مُعتصم في ميدانِ النافذة

[** لا أحد **]

مُعتصم في ميدانِ النافذة




إنّي هُنا مُعتصم ..لا أتوقّف عن التفكير بك ولا أكفّ عن مناداتك ولا أملّ -في غيابك- سؤال النّاسِ عنك ولن أسكت ولن أعبأ ولن أبرح النافذة ..كلّما وجدتُ نفسي في يومٍ جديد أحيا وأتنفّس ...


وأنتِ .. اصمتي كما تشائين واحترفي الصمت كما تشائين ، ثمّ استأنفي الصمت ،و احرصي على غلق النافذة بشدّة واعتني بتسوية ردائها القاتم الذي يحجبك عنّي ..


افعلي كلّ ذلك ، وفكّري في خُطط صدّ أخرى وأعلني حالات الطوارئ!!


أمّا أنا فقد ودّعتُ أمّي في الصباح الباكر وقبّلتُ جبين أبي ...


سأبقى صامدا أقود الثورة وحدي وأرفعُ الشعارات وحدي،وأكدّسُ المتاريس وأتعطّر بالبنزين والرّماد ، وربّما نِلتُ الشهادة تحت نافذتك فيُسمّى شارعك باسمي ولن تجدي مأوً لا يحمل دفئي، ولعلّهم قلّدوني وِسامَ التقدير في التبجّح تحت النوافذ المُغلقة أو ينحتون من شكلي تمثال الصمود ينصبونه قُبالتك ليكون قِبلةً للمنبوذين من عشّاق النوافذ .. ربّما لن يحدثُ كلّ هذا التشاؤم


قد تستجيبُ المعجزة ويَفتحُ الريح نافذتك لأراكِ وأعلن سقوط العِناد.


ها أنا أعتصم بانتظارك


بانتظار أن تسرّحي شعرك وتستعدّي لدخول الجلفة لتُفتح النافذة الموصدة أخيرا ،ها أنا أمدّ مزيدا من الفرص والأماني لالتقاط خطابٍ قصير أو رشفة كلمة حتى .. قد تسقط منك سهوا أو مللا أو نسيانا..وربّما ارتعشت أناملك وضَغَطَت معرّفي بالخطأ فأحبسك في صفحتي الشخصية وأنتصر عليك في مرحلة انتقالية يكون الحكمُ فيها لجيشِ الأمنيات .


* * * * * * * * * * * *

[أمآآآآني البنفسج]

مُعتصم في ميدانِ النافذة







إنّي هُنا مُعتصم ..لا أتوقّف عن التفكير بك ولا أكفّ عن مناداتك ولا أملّ -في غيابك- سؤال النّاسِ عنك ولن أسكت ولن أعبأ ولن أبرح النافذة ..كلّما وجدتُ نفسي في يومٍ جديد أحيا وأتنفّس ...


وأنتِ .. اصمتي كما تشائين واحترفي الصمت كما تشائين ، ثمّ استأنفي الصمت ،و احرصي على غلق النافذة بشدّة واعتني بتسوية ردائها القاتم الذي يحجبك عنّي ..


افعلي كلّ ذلك ، وفكّري في خُطط صدّ أخرى وأعلني حالات الطوارئ!!


أمّا أنا فقد ودّعتُ أمّي في الصباح الباكر وقبّلتُ جبين أبي ...


سأبقى صامدا أقود الثورة وحدي وأرفعُ الشعارات وحدي،وأكدّسُ المتاريس وأتعطّر بالبنزين والرّماد ، وربّما نِلتُ الشهادة تحت نافذتك فيُسمّى شارعك باسمي ولن تجدي مأوً لا يحمل دفئي، ولعلّهم قلّدوني وِسامَ التقدير في التبجّح تحت النوافذ المُغلقة أو ينحتون من شكلي تمثال الصمود ينصبونه قُبالتك ليكون قِبلةً للمنبوذين من عشّاق النوافذ .. ربّما لن يحدثُ كلّ هذا التشاؤم


قد تستجيبُ المعجزة ويَفتحُ الريح نافذتك لأراكِ وأعلن سقوط العِناد.


ها أنا أعتصم بانتظارك


بانتظار أن تسرّحي شعرك وتستعدّي لدخول الجلفة لتُفتح النافذة الموصدة أخيرا ،ها أنا أمدّ مزيدا من الفرص والأماني لالتقاط خطابٍ قصير أو رشفة كلمة حتى .. قد تسقط منك سهوا أو مللا أو نسيانا..وربّما ارتعشت أناملك وضَغَطَت معرّفي بالخطأ فأحبسك في صفحتي الشخصية وأنتصر عليك في مرحلة انتقالية يكون الحكمُ فيها لجيشِ الأمنيات .



* * * * * * * * * * * *


ما أكثر النوافذ التي أغلقت و بعد ما فتحت

و الجميل صبرك و تعلقك بأمل لن يخيبك

اعتصم .. تمسك و لا تيأس فيوما ما ستحس غيابك

و تفتح النافذة و يزول عذابك

ما دمت ودعت أمك بابتسامة و قبلة على جبين والدك

فلا تخف فدعواتهما ستلحقك

و تفرجان كربك

أما العنيد فلن يطول به هجرك

لأن الشمس أبدا لن تحجب ظلها

و القمر لن يغيب نوره و السماء لن تخفي نجومها

فلا بد للسحابة أن ترحل مع غيومها

فصبرا جميلا و إبادعاتك نتمنى دوامها

نفذت أيقونات الشكر فلا تنزعج من أختك و لا تلمها

[مصطفى]

http://i.**********/SYgnl.gif

[سلمى عبدالله]

السلام عليكم ورحمة الله أخي

لا شكّ أن من قرأ جمالية تصويرك

سيعتصم حتما أمام متصفحك

دمت ودام لنا رقيّ حرفك

احترامي

[أحمد الجمل]

اسمح لى أن أسجل إعجابى الشديد
بما قرأت هنا من إبداع استحق أن
أعيد وأكرر القراءة مرات ومرات
لأكتشف فى كل مرة روائع حروفك وكلماتك
التى لا يمل القارئ من التنزه فى رياضها ليستنشق عبير عطورها
أعجبتنى الفكرة أيما إعجاب
وكذا المضمون
تحياتى لك
وخالص تقديرى واحترامى

[** لا أحد **]

ما أكثر النوافذ التي أغلقت و بعد ما فتحت

و الجميل صبرك و تعلقك بأمل لن يخيبك

اعتصم .. تمسك و لا تيأس فيوما ما ستحس غيابك

و تفتح النافذة و يزول عذابك

ما دمت ودعت أمك بابتسامة و قبلة على جبين والدك

فلا تخف فدعواتهما ستلحقك

و تفرجان كربك

أما العنيد فلن يطول به هجرك

لأن الشمس أبدا لن تحجب ظلها

و القمر لن يغيب نوره و السماء لن تخفي نجومها

فلا بد للسحابة أن ترحل مع غيومها

فصبرا جميلا و إبادعاتك نتمنى دوامها

نفذت أيقونات الشكر فلا تنزعج من أختك و لا تلمها



.أنا بخير ،طالما هناك من يواسيسني ،ويشفق
أعدك ألا أستسلم .. مهما أوصدت النوافذ ، ومهما قست صاحبتها
لك مدينة من التحية ، بشوارعها العصرية ، وأزقتها الشعبية ...وأشجارها ، وثمار التُرقة

[نينا الجزائرية]

رقيق وجميل ما كتبت
بارك الله في قلمك
سلام

[** لا أحد **]

http://i.**********/sygnl.gif



..تذكّرني هذه الومضات بالأمل
شكرا أبدا

[** لا أحد **]

السلام عليكم ورحمة الله أخي

لا شكّ أن من قرأ جمالية تصويرك

سيعتصم حتما أمام متصفحك

دمت ودام لنا رقيّ حرفك

احترامي





أختي ، عليكم السلام ورحمة الله
..أبدا .. سرعان ما يرمقني بنظرة قد يجتهد ليجعلها جميلة .. لأُسّر
ثم يمضي .. كما جاء ....
وتبقى الكلمات فقط .. ولكنّها مبنية على الفتح في زمن الماضي .
حقّا سُررت بقصدك

[** لا أحد **]

اسمح لى أن أسجل إعجابى الشديد
بما قرأت هنا من إبداع استحق أن
أعيد وأكرر القراءة مرات ومرات
لأكتشف فى كل مرة روائع حروفك وكلماتك
التى لا يمل القارئ من التنزه فى رياضها ليستنشق عبير عطورها
أعجبتنى الفكرة أيما إعجاب
وكذا المضمون
تحياتى لك
وخالص تقديرى واحترامى



.. أتعلم .. لم أقرأها
كتبتها وانصرفت
تبدو جميلة .. على ما فيها من فوضى ودخان
أبدي إذا سعادتي بحضورك .. وتقديري الكبير لقراءتك الجميلة ، ولكن سؤالٌ لا زال يحلّق حولي ويعلق داخلي
لما تقسو ..هي ؟

[** لا أحد **]

رقيق وجميل ما كتبت
بارك الله في قلمك
سلام

.. فقولي لها إنّه رقيق ، ألا تحبّ الرّقة ؟
وجميلٌ .. جدا جميل
ألا تحبّ الجمال ؟
تلطّخت ظروفي فقط .. أعلم ، والقليل من سوء الحظّ ، والوصول في الوقت الغير مناسب
وإلا فهي أرقّ وأجمل .. وأحنّ
ولن تتركني



شكرا جزيلا نينا الجزائرية
أستسمحك لتلك العطفة ، على جانب

[•~ندية الجوري~•]

يـــا الله ...
مــا اجمل نثرك أخي و أعذبهـ
لا يُمــل حرفك و إن أعدنا قراءتهـ و اعدنا و أعدنا و....

[¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨]

جزاكـ الله خيرا اخي
شكرا لك
راااااااااائعة
دمت متالقا

[** لا أحد **]

يـــا الله ...
مــا اجمل نثرك أخي و أعذبهـ
لا يُمــل حرفك و إن أعدنا قراءتهـ و اعدنا و أعدنا و....


وحرفُك مَرهَمٌ من السّحر ..يكفي لشفاء أصعب حالات الوجع
بيد أنّ حالتي تبدو مستحيلة بقاموس الطيبة والشفاء
شكرا ترانيم على صنائع معروفك

[** لا أحد **]

جزاكـ الله خيرا اخي
شكرا لك
راااااااااائعة
دمت متالقا



.. وجزاك الله خيرا وفضلا

دائما يكون الحديثُ عن الوجعِ رائعا ملهما للحواس
حتى أنين الحمى ... لحنها يُطرب الأسماع
رغدٌ لك وشكرْ

[mustafa.B14]

هذه كلماتي..هذه غربتي ابحث عن عمق جرح..
افتش عن بعض الحروف التي تسجنها نفوسنا
في زمن العمالة التي حولنا .



أهنئك لأسلوبك الراقي ..

تمنياتي لك بالتوفيق والسعاده الابديه "


دمت في حفظ الرحمن..............................مصطفى

[** لا أحد **]

هذه كلماتي..هذه غربتي ابحث عن عمق جرح..
افتش عن بعض الحروف التي تسجنها نفوسنا
في زمن العمالة التي حولنا .




أهنئك لأسلوبك الراقي ..

تمنياتي لك بالتوفيق والسعاده الابديه "


دمت في حفظ الرحمن..............................مصطفى









..مُصطفى ..

أستندُ على كتفك لترجِعَ بي إلى البيت ،
حقا هنِئتُ بوجودك هُنا وكفيتَ أن جعلتني أبتسمُ

[°ஜسوسـنيّةஜ°]

الصدق طغى فازداد الجمال و العذوبة في بوحك اللذيذ
ليس من السهل أن نعتصم امام النوافذ المقفلة فالأنتظار ربما يطول
لان من خلف النافذة ربما لا يعلم باعتصام ثوري عنيد..
تمتعت حقا بما خطه قلمك و جادت به ملكاتك
سلمت الانامل

[ريتاج الايمان]

في الحقيقة تمنيته اعتصام حتى الأنتصار .... لكن يبدو أن العناد مازال قائما
و هذا يجعلنا نعتقد أنها ربما مازالت لم تفهم بعد .....
اعجبني حقا نصك هذا .

[صَمْـتْــــ~]

لا أحد
غيرك
يا لا أحد
يُحسِنُ استنطاق الصّمت
ولِضِفافِ الجُرأةِ يتوسَّد
فكم ستُكابِد
وكم سيدومُ اعتصامك
وإلهامُ اجتياحِك بها تفرَّدْ
ـ
لا أحد،
أيُّها المتمكِّنُ من مُداعبةِ الإبداع
لكَ عظيم إعجابي بما خطّتْ أنامِلُك

تقديري لِشخصِك.

[أريج الغار]

مُعتصم في ميدانِ النافذة




إنّي هُنا مُعتصم ..لا أتوقّف عن التفكير بك ولا أكفّ عن مناداتك ولا أملّ -في غيابك- سؤال النّاسِ عنك ولن أسكت ولن أعبأ ولن أبرح النافذة ..كلّما وجدتُ نفسي في يومٍ جديد أحيا وأتنفّس ...


وأنتِ .. اصمتي كما تشائين واحترفي الصمت كما تشائين ، ثمّ استأنفي الصمت ،و احرصي على غلق النافذة بشدّة واعتني بتسوية ردائها القاتم الذي يحجبك عنّي ..


افعلي كلّ ذلك ، وفكّري في خُطط صدّ أخرى وأعلني حالات الطوارئ!!


أمّا أنا فقد ودّعتُ أمّي في الصباح الباكر وقبّلتُ جبين أبي ...


سأبقى صامدا أقود الثورة وحدي وأرفعُ الشعارات وحدي،وأكدّسُ المتاريس وأتعطّر بالبنزين والرّماد ، وربّما نِلتُ الشهادة تحت نافذتك فيُسمّى شارعك باسمي ولن تجدي مأوً لا يحمل دفئي، ولعلّهم قلّدوني وِسامَ التقدير في التبجّح تحت النوافذ المُغلقة أو ينحتون من شكلي تمثال الصمود ينصبونه قُبالتك ليكون قِبلةً للمنبوذين من عشّاق النوافذ .. ربّما لن يحدثُ كلّ هذا التشاؤم


قد تستجيبُ المعجزة ويَفتحُ الريح نافذتك لأراكِ وأعلن سقوط العِناد.


ها أنا أعتصم بانتظارك


بانتظار أن تسرّحي شعرك وتستعدّي لدخول الجلفة لتُفتح النافذة الموصدة أخيرا ،ها أنا أمدّ مزيدا من الفرص والأماني لالتقاط خطابٍ قصير أو رشفة كلمة حتى .. قد تسقط منك سهوا أو مللا أو نسيانا..وربّما ارتعشت أناملك وضَغَطَت معرّفي بالخطأ فأحبسك في صفحتي الشخصية وأنتصر عليك في مرحلة انتقالية يكون الحكمُ فيها لجيشِ الأمنيات .


* * * * * * * * * * * *

المسألة هنا أراها تحمل نوعا من الكبرياء
و كثير إلحاحك لا أظنه سيخيب ..

لا تقلق سرعان ما يرقّ قلب الأنثى / عادة /
و لكن الفكرة التي راودتني :
ربما ستطل من النافذة يوما و حينها لن تجد أحدا
لأنك لا أحد !! :rolleyes:

شكرا على كلماتك
تحياتي / أريج

[طاهر القلب]

السلام عليكم
بل أنت أحد من الناس و ليس لا أحد ...
و إلا لن تفتح لك النافذة لأنك ببساطة .. لا أحد .
كم أحب هاته الإعتصامات التي سبيلها التغيير
و التحدي و التمرد على الواقع ... إذن
سأبحث عن نافذة أخرى
و أشاركك الإعتصام أتقبلني جارا لك؟
أسلوبك شيق جميل جعلنا نكرر القراءة و لا نمل
دمت كما تحب أيها العبقري

[نهرين]

شكرا لك......

[** لا أحد **]

.. ماالفرق لو شكرتُكم كثيرا
أو انحنيتُ ؟

[°ஜسوسـنيّةஜ°]

.. ماالفرق لو شكرتُكم كثيرا
أو انحنيتُ ؟



لا فرق أبدا فنحن من عليهم شكرك
شخصيا استمتعت كثير ببوحك
شكرا لك

[** لا أحد **]

الصدق طغى فازداد الجمال و العذوبة في بوحك اللذيذ

ليس من السهل أن نعتصم امام النوافذ المقفلة فالأنتظار ربما يطول
لان من خلف النافذة ربما لا يعلم باعتصام ثوري عنيد..
تمتعت حقا بما خطه قلمك و جادت به ملكاتك
سلمت الانامل


سلمتِ
كذلك أقول بقسوتها ،
وبعنادي كلّما قست مقابض النوافذ
شكرتك وأسناني تلتصقُ ببعضها

[** لا أحد **]

في الحقيقة تمنيته اعتصام حتى الأنتصار .... لكن يبدو أن العناد مازال قائما
و هذا يجعلنا نعتقد أنها ربما مازالت لم تفهم بعد .....
اعجبني حقا نصك هذا .


وأعجبني أيضا شعورك على حساب القسوة ، حتى لو كانت ممّن تشبهك في الأضلاع .
شكرا قلتُ

[روح القلم]

أتعلم .......
يعجبني حقا أصرارك ...لا تعب لا ملل ... حتى انك لا يهمك إن أدركك كل العمر تحت نافذتها ...أو نافذتنا نحن النون ههه
حتى لو لم تفتح نافذتها و مازالت تصرّ على اللامبالاة أراك أنت كثير الأستبداد تريد غزو حياتها بكل الطرق...
لذلك سأفكر بطريقة تساعدها في التخلص منك ... ربما وجتدها
هي ان تغير غرفتها ههه
راق لي العبث هنا

[** لا أحد **]

لا أحد

غيرك
يا لا أحد
يُحسِنُ استنطاق الصّمت
ولِضِفافِ الجُرأةِ يتوسَّد
فكم ستُكابِد
وكم سيدومُ اعتصامك
وإلهامُ اجتياحِك بها تفرَّدْ
ـ
لا أحد،
أيُّها المتمكِّنُ من مُداعبةِ الإبداع
لكَ عظيم إعجابي بما خطّتْ أنامِلُك


تقديري لِشخصِك.

وهذا حظّ ضاربٌ في القدرالسعيد ، فأنْ ألقى هذا التشجيع كشربةِ ماء ثُليجة، ستشعرني بالانتعاش والاصرارِ بمواصلة الاعتصام .
وحينَ تكون الشربة من يدِ امرأة ، قد أغيّرُ الأساليب ، وأبني الخُطط من جديد ، وربّما رصدنا الباب وتركنا النافذة .
وشكرتُ .

[** لا أحد **]

المسألة هنا أراها تحمل نوعا من الكبرياء

و كثير إلحاحك لا أظنه سيخيب ..

لا تقلق سرعان ما يرقّ قلب الأنثى / عادة /
و لكن الفكرة التي راودتني :
ربما ستطل من النافذة يوما و حينها لن تجد أحدا
لأنك لا أحد !! :rolleyes:

شكرا على كلماتك

تحياتي / أريج

..وإنّي كذلك ،
لا أحد
بقلبٍ كبير لا أحد يملك مثله .. (ومن كبرياء أقول
بذكاءٍ تُحاولين إرضاء المعتصم ، والمعتصم له.
وقلبُها رقيقٌ جدا وحمراءٌ وجنتيها
شكرا لشعورك المحايد
تحمّلينا

[نقاء قلب]

صبّ عليك فرقانا و ستشفى..
صدّقني..

[الكوثري]

لما تقسو ..هي ؟



الجواب : الصفعة المولودية :1:

[** لا أحد **]

أتعلم .......
يعجبني حقا أصرارك ...لا تعب لا ملل ... حتى انك لا يهمك إن أدركك كل العمر تحت نافذتها ...أو نافذتنا نحن النون ههه
حتى لو لم تفتح نافذتها و مازالت تصرّ على اللامبالاة أراك أنت كثير الأستبداد تريد غزو حياتها بكل الطرق...
لذلك سأفكر بطريقة تساعدها في التخلص منك ... ربما وجتدها
هي ان تغير غرفتها ههه
راق لي العبث هنا


لم أكن أعلم ، ولكني علمتُ
عِشتُ ما يكفي لنفسي
آن لي أن أعيشَ لها .. لأهديها ما بقي من العُمر .

وكم أظلمها حيثُ لم يبق في العُمر غير دَوْرة .
أنت روح
فكيف قرأتني من أسفل ؟
لتعبثي .. آ القَدر وأنتم ؟
شكرتْ

[** لا أحد **]

السلام عليكم
بل أنت أحد من الناس و ليس لا أحد ...
و إلا لن تفتح لك النافذة لأنك ببساطة .. لا أحد .
كم أحب هاته الإعتصامات التي سبيلها التغيير
و التحدي و التمرد على الواقع ... إذن
سأبحث عن نافذة أخرى
و أشاركك الإعتصام أتقبلني جارا لك؟
أسلوبك شيق جميل جعلنا نكرر القراءة و لا نمل
دمت كما تحب أيها العبقري





..عليكَ السلام
أ أكون من الناس ؟
لماذا إذا حين أكلّمُ نفسي لا تردّ ؟
طاهر
لتكن نافذتك بالقرب ،
قبل ذلك ، لا تنسى أن تكتُب وصيّتك .

[** لا أحد **]

صبّ عليك فرقانا و ستشفى..
صدّقني..


صدّقتُك ..وما شُفيتُ











ولكنّ اطمئنّ قلبي
وشكرتُك ياذات القلب النقيّ