المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مسابقة اجمل قصة مخيفية الفائز سوف تنشر قصته في المجلة


nina.ibtissam
2011-02-21, 13:28
السلام عليكم ورحمة الله
مرحبا بكم اصدقائى اعضاء منتدي الجلفة
اريد ان اشكركم علي مروركم نورتو موضوعي البسيط
خطرة في بالي فكرة لكل من يحب القصص المخيفة ارجو منكم ان تتفضلو بكتابة حادثة مخيفة جعلتك تشك ان هناك اشباح تدور حولك او سمعة قصتا من صديق ما فلتشاركها معنا
انا ساقيم القصص كل مرة وستنشر القصة الناجحة في مجلة المدرسة التي ادرس فيها لكن اريدها مخيفة جدا
اتمني التفاعل مع الموضوع
ملاحظة اريد اسمك الحقيقي لاضعه تحت القصة طبعا
حسنا انا انتضر ردودكم و اقتراحاتكم و ارائكم و يمكن لكل شخص ان يكتب رأيه عن قصة الاخر

nina.ibtissam
2011-02-21, 13:30
هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي الم يعجبكم الموضوع

nina.ibtissam
2011-02-21, 13:33
هااااااااااااي هاااااااااااااااااي اريد تفاعل لو سمحتم رجائا لا تخيبو املي رغم انني لو كنت مكانكم لشاركة في الموضوع
لكن لكل شخص رايه علي كل الاحوال
بااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــاااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي

nina.ibtissam
2011-02-26, 20:26
معجبكمش موضوعي معليش تقدرو تقلولي السبب رجاءا لاخاطر مانيش فاهمة علاه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟
؟؟
؟

itachiachraf
2011-02-26, 22:35
منذ أكثر من حوالي 20 سنة وفي مدينة بغداد كنت طالبة في المرحلة الثانوية ، آنذاك انغمست في التدين والتأمل وقراءة القرآن الكريم، وكانت تأتيني رؤى تكشف عن أحداث غريبة لا يتسع المجال لسردها كلها هنا حيث أكون عادة في حالة واعية (بين النوم واليقظة) تسبق مرحلة النوم فأحس بنفسي أحلق في عالم آخر رغم إدراكي التام بأنني نائمة.


ومن بين تلك الرؤى أذكر أمراً فريداً استوقفني ومازال في ذاكرتي حتى الآن ، حيث رأيت نفسي مرة أسير في بستان كبير لا أعرفه وفجأة لمحت فتاة لم يتجاوز عمرها 18 سنة ، كانت جالسة على الأرض وتنظر إلي كأنها تدعوني للقدوم إليها، فذهبت إليها لأستطلع ماالذي تريده وما كان يثير انتباهي وجهها المألوف والسن الذهبي الذي كان واضحاً للعيان كلما تبسمت لي ، جلست عندها وبدأنا نتحدث فاخبرتني بأنها فتاة يتيمة وعلى صلة قرابة بجدتي من أمي وأنها كانت تعيش مع أخيها ثم أجهشت بالبكاء فجأة وأخبرتني بأن أخوها من قتلها وأنه أوهم الناس بأنها توفيت وفاة طبيعية وبعد ذلك أشارت إلى مكان هو بالأحرى أرض على مقربة من ساقية ماء وقالت لي بأنها لا تهتم بأن أخوها من قتلها ولكنها كانت ترجوني بأن أبلغ سلامها لأهلها جميعاً وبأن قبرها في مكان قريب من ساقية ماء وأن هذا الماء يصل إليها .


التحقق من الرؤيا على أرض الواقع
وبعد هذه الرؤيا أو الإتصال مع روح تلك الفتاة ( لا أعلم بالضبط ما هو ) ذهبت الى جدتي (رحمها الله) وأخبرتها بكامل القصة فسألتني عن ملامح تلك الفتاة فقلت لها أنها ليست بيضاء أو سمراء ، شابة مستديرة الوجه ولها طريقة في ربط شعرها وأخبرتها ان اهم ما يميزها هو سنها الذهبي ، فاندهشت جدتي للغاية وقالت لي بأنها تعرف هذه الفتاة وعلى ما أذكر قالت أنها إحدى بنات عمها او شي من هذا القبيل وكانوا يسكنون في قرية اسمها الضـ...... وأن الفتاة المذكورة تعيش مع أخيها وأن جدتي تلقت نبأ وفاتها المفاجئ وحينما سألت عن سبب الوفاة قالوا أنها انتحرت ولم يُفتح الموضوع ثانية إلى درجة لا يعلم أحد أين دفنت ، فقلت لها أن اخيها كاذب وقد قتلها وأنها لم تنتحر فقالت لي أن ذلك ممكن لأن أخوها كان يمر بحالات عصبية أقرب للجنون فطلبت من جدتي أن تخبر أهل الفتاة ليسألوا عن أحوال قبرها ولما سألوا وجدوا فعلاً أنبوب ماء مكسور وكان ينضح ماء بالقرب من قبر هذه الفتاة ومن بعدها لم أعد أراها في الأحلام، ولم أعلم طريقة قتلها ، وحسب ماسمعت بعدها أن أخو الفتاة توفاه الله منذ فترة طويلة رغم أنه كان على قيد الحياة وقت الرؤيا ، ولكن عندما ذهبت جدتي وتحدثت عن الموضوع أنكروه وأغلقوا عليه بسبب الحساسية العشائرية او القبلية في العراق فالفرد يعني الجماعة.


- في الواقع بعد سلسة من الاحداث التي بدأت تمر علي وخصوصا الأحلام ( تدعى الأحلام الجلية Lucid Dreaming ) فإن أهلي حاولوا جهدهم لصرفي عن أي أمر يتعلق بالدين حتى أنهم أخذوها الكتب مني ، والآن أنا متزوجة ولدي 3أولاد طبعاً وأعيش في كندا نظراً لظروف العراق ، ومن حين إلى آخر ما زلت أحس بشعور غريب وصمت رهيب في رأسي قبل أن يموت أياً من اقربائي فأسارع فوراً للإتصال بأهلي فيخبرونني بأن أحدا يعرفونه قد مات رغم أنني لم أعد أعير لتلك الرؤى أي اهتمام يذكر . وما ذكرته هو حادثة من سلسلة حوادث حصلت معي لي في تلك الفترة وأرجو ممن لديهم الخبرة إبلاغي هل أنا مجنونة ؟! أم أن الإنسان إذا دخل في الدين تتطور لديه قدرة روحية تفوق الآخرين ؟!

itachiachraf
2011-02-26, 22:36
كان لدي ابن عم يعمل ضابطاً في الشرطة وقد روى لنا تجربة غريبة عاشها منذ حوالي 30 سنة وكما هو الحال مع معظم الضباط غالباً ما تصدر لهم الأوامر بالتنقل ، فتلقى أمراً لكي ينتقل إلى الإسكندرية مع عدد من زملائه ، لكن الظروف منعت زملائه من النزول في الوقت الذي كان محدداً، وبعد أن وصل لوحده إلى مدينة الاسكندرية بحث فيها عن سكن لإستئجار يقيم فيه ريثما يصل زملائه، فعثر على شقة بها غرفتين فأخذ غرفة منها و وضع أغراضه فيها ، و كونه ضابط شرطة فإنه يقضي أغلب يومه خارج المنزل حتى المساء لينام.


وفي أحد الأيام وبينما كان يستعد للنوم سمع صوت قرع على باب غرفته التي يمكث فيها فسأل :"من ؟! "، فرد عليه رجل:"السلام عليكم "، فقال :"وعليك السلام "، فدعاه ابن عمي للدخول ولكنه اعتذر فقال :"شكراً ، لكنني كنت أحب ان أمسي عليك " ، ثم دخل الرجل الغرفة المجاورة (الحجرة الثانية في الشقة).


وهكذا مرت الايام، وكل يوم على هذا المنوال: يحضر هذا الرجل و يمسي على ابن عمي ثم يدخل حجرته، لكن ما أدهش ابن عمي انه لم يكن يراه في النهار كما لم يلاحظ أي معالم تدل على وجوده في المنزل، فمثلاً لم يكن يراه في المطبخ ليحضر طعامه فالمطبخ نظيف كما أنه لم يستعمل الحمام فهو كما هو والصابونة كما هي و ليس بها أي اثار للإستعمال او ماء او أي شيء ، وهذا ما دفعه لمعرفة هذا الرجل عن قرب ، وفي أحد الأيام تجرأ وفتح باب غرفة هذا الرجل فلم يجد فيها أي شيء من المفروشات (العفش) أو السجاجيد فاستغرب ذلك الأمر و بدأ يشعر بالريبة و يتساءل عن هذا الرجل ، وقبل أن يغادر ابن عمي المنزل بيوم أو يومين سأل البائع في السوبر ماركت التي تقع تماماً أسفل الشقة التي يسكن فيها عن ذلك الرجل وحكى له ما يحصل معه كل ليلة فأجابه بأنه ما من أحد غيره يسكن معه في المنزل وأكد أنه خال تماماً من أي شخص آخر.


ولما بحث الأمر مع جار له في المنزل أخبره بأن هذا المنزل "مسكون بالجن "و أنه عليه أن يحمد الله لأنه لم يتسبب بإيذائه حتى الآن ، وأنه لم يؤذيه لأنه عرف بأنه لن يمكث طويلاً في المنزل ، لما سمع ابن عمي هذ الكلام قرر الرحيل مباشرة عن المنزل في نفس اليوم وهذا ما كان و إلى الآن لم يعرف أحد ما حصل بهذا المنزل ولماذا يسكن الجني تلك الشقة.


ترويها ماجي (30 سنة) - مصر


فرضيات التفسير
من هو ذلك الشريك الغريب ؟ هل هو فعلاً جن (كائن ماروائي) ينتمي إلى فئة "عُمار المكان (http://www.paranormalarabia.com/2008/11/blog-post_7380.html) " تجسد للرجل الذي يشاركه في السكن ؟ أم أن في الأمر حيلة دبرها أحد الإنس ليسكن أحد الغرفتين في الشقة من غير علم مالكها مستغلاً الفكرة التي راجت عن الشقة بأنها "مسكونة بالجن "فيحاول التخفي عن الأنظار نهاراً بحيث يصعب ملاحظته من قبل الجيران أو العاملين في السوبرماركت التي تقع أسفل الشقة ، ولذلك فمن الطبيعي أن يتصرف في الشقة على نحو لا يثير الشبهة كاستخدامه المحدود للمطبخ والحمام لكي يدعم الفكرة الرائجة التي راقت له ؟ ، أم أنها كوابيس عاشها الرجل فاختلط عليه الواقع مع الخيال (هلوسات سمعية وبصرية) وقد تكون ناتجة عن إجهاد أو شعور بالوحدة فكانت تأتيه هواجس عن تلك الحجرة الأخرى الفارغة في المنزل وعن ساكنها المزعوم. نترك الحكم للقراء وللخبراء المحللين.

عاشقة الايمان
2011-03-02, 15:46
موضوع رائع يسلموووووووووووووووووووووووووووووووووووا

scary nadhir
2011-03-02, 19:17
1/ واد جهنم
-هدا واد موجود باحدى مدن الجزائر (شلف) والمعروف على هدا الواد انو اهل المنطقة بيسمو واد جهنم وممنوع اي حدا يفوت على هدا الواد بعد المغرب ولا سيختفى نهائيا .قصة الواد بدات قبل نشر الاسلام وقبل الفتحات الاسلاميه كان هدا الواد مثل مملكة تعج بسحرة والمشعودين ولما كان الفتح قامت مجازر بهدا الواد فقتل كل السحرة والمشعودين وبقي الجن يسكن هده المنطقة او يحتلها كما يسميها سكان المنطقة وقبل سنتين اتفق مجموعة من المشايخ وحفظة القران الكريم على تحرير الجن من الواد واجتمع حوالي 12 شيخ وبقيو مدة 7 ساعلت يحاولو ورغم هدا كلو فشلو ولغاية اليوم مازال موجود (هدا الواد تقام عليه حاليا مجموعة من الابحاث من طرف علماء امريكين )
2/القتيل
-هدي قصة حقيقية حصلة في مدينة من مدن الجزائر(عين تموشنت) هدي قصة واحدة ست عندها 52 سنة وهي الي حكتلي القصة والقصة كانت عن بنها الي كان عندو 20 سنة وكان هدا الشاب(كريم) دايما يقعد على القهوة مع اصحابه وفي يوم اتشاجر الشاب(كريم) مع شاب ثاني كان قاعد معاهم الشجار ابتدى بكلام ومناوشات وصل اغاية ما قتل كريم على يد هدا الشاب بسلاح ابيض اخد القاتل 15 سنة حبس (ما في قانون الاعدام في الجزائر) وبعد اسبوع من الجنازة ابتدات الام تروح قبر ابنها كل يوم الساعة 6 وفي يوم ومرة كانت قاعدة جنب القبر شافت ابنها وعيونو حمر وفيهم دموع فتكرة نفسها بتتوهم وصارة كل ما تروح عند قبر ابنها تاخد معها ابنتها وفي يوم تاني دخلة الام والبنت الى المقبرة شافو شاب واقف بس كان مستدير ولابس نفس الملابس الي كريم مات بيها الام ضنت انو شاب بيعاكس بنتها فما اهتمتلو بس البنت كانت حاسة انو في شي فصارة بتلتفت كل شوي لشاب الي كان واقف مستدير وبيشوفيهم بنص عين فالبنت حست بخوف وطلبت من امها انهم يغادرو وهما رايحين كان الشاب بيحاول يلحقهم وبتدو يسرعو في مشيتهم والشاب يركض وراهم لغاية ما خرجو من المقبرة ولما شافو وراهم شافو كريم واقف .... الام اغمي عليها ولما فاقت طلبت من بنتها تجيبلها الشيخ حتى يفسرلها شو صار فقاللها الشيخ انو لو بقيت في المقبرة وقت اطول من الممكن انها تفقد حياتها هي وابنتها وفهمها انو الله حرم القتل لانو الانسان بيوضع حد لانسان تاني قبل موعد اجلو وهدا الميت بيفضل عايش معانا لغاية ما يحين اجلو تدهب روحو لله وخبرها انو الله ما بيكتبلنا اي شي سيء احنا الي بنكدب مو المكتوب وحنا الي بنسرق مو المكتوب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بتمنى تعجبكو وهاي القصة100/100 صحيحة

الاسطورة بروس لي
2011-03-03, 06:26
ممتاز اخي
على الموضوع

ع.أسامة18
2011-03-03, 11:43
lممتاز فكرة رائعة ارجوا ان يوافق عليها المشرفين والمديرين وأن يحددو متى تبدا

إشراق1993
2011-03-08, 16:31
منذ أكثر من حوالي 20 سنة وفي مدينة بغداد كنت طالبة في المرحلة الثانوية ، آنذاك انغمست في التدين والتأمل وقراءة القرآن الكريم، وكانت تأتيني رؤى تكشف عن أحداث غريبة لا يتسع المجال لسردها كلها هنا حيث أكون عادة في حالة واعية (بين النوم واليقظة) تسبق مرحلة النوم فأحس بنفسي أحلق في عالم آخر رغم إدراكي التام بأنني نائمة.


ومن بين تلك الرؤى أذكر أمراً فريداً استوقفني ومازال في ذاكرتي حتى الآن ، حيث رأيت نفسي مرة أسير في بستان كبير لا أعرفه وفجأة لمحت فتاة لم يتجاوز عمرها 18 سنة ، كانت جالسة على الأرض وتنظر إلي كأنها تدعوني للقدوم إليها، فذهبت إليها لأستطلع ماالذي تريده وما كان يثير انتباهي وجهها المألوف والسن الذهبي الذي كان واضحاً للعيان كلما تبسمت لي ، جلست عندها وبدأنا نتحدث فاخبرتني بأنها فتاة يتيمة وعلى صلة قرابة بجدتي من أمي وأنها كانت تعيش مع أخيها ثم أجهشت بالبكاء فجأة وأخبرتني بأن أخوها من قتلها وأنه أوهم الناس بأنها توفيت وفاة طبيعية وبعد ذلك أشارت إلى مكان هو بالأحرى أرض على مقربة من ساقية ماء وقالت لي بأنها لا تهتم بأن أخوها من قتلها ولكنها كانت ترجوني بأن أبلغ سلامها لأهلها جميعاً وبأن قبرها في مكان قريب من ساقية ماء وأن هذا الماء يصل إليها .


التحقق من الرؤيا على أرض الواقع
وبعد هذه الرؤيا أو الإتصال مع روح تلك الفتاة ( لا أعلم بالضبط ما هو ) ذهبت الى جدتي (رحمها الله) وأخبرتها بكامل القصة فسألتني عن ملامح تلك الفتاة فقلت لها أنها ليست بيضاء أو سمراء ، شابة مستديرة الوجه ولها طريقة في ربط شعرها وأخبرتها ان اهم ما يميزها هو سنها الذهبي ، فاندهشت جدتي للغاية وقالت لي بأنها تعرف هذه الفتاة وعلى ما أذكر قالت أنها إحدى بنات عمها او شي من هذا القبيل وكانوا يسكنون في قرية اسمها الضـ...... وأن الفتاة المذكورة تعيش مع أخيها وأن جدتي تلقت نبأ وفاتها المفاجئ وحينما سألت عن سبب الوفاة قالوا أنها انتحرت ولم يُفتح الموضوع ثانية إلى درجة لا يعلم أحد أين دفنت ، فقلت لها أن اخيها كاذب وقد قتلها وأنها لم تنتحر فقالت لي أن ذلك ممكن لأن أخوها كان يمر بحالات عصبية أقرب للجنون فطلبت من جدتي أن تخبر أهل الفتاة ليسألوا عن أحوال قبرها ولما سألوا وجدوا فعلاً أنبوب ماء مكسور وكان ينضح ماء بالقرب من قبر هذه الفتاة ومن بعدها لم أعد أراها في الأحلام، ولم أعلم طريقة قتلها ، وحسب ماسمعت بعدها أن أخو الفتاة توفاه الله منذ فترة طويلة رغم أنه كان على قيد الحياة وقت الرؤيا ، ولكن عندما ذهبت جدتي وتحدثت عن الموضوع أنكروه وأغلقوا عليه بسبب الحساسية العشائرية او القبلية في العراق فالفرد يعني الجماعة.


- في الواقع بعد سلسة من الاحداث التي بدأت تمر علي وخصوصا الأحلام ( تدعى الأحلام الجلية lucid dreaming ) فإن أهلي حاولوا جهدهم لصرفي عن أي أمر يتعلق بالدين حتى أنهم أخذوها الكتب مني ، والآن أنا متزوجة ولدي 3أولاد طبعاً وأعيش في كندا نظراً لظروف العراق ، ومن حين إلى آخر ما زلت أحس بشعور غريب وصمت رهيب في رأسي قبل أن يموت أياً من اقربائي فأسارع فوراً للإتصال بأهلي فيخبرونني بأن أحدا يعرفونه قد مات رغم أنني لم أعد أعير لتلك الرؤى أي اهتمام يذكر . وما ذكرته هو حادثة من سلسلة حوادث حصلت معي لي في تلك الفترة وأرجو ممن لديهم الخبرة إبلاغي هل أنا مجنونة ؟! أم أن الإنسان إذا دخل في الدين تتطور لديه قدرة روحية تفوق الآخرين ؟!
لم يعجبني قريبا سوف أكتب لكم قصة

قطرة تفاؤل *أمينة*
2011-03-08, 22:13
نحكيلكم قصة وقولولي رايكم فيها رايحة نستعمل بعض كلمات الدارجة لصعوبة التعبير بالعربية الفصحى
**
*
كان وحد الراجل عايش مهني مع مرتو وأولادو وكان عندو أبوه كبير في العمر وقبل ميموت أبوه أعطاه رسالة وقال له: لا تفتحها حتى تضيق بيك الدنيا ومتقدرش تتحمل..... بقي هذا الرجل عايش عادي وكانت هذي الرسالة شاغلتلو بالو طول الوقت ودايما يفكر فيها ومقدرش يفتحها ..... وحد النهار أعطاها لزوجته وقال لها الحكاية تاع هاذي الرسالة ...لما قراتها زوجته قالت له: طلقني وخلي الأولاد أنا نربيهم ومنحبش نزيد نشوفك... هو قال لها: لماذا ؟؟ وش فيها الرسالة؟ ... هي لم تجبه وهو مقدرش يفتح الرسالة........ طلق مرتو وأصبح يعيش وحدو... والرسالة لا تزال تشغل له باله... وحد النهار قرر يمدها لمديره في العمل ....لما قراها المدير قال له : أنت مطرود من العمل .....نمد لك شوية دراهم عيش بيهم إيامات..... الراجل احتار كثيرا وسأله لماذا وعن محتوى الرسالة ولكنه لم يجبه....
لما ضاقت بيه الدنيا في هاذ المدينة قرر يرحل ..... ركب في السفينة.... وبقى يخمم وشفي الرسالة وقدرش يحلها...........شافوا القبطان تاع السفينة وقال له: ماذا بك؟ حكالو القصة تاعو.......... قالو : اعطني الرسالة نقراها ونطمنك....لما قرا الرسالة قال له: آسف أنا مضطر باه نخليك في وسط البحر ... نعطيك قارب والله يسهل عليك... لما كان الرجل في القارب وحيدا .. حزينا... مستاءا... قرر كي يفتح الرسالة ليرى ما فيها... فتح الظرف ...يداه ترتجفان...قلبه يدق بسرعة ..... حمل الورقة ليقرأ ما فيها.... فقرأ:
بسم الله.....
...
....
......
........
...........
...............
.......... وقبل أن يكملها هبت ريح هوجاء حملت الورقة بعيدا..............
*
*
*
*
*
لم تنتهي القصة بعد ....

إذا لم تفهموا أية كلمة فأخبروني لأشرحها لكم...

من يريد أن أكمل سردها؟؟؟؟وما رايكم بها؟

mehdi.com
2011-03-10, 17:01
في يوم من ايام الصيف الماضي على الساعة 5صباحا كنت اشاهد فلما مرعبا اسمه saw6كان مرعبا جدا الىغاية اني كنت اتخيله في كل مكان
وها هي الساعة ال6صباح اتجهت الى المرحاض (المرحاض يطل على غرفة المخردوات ) فجاة سمعت صوتا يصدر من
تلك الغرفة كان ضجيجا مخيفا جدا خرجت مسرعا في البداية ضننت انهم لصوص (كنت وحيدا بالمنزل)
اخذت سكينين واتجهت الى ذالك المكان ولكن !!!!!!!!!سمعت شخصا يضحك بصوت عال خفت كثيرا ذهبت الى فراشي لكي انام ولكن لم استطع
النوم وهاهي الساعة7 تدق تملكت نفسي وذهبت لكي احضر سكين ولكن المفاجاة كانت لا يوجد اي سكين انطلقت مسرعا الى غرفت المي رايت كل شيء في
مكانه
تشجعت و خرجت الى تلك الغرفة المفاجاة كانت اني رايت تلك السكاكي اللتي لم اجدها مرميتا هناك وهي ملطخة بالدم امتلات عيني بالدموع من شدة الخوف
ولكن اكملت طريقي حتى بي ارا فيتلك الباب مكتوب saw6وقرات تحتها لاتفتح الباب ولكن فضولي جعلني افتحها فتحتها رايت الدمية مخنوقتا هناك وكتب عليها
ستموت هكذا غدا في مثل هذا الوقت
وهكذا انتهت القصة اما فاليوم الموالي لم يحدث اي شيء
mehdi achrouf

SADAM1991
2011-03-14, 09:19
انتظروا قريبا قصة ولا في الاحلام وحصريا قريبااااااااااااااااااااااااااااااا

متيجي
2011-03-16, 16:48
سكن زوجان في بيت كان مسكون بالجن لان هدا البيت سال فيه الدم لم يكن الزوجان يعلمان بهدا الامر كانو يعيشون حياة هنيئة كانو كل يوم كل واحد منهم يدهب لعمله و بعد مرور الايام كلما دهبت الزوجة للعمل تترك منزلها في حالة فوضى و عندم تعود تجد في المساء تجد المنزل نضيف و الاواني مغسولة فسالت زوجها فاقسم لها انه ليس هو و ضلت الايم تسير و كل يوم يحدث لها هدا الامر و الزوج يقول لها لا اعلم بدات تشك به بانه يدخل نساءا الى البيت اثناء غيابها للقيام بشؤون المنزل وفي احد الايام دهبت للعمل صباحا و خرجت من عملها و عادت مسرعة للبيت و فور دخولها وهي داخلة اد تسمع صوت قلي و شواء لللحم في المطبخ و عندم دخلت للمطبخ تفاجات بصورة جن على شكل دمية فرمتها الدمية بالزيت الساخن على جسدها و فرت هاربة نقلت الزوجة الى المستشفى و عند علم الشخص بقضية المنزل المسكون و بحكاية الشاب الدي قتل عائلته في هدا المنزل قرر تغيير المنزل و المنزل الى يومنا هدا مهجور و مسكون تسمع به اصوات غريبة يشتعل به الضوء و ينطفئ و هده القصة حقيقية 100/100

moholamine
2011-03-16, 19:01
قصة وقعت بإحدى المناطق الرعوية بالجزائر

كان هنالك رجل ثري جدا فقد كان يملك ما يقارب ألفي رؤوس من الغنم و خمسمائة بقرة و خمسة آلاف دجاجة فكان كثير التصدق و رحيما للمساكين و مشفقا عليهم.

ذات مرة كان له بعض الأعمال في العاصمة الجزائر فقرر الذهاب و عائلته هناك لمدة أربعة أيام لقضاء بعض الوقت و الإبتعاد عن هدوء الريف لبعض الشيئ لمعايشة الزحمة و الضوضاء الموجودة ابالمدينة

المهم أن الرجل لما أراد السفر وكّل إحدى الشباب على حظيرة الغنم و الانعام و الدواجن و و عده بأن يعطيه 1000 دينار جزائري مقابل كل ليلة يقضيها في الأربع أيام و إذا زاد غياب الرجل عن أربعة أيام فإن الاجر سيزيد بـ1000 دينار لكل ليلة بمعنى اليوم الخامس 2000 دينار و السادس 3000 دينار و السابع 4000 دينار هذا إذا زاد غياب الرجل الغني صاحب المزرعة عن أربعة أيام.

بطبيعة الحال وافق الشاب على العرض السخي و المغري و لم يتردد في ذلك دون ان يعلم أن مكوثه بالمزرعة و حراستها سيكون و يبقى كابوسا يطارده مدى الحياة و سيشكل له هاجسا ماطالت عمره و بقيت روحه سارية في جسده.


جهز الرجل و عائلته أغراضهم كلها يوم الجمعة صباحا و انطلقوا صوب العاصمة و قد سلّموا المفاتيح للشاب.
حلّ الليل و نشر الظلام أجنحته على الكون فسارع الشاب إلى إدخال الغنم و البقر إلى زرائبها و اطعام الدجاج و دخل الفيلا و هو يمني نفسه بليلة هانئة يقضيها مستمتعا بالتلفاز و مترفها بألعاب الفيديو و غائصا في عالم النت يتعرف على بنات الشات و يخاطبهن.
دخل الشاب الفيلا و أغلق الأبواب السبعة لها و التي تنتهي بغرفته مباشرة فصاحب المزرعة لم يعط للشاب كل مفاتيح الغرف بل سلّمه سبعة مفاتيح يغلق آخرها غرفته بالضبط إذ لم يكن بإمكان الشاب التجول في أرجاء الفيلا كلها بل يمكنه التوجه نحو غرفته فقط دون غرف أخرى بالفيلا.
أوى الشاب إلى غرفته فشغل البلايستيشن و لعب لعبة كرة القدم المفضلة لديه و لما دقت الحادية عشر ليلا شغل التلفاز و استلقى على سريره و بقي يشاهد ما تعرضه القنوات.
مر الوقت و دقت الساعة منتصف الليل فسمع الشاب صياح الأغنام و ضوضاء كبيرة صادرة من زريبة الأغنام,ثم سمع بعد ذلك صوت الباب السابع و هو ينفتح!!!!أهنالك غيره بالفيلا؟؟؟؟؟,ثم السادس,ثم الخامس,ثم الرابع,ثم الثالث,ثم الثاني فتنحى إلى ركن من الغرفة و قد ذهب الدم من وجهه و الروح من جسده و هو ينتظر ماذا سيحدث عند باب غرفته و هو ماتبقى من الابواب التي لم تفتح.
نعم,لقد راى بأم عينيه أن الباب ينفتح ببطئ و روية فتحمس لرؤية من يفتح الأبواب و خاف في آن واحد.لقد إنفتح الباب فدخلت عجوز طاعنة في السن شعرها أبيض و ملابسها رثة و جسمها مكسو بالغبار و التراب فجلست أمام الباب و بكت و بقيت تبكي و تبكي وتبكي لمدة طويلة و ما إن دقّت الساعة الواحدة بعد منتصف الليل أوقفت العجوز البكاء و خرجت من الغرفة دون مخاطبة الشاب أو حتى النظر إليه ,فأغلقت الباب الأول ثم الثاني و الثالث و الرابع و الخامس و السادس و السابع نعم اغلقتهم جميعا و الشاب لا يزال نصفه حيا و نصفه ميتا لكن لم يكن بيده أية حيلة للخروج من البيت فالناس كلهم نيّام حتى أهله و لو يخرج في وقت كهذا فمؤكد انه سيلقى مالا يسره خارجا.جمع الشاب قواه المنهارة و قرّر ان يكمل الليلة هنا و ان يذهب باكرا إلى مخفر الشرطة ليخبرهم عما حدث له.اكمل الشاب ليليته ضد الزمن و ما إن سطع الضوء إذا به يتجه نحو مخفر الشرطة ليخبرهم عن قصته مع العجوز,سرد الشاب قصته مع العجوز على الشرطة لكنهم لم يصدقوه رغم انه كان منهارا بالبكاء بل و اعطاهم حتى اوصاف العجوز التي أتته لكنهم أدهشوه و زادوا صدمته بعدما اخبروه ان العجوز التي وصفها لهم قد توفيت منذ 15 سنة و ليس لها أي قريب هنا عدا ولدها الذي توفي قبلها مقتولا من طرف مجموعة من السكارى.

هنا احتار الشاب فماذا يفعل:هل يترك المزرعة التي هي امانة في رقبته ام يخون الامانة, لكنه فكّر بالامر مليا فقد خاف من بطش الأثرياء و عظمة سلطانهم فأبى إلا ان يقضي ليلته الثانية في المزرعة :أدخل القطعان و اطعم الدجاج و أغلق الأبواب السبعة بإحكام و دخل غرفته ,ترك النور شغالا و تمدد في سريره و الريق قد هجر فمه و ما إن دقت الساعة المنتصف الليل فإذا بنفس الشيئ يتكرر:الأغنام تصيح و الأبواب تفتح الاول الثاني الثالث الرابع الخامس السادس ثم باب غرفته يفتح من جديد و نفس العجوز تقف امام الباب متباكية و هي تخفي عينيها لكن الشاب المسكين الذي لا حول له و لا قوة بقي متنحيا على جهة.دقت الواحدة بعد منتصف الليل و رحلت العجوز و اغلقت الأبواب كلها و بقي الشاب مستيقظا الليلة كلها و هو يتنظر بلهفة طلوع الفجر.جاء الفجر و ظهر بصيص من النور فاتجه الشاب بسرعة البرق متعثر الخطى وتائه اللبّ ليخبر الشرطة عما حصل له ليلة البارحة لكنهم لم يصدقوه بالمرة بل و اتهموه بالجنون الغباء و الحماقة.
هنا كان الشاب على وشك أن يتخذ قرارا جازما بان لا يعود لتلك المزرعة "المسكونة" بالموتى الأحياء لكنه لا يستطيع لسبب واحد فقط ! لانه مكلف بمسؤولية عليه ان يؤديها فلا مجال للتلاعب باملاك الناس فالقانون لا يرحم و الناس كذلك لا يرحمون بخصوص رزقهم.

نعم لقد قرر المبيت لليلة الثالثة :أدخل الانعام كلها و اطعم الدجاج و أحكم غلق الابواب السبعة و التي تنتهي بغرفته,دقت الساعة المنتصف الليل و تكرر السيناريو من جديد:الأغنام تصيح محدثة ضجة, الابواب تفتح واحد تلو الآخر و بقي بابه فقط مغلقا لكنه بدأ يفتح ببطأ وإذا بالعجوز نفسها تدخل الغرفة و تجهش بالبكاء. و كأن الشاب قد سمعها تقول و هي تبكي "لقد قتلوه,إبني!!لقد قتلوه!!!",هنا تماسك الشاب و قرر ان يقدم على خطوة جريئة فتقدم نحو العجوز الباكية و سالها:من قتلوه يا أمّاه من؟؟؟!!! هنا أزاحت العجوز يداها عن عينيها و التان كانتا تفيضان بالدم و قالت للشاب و هي تصرخ في وجهه:أنت من قتله يا غدّار!!!!



أتمنى انني وفّقت في سرد احداث القصة التي أنهكتني كتابتها



اسمي محمد أمين

moholamine
2011-04-02, 16:18
ألم تعلن النتائج بعد؟؟؟؟؟؟

شَمعة أملْ
2011-04-02, 18:06
lممتاز فكرة رائعة ارجوا ان يوافق عليها المشرفين والمديرين وأن يحددو متى تبدا

الدرة المصونة‎
2011-04-25, 15:09
السلام عليكم

هذى قصتي أتمنى أن تنال إجابكم


قد عجزت عن الكلام , وعن الرؤية , لكي أعبر عن هذه الحديقة الرائعة الجميلة , قد أبهرتني عن هدوءها الطويل و هواءها الوديع , قد سرقت مني كلمات لكي أصف هذه الحديقة ; وقد أخطفت عيناي إليها .
بدأت أدب لأجد كلمة أعبر عن جمالها و رزنتها .
فجأة بدأ لساني يقول ويتردد : يارباه لا تحرمنا من هذه الحديقة ...يارب .
- تمنيت أن يتوقف الزمن لأبقى فيها مدى الحياة !
- ومن بين هذه الازهار الباهية ومن شتى ألونها قد وجدت زهرة لها أربع ألوان , قد استقطبتني من مكاني بمنظرها الرائع وجمالها الجذاب. ! أهذا حلم …!!

بدأت تتألم وعيناها تدمع لا تكاد أن تقف حين سألتها عن سبب بكاءها ... وجدت نفسي في عالم هادئ
و خال .., يشرح لك مغزى غامض ..

لم استطع البقاء مدة أطول لكنني حاولت لأبقى حتى أعرف ما سبب ؟؟..!
ثم بقيت أنا و الزهرة متحاورين

قلت : هل لك إسم ؟
قالت : بلى .
قلت : وماهو ؟
قالت : براءة .
قلت : ماذا يعني هذا الإسم ؟

قالت : بريئة

قلت : من من؟

قالت : من العالم بأكمله
قلت : ماذا تقصدين ؟
قالت: القصد واضح...!

قلت : لكن نحن نحبك

قالت : تقولين محبة ..! أي محبة تتكلمين عنها..!!؟؟؟

قلت: ان لم نحبك بأفعالنا و أقوالنا نحبك في قلوبنا
قالت ; الجميع يقول هذا لكن المحبة الصحيحة لنا هو أن تبذلوا كل مافي وسعكم ... أنتم أنانيون

جدا تحبوا أن تنجحوا فقط في مهمتكم ...... فقطت لها كلامها وقلت : أوش .., و الذي يحبك ولم تكن له القدرة على فعل شيء إلا بالدعاء ماذا يفعل ؟ ...

صمتت براءة قليلا ثم قالت : قد مات ضمير العرب مات العرب ...!!!
شرعت تصرخ : أين أنت يا صلاح الدين ؟ يا أبطال الزمان نحن ننتظركم ...عودوا ..عودوا

قد مات الضمير ولم يبق سوى المشيب .....!!


- قد دمعت عيناي وتكاد أن تتوقف ..!! و أخيراا أدركت ألام براءة التى رماها العالم ...!!
كيف ستنجو من هذه الحفرة التى رموها فيها ..؟!

يا رب حرر أطفال فلسطين
وانجيها من الظلم التى تعانيه

يارب العالمين ...

مع احترامي لكم،

أختكم : جلايلي بلقيس

تحياتى...

الدرة المصونة‎
2011-04-25, 15:21
عفوا قصتي ليست قصة مخيفة

mouhamed166
2011-05-26, 23:33
in the night والناس نيام (اه اه اه اه اه اها اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا)
what is this !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ادهب و أحط و اتنا بنبأ الصر.............. اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
دم دم دم دم
دم أشلاء انسان ميت رائحة كريهة طق طق طق
من بالباب........
open the dor
اتظر خلفك انظر خلفك
سسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسس تن ال بلبى اب لبت نلر ستمووووووووووت
you died


i can yes


الموت

mouhamed166
2011-05-26, 23:34
بايخة معرفتش للموضووووووووووووووووووووع

رؤى انفال
2011-05-31, 20:21
الفكرة باشعة اموا قلتي قصة فقط راك قلتي مخيفة

WALID-TITI
2011-06-21, 16:52
:: القصــــــة الأولى ::



كانت تلك مجرد لعبة ..نعم مجرد لعبة لقتل الفراغ ..
في يوم من الأيام ..زارتني صديقتي وقد قمنا بعمل كل مانستطيع لكي
نتسلى..وبعد أن فرغنا من كل طرق التسلية أصابتنا حالة من الملل القاتل..
كنا محبتين للرعب بل عاشقتين له ..لذا قررنا أن نقوم بعمل فريد من نوعه
هناك في منزلنا كانت بقعة شبه مهجورة "بالقسم الخلفي من المنزل"
لايدخلها أحد عادةً..
قمنا بصنع لوحات كتبت عليها كلمات مرعبة نوعاً مثل"Devil.Kill Me.From hell"كتبناها بلون الدم..وقمنا بعمل مجسمات مرعبة بأشكال أشباح وغيرها ..
وأحضرنا سكاكين حقيقية ..واستمتعنا ولعبنا وضحكنا..
في تلك الليلة طلبت من صديقتي أن تبيت في منزلنا
ووافقت..وخلدنا للنوم ..في الساعة الثالثة فجراً فوجئت بصديقتي وهي تقوضني
من النوم والرعب يغطي وجهها..
كانت هناك أصوات غريبة ..تصدر من القسم الخلفي للمنزل
القسم الذي لعبنا لعبتنا الصغيرة فيه ..
أصوات صراخ .. و أصوات مبهمة ..
أصابنا الرعب خاصة أن نافذة غرفتي تطل على ذلك القسم
ولم نستطع النوم ..
صباحاً.. ذهبنا إلى مكان لعبتنا..
وماذا وجدنا؟! كان المكان في حالة فوضى عارمة كل شيء
تناثر هنا وهناك المجسمات والسكاكين واللوحات.. لا احد يعلم من قام بهذا .. ولانحن..
وتركنا ذلك المنزل بلا رجعه

+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^


::القصـــــــة الثانيـــة::



كان وقتاً مناسباً بالنسبة لمجموعة من الفتيان
لقضاء عدة أيام في الخلاء
قاموا بأخذ مايحتاجون إليه من المأونة
وجدوا مكاناً مناسباً يبعد عن المدينة بضع كيلو مترات
نصبوا خيامهم هناك كل شيء جهزوه ..
إلى أن حل الليل كل شخص كان مشغولاً بعمل ما..
لكن فجأة وبدون مقدمات سمعوا صراخ احدهم
احد الفتيان كان يصرخ بشكل هستيري
حاولوا أن يجعلوه يتوقف عن الصراخ ..لكن دون جدوى
اخيراً قاموا بتقييده واصطحبه بعض الفتيان إلى المدينة
وبقي الآخرون في المخيم
في ذلك اليوم ..
اتصل احد الفتيان الذي اصطحب الفتى الذي كان يصرخ
بأحد أصحابه الذي كان لايزال في المخيم
واخبره بأن يطلب من الجميع أن يتركوا المخيم
حالاً..
وعندما سأله لماذا؟
أجابه بأن ماحصل للفتى الذي كان يصرخ بهستيرية
كان له سبب
حيث أن الفتى قال لهم بعد أن هدأ
أنه أشعل النار ثم اخذ يعبث بالرماد..
وفجأة أحس بشيء يخنقه من خلفه
ويطبق على رقبته ..صعب عليه التنفس
وفجأة سمع صوت ضحك وعندما رفع
رأسه فوجئ بمخلوق غريب على الشجرة
يضحك عليه وهو يختنق
وفجأة قال له: انتم في أرضنا ارحل حالاً
أنت وأصحابك..
واختفى..بعدها حدث ماحدث ..وأصابت الفتى تلك الحالة..
بعد أن فرغ الفتى من كلامه وعلم جميع من في المخيم بحقيقة
الأمر تركوا المخيم بسرعة وتركوا أشياءهم خلفهم ولم يعدوا إلى
ذلك المكان ثانية..


+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^

::القصــــــة الثالـــثة::



كان يوماً حافلاً بالنسبة لي ..
لم استطع إكمال الفلم الرومانسي الذي كنت أشاهده ..
النعاس يستولي علي..
قررت أن اذهب إلى الفراش باكراً تلك الليلة..
غرفتي تقع في آخر الطابق الثاني ..
إنها معزولة عن باقي الغرف لأنني أحب الهدوء..
نمت في سريري..
لكن هناك أنفاس.. صوت أنفاس ..
أنا متأكدة ..ربما كانت أنفاسي
حسناً يجب أن اكف عن هذه التفاهات مجرد أوهام..
لكن لحظة.. إنها تزداد شيئاً فشيئاً ..مالذي يحدث
سوف اكتم أنفاسي ..انأ واثقة إنها أنفاسي لكن للتأكد فقط
وكتمت أنفاسي ..لكن صوت الأنفاس لازال موجوداً
إنها تزداد أكثر وتتسارع .. من أين؟
الصوت من تحت سريري مباشرة ..
ملأ الرعب قلبي ..شلت حركتي لدقائق
هل سأبقى هكذا؟
ماعساه يكون؟
بعد دقائق لم أحتمل قررت المجازفة سأنزل من السرير واجري بأقصى
مالدي من قوة لأصل لغرفة أمي وأبي..
وفعلاً فعلت ذلك
وأخبرت والدي..
ذهبنا لنتفقد ..لكن ..لاشيء تحت السرير..!


+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^

:: القصــــــة الرابــــــعة ::



مجموعة من فتيان الجامعة ..طائشين
ومتهورين لدرجة لاتصدق..
لدرجة أن يخرجوا ليلاً إلى منطقة معزولة مهجورة
لايتجرأ أحد على أن يطأها بقدميه
خرجوا بسياراتهم وجلسوا هناك..
لم يكتفوا بذلك بل قاموا بأعمال جنونية ..
بالإضافة إلى الغناء والرقص تلك الليلة..
وبالقرب منهم كان هناك تل ..
فجأة أخذت الحجارة ترمى عليهم..
وتزداد أعدادها.. أصابهم الذهول
وانتبهوا إلى أن الحجارة ترمى عليهم من خلف التل
وأنوار السيارات أخذت تفتح وتقفل تلقائياَ
توقفت الحجارة فأسرعوا لكي يرون من الذين كانوا يلقون عليهم
الحجارة..لكن لااحد..لم يكن هناك أشخاص ولا سيارات ولا أي شيء
فقط عراء..
قرروا الرحيل فوراً..ركبوا السيارات
لكن كيف دخلت هذه الحجارة إلى السيارة؟؟بدون أن يكسر الزجاج أو يخدش..؟؟



+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^

::القـــصه الخــــامســـه::

هــذي القـــصه خــرعــتني



في غرفة نوم اختين ..
كانت احداهما صاحيه لم تنام ..
وبعد فترة من الزمن .. والظلام حالك بالغرفة ..
التفتت الاخت الى اختها لتنظر في وجهها ..
وفجأة! .. انصعقت بعينين مفتوحتين تحدق فيها بقوة ..
ارتعبت .. وادارت وجهها بخوف ..
ثم نظرت مره اخرى اليها لتراها واذا بها نائمة

"محمّد"
2011-06-30, 11:53
هذي وقائع قصة رعب حقيقية وقعت بصر بمدينة القاهرة......................
في عام ال1954م اي في الخمسينات كان يوم مطر شديد وبرق ورعد وفي منتصف اليل الساعة2:30 كان رجل يمشي بردان وخايف ويريد يتدفء وياكل لكن مشى مشى الى ان وجد منزل كبير جدا جدا دق الجرس ودق
الى ان يطلع له رجال ويقول له:
هلا ماذا تريد ايها الرجل
قال له: الله يخليك انا بردان وووووالخ........................
قال له:تفضل ...
ودخل البردان وحس بدفئ وطمأنينة وراحة وجلس يم المدفأة يتدفىوراح راعي
الا ويحس بهمس والا راعي البيت جابله الاكل والقهوة الدافئة
وقعدو يسولفون وراعي البيت ساكن بحاله لا خدم ولا حشم ولا زوجة ولا شي الا هو وكلبه.
قال راعي البيت:انت خذ هذا البالطو خلية معك اذا طلعت بكره ونام اليوم هنا...
فرح الرجل وشكرة كثيرا
في اليوم الثاني استيقظ راعي البيت يدور عنه فى جميع غرف البيت و في غرفة الضيافة فلن يجد لة أثر ..............
قال لنفسه:اكيد حس بالخجل ومشى ..........
المهممممممممم كان هذا الرجال راعي البيت ثري وكل اصدقائه تجار ورجال أعمال معرووفين............. ((لا تستعجلون بيجي الخير))
وكان مدعو في هذا اليوم لمتحف لصور أثرية قديمة جدا جدا جدا .........
وراح للمتحف ............ وهو يدور بالمتحف مع كم واحد والارأى شىء عجيب ما تصدقووووووووووووووووووونه :
رأى صورة للرجل اللي كان بايت عنده اليلة الماضية ......و تفاجئ جدا جدا
وقال لأحد اصدقائة: هذا الرجال جانى بالأمس وبايت عندي
قاله صديقةوهو: مندهش هذا ميت من 50 سنة يا حبيب اكيد واحد شبهو قال له:والله والله والله انه اهو حتى نفس الشامة الي على خده
قاله صديقة: هذا ميت من 0 سنة و انا اعرف قبره ه ه ه...... واسأل كل الموجودين ........
المهممممممم وراحو كلهم للمقبرة
ورأو شىء لن يتوقع..............
وجدو البالطوالذى اعطاة راعى البيت لة بالليلة الماضية على قبره ((سبحان الله))......


مطهري عماد

moholamine
2011-06-30, 12:05
لن يكون فائز و لن تعلق القصة لا توهموا انفسكم يا جماعة

الموضوع هذا له اكثر من 4 أشهر و لم يتدخل أحد لتثبيته او علان الفائز لأن المشرفين هم الوحيدون الذين يملكون صلاحية إقامة المسلبقات اما الأعضاء فحرام عليهم إنشاء مسابقة

"محمّد"
2011-06-30, 12:05
هذه القصة وقعت قبل حوالي 50 سنة ولا زال أثرها إلى الآن على أحفاد هذه القصة ... فقد وقعت هذه القصة في جبال الحشر بقرية تسمى (( صدر جورا )) القصة ... كان هناك رجل شاب ومتزوج يسكن في هذه القرية في بيت بعيد عن باقي البيوت .. فكان يذهب في الصباح لمتابعة الماشية والزراعة و غيرها من أعماله اليومية .. وكانت زوجته تذهب في الصباح لتجمع الحطب والماء وغيرها من الإحتياجات اليومية ... ولكن في أحد الأيام مرضت زوجته وأنتقلت إلى رحمة الله تعالى .. وبقي زوجها وحيداً في بيته مع طفلين (( ولد وبنت )) ولم يترك عادته .. فكان يخرج من البيت كل صباح لعمله ... ولكن بعد حوالي شهرين من وفاة زوجته .. يرى البيت نظيفاً ومرتباً وصغاره آكلين وشاربين ومنظفين مثلما كانت زوجته (( رحمها الله )) حية .. فاستنكر هذه الظاهرة .. من كان يقوم بترتيب البيت وتنظيفه وإطعام الصغار علماً بأن الأطفال صغار جداً فالطفلة كانت عمرها سنتين والطفل كان عمره ثلاث سنوات ونصف تقريباً .. فكان يسأل الطفل عن الشخص الذي يحضر إلى البيت ويقوم بترتيبه وتنظيفه وتقديم الطعام لهم وغسلهم ... فيرد عليه الطفل بأن هناك إمرأة تقوم بذلك ولكن لا يعرفها .. ولم يتمكن من سؤالها لأنه صغير ولا يهمها من هي .. ولكن قرر الأب أن يرجع في اليوم التالي إلى البيت مبكراً .. وفعلاً رجع في اليوم التالي إلى البيت قبل موعده .. فكانت الصدمة بأنه وجد الإمرأة التي تحضر إلى البيت كل يوم ... وحينما وجدها اقشعر جسمه .. فعرف بأن هذه المرأة غريبة وليست من الإنس .. فسألها ، من أنت ؟ فردت عليه قائلة أنا فاعلة خير في بيتك ومع أطفالك .. فسألها مرة أخرى بنفس السؤال رغبة منه أن تقول بأنها إمرأة من الجن .. فردت عليه وقالت : أنا إمرأة لست من جنسكم ، فأنا من الجن أعيش في بيتك من بداية حياتك مع إمرأتك (( رحمها الله )) وأنا مسلمة أصلي وأصوم وأعرف الله ربي كما تعرفه أنت ... فأنا مسلمة ولا أريد إيذائك ولا إيذاء أطفالك وإنما شفقت عليك من الحال الذي أنت فيه وأطفالك المساكين ... وأنا أحبك . فعرض عليها الزواج فقبلت ولكن بشروط ... وهي : بأن يرضوا أهلها عن زواجه منها . فقبل بذلك . فذهبت لتخبر أهلها (( وكان أهلها يسكنون في جبل يبعد حوالي 10 كيلوا مترات عن منزل الزوج )) فقلبوا بذلك بعد محاولات عدة ولكن بشروط صارمة ... أولاً بأن يقوم الزوج بإخلاء المنطقة الساكن فيها من جميع الحيوانات المفترسة وحتى الغير مفترسة من قطط وكلاب وضباع وغيرها .. ثانياً ألا يقوم بإنتظارهم أو متابعة طريقهم .. فقبل هو بذلك وأخبرته الجنية بأن أهلها سوف يقدمون إليه في اليوم التالي . فقام هو بقتل جميع القطط والكلاب والضباع في المنطقة الساكن هو فيها حتى خليت المنطقة منها ما عدا كلب صغير لم يعلم بأنه كان تحت صخرة أو في مكان ما . وفي اليوم التالي سمع صوتاً مخيفاً قادما من أعلى الجبل .. فلما نظر إلى مصدر الصوت .. رأى غباراً هائلاً قادماً نحوه .. ولكن فجأة إنقطع هذا الغبار وسمع أصوات أناس وكأنهم في معركة وصياح . وانقطع هذا الصوت وتجلى ذلك الغبار ... وانتظر لوقت طويل ولكن لم يأتوا .. ولكن شجاعته أجبرته بأن يخل بالشروط ويذهب ليتتبعهم . وفعلاً ذهب ليتتبع أثرهم ولكن ردته الجنيّة وصاحت في وجهه وسألته لماذا أخلّ بالشروط التي بينه وبين أهلها ؟ فحلف بالله بأنه قتل جميع الحيوانات ؟ فكذبته وقالت بأن هناك كلب صغير عوا عندما رآهم قادمون .. فصاحوا ورجعوا إلى ديارهم ولم يقبلوا زواجك مني مرة أخرى ولو جئت بما جئت ... ولكن أخذ يحاورها ويكلمها ويعتذر منها .. فقالت تعال معي لنذهب إليهم .. وفعلاً ذهبا وفي طريقهم مروا بصخرة كبيرة وكان هناك عجل مربوط . فتعجب ! وسألها لمن هذا العجل فقالت بأن هذا العجل من عند أهلها أحضروه بمناسبة الزواج ولكن عندما سمعوا صوت الكلب الصغير ربطوا العجل في هذه الصخرة الكبيرة ورجعوا إلى ديارهم . فأكملوا بعد ذلك طريقهم إلى أن وصلوا إلى أهل الجنية . وبعد محاورات عدة مع أبوها وإخوانها وافقوا على الزواج .. وفعلاً تزوج هذا الرجل بالجنية وعاشوا عيشة هنية .. ولكن للأسف الشديد مرض الأطفال وماتت الطفلة الصغيرة ثم تبعها أخيها الأكبر . ودار الزمان وحل بيته الأمان لمدة 15 سنة تقريباً ... بعدها مرضت زوجته (( الجنية )) وتوفت .. وبقي هو وأولاده الأربعة .. طبعاً أولاده من زوجته الجنية . بعد ذلك بحوالى 8 سنوات مرض ثلاثة أطفال وماتوا في شهر واحد فبقي هو وولده الوحيد وكان عمره ذلك اليوم 11 سنة ... وكان أبوه كبير السن فخشي عليه من الموت فقرر بأن يتبارك بالصخرة التي كان بها العجل المربوط .. ((( ولجهلهم كانوا يتباركون بالصخور والآثار وغيرها وليس رغبة منهم في عبادة غير الله ))) ففعل ذلك فكان يسكب على هذه الصخرة كميات كبيرة من السمن والعسل ليذهب الشر عنه وعن ولده الوحيد .. وكذلك كثير من الناس الذين زعموا بأن هذه الصخرة تجلب لهم المنفعة وتذهب عنهم الشر جهلاً منهم .. ولكن بعدها بفترة بسيطة إنتقل أبوه إلى رحمة الله تعالى .. وبقي هذا الولد ساكناً لوحده في تلك البيت المخيف ... وكان مثل والده يذهب في الصباح الباكر إلى الخارج ليجلب الحطب والماء ويرعى بالماشية ويتابع الزراعة وغيرها من حاجيات الحياة ... حتى كبر وتزوج .. وأنجب ولدان توأمان .. وتوفيت أمهما في ولادتهما ... فرباهما أحسن تربية من خلق عظيم وكرم وجود ... حتى كبروا ... فأخذ يقص عليهم حياته وحياة أبيه الذي تزوج بالجنية وأن أمه جنية ولديهم أخوال (( جمع خال )) من الجن ... وبعد فترة حوالى 15 سنة ... صدموا الـتوأمان بإختفاء أبوهما وبحثواً عنه في كل مكان وكل جبل ولم يجدوه وذلك بمساعدة بعض أهل القرية التي يسكنون فيها ... فحزنوا عليه حزناً شديداً لظنهم بأن أبيهما قد أكلته بعض الحيوانات المفترسة ((( حيث أن هناك بعض النمور والسباع وغيرها إلى يومنا هذا ))) وعاشوا حياتهم حياة قاسية بدون أب ولا أم ... وكان ضياع أبوهما قبل حوالي 20 سنة من يومنا هذا ... وقبل حوالي 4 سنوات ألتقى التوأمان بأحد كبار القرية وذكر أبيهم لما كان عليه من رجولة وشهامة وكرم ... فبكوا عليه وحزنوا حزناً شديداً وطلبوا منه التوقف عن الكلام في موضوع أبيهما ... فقال لهم هناك طريقة ربما تمكنكم من العثور على أبيكما وهي أن تذهبوا إلى عراف ((( مشعوذ والعياذ بالله ))) وتسأله عن حاجة ضائعة لكم تبحثوا عنها من زمن قديم ))) ففكرواً التوأمان في هذه الطريقة وترددا حول هذه الطريقة وفكروا هل هي صحيحة ... فقرروا التجربة ... فذهبوا في يوم من الأيام إلى مشغوذ في اليمن ... ((( وهو من يهود اليمن ))) فسألوه عن ضائعة لم يجدوها من سنين طويلة ... فقال لهم : هل هو ابيكم ؟ فاستغربوا كيف عرف ذلك . فقال لهم : إن إبيكم حي يرزق ولكن مسجون في أرض واسعة ويراكم كل يوم ولا يستطيع التكلم إليكم أو مناداتكم أو لمسكم ... فدهشوا من هذا الكلام .. وقال إن أبيكم له أخوال من الجن فبعدما ماتت أمه ((( الجنية ))) قرروا أخواله أن يأخذوه بعدما تكبروا أنتم وتصبحون قادرين على تحمل مسؤولية أنفسكم ... فاخططفوه ... وهو في جبل أمام منزلكم ... ولكن لا أحد يستطيع إسترجاعه إلا في محاولة واحدة فقط فإن نجح في هذه المحاولة في إسترجاعه فسيرجع أبوكم إليكم ولم يستطيعوا الجن إختطافه مرة أخرى .. وإن لم تنجح المحاولة فلا تستطعوا إسترجاعه مرة أخرى حتى آخر زمنه ... فسألوه عن هذه الطريقة فقال : في كتابكم المسمى القرآن ((( طبعاً غير مؤمن بالقرآن لأنه يهودي ))) توجد سورة بإسم كذا (( نسيت إسم الصورة )) فليقرأها وليرددها أهل اللحى (( وقصده بالملتزمين )) في السد ((( علماً بأن هناك سد صغير ليجمع لهم الماء للماشية ولهم )) وليكن شجاعاً لأنها المحاولة الوحيدة ... وفي خلال قرائته لهذه السورة سوف يرى نفرين من الجن كبيرين جداً وقويين ... وكل واحد ماسك بذراع أبوكما (( أحدهم من اليمين والآخر من الشمال وهو في وسطهما )) فليواصل قرائته ولينتزعه منهما بقوة وليرفع صوته بالقراءة .. لأنهما سوف يهربا إذا سمعا صوته بقوة ... وبهذا سوف يرجع لكما إبوكما ولن يستطيعوا إختطافه مرة أخرى ... فما كان من الولدان إلا أن رجعا وقاموا بالبحث عن من يستطيع إجراء هذه العملية ... ولكن للأسف لم يجد أحد يوافقهما على هذه العملية .. وحتى أنهم طلبوا من أحد أقربائي هناك (( إمام المسجد الآن )) بإجراء هذه العملية فقال أنا لا أؤمن بهذا الكلام لأنه قول يهودي مشغوذ . وكذلك ولده (( ولد قريبي )) فرد بنفس الرد .. وهما الآن في حيرة من أمرهما .. وإنتظار رجعة أبيهما ... إلى هذا اليوم ... وقد رأيت أحد التوأمان في الأسبوع السابق في سوق (( الداير ـ بني مالك )) وهو يمشي مثل المجنون ... يفكر طوال وقته في أبيه هذه القصة حقيقية وكانت بدايتها قبل حوالي 50 أو 45 سنة ولا زالت الصخرة التي كان الناس يتباركون موجودة إلى الآن وقد تحول لونها إلى الأسود من السمن والعسل التي تسكب عليها.


مطهري عماد

إبرآهيمـ
2011-07-17, 20:09
في عام ال1954م اي في الخمسينات كان يوم مطر شديد وبرق ورعد وفي منتصف اليل الساعة2:30 كان رجل يمشي بردان وخايف ويريد يتدفء وياكل لكن مشى مشى الى ان وجد منزل كبير جدا جدا دق الجرس ودق

الى ان يطلع له رجال ويقول له:

هلا ماذا تريد ايها الرجل

قال له: الله يخليك انا بردان وووووالخ........................

قال له:تفضل ...
ودخل البردان وحس بدفئ وطمأنينة وراحة وجلس يم المدفأة يتدفىوراح راعي

الا ويحس بهمس والا راعي البيت جابله الاكل والقهوة الدافئة

وقعدو يسولفون وراعي البيت ساكن بحاله لا خدم ولا حشم ولا زوجة ولا شي الا هو وكلبه.

قال راعي البيت:انت خذ هذا البالطو خلية معك اذا طلعت بكره ونام اليوم هنا...

فرح الرجل وشكرة كثيرا

في اليوم الثاني استيقظ راعي البيت يدور عنه فى جميع غرف البيت و في غرفة الضيافة فلن يجد لة أثر ..............

قال لنفسه:اكيد حس بالخجل ومشى ..........

المهممممممممم كان هذا الرجال راعي البيت ثري وكل اصدقائه تجار ورجال أعمال معرووفين............. ((لا تستعجلون بيجي الخير))

وكان مدعو في هذا اليوم لمتحف لصور أثرية قديمة جدا جدا جدا .........

وراح للمتحف ............ وهو يدور بالمتحف مع كم واحد والارأى شىء عجيب ما تصدقووووووووووووووووووونه :

رأى صورة للرجل اللي كان بايت عنده اليلة الماضية ......و تفاجئ جدا جدا
وقال لأحد اصدقائة: هذا الرجال جانى بالأمس وبايت عندي


قاله صديقةوهو: مندهش هذا ميت من 50 سنة يا حبيب اكيد واحد شبهو قال له:والله والله والله انه اهو حتى نفس الشامة الي على خده


قاله صديقة: هذا ميت من 0 سنة و انا اعرف قبره ه ه ه...... واسأل كل الموجودين ........

المهممممممم وراحو كلهم للمقبرة






ورأو شىء لن يتوقع..............

وجدو البالطوالذى اعطاة راعى البيت لة بالليلة الماضية على قبره ((سبحان الله





ل ان شاء الله تعجبك القصة))())......

oka55
2011-08-11, 22:57
تقبل الله منا الصيام والقيام

oka55
2011-08-11, 22:59
تقبل الله منا الصيام والقيام..

oka55
2011-08-11, 23:01
تقبل الله منا الصيام والقيام..........................

امينة الجزا
2011-09-19, 09:37
هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي الم يعجبكم الموضوع
السلام علكم اخوتي انا اريد ان اقص عليكم قصتي مع شبح او كما اردتم ان تسموه كنت في احد الايام في بيتي على الساعة العاشرة ليلا اتفرج مع اخواتي في وسط المنزل :dj_17: و عندما انتهى الفيلم انصرفت كل اخواتي وبقيت انا اتفرج وتخيلوا ان اخواتي كن يحمن في المنزل الا ان هذا الشيء الغريب الذي سمعته لم تسمعه اخواتي ولم يتفطن لذلك فتلفتت فرايت :sdf: رجلا غريب تحت الباب فاستغربت لشكلها وبقيت انظر اليها مستغربة فقمت من مكاني وذهبت الى الباب الموجود تحته هذه الرجل الغريب وبقيت اتمعن في شكلها واقرا القرآن مع استمراري في ذلك الا انها لم تختفي وبقيت على هذه الحال مد من الزمن حتى رجعت الى مكاني مع استمراري في القراءة القرآن الا انها لم تختفي الا بعد مد ة ولم اخف ابدا من هذا الموقف لأن ايماني بالله قوي وتخيلوا عندما سالت اخواتي لعلهن راين تلك الرجل الغريب الا انهن اكدن انهن لم يرينها وكذبنني وقلن بانني كنت اتخيل وكنت نعسانة الا انني كنت واعية تماما ومدرك للامر فلقد رايتها بوضوح فكيف لي ان اكذب ما رايته هذا كل ما حصل ارجوا ان تعجبكم قصتي
ولي قصة اخرى مخيفة اكثر من الاخرى في احد الايام ذهبنا في النزهة الى الصحراء وذهبت مع عائلتي فأخذت ابنة اختي الى مكان اعجبني وجلست على صخرة كبيرة في الصحراء مع تحصيني وتحصينها بالقرآن فسمعت صوتا غريبا وكأن شيئا يتحرك فنظرت الى مصدر الصوت فخرجت لي عقربا عملاقة خضراء اللون لم ارى مثلها في حياتي وكانت بحجم السنجاب بضعفين فبقيت انظر اليها مستغربة ويا لضخامتها سبحان خالق كل شيء فذهبت مسرعة اليهم ادعوهم لرؤيتها فرايناها جميعا فلا يمكن قتلها وتركناها وخفت ما هي يا ترى هل هي عقرب عادية ام انها جنية تسوح في الصحراء فتعوذنا من الشيطان الرجيم وذهبت الى مكان اقامتنا ورجعنا بعدها الى البيت سالمين غانمين
هذا جزء من حكاياتي المخيفة وعندي المزيد اقصها عليكم في مواعيد لاحقة ادعوا لي بالفوز والسلام عليكم

الهام الحياة
2011-09-27, 17:08
موضوع هايل و قصص رائعة
ههههه هههههههههههه ما يضهليش نرقد البوم من كترة الخوف

شكرا لصاحب الموضوع و لكل من كتب قصة

أسية24
2011-10-03, 10:37
1/ واد جهنم
-هدا واد موجود باحدى مدن الجزائر (شلف) والمعروف على هدا الواد انو اهل المنطقة بيسمو واد جهنم وممنوع اي حدا يفوت على هدا الواد بعد المغرب ولا سيختفى نهائيا .قصة الواد بدات قبل نشر الاسلام وقبل الفتحات الاسلاميه كان هدا الواد مثل مملكة تعج بسحرة والمشعودين ولما كان الفتح قامت مجازر بهدا الواد فقتل كل السحرة والمشعودين وبقي الجن يسكن هده المنطقة او يحتلها كما يسميها سكان المنطقة وقبل سنتين اتفق مجموعة من المشايخ وحفظة القران الكريم على تحرير الجن من الواد واجتمع حوالي 12 شيخ وبقيو مدة 7 ساعلت يحاولو ورغم هدا كلو فشلو ولغاية اليوم مازال موجود (هدا الواد تقام عليه حاليا مجموعة من الابحاث من طرف علماء امريكين )
2/القتيل
-هدي قصة حقيقية حصلة في مدينة من مدن الجزائر(عين تموشنت) هدي قصة واحدة ست عندها 52 سنة وهي الي حكتلي القصة والقصة كانت عن بنها الي كان عندو 20 سنة وكان هدا الشاب(كريم) دايما يقعد على القهوة مع اصحابه وفي يوم اتشاجر الشاب(كريم) مع شاب ثاني كان قاعد معاهم الشجار ابتدى بكلام ومناوشات وصل اغاية ما قتل كريم على يد هدا الشاب بسلاح ابيض اخد القاتل 15 سنة حبس (ما في قانون الاعدام في الجزائر) وبعد اسبوع من الجنازة ابتدات الام تروح قبر ابنها كل يوم الساعة 6 وفي يوم ومرة كانت قاعدة جنب القبر شافت ابنها وعيونو حمر وفيهم دموع فتكرة نفسها بتتوهم وصارة كل ما تروح عند قبر ابنها تاخد معها ابنتها وفي يوم تاني دخلة الام والبنت الى المقبرة شافو شاب واقف بس كان مستدير ولابس نفس الملابس الي كريم مات بيها الام ضنت انو شاب بيعاكس بنتها فما اهتمتلو بس البنت كانت حاسة انو في شي فصارة بتلتفت كل شوي لشاب الي كان واقف مستدير وبيشوفيهم بنص عين فالبنت حست بخوف وطلبت من امها انهم يغادرو وهما رايحين كان الشاب بيحاول يلحقهم وبتدو يسرعو في مشيتهم والشاب يركض وراهم لغاية ما خرجو من المقبرة ولما شافو وراهم شافو كريم واقف .... الام اغمي عليها ولما فاقت طلبت من بنتها تجيبلها الشيخ حتى يفسرلها شو صار فقاللها الشيخ انو لو بقيت في المقبرة وقت اطول من الممكن انها تفقد حياتها هي وابنتها وفهمها انو الله حرم القتل لانو الانسان بيوضع حد لانسان تاني قبل موعد اجلو وهدا الميت بيفضل عايش معانا لغاية ما يحين اجلو تدهب روحو لله وخبرها انو الله ما بيكتبلنا اي شي سيء احنا الي بنكدب مو المكتوب وحنا الي بنسرق مو المكتوب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بتمنى تعجبكو وهاي القصة100/100 صحيحة

قصة مخيفة إقشعر منها بدني لكن عندي تعقيب على قول الشيخ الانسان بيوضع حد لانسان تاني قبل موعد اجلو وهدا الميت بيفضل عايش معانا لغاية ما يحين اجلو تدهب روحو لله وخبرها انو الله ما بيكتبلنا اي شي سيء احنا الي بنكدب مو المكتوب وحنا الي بنسرق مو المكتوب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هذا غير صحيح فالله وحده المتصرف في الكون ولا يمكن لمخلوق ان يسبق الأجل الذي اجله الله له فالأعمار بيده وحده وحتى إن مات الشخص مقتولا فهذا أجله الذي كتبه الله في سابق علمه يقول سبحانه وتعالى: فَإِذَا جَاء أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ ))

ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: والذي نفس محمد بيده لن تموت نفس قبل أن تستكمل رزقها فاتقوا الله وأجملوا في الطلب ولا يحملنكم استبطاء الرزق على أن تطلبوه في غير طاعة الله فما عند الله لا يؤخذ إلا بطاعته

مـلكـة آلآحـسـآسـ
2012-08-09, 18:49
http://www.uae7.com/vb/images/smilies/%5E5%5E.gifقصص واقعية عن الجن في عُمان
الحادثه الاولى
فى مره شلة اصحاب راحوا الى منطقة السد فى وادى صحنوت ومعهم عدة السمر من عود وطبل وغيره... وطاب السمر وياليل دان وكانوا يضحكون ومستناسين... وفريب الساعه 2 بالليل ... سمعوا صوت امراه تصيح وتنادى.. فلما توجهوا بانظارهم باتجاه الصوت.. شافوا والعياذ بالله امره بنص جسمها الاعلى (بدون ارجل) ويداها توصل للارض وهى تركض باتجاههم باستخدام ايديها وهى تقول بالعاميه ( عذبتونى هلكتونى عذبتونى هلكتونى) طبعا الشباب لما شافوا ذال المنظر طيران على السيارات... وجوا اليوم الثانى وشلوا عدة السمر


الحادثه الثانيه
هذا فى بيت مسكون بس يقال ان به الجن الصالح وبه عائله ساكنه به من البشر... فمره كانت البنت نائمه فى الغرفه لما سمعت طرق على الباب فاراحت وفتحت الباب.. واذا به اخوها جاء يسالها عن غرض له فاجابته... وخرج الاخ وردت البنت الى النوم... ولكنها لما عادت الى السرير.. تذكرت انا اخاها مسافر الى مسقط من يومين... فتحول لونها الى الازرق من الخوف وركضت الى غرفة اهلها ونامت بينهما الى الصباح


الحادثه الثالثه
مره مجموعه من الشباب كانوا فى طلعه خفيفه الى المغسيل وكانوا جالسين فى احدى الاستراحات... واذا بهم بسياره لاند كروزر تصف فى على مسافه بعيده شوى... وشافوا ثلاث بنات تنزل من السياره .. اكيد باتسالوا كيف شافوهم والسياره بعيد... لانهن كن لابسات عبايات والقمر بدر... فقال واحد من الشباب ليش مانروح ونشوف ايش السالفه فتوجه هو واثنان منهم بهدوء الى قرب السياره... فلما وصلوا قرب السياره تفاجوا بان لااحد فى السياره... ولمحوا البنات على الشاطى تلعب بالرمل بطريقه غريبه جدا بحيث ان كل واحده كانت تاكل من الرمل وهم فى تلك الحاله من الانسجام المشبع بالخوف اذا بيد تتمتد من خلف احدهم فالتفتوا جميعا ... فاذا بامراه كبيره فى السن.... مغبرة الشعر (( شكلها يخوف)) وقالت لهم بصوت رجالى... سيروا احسن لكم.. ولا ماباتشوفون خير... طبعا على طول ركض الى عند اصحابهم ورجوع الى صلاله

الحادثه الرابعه
أم لديها طفلة تبلغ من العمر أربع سنوات وقد ولدت طفل لقد أكملت أربعين يوم فقد هبت للعمل في البيت وفي يوم كانت تعد العشاء لعائلتها تركت بنتها ذات الأربع سنوات تلاعب أخاها في الغرفة وهي بالمطبخ وبعد أنتهائها من أعداد العشاء ذهبت لترى طفلها وفجأه .........

تجد بنتها قد أكلت طفلها وتلتفت البنت لأمها مخاطبةً اياها أماه أن عظمة الرأس قوية لم أستطع أن آكلها
صرخت الأم وقد جن جنونها أغاثوها الجيران وشاهدوا بأنفسهم المنظر بأم أعينهم ...
ما هذا الذي حصل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

نعم أنها قصة واقعية وقعة ببهلاء
حكم على البنت بالقتل إذا كانت بهذا السن وتفعل هكذا فالمستقبل ماذا ستفعل ؟؟؟



الحادثه الخامسه
فيه مره مجموعه من العوائل قرروا يطلعوا رحله الى الخيص (منطقه ساحليه بعيده عن المدن.. قريب مرباط) وواحد من الرجال رفض انه يروح ولما وصلوا هناك اكتشفت حرمة هذا الرجال انها نست الاكل مال ولدها (الله يهدى الحريم) واتصلت بزوجها فقام الرجل وشل الاكل وتوجه اليهم ووصل.. قريب العشاء... وهناك تعشى معاهم وقرر يرجع بس الاهل قالوا له يبات معهم بس صمم على الذهاب... وفى الرجعه الرجال ضيع الطريق (لانها منطقه اذا ماتعرف طرقها تضيع) وهو يدور على الطريق شاف نار من بعيد فقال اروح واسال هناك عن الطريق فحصل بيت من العريش وعنده رجل شايب وبنت شابه فسالهم عن الطريق.. فقال له الشايب انت الان بات هنا والصباح خير فقامت البنت وجابت للرجل مخده وكمبل ... وراحوا ستسلفون جميع ونام الطيب.. فلما صح الصبح بسبب الشمس حصل نفسه نايم على الارض بدون مخده وكمبل.. ولا توجد هناك اى اثر لبيت العريش والرجل والبنتhttp://www.uae7.com/vb/images/smilies/%5E5%5E.gifhttp://www.uae7.com/vb/images/smilies/%5E5%5E.gif

Al-Amir
2012-08-13, 17:31
أعجبتني الفكرة كثيرا