أحمد فاطمي
2008-08-16, 20:48
الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله
فبعد دعوة من أخي أبو إبراهيم للمشاركة في هذا المنتدى أقدم لكم
هذه الباقة التي جمعتها لعدد من الحفاظ
الإمام الزهري : حفظ القرآن الكريم في 80 ليلة
أبو بكر الفضل بن دكين : من محفوظاته حديث الثوري 3500 حديثا و يحفظ حديث مسعر 5000 حديثا
و يحفظ لغيرهما أيضا .
الشافعي : حفظ الموطأ قبل أن يحتلم
الحميدي : يحفظ لسفيان بن عيينة وحده 10000 حديثا
يزيد بن هارون : يحفظ 24000 حديثا بالإسناد
و قال : أحفظ للشاميين 20000 حديثا لا أسأل عنها
و قال أيضا : أحفظ 20000 فمن شاء فليدخل فيها حـــرفــــا .
أحمد بن حنبل : نال مرتبة الإمارة بحفظه لـ 1000000 نعم مليون حديثا
و كان رحمه الله يحفظ 12 حملا من الكتب .
إسحاق بن راهوية : قال : ما كنت أسمع شيئا إلا حفظته و كأني أنظر إلى 70000 حديث أو أكثر في كتبي .
و قال : لكأني أنظرإلى 100000 حديث في كتبي و 30000 أسردها .
أملى 11000 حديث من حفظه فما زاد أو نقص حـــرفـــا
أملى التفسير عن ظهر قلبه
أملى المسند من حفظه
قال : أحفظ 4000 حديث مزورة !
و قال : ما سمعت شيئا إلا حفظته و لا حفظت شيئا قط فنسيته
علي بن المديني : عدد الأحاديث التي كان يحفظها و تــــركـــــهــــــا فقط 100000 حديث .
محمد بن إسماعيل البخاري : قال رحمه الله : أحفظ 100000 حديث صحيح و 200000 حديث غير صحيح .
كان رحمه الله يحفظ الحديث بإسناده من سماعه له مرة واحدة و لو سمع بعده الكثير من الأحاديث فلا تختلط عليه ! مثل قصة قدومه إلى بغداد .
هو من حفظه و حاشد بن إسماعيل من الكتاب فصحح عليه 15000 حديث كل ذلك من حفظه .
قال : تفكرت في أصحاب أنس فحضرني في ساعة 300 حديث
فأي محرك للبحث يملكه !
قال بعدما قرأ كتاب الهبة : ليس في هبة وكيع إلا حديثان مسندان أو ثلاثة , و في كتاب ابن المبارك خمسة أو نحوه و في كتابي هذا 500 حديث أو أكثر !
الأثرم : قال رحمه الله : كنت أحفظ الفقه و الاختلاف فلما صحبت أحمد تركت ذلك كله !
أبو زرعة : قال عنه الإمام أحمد : هو أحفظ من البخاري
كان رحمه الله لا يرى حفظ 100000 حديث بالشيء الكبير
قال : أحفظ في القراءات 10000 حديث
أبو قلابة : حدّث من حفظه بـ 60000 حديث
أبو بكر الأشعث : أملى من حفظه 30000 حديث
و حدث من حفظه 36000 حديث لم يهم إلا في 2
أبو بكر الأنباري : كان يحفظ 300000 بيت من الشعر
و كان يملي من حفظه
و كان رحمه الله يحفظ قدر جرّة مملوءة من الكتب !
و كان يحفظ 120 تفسيرا من تفاسير القرآن بأسانيدها !
بل و كان يحفظ 13 صندوقا من الكتب !
يحي بن سعيد القطان : قال رحمه الله كنت حين رحلت أحفظ 100000 حديث .
الختلي : كان يحفظ 50000 حديث .
العسال : أحفظ في القرآن 50000 حديث !
ابن حرارة : كان يروي من حفظه و ذلك 30000 حديث .
إبن المظفر : كان يحفظ عن الباغندي وحده 100000 حديث
إبن الباقلاني : صنّف كتابا في الخلاف من حفظه دون أن يطالع كتب المخالفين !
الإسفراييني : ما بلغنا عنه فقط هو أنه كان يحفظ 20000 حديث
الغزالي ( أبو حامد ) : كان يحفظ كل ما علّقه .
الفيروزآبادي : قال رحمه الله : لا أنام حتى أحفظ 200 سطر
أأبو الفتح البغدادي : كان لا يكاد يسمع شيئا إلا حفظه و تعلق بذهنه
يونس البصري : قال معمر بن المثنى إختلفت إلى يونس 40 سنة أملأ كل يوم ألواحي من حفظه
العلامة : سيدي عبد الفتاح الشنقيطي : قال : إن علوم المذاهب الأربعة لو رُمي بجميع مراجعها في البحر لتمكنت أنا و تلميذي ألفغ الديماني من إعادتها دون زيد أو نقصان هو يحمل المتن و أنا أمسك الشروح .
العلامة محمد محمود التركزي : كان يحفظ القاموس في اللغة كالفاتحة
العلامة عبد الله بن عتيق اليعقوبي : كان يحفظ لسان العرب ( 11)مجلدا !
الغلمان في قبيلة مدلش : كانوا يحفظون المدونة في فقه الإمام مالك
300 جارية من قبيلة ( جاكنت ) : كُنّ يحفظن الموطأ فضلا عن غيره من المتون , فكيف بالرجال
بل كيف بأهل العلم !
الشيخ سيدي محمد الشنقيطي : حفظ فتح الباري , الإتقان للسيوطي , و غيرهما !
القاضي سيدي أحمد الولي : كان يحفظ مقامات الحريري و هي من غير اختصاصه .
العلامة الأديب محمد محمود بن أحمذيه الحسني : كان يحفظ في الأدب وحده : مقامات الحريري , المستطرف , كامل المبرد , الوسيط في أدباء شنقيط , ديوان المتنبي , ديوان أبي تمام , ديوان البحتري !
مريم بين اللاعمّة : كانت تحفظ القاموس و قد استوعبته لأن والدها كان برسلها من حين لآخر إلى خيمة أحد علماء الحي لتنظر معنى كلمة في القاموس !
العلامة محمد الحسن بن الخديم : كان يحفظ النص من (2) مرتين فقط و لا يكاد يوجد فن إلا و يحفظ فيه ألفية حتى في الطب !
العلامة محمد الأمين الشنقيطي : من بين محفوظاته البداية و النهاية !
العلامة محمد ولددو الشنقيطي : من عجيب حفظه أنه مرة حفظ 8 أبيات من سماعها مرة واحدة في الهاتف !
كان الشيخ العلامة عبد العزيز بن باز رحمه الله ينكر على طلبته الذين لا يحفظون زاد المستقنع
فكيف بالقرآن و الحديث !؟
هذا و الحمد لله رب العالمين
فبعد دعوة من أخي أبو إبراهيم للمشاركة في هذا المنتدى أقدم لكم
هذه الباقة التي جمعتها لعدد من الحفاظ
الإمام الزهري : حفظ القرآن الكريم في 80 ليلة
أبو بكر الفضل بن دكين : من محفوظاته حديث الثوري 3500 حديثا و يحفظ حديث مسعر 5000 حديثا
و يحفظ لغيرهما أيضا .
الشافعي : حفظ الموطأ قبل أن يحتلم
الحميدي : يحفظ لسفيان بن عيينة وحده 10000 حديثا
يزيد بن هارون : يحفظ 24000 حديثا بالإسناد
و قال : أحفظ للشاميين 20000 حديثا لا أسأل عنها
و قال أيضا : أحفظ 20000 فمن شاء فليدخل فيها حـــرفــــا .
أحمد بن حنبل : نال مرتبة الإمارة بحفظه لـ 1000000 نعم مليون حديثا
و كان رحمه الله يحفظ 12 حملا من الكتب .
إسحاق بن راهوية : قال : ما كنت أسمع شيئا إلا حفظته و كأني أنظر إلى 70000 حديث أو أكثر في كتبي .
و قال : لكأني أنظرإلى 100000 حديث في كتبي و 30000 أسردها .
أملى 11000 حديث من حفظه فما زاد أو نقص حـــرفـــا
أملى التفسير عن ظهر قلبه
أملى المسند من حفظه
قال : أحفظ 4000 حديث مزورة !
و قال : ما سمعت شيئا إلا حفظته و لا حفظت شيئا قط فنسيته
علي بن المديني : عدد الأحاديث التي كان يحفظها و تــــركـــــهــــــا فقط 100000 حديث .
محمد بن إسماعيل البخاري : قال رحمه الله : أحفظ 100000 حديث صحيح و 200000 حديث غير صحيح .
كان رحمه الله يحفظ الحديث بإسناده من سماعه له مرة واحدة و لو سمع بعده الكثير من الأحاديث فلا تختلط عليه ! مثل قصة قدومه إلى بغداد .
هو من حفظه و حاشد بن إسماعيل من الكتاب فصحح عليه 15000 حديث كل ذلك من حفظه .
قال : تفكرت في أصحاب أنس فحضرني في ساعة 300 حديث
فأي محرك للبحث يملكه !
قال بعدما قرأ كتاب الهبة : ليس في هبة وكيع إلا حديثان مسندان أو ثلاثة , و في كتاب ابن المبارك خمسة أو نحوه و في كتابي هذا 500 حديث أو أكثر !
الأثرم : قال رحمه الله : كنت أحفظ الفقه و الاختلاف فلما صحبت أحمد تركت ذلك كله !
أبو زرعة : قال عنه الإمام أحمد : هو أحفظ من البخاري
كان رحمه الله لا يرى حفظ 100000 حديث بالشيء الكبير
قال : أحفظ في القراءات 10000 حديث
أبو قلابة : حدّث من حفظه بـ 60000 حديث
أبو بكر الأشعث : أملى من حفظه 30000 حديث
و حدث من حفظه 36000 حديث لم يهم إلا في 2
أبو بكر الأنباري : كان يحفظ 300000 بيت من الشعر
و كان يملي من حفظه
و كان رحمه الله يحفظ قدر جرّة مملوءة من الكتب !
و كان يحفظ 120 تفسيرا من تفاسير القرآن بأسانيدها !
بل و كان يحفظ 13 صندوقا من الكتب !
يحي بن سعيد القطان : قال رحمه الله كنت حين رحلت أحفظ 100000 حديث .
الختلي : كان يحفظ 50000 حديث .
العسال : أحفظ في القرآن 50000 حديث !
ابن حرارة : كان يروي من حفظه و ذلك 30000 حديث .
إبن المظفر : كان يحفظ عن الباغندي وحده 100000 حديث
إبن الباقلاني : صنّف كتابا في الخلاف من حفظه دون أن يطالع كتب المخالفين !
الإسفراييني : ما بلغنا عنه فقط هو أنه كان يحفظ 20000 حديث
الغزالي ( أبو حامد ) : كان يحفظ كل ما علّقه .
الفيروزآبادي : قال رحمه الله : لا أنام حتى أحفظ 200 سطر
أأبو الفتح البغدادي : كان لا يكاد يسمع شيئا إلا حفظه و تعلق بذهنه
يونس البصري : قال معمر بن المثنى إختلفت إلى يونس 40 سنة أملأ كل يوم ألواحي من حفظه
العلامة : سيدي عبد الفتاح الشنقيطي : قال : إن علوم المذاهب الأربعة لو رُمي بجميع مراجعها في البحر لتمكنت أنا و تلميذي ألفغ الديماني من إعادتها دون زيد أو نقصان هو يحمل المتن و أنا أمسك الشروح .
العلامة محمد محمود التركزي : كان يحفظ القاموس في اللغة كالفاتحة
العلامة عبد الله بن عتيق اليعقوبي : كان يحفظ لسان العرب ( 11)مجلدا !
الغلمان في قبيلة مدلش : كانوا يحفظون المدونة في فقه الإمام مالك
300 جارية من قبيلة ( جاكنت ) : كُنّ يحفظن الموطأ فضلا عن غيره من المتون , فكيف بالرجال
بل كيف بأهل العلم !
الشيخ سيدي محمد الشنقيطي : حفظ فتح الباري , الإتقان للسيوطي , و غيرهما !
القاضي سيدي أحمد الولي : كان يحفظ مقامات الحريري و هي من غير اختصاصه .
العلامة الأديب محمد محمود بن أحمذيه الحسني : كان يحفظ في الأدب وحده : مقامات الحريري , المستطرف , كامل المبرد , الوسيط في أدباء شنقيط , ديوان المتنبي , ديوان أبي تمام , ديوان البحتري !
مريم بين اللاعمّة : كانت تحفظ القاموس و قد استوعبته لأن والدها كان برسلها من حين لآخر إلى خيمة أحد علماء الحي لتنظر معنى كلمة في القاموس !
العلامة محمد الحسن بن الخديم : كان يحفظ النص من (2) مرتين فقط و لا يكاد يوجد فن إلا و يحفظ فيه ألفية حتى في الطب !
العلامة محمد الأمين الشنقيطي : من بين محفوظاته البداية و النهاية !
العلامة محمد ولددو الشنقيطي : من عجيب حفظه أنه مرة حفظ 8 أبيات من سماعها مرة واحدة في الهاتف !
كان الشيخ العلامة عبد العزيز بن باز رحمه الله ينكر على طلبته الذين لا يحفظون زاد المستقنع
فكيف بالقرآن و الحديث !؟
هذا و الحمد لله رب العالمين