ي هي كذبة الديمقراطية

dz libre
2011-03-04, 22:08
لاننا لم نعيشها بل نتطلع اليها يا السعيد دحو هو احد الوزراء المتهم بالفساد فالديموقراطية هي حرية الراي والراي الاخر العدالة الحق في اعلام عام وخاص ليس كما تدعو اليه نظام العجوز

dz libre
2011-03-05, 18:05
لقد تم حجب الانترنيت يوم كامل ان النظام خائف يا جماعة واصحاب الشيتة يا المغفلين راهم يضحكوا عليكم ديرو مسيرة مؤيدة كما المعارضين دعموا رئيسكم العجوز الخرف لانكم بطبيعة الحال معضمكم مغفل او مغرر به بالترقيعا ت وجبناء وهو سبب غير مباشر ان الاستعمار الفرنسي قعد 132 سنة تحراكوا يا ناس وفيقوا من الترقيعات الرئيس لا يبالي بكم لان لو كان يبالي لكانت الاجراءات حدثت منذ زمن فيقوا

akram-13-22
2011-03-07, 08:21
ان جزائر العزة والكرامة التي يتحدث عنها الرئيس بوتفليقة هي تلك الجزائر التي يهان فيها خرجي الجامعات من حاملي الشهادات العليا هده الجامعات التي تصرف عليها الدولة الملايير الدنارات,عن طريق الوكالة الوطنية لتشغيل فمثلا هناك من تم تعينهم في المدارس الابتدائية كحراس واخرين في البلديات لاستخراج الوثائق الادارية من الحالة المدنية وغيرها من المناصب التي لاتليق حتي بمستوى التالثة ثانوي وهدا باجر مهين 12350دج و السؤال الدي يبقى مطروحا للرئيس ان كانت هده هيا جزائر العزة والكرامة فماهي جزائر بدون عزة ولا كرامة ????????????

dz libre
2011-03-07, 09:07
شرارة ثورة الشعب الجزائري لم تندلع بعد، لكن النظام الحاكم بدأ ثورته المضادة باستعمال أدوات قمع ناعمة هي الآن مثار إعجاب وتأييد واستغراب أيضا. النظام الجزائري مصرّ على البقاء وأمله أن لا تصله الحركة الزلزالية التي ترج المنطقة من حوله. لا ندري إن كان حكام الجزائر متأكدين وصادقين في إحساسهم بأن العدوى لن تصل إليهم وأن الجزائر ليست تونس ولا مصر ولا ليبيا ولا اليمن ولا حتى سورية أو السودان إذا اعتبرنا أن لهيب الثورة سيطال كل الأنظمة الفاسدة الباغية القاهرة لشعوبها. الوزراء وخدام النظام الجزائري الآخرون يصرون كما فعل أحمد أبو الغيط وسيف الإسلام القذافي قبلهم من أن الجزائر بعيدة عن هذه (الفتنة)، أما أنا وربما كثيرون معي نعتقد أن كلام هؤلاء مجرد أمنيات وأوهام لم يصلوا درجة الاقتناع بها في قرارة أنفسهم وإلا بماذا نفسر هذا الاستنفار والحركة غير العادية التي أصبحت ميزة نظام عوّدنا لسنوات على نمط صارم من العجز والكسل والوهن؟


منذ عدة أسابيع والشعب الجزائري يتعرض لوابل من الدلال والاحترام والكلام المعسول الذي لم يكن يتوقع يوما أن يصادفه ولو في الأحلام، قناطير من القرارات والإجراءات ورقم قياسي من اجتماعات مجلس الوزراء بعد أن كانت تمضي شهور دون أن ينعقد. الجزائريون أصبحوا فجأة شعبا محبوبا من قبل قيادته ومطالبه تحولت إلى ما يشبه الأوامر بينما انقلب الحكام من رئيس القوم إلى آخر رئيس مصلحة في البلدية من ذئاب مكشرة إلى حملان وديعة لا غاية لها إلا إرضاء الشعب. عندما تحركت مجموعة من الناشطين والسياسيين من أجل المطالبة بإلغاء حالة الطوارئ المفروضة في البلد منذ 19 سنة ومن أجل مطالب سياسية أخرى عبر الدعوة إلى تنظيم مسيرات شعبية، سارع الحكام إلى تطويق هذه الحركة على مستويين القمع والمنع والتجريح من جهة والاستجابة الجزئية والمدروسة حتى لا نقول الكاذبة من جهة أخرى. إلغاء حالة الطوارئ كان في الحقيقة مطلبا شعبيا وسياسيا قديما وكانت السلطة دائما تقابل حامليه باستخفاف وتجاهل صارخين حتى هلت تباشير الثورة التونسية وبعدها المصرية وتيقن القوم أن الأمر جدي وساعتهم قائمة سارعوا إلى الإعلان عن إلغاء هذه الحالة الاستثنائية التي ذاق الجزائريون جراءها ما ذاقوا ولا يزالون. وبما أن حمل السلطة كاذب وتحركها لإرضاء الشعب لم يكن صادقا ولا نابعا عن إرادة حقيقية في التغيير بل دافعه الخوف ولا شيء غير الخوف من طوفان التغيير فإنها عوضت حالة الطوارئ بنصوص قانونية أخرى لا تختلف كثيرا عن قانون الطوارئ. وقد سئل وزير الداخلية دحو ولد قابلية قبل أيام في الإذاعة الجزائرية الحكومية عن ما يمكن أن يلمسه المواطن الجزائري عند إلغاء حالة الطوارئ فقال (طالما ألقينا اللوم على مصالح المخابرات سيما العسكرية للجوئها إلى حبس أشخاص لمدة غير محددة دون علم أي سلطة ودون علم عائلاتهم ومحاميهم)، ونفهم من هذا أنه بعد إلغاء حالة الطوارئ فإن مثل هذه الانتهاكات ستتوقف. نأمل ذلك ونتمنى أن يستمر طويلا، لكن هذا التحول لا يمكن أن يمنعنا من التوقف بشيء من الجدية والحزم في تصريح معالي الوزير أو بالأحرى اعترافه بما كانت تقترفه المخابرات البوليسية والعسكرية من أعمال لا ندري هل هي قانونية بحكم أن حالة الطوارئ كانت تجيز لهم ذلك أم أنها غير شرعية، والقول إن مصالح المخابرات كانت تلجأ إلى توقيف أشخاص دون علم أي سلطة ودون علم عائلاتهم ومحاميهم إنما هو اعتراف صريح وواضح بمأساة آلاف العائلات التي لا تزال لحد الآن تخوض معركة شرسة من أجل معرفة مصير ذويهم المفقودين الذين اختطفوا أو اعتقلوا إما من بيوتهم أو من مقرات أعمالهم أو في الشارع وبات مصيرهم في حكم المجهول. معالي الوزير وعد أن هذا لن يتكرر في عهد ما بعد إلغاء حالة الطوارئ وما علينا إلا أن نقول آمين، لكن هل هذا يعني ضياع حق آلاف الأمهات والآباء والزوجات والأولاد والإخوة في معرفة مصير ذويهم وهوية من يقف وراء ذلك ثم المطالبة بمحاكمته؟


قرار إلغاء حالة الطوارئ، مع ما رافقه من قرارات مشبوهة، كان القرار الوحيد الذي يحمل صبغة سياسية من بين الحزمة الواسعة من القرارات الحكومية الهادفة إلى امتصاص غضب الشعب، أما الباقي فكان يهدف إلى إرضاء الشباب خاصة وبعض النقابات العمالية والطلابية التي ظلت لسنوات عديدة تناضل وتتعرض لمضايقات وتصرفات قمعية مهينة، سنوات عديدة وشوراع العاصمة والمدن الأخرى شاهدة على اعتداءات مخزية تمارسها قوات الشرطة ضد معلمين وأساتذة ومحامين وأطباء وطلبة ومواطنين بسطاء ذنبهم الوحيد أنهم يطالبون السلطات بقليل من الكرامة والانتباه إلى أوضاع مزرية يعيشونها في بلد تنفجر خزائنه بمليارات الدولارات، ثم فجأة ينتبه فخامة الرئيس إلى أن هؤلاء مواطنون ومطالبهم شرعية وعلى السلطات كل في موقعه أن تلبي ما بحت أصواتهم وتقطعت أحذيتهم من أجل تحقيقه، لم تصبح هذه المطالب شرعية فحسب بل عاجلة وتلبيتها لا يمكن أن تتجاوز أياما معدودات. الوزارات والمحافظات والبلديات، بل حتى مقر الرئاسة تحولت فجأة إلى خلايا نحل تصبح وتمسي من أجل تلبية مطالب شرعية كانت إلى عهد قريب مجرد نباح كلاب يقابل بالإهمال أو بالعصا الغليظة إذا وصل حد الإزعاج.


فجأة انفتحت مغارة علي بابا وصار من حق الشبان المحرومين والمهمشين والعاطلين عن العمل ومن حق الفلاحين والتجار والأطباء والأساتذة والمعلمين أن يستمتعوا بمقدار من الأموال التي كانوا يسمعون عنها ولا يرونها، أموال حجبها الحاكم عن شعبه بحجة أنها أمانة للأجيال القادمة أيضا لكنها كانت توزع على مرأى من الجميع على أصحاب الحظوة والفاسدين والمفسدين والبلطجية. ومثلها مثل قانون حالة الطوارئ فإن هذه المليارات التي رصدها فخامته للشباب والفئات الأخرى من الشعب قد تكون مجرد ذر للرماد في الأعين، لأن السلطة عودت شعبها على مر السنين أنها لا تهتم جديا بشعبها وإذا فعلت تحت طائلة أي ضغط أو مصلحة انتخابية أو غيرها فإنها سرعان ما تتراجع، لذا علينا أن لا نفرح كثيرا بهذه الإجراءات الجديدة وأن ننتظر حتى نراها واقعا عاديا لا مجال للحيلة فيه. آخر هذه الإجراءات المغازلة للشباب والمهدئة له كانت الإعلان عن إعفاء شريحة واسعة من هؤلاء من التجنيد الإجباري للخدمة العسكرية، وقد منح هذا القرص المهدئ للرئيس بوتفليقة قبل اثنتي عشرة سنة حتى يلقى شيئا من الاعتراف لدى هؤلاء الشباب في بدايات فترة حكمه، بينما البرنامج الانتخابي الذي حمله صاحب الفخامة كان يهدف إلى تحويل الجيش الجزائري إلى جيش احترافي، لكن منذ ذلك الحين لا تزال الخدمة العسكرية مفروضة على الشباب حتى يبقوا تحت رحمة سلطة دأبت على الابتزاز والقرارات غير الأخلاقية. لا أحد من حقه أن يعرف إن كان إعفاء آلاف الشباب من واجب الخدمة العسكرية جاء مكرمة من صاحب الفخامة وأصحاب الفضل الآخرين أم هو حل لحالة اكتظاظ تعاني منها هياكل الاستقبال أم أنه ابتزاز ورشوة لفئة واسعة ومؤثرة من المجتمع الجزائري حتى تستحي وحتى تردد مع السلطة أن الجزائر ليست تونس ولا مصر ولا ليبيا ولا اليمن ولا غيرها.


أتوقع أن كثيرا من الجزائريين والأشقاء والأصدقاء وبقية من يهمه أمر الجزائر تفطنوا إلى أن إجراءات الترضية والتقرب إلى الشعب المتخذة أخيرا والتي لا تزال تأتي تباعا تشبه كثيرا تلك التي اتخذها العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز وسلطان عُمان قابوس بن سعيد، مليارات الدولارات وآلاف مناصب الشغل وكثير من المساعدات والتحفيزات التي حرمت منها الشعوب لسنوات وسنوات. لا نسأل لماذا الآن وماذا طرأ حتى نزلت رحمة الله على قلوب الحكام الذين تفطنوا مرة واحدة أن شعوبهم تعاني وتحتاج إلى مساعدات مالية وقرارات جريئة تبعث الروح والأمل في نفوس يائسة، مثل هذا السؤال لا يمكن طرحه لأنه سؤال سخيف، لكن دعونا نتساءل كجزائريين لماذا تطابقت قرارات الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة مع قرارات اتخذتها أنظمة ملكية؟ معروف أن الملوك إذا حكموا بلدا مارسوا صلاحياتهم كاملة، فهم أصحاب القرار وحدهم ولا سلطة تعلو على سلطتهم أو تشاركهم فيها ولا رأي أو لنقل لا دخل للشعب في رفعه أو عزلهم وليس في هذا تعد على قوانين ولا على دساتير هذه البلدان، لكن الأمر في الجزائر يبدو مختلفا نوعا ما، فالبلد يسمى وفقا للدستور الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية ورئيسه وفقا للدستور ينتخب من طرف الشعب وتشاركه في الحكم ولو صوريا سلطة تشريعية ممثلة في البرلمان، والدستور الجزائري ينص أيضا على أن صلاحيات رئيس الجمهورية محدودة وكان ينص أيضا على أن فترات حكمه محدودة وينص أيضا على أن لممثلي الشعب في البرلمان والمجالس المحلية الأخرى صلاحيات وقرارات من حقهم اتخاذها. طبعا هذا ما ينص عليه الدستور وليس كل ما ينص عليه الدستور واقع في الميدان، لكن هذا ليس مجال حديثنا بل الأهم من ذلك هو معرفة ما إذا كانت الجزائر قد تحولت في عهد صاحب الفخامة إلى مملكة أو سلطنة يعود لعبد العزيز بوتفليقة حق اتخاذ ما يشاء من القرارات بغض النظر عن صوابها أو فائدتها وما نراه على الواقع منذ سنوات يؤشر بوضوح إلى أن الجزائر قد دخلت عهدها الملكي حتى صار كل شيء في الحكومة والوزارات والمحافظات والكيانات السياسية القائمة والبرلمان يسبح بحمد فخامته ولا يتحرك إلا بأمر منه أو بتوجيهاته السامية، لا حق لأحد في إصدار قوانين أو أوامر إلا بإذن من فخامته وإذا تبين أنها قرارات تتصادم مع رغبات ومصالح الشعب فلا أحد من حقه أن يتدخل لتعديلها أو إصلاحها حتى يومئ فخامته برأسه ويصبح كل شيء بإشارة منه، حتى توصيل قنوات الغاز والكهرباء إلى بيوت الناس صار الفضل يعود فيه إلى صاحب الفخامة. الشعب لا يزال يعتبر نفسه يعيش في جمهورية ديمقراطية شعبية دستورية لذلك فإن شرائح صابرة ومقاومة منه لا تزال تدعو إلى احترام قوانين الجمهورية وتمكين الشعب الجزائري من كثير من حقوقه الدستورية التي سلبتها إرادة الحاكم الوقفين وراء الواجهة أو أمامها، لكن فخامته قرر هو ومرافقوه أن الشعب الجزائري يحتاج فقط إلى غذاء بأسعار مدعمة وإلى مساكن جاهزة وإلى مناصب شغل وإلى زيادات في الرواتب والمنح، فالحكام باختصار يتصورون الجزائريين شعبا زاحفا على بطنه يهمه فقط أن يشبع رغباته المادية تماما كما هو حال الكثير من شعوب الممالك. أما ما تعدى ذلك من مطالب تتعلق بقدر من الحريات والكرامة والديمقراطية فهذا من قبيل الترف المحرم لأن الشعب لا يطلب ذلك وإذا طلب فهو غير مؤهل لذلك والحاكم المبجل يقدر أن الظرف غير مناسب. لا أحزاب سياسية مستقلة إذن ولا فتح لوسائل الإعلام المختلفة لمن أراد ولا نقابات مستقلة ولا حتى مجال لحرية الكلام إلا في حدود ما يقبل به أولو الأمر. هذا هو القرار الذي لا يزال رجال النظام والمنتسبون إليه يرددونه على مسامعنا دون حياء أو خجل ولا يهمهم في هذا إلا ما يملي عليهم الحاكم، أما الدستور وأحكامه فمكانها رفوف الأرشيف أو مزابل النظام. وما دام الحال هكذا فعلى الشعب الجزائري الذي لا يشبه شعوب تونس ومصر واليمن وليبيا أن يخرج إلى الشارع ويهتف قائلا الشعب يريد إسقاط النظام الجمهوري وإقامة النظام الملكي، ويصبح البلد معروفا بتسميته الجديدة المملكة الجزائرية، ونتحول إلى مناداة فخامته بلقبه الجديد الذي يستحقه عن جدارة، جلالة الملك عبد العزيز بوتفليقة المعظم!

saadat
2011-03-07, 16:33
ما هذا التشاؤم؟؟؟؟
و هذا الحقد العارم الذي سيجرفك أنت و من إتبعك إلى الهاوية
الجزائر بخير .لماذا لا نترك فرصة للحكومة لتطبق الإجراءات الجديدة لعل و عسى الامور تتحرك و الشباب ينتفع بها أو ماذا تريد؟؟؟ تريد العنف ؟؟ العنف و الإنفعالات الزائدة لن تجر وراءها سوى العنف و لن تتقدم بناإلى الامام خطوة واحدة بل سترجعنا خطوات الى الوراء أم تريد ليبيا أخرى في الجزائر ألم تتخذ العبرة مما يحصل هناك؟؟منهم من يدعو للتدخل الاجنبي في الاراضي الليبيا .أتعرف معنى هذا أو هذا الامر لا يخصك في شيء صحيح مثلك يرى تحت قدميه فقط .
الامركيون على شواطيء ليبا ينتظرون إشارة لدخولها تحت غطاء المهام الإنسانية.على ما أضن أن دموع و دماء الليبيون أثارت شفقتهم لذا هم هناك .و كأن مصير اللبيون يهم الامريكان و إن قتلوا جميعا. كل ما يهم هؤلاء هو مخزون البترول و الغاز لا الدموع و الدماء و إن كانت كلها سوائل لكن البترول أعز و أغلى على قلوب الامريكان من دموع الامة العربية جمعاء وإن دخلواليبيا سيعيثون فسادا في الارض كما فعلوا في العراق و سيهتف اللبيون و المغاربة يوما ظلم القذافي و لا ظلم المستعمر .فافق أيها الساهي و تأمل في الاحداث الجاريةفي العالم هذه الايام .أليست ليبيا جزءا من المغرب الكبير؟؟ و مصيرها جزءا من مصير المغرب الكبير أي مصيرنا جميعا ؟؟
و هؤلاء الذين يتشدقون بكلمات لا يفقهون منها شيئا حرية و كأن الجزائريون كلهم اسرى ، الديمقراطية و نسوا كلمة أهم من كل هاته الشعارات و هي المسؤولية لما لا نحارب الفساد كل واحد من جهته و على مستواه في البلدية و الدائرة و المؤسسات فالفساد في كل مكان لما لا نعمل على إزاحته بطرق متحضرة فمن رايي التغيير يبدا بتغيير أسلوب تعاملنا مع من نشك في نزاهته نبلغ عنه و لما يطلب منا برشوة نثور في وجهه و نكشف حقيقته . لما نسكت كل مرة خاب أملنا في مسؤول .لما نسكت عندما نهان من طرف مدير أو صاحب عمل ؟؟ لذا أقول لنغير من أنفسنا قبل كل شيء فالعيب فينا نحن .فأما عن تغيير النظام فبمن ستغيره ، تبدل وجوه بوجوه أخرى ، في رأيك أيوجد إنسان نزيه مئة بالمئة ، لا تحلم كثيرا فقد ولى زمن الملائكة و الانبياء ، الإنسان خلقه الله ضعيفا أمام الجاه و المال .سيأتي مسؤولون جدد و يقترفون نفس الذنوب و يرتكبون نفس الاخطاء .الحل الوحيد هو إنشاء مؤسسة للرقابة تتولى متابعة كل وزارة و تكون متجددة بعد فترة سنة أو سنتين هذا رأيي و في الاخير الله يهدي الجميع إلى ما فيه خير البلاد و العباد و يقينا شر المستهترين و الاغبياء

dz libre
2011-03-07, 23:20
افيقي من سباتك ولا تدعي هؤلاء الزبانية بغلقون جفون عينكي يا سعدا نعم نحن في سجن كبير وخير دليل هو وزيرك مدلسي المتهم في قضية الخليفة واعترافه امام الكل مع محافظ البنك المركزي سي لكصاصي هو وجود السجون السرية وقانونه الجديد استعمال الجيش من اجل حماية النظام وهي خطوات قام بها حكام اخرون وسقطوا مذلولين ومنهم من فروا انتم لا تعيشون الواقع لا ربما لست متخرجة جامعية ولا يهمك العمل ان 20من المئة بطالون وهل تعتقدين ان اجرءاته الاخيرة التي سوف تاحظ نتائجها العكسية بعد شهر انه مجرد وهم لا فرصة 12 سنة فرصة لبوتفليقة و 50 سنة فرصة لنظام فاشل الثورة في 10/1988 لكن اجهضت بنظام الشمولي الرقابة غائبة كل شيء بالمعريفة وسياسة تخطي راس التي زرعها نظام بوتفلقة في الجزائر ايعجبك هذا ولهذا نحاول كشباب انقاذ ما يمكن انقاذه بالمسيرات السلمية والتوعية وفتح عيون الناس ان للقانون لابدا من تطبيقه على الكل لا على البعض

saadat
2011-03-08, 10:20
افيقي من سباتك ولا تدعي هؤلاء الزبانية بغلقون جفون عينكي يا سعدا نعم نحن في سجن كبير وخير دليل هو وزيرك مدلسي المتهم في قضية الخليفة واعترافه امام الكل مع محافظ البنك المركزي سي لكصاصي هو وجود السجون السرية وقانونه الجديد استعمال الجيش من اجل حماية النظام وهي خطوات قام بها حكام اخرون وسقطوا مذلولين ومنهم من فروا انتم لا تعيشون الواقع لا ربما لست متخرجة جامعية ولا يهمك العمل ان 20من المئة بطالون وهل تعتقدين ان اجرءاته الاخيرة التي سوف تاحظ نتائجها العكسية بعد شهر انه مجرد وهم لا فرصة 12 سنة فرصة لبوتفليقة و 50 سنة فرصة لنظام فاشل الثورة في 10/1988 لكن اجهضت بنظام الشمولي الرقابة غائبة كل شيء بالمعريفة وسياسة تخطي راس التي زرعها نظام بوتفلقة في الجزائر ايعجبك هذا ولهذا نحاول كشباب انقاذ ما يمكن انقاذه بالمسيرات السلمية والتوعية وفتح عيون الناس ان للقانون لابدا من تطبيقه على الكل لا على البعض


لا تضع فشلك على عاتق النظام فالكسل و التوكل هو الذي جعل شبابنا يتخلف عن الركب .أنا خريجة الجامعة و أفتخر بذلك .
كنا ندرس و نشتغل بعيدا عن الاسرة و الديار صحيح كان الامر غير يسير لكن بالإرادة كل شيء ممكن .لم نترك بابا إلا و طرقناه و الحمد لله لم يضع تعبنا ووفقنا الله .لن يأتيك الفرج و أنت جالس في مكانك فسر النجاح هي الإرادة.
أنا لا يهمني السارق إذا سرق فسيأتي اليوم و يحاسب في الدنيا قبل الآخرة ما يهمني هو المضي إلى الأمام لتحقيق نجاحات اخرى و أنت أبقى مكانك و أنعق مثل الغربان لعل و عسى يفيدك ذلك