وعلى الميمِ ضمّة

[** لا أحد **]

أجلسُ على حافةٍ ضيّقة بين شقّ الأرض والحياة،أتوسّد دمعا خفيفا

يصنع بتراب الأرض وحلا يُنعش خدّي ..

كلّ الألوان تنحدرُ من قوسِ الحياة المصلوب، بأقزاح البهجة وميمها..

أصنعُ على الميمِ ضمّة وعلى قلبي تصنعُ هي ضيقا وكسرة..












عُرامٌ من الكلام على شفا الخاطرة يتربّص شفائي لينطلق



على ضوءٍ خافتٍ متقطّع "لمودامِ أنيس أدياس أل"



أنتظر ضوءها!!

http://www.djelfa.info/vb/images/statusicon/user_online.gif














الصوتُ لا يأذنُ لي،يعلقُ على حبالِ الحُنجرة ويشنق بالتفصيل رقاب الحروف ..يمحَقُ نقاطها فتخرس..وتستبيح الصمت






أصمتُ،وأستئنفُ الصمت


أعيد حكايتي مع الميم ، وأضمّها
























كُنتِ هُناك .. وأنا في ذاتِ المساء



ولم أك لأجرأ على إرهاقك وفضح نفسي إلا حينما امتلأ الجفن بالدموع وانسكبت حتمًا على الخدّ المألوف عبراتٌ حارقة ..وجرت في ساقيتها المحفورة بين خدي وأنت!!









عندها فقط قلت لك في رسالةٍ متلعثمة والضمّة على الميم ،أنّ هذه الدمعة باسمك..و من أجلكم انهمرت لتسقي وجهي الحزين ..





لم تبادليني الدمعة ولم تواسيني مناديلك، ولا أنا انتظرت لقطتك البطولية..كما في الأفلام البوليودية ..






قالت في جواب بطيء كُل بصل !!


وأكلتُ البصل فعلا ، ولم أفهم بعد..




لم أشأ أن أفهم ،كلّ ما في الأمر أنّي أردتُ أن أخبرك كم تعلّقت بك ، وأردتُ الاطمئنان أنّ ذلك لن يؤذيك ..



أردتُ أن أسألك عن حالي أيضا لماذا لا أنام ؟ ولماذا لا تفارقُ علبة الدواء منضدتي؟











ياااه .. هذا السهرُ في هذا الوقت المتأخر من الليل دون وضوء إنّما دليلٌ على أنّي لا أنام ، وكأسُ الدواء هذا الذي لا يبتعدُ عن شفتاي دليلٌ على أنّي مريضٌ جدا..



وأنا أمشي بين النّاس وأخفي عليهم ،وحين يسألونني أقولُ : تبًّا للبرد .. تبًّا للبرد!!



أقول للنّاس هكذا وأسّر لنفسي أنّك أنت الداء،وأنّك أنت الجرعة

المفقودة من كلّ صيدليات الشفاء ومخابر العفو ...

خِفتُ على نفسي ، ولم أسكت ، وزُرتُ كلّ الأطباء.... حتى

المتقاعدين منهم ، وحديثي التخرّج ، حتى أنّي استشرتُ تلاميذ العلوم

الطبيعية ولم أستغنِ ....

وتعاطيت للشفاء كلّ أنواع الأقراص التي وصفوها لي

والتي لم يصفوها ... وكلّ الأعشاب على مرارتها والتي أوصتني بها العجائز....
شربت
وبخّرت
ودهنت
وكلّ ذلك لم يكن ليقوى على تفتيت هذا العِشق







الموت كان في رحلة البحث عنّي وأنا من البداية كنت مستعدا للموت من أجلك..







أصابني حينها بردٌ مُخيف فقد خرجتُ هنا ونسيت أن أرتدي حيلتي ولم

يكن لي قناع يقيني غُبار الغدر ،
تجمّد نبضي قبل الشّتاء ودخلتُ

غيبوبة لم أدر كم استغرقت وحين فتحت عيني وجدتُ الغرفة ملآ

بالزّوّار فارغة منها وتحسّستُ جسدا ينام إلى جانبي هو جسدي كان

مخرّما بالثقوب متّصلا بشاشات كثيرة عبر أسلاك طبّية تحاولُ أن

تحلّ مكان عروق جفّت ،

صار قلبي عبارة عن شاشة ، والكبد عبارة عن شاشة وجُعلت للرئة شاشة وللطحال شاشة،

والمرارة تخنقني ..ورائحة البصل!!!




ولا أزال مصّرا على إبقاء الضمّة بالميم يا (.....)



فكم ستصمدين أمام الشاشة وأنا على قيد الحياه تتحرّك أناملي ؟












مُهداة لكلّ امرأة بين حروف اسمها مِيمٌ وبينكنّ أمّي



......................

[•~ندية الجوري~•]

يـــا الله...


أخي أمين

صدق أنّ لحرفك صدى
يتردد في القلبـــ
و يكون لهـ على الخد الأثـــر


و كان الإبداع من رحمـ العنـــــــــاء

أسعد الله قلبك

[همسة القلوب]

ماأروع كلماتك
تذرين علينا من نادر أفكارك المتلألئة
سلم قلمك المبدع
تقبلي أسمى تقديري لك ولما تخطينه
شكراااا

[** لا أحد **]

يـــا الله...


أخي أمين

صدق أنّ لحرفك صدى
يتردد في القلبـــ
و يكون لهـ على الخد الأثـــر


و كان الإبداع من رحمـ العنـــــــــاء

أسعد الله قلبك




يا الله ..... ما أقربَ النّاس الطيّبة منّي .
أشكرُ حرفَ الميمِ منك ، واشكر وصفك لي بالامين ، فَلَيتني كُنتُ.
لا أعلم إن كانت رائحةُ الحُزن هنا مؤذية ، وإنّي أعتذر أنّي لا أطلّ إلا بالأحزان ..
ترانيم :
لكِ الشمسُ يا أختاه ، والسعادة .



ماأروع كلماتك
تذرين علينا من نادر أفكارك المتلألئة
سلم قلمك المبدع
تقبلي أسمى تقديري لك ولما تخطينه
شكراااا


..ليس النّساءُ فقط من يبكين.
وما كانت قلوب الرّجال قاسية طول الوقت، تتلوّنُ أحيانا وتتظاهرلكنّها أيضا تهمس وتذرف .
همسة القلوب :
شكرا لنظرتك الجميلة على ورقي الحزين ،وشكرا لــ اسمك الميميّ
كيف يمكنني أن أزرع بستانَ ياسمين وأهديه لك.؟

[صَمْـتْــــ~]

أجلسُ على حافةٍ ضيّقة بين شقّ الأرض والحياة،أتوسّد دمعا خفيفا

يصنع بتراب الأرض وحلا يُنعش خدّي ..

كلّ الألوان تنحدرُ من قوسِ الحياة المصلوب، بأقزاح البهجة وميمها..

أصنعُ على الميمِ ضمّة وعلى قلبي تصنعُ هي ضيقا وكسرة..












عُرامٌ من الكلام على شفا الخاطرة يتربّص شفائي لينطلق



على ضوءٍ خافتٍ متقطّع "لمودامِ أنيس أدياس أل"



أنتظر ضوءها!!

http://www.djelfa.info/vb/images/statusicon/user_online.gif














الصوتُ لا يأذنُ لي،يعلقُ على حبالِ الحُنجرة ويشنق بالتفصيل رقاب الحروف ..يمحَقُ نقاطها فتخرس..وتستبيح الصمت






أصمتُ،وأستئنفُ الصمت


أعيد حكايتي مع الميم ، وأضمّها
























كُنتِ هُناك .. وأنا في ذاتِ المساء



ولم أك لأجرأ على إرهاقك وفضح نفسي إلا حينما امتلأ الجفن بالدموع وانسكبت حتمًا على الخدّ المألوف عبراتٌ حارقة ..وجرت في ساقيتها المحفورة بين خدي وأنت!!









عندها فقط قلت لك في رسالةٍ متلعثمة والضمّة على الميم ،أنّ هذه الدمعة باسمك..و من أجلكم انهمرت لتسقي وجهي الحزين ..





لم تبادليني الدمعة ولم تواسيني مناديلك، ولا أنا انتظرت لقطتك البطولية..كما في الأفلام البوليودية ..






قالت في جواب بطيء كُل بصل !!


وأكلتُ البصل فعلا ، ولم أفهم بعد..




لم أشأ أن أفهم ،كلّ ما في الأمر أنّي أردتُ أن أخبرك كم تعلّقت بك ، وأردتُ الاطمئنان أنّ ذلك لن يؤذيك ..



أردتُ أن أسألك عن حالي أيضا لماذا لا أنام ؟ ولماذا لا تفارقُ علبة الدواء منضدتي؟











ياااه .. هذا السهرُ في هذا الوقت المتأخر من الليل دون وضوء إنّما دليلٌ على أنّي لا أنام ، وكأسُ الدواء هذا الذي لا يبتعدُ عن شفتاي دليلٌ على أنّي مريضٌ جدا..



وأنا أمشي بين النّاس وأخفي عليهم ،وحين يسألونني أقولُ : تبًّا للبرد .. تبًّا للبرد!!



أقول للنّاس هكذا وأسّر لنفسي أنّك أنت الداء،وأنّك أنت الجرعة

المفقودة من كلّ صيدليات الشفاء ومخابر العفو ...

خِفتُ على نفسي ، ولم أسكت ، وزُرتُ كلّ الأطباء.... حتى

المتقاعدين منهم ، وحديثي التخرّج ، حتى أنّي استشرتُ تلاميذ العلوم

الطبيعية ولم أستغنِ ....

وتعاطيت للشفاء كلّ أنواع الأقراص التي وصفوها لي

والتي لم يصفوها ... وكلّ الأعشاب على مرارتها والتي أوصتني بها العجائز....
شربت
وبخّرت
ودهنت
وكلّ ذلك لم يكن ليقوى على تفتيت هذا العِشق







الموت كان في رحلة البحث عنّي وأنا من البداية كنت مستعدا للموت من أجلك..







أصابني حينها بردٌ مُخيف فقد خرجتُ هنا ونسيت أن أرتدي حيلتي ولم

يكن لي قناع يقيني غُبار الغدر ،
تجمّد نبضي قبل الشّتاء ودخلتُ

غيبوبة لم أدر كم استغرقت وحين فتحت عيني وجدتُ الغرفة ملآ

بالزّوّار فارغة منها وتحسّستُ جسدا ينام إلى جانبي هو جسدي كان

مخرّما بالثقوب متّصلا بشاشات كثيرة عبر أسلاك طبّية تحاولُ أن

تحلّ مكان عروق جفّت ،

صار قلبي عبارة عن شاشة ، والكبد عبارة عن شاشة وجُعلت للرئة شاشة وللطحال شاشة،

والمرارة تخنقني ..ورائحة البصل!!!




ولا أزال مصّرا بإبقاء الضمّة على الميم يا (.....)



فكم ستصمدين أمام الشاشة وأنا على قيد الحياه تتحرّك أناملي ؟












مُهداة لكلّ امرأة بين حروف اسمها مِيمٌ وبينكنّ أمّي



......................


ولأنّي لا أحمِلُ بين حروفِ اسمي ميما تؤهّلني لِنيلِ الهديّة..
فسأكتفي بالنّظَر وإعادة القراءة مرارا وتِكرارا..

لكن مهلا..
ولجت المكان وإعجابي بحرفِكَ يُرغِمُني على التِهامِ معانيه بلا رويّة

فكم هو بديعٌ نسجُك
ويالحِكمةِ فِكرِك وسِعةِ خيالِك
ــ
للعلم أخي 'لا أحد '،
يُستَحسَن القول: ولا أزال مصِرّا على إبقاء الضمّة..



دُمتَ بوُدّ.

[** لا أحد **]

ولأنّي لا أحمِلُ بين حروفِ اسمي ميما تؤهّلني لِنيلِ الهديّة..

فسأكتفي بالنّظَر وإعادة القراءة مرارا وتِكرارا..

لكن مهلا..
ولجت المكان وإعجابي بحرفِكَ يُرغِمُني على التِهامِ معانيه بلا رويّة

فكم هو بديعٌ نسجُك
ويالحِكمةِ فِكرِك وسِعةِ خيالِك
ــ
للعلم أخي 'لا أحد '،
يُستَحسَن القول: ولا أزال مصِرّا على إبقاء الضمّة..



دُمتَ بوُدّ.


عجيب،
عجيب أن أنسى
أو تكوني ناسية أنّ اسمك يحملُ حقّه في الهدية ثلاثًا، ويجعلني مُدانا مرّتين ومورّطا مرّة !!
سيدتي: مراقب منتديات الأدب والعلوم
فلتحملي هديتك وليقدّرني الله لردّ ما بقي بيننا من دين
..شكرا لوقتك ،و شكرا لأنّك ركّزت بالنّص و اكتشفت الحرف المقلوب .

[نينا الجزائرية]

من محاسن الصدف ان اسمي يحمل الميم بالضمة
فشكرا علي الاهداء
دمت متميزا يا لا احد

[** لا أحد **]

من محاسن الصدف ان اسمي يحمل الميم بالضمة
فشكرا علي الاهداء
دمت متميزا يا لا احد


.يا لحظّي السعيد ، ويالـ الصدف حين تجتمع محاسنها وتأذن للسعادة أن تحطّ ..
ميمُكِ مكنونة لم نرها ، ولكن صدّقناها بفرحة
اقبلي منّي العفو أيضا

[الفلاح المحترف]

فتحة على الصاد ،إنّ هذه الدموع باسمك..و من اجلك انهمرت لتسقي وجهي الحزين .. ولاجلك ستظل
شكرا لك اخي

[** لا أحد **]

فتحة على الصاد ،إنّ هذه الدموع باسمك..و من اجلك انهمرت لتسقي وجهي الحزين .. ولاجلك ستظل
شكرا لك اخي

رائحةُ الشّفاء
.. سأعملُ على نقلها لصاحبها
وشكرا لكِ أختي

[mustafa.B14]

لوأستطيع أن أهرب
من ذاتي..
أشبع نهمي من وجدي
بوجودي لديك..بكلمات الصمت
لوأستطيع أن أضع لك من الذي
يجثم على صدري..
ويثقل كاهلي
بكسرة توجع ضهري
وضمة تأرق نومي
لو أستطيع أن أحمل سمائي
وأتسلق الحروفي

وأقلبها غير اللغة الابجدية
ربما ليبانية مع لمسات
فنية

لترتاح وأرتاح

جميله هي كلماتك تنساب برقه


شكرا لك اخي على هذه الكلمات الاكثر

من رائعه بانتظار الجديد بشوق






قد مررت من هنا


ودي....

دمت في حفظ الرحمن..............................مصطفى

[روح القلم]

هل أفرح لأن في أسمي ميما لكنها مفتوحة
المهم انها ميما
لأشعر أولا أنني إمراة و ثانيا أني دواء كون سقيم
إذاً فهنيئا لي بذلك
أخي لا أحد حقا سحرني نصك و قد تربصت به عيناي كل حرف و كلمة و حركة ... لمأشبع بعد من هذا الأبداع الذي جذبني
ربما لأنك تتكلم عن حالة يعيشها الكثيرون ...ههه
تقديري لقلمكم

[¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨]

http://akhawat.islamway.com/forum/uploads/post-100423-1233498784.gif

[** لا أحد **]

لوأستطيع أن أهرب

من ذاتي..
أشبع نهمي من وجدي
بوجودي لديك..بكلمات الصمت
لوأستطيع أن أضع لك من الذي
يجثم على صدري..
ويثقل كاهلي
بكسرة توجع ضهري
وضمة تأرق نومي
لو أستطيع أن أحمل سمائي
وأتسلق الحروفي

وأقلبها غير اللغة الابجدية
ربما ليبانية مع لمسات
فنية

لترتاح وأرتاح

جميله هي كلماتك تنساب برقه



شكرا لك اخي على هذه الكلمات الاكثر

من رائعه بانتظار الجديد بشوق






قد مررت من هنا


ودي....

دمت في حفظ الرحمن..............................مصطفى










أطلق ضمّتك يا مُصطفى ،ولا تكتفي بالتردّد .. فقد خابت معي كلّ اللحظات التي كنتُ أمثّلُ فيها دور الخائف على نفسه .
هُنا الأمان وبعلامةٍ مسجّلة

والشمسُ يا مُصطفى تشرق من هذا الاتجّاه قبل أن يصل خبرها هُناك ..
مُصطفى .. صادقتك

[** لا أحد **]

هل أفرح لأن في أسمي ميما لكنها مفتوحة
المهم انها ميما
لأشعر أولا أنني إمراة و ثانيا أني دواء كون سقيم
إذاً فهنيئا لي بذلك
أخي لا أحد حقا سحرني نصك و قد تربصت به عيناي كل حرف و كلمة و حركة ... لمأشبع بعد من هذا الأبداع الذي جذبني
ربما لأنك تتكلم عن حالة يعيشها الكثيرون ...ههه
تقديري لقلمكم




..ظننتُ من غرور أنّ الوجع يتربّص جبهتي فقط
أهُناك من يُشبهني ؟
أهناك كثير ؟
مسح الله عنّا كلّ همّ
للميم يا روح سحر .. حتى لو كانت مكسورة
أشكرك حينا كثير

[** لا أحد **]

أصنعُ على الميمِ ضمّة وعلى قلبي تصنعُ هي ضيقا وكسرة...
أصنع على ميمي كسرة و على قلبي تصنع حروفك ضمة...
لاشك أني محظوظة
ليس لأن لي نصيبا من الميم
و لكن كانت لي حصة الأسد من اسمك
لا أدري ما أقول
حقا ... أنك لا أحد ...
يكفيني ما قرات لك... و لن أنتظر جديدك ...
أخشى على نفسي من فترة نقاهة...
و لكن أدمنت القراءة لك ...
لا تفكر أنني متناقضة...
فهل من مزيد ؟؟؟؟







.. مزيدٌ من ماذا ؟
من الكسور ؟ .. بلى يوجد
في أضلعٍ لا تحتملُ الجبس
لذلك يكون الألم أوجع .
ثمّ لا عليكِ يا حفيدة فأنا كثير السفر
ولم أفكّر إلا بأنّك شُجاعة .
ولكن لا يُناسبك الحماس .
بخصوص التوقيع : شكرتُك ، ولكن نسيتُ بأيّ صفحة

[** لا أحد **]

..ثلاثون سنة من الوجع




لأموت على الشرفةِ الخاطئة

[* أنفاس الفجر *]

http://forum.mn66.com/imgcache/2/234169alsh3er.gif

[حَكَـايَا إِحسَـღـاس]

أُقْسِمُ أًنِّي كِدْتُ أَبْكِي
........

سَيِّدِي ،، سَأَكْتَفِي بِـ : شُكْرًآا
فَاعْذِرْنِي.....
وَ تَقَبَّلْ مِنِّي عُقُودَ زُبُرْجُدٍ خَآالِصَهْ....
وَ تَحِيَّآاتٍ لاَمُتَنَهِيَهْ...

[القدس تنادينا]

http://www.mamanada.com/vb/imgupload/uploads//fbf5cfe334a8e7e68fc357da25767c6cgif

[** لا أحد **]

http://forum.mn66.com/imgcache/2/234169alsh3er.gif




وسَلمتِ ...رونق

أُقْسِمُ أًنِّي كِدْتُ أَبْكِي
........

سَيِّدِي ،، سَأَكْتَفِي بِـ : شُكْرًآا
فَاعْذِرْنِي.....
وَ تَقَبَّلْ مِنِّي عُقُودَ زُبُرْجُدٍ خَآالِصَهْ....
وَ تَحِيَّآاتٍ لاَمُتَنَهِيَهْ...







كدْتِ ..!!
أوَلم تفعلي ؟
يا لَنحافة الاحساس !!
أمّا أنا فصدّقي
شهقتُ حكايتها حروفًا هكذا .. اعلاه
شكرا حكايا ..
ولتحاولي ثانية
ربّما ذرفتِ
http://www.mamanada.com/vb/imgupload/uploads//fbf5cfe334a8e7e68fc357da25767c6cgif



.. عافاك الله وعفى عنكِ وعنّا ..
ونصركِ يا قُدسُ

[حَكَـايَا إِحسَـღـاس]

كدْتِ ..!!
أوَلم تفعلي ؟
يا لَنحافة الاحساس !!
أمّا أنا فصدّقي
شهقتُ حكايتها حروفًا هكذا .. اعلاه
شكرا حكايا ..
ولتحاولي ثانية
ربّما ذرفتِ




سَيِّدِي ،،
لَنْ أذْرِفَ فَـعَيْنِي جُمَآادَى
لَآ لِنَحَآافَةِ إحْسَآاسِي أَوْ عَدَمِهْ
بَلْ لِأَنِّي أُحَآاوِلُ أَنْ أَتَصَلَّبْ
وَ لِأَنِّي كَذَلِكْ
أُعَآانِي مِنْ حُرْقَةٍ بِدَآاخِلِي...


شُكْرًآا مِرَآارآا ،، دُمْتَ....

[ذبُــولْ ~]

دونَ وصفِ إبتهآجِـــي بـِـ وجودِ الميمِ في إسمِـــي

و قدْ كآنَ كـَ : :)

قدْ أحَـــاولُ عبثًـا أنْ أصفَ إعجآبِــي بحرفكـَ [ لآ أحدْ ]

فـَ أبجَـديّتِــي أهونُ منْ أنْ تفِـــيهِ حقّه

و قدْ أحآولُ أنْ أتركـَ أثرًا أذكـَـرُ بهِ هُنــَآ

فلآ أجدُ غيركـَ يستحقُّ مكآنًـآ في الذاكرة

و إنْ كآنتـْ مُكتضّة :rolleyes:

فأعذُرْ تقصِــيري

و تقبّلْ منِّـي تحيّةَ تعانقُ فآهَ السَّمَـآآآءِ فرحًـا و بيَآضًــآ

دُمــتـَ *

http://www.dohaup.com/up/2010-06-21/admin929772543.gif

[** لا أحد **]

سَيِّدِي ،،
لَنْ أذْرِفَ فَـعَيْنِي جُمَآادَى
لَآ لِنَحَآافَةِ إحْسَآاسِي أَوْ عَدَمِهْ
بَلْ لِأَنِّي أُحَآاوِلُ أَنْ أَتَصَلَّبْ
وَ لِأَنِّي كَذَلِكْ
أُعَآانِي مِنْ حُرْقَةٍ بِدَآاخِلِي...


شُكْرًآا مِرَآارآا ،، دُمْتَ....








لأنّي قرأتُ وجَسك وصدّقتُه ... وصَفتُ حسيسك بالنحيف
وليست النحافة ضعف .. ولا هُزال
هي رشاقةٌُ حدّ الارهاق !

وغيرَ الدموع يا حكاية
فإنّ لك حرف مُسْلٍ يُصلِحُك للشفاء
فطاوعيهِ بُنَيَّة
شكرتُك وحرصت

[** لا أحد **]

دونَ وصفِ إبتهآجِـــي بـِـ وجودِ الميمِ في إسمِـــي

و قدْ كآنَ كـَ : :)

قدْ أحَـــاولُ عبثًـا أنْ أصفَ إعجآبِــي بحرفكـَ [ لآ أحدْ ]

فـَ أبجَـديّتِــي أهونُ منْ أنْ تفِـــيهِ حقّه

و قدْ أحآولُ أنْ أتركـَ أثرًا أذكـَـرُ بهِ هُنــَآ

فلآ أجدُ غيركـَ يستحقُّ مكآنًـآ في الذاكرة

و إنْ كآنتـْ مُكتضّة :rolleyes:

فأعذُرْ تقصِــيري

و تقبّلْ منِّـي تحيّةَ تعانقُ فآهَ السَّمَـآآآءِ فرحًـا و بيَآضًــآ

دُمــتـَ *

http://www.dohaup.com/up/2010-06-21/admin929772543.gif


..أمّا أنا فلم أعهد نفسي تواري خوالجها
وكذا أصوّرها http://www.djelfa.info/vb/images/icons/mh04.gifhttp://www.djelfa.info/vb/images/icons/mh04.gifhttp://www.djelfa.info/vb/images/icons/mh04.gif



وقد بذَل فيها رأسي تخمينا وظنّ ،
- ترى أين الميم من هذه العنقاء ، أ طرفٌ أم شقّ؟

مهما يكن فهديّتك منصوبة
ثمّ إنّ كلماتك تزِنُ ما يكفي لتحفر هُنا أثرا ..

أ بنيّة .. لا بأس على ذاكرتك
ولا تصدّقي أنّه يوجد من الأشياء ما لا تكفينا فيه حياة واحدة .
فقط رتّبي الرفوف فيها بما يُناسبُ .
تعِيشي .. شكرا