المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : البحث عن كتاب القول و الدليل في نسب الشريف أبي الدخيل


ابولقمان
2008-08-11, 15:49
السلام عليكم ايها الإخوة
أبحث عن كتاب القول و الدليل في نسب الشريف ابي الدخيل

salahbkr
2009-03-30, 21:51
السلام عليكم اخي هل تقصد سيدي بودخيل

ah_dz
2010-07-17, 17:37
اريد معلومات عن سيدي بودخيل

ksar45
2010-08-07, 01:53
أبناء
ودرة الاتقياء تاج الاولياء ونخبة الاصفياء الشيخ الاكبر
مولانا
عبد القادر الجيلانى
أبناء عبد الرزاق
- ومن القادريون فرقة تسمى بنى سنوس
يقال لهم اولاد شعيب
ومن أولاد شعيب فرقة بولهام
ة يقال لهم اولاد محمد الاشهب
والجد الجامع لشعبهم هو
الحسن أبن شعيب بن على بن عبد القادر
بن أحمد بن محمد بن لقمان بن محمد
بن عبدالرزاق بن الغوث
مولانا عبد القادر الجيلانى
ومن أولاد لقمان فرقة بزمورة
تعرف بأولاد أبى شيبة
قال الشيخ الورثيلانى
ولا شرفاء بزمورة إلا أولاد بوشيبة

ومن أولاد سيدى عبد الرزاق
فرقة بالعين الصفراء
تعرف بأولاد سيدى محمد بن بودخيل
ومنهم شرذمة بتلمسان
ودويرات بقصر أربا
بازاء ابيض سيد الشيخ منهم
الان الوجيه السري الاجل
التقي الاكمل
ءاغا السيد أحمد بن محمد
بن عفان وصنوه المبجل
القائد السيد المولود
وصنوه المحترم القائد السيدابودخيل


:: الشرفاء القادريون أبناء مولانا عبد القادر الجيلانى

الاثنين, 08 ديسمبر, 2008



01



بسم الله الرحمن الرحيم
(((( الشرفاء القادريون أبناء تاج الاولياء ونخبة الاصفياء ودرة الاتقياء الشيخ الاكبر والغوث الاشهر مولانا عبد القادر الجيلانى بن صالح موسي جنكي دوست < ومعناه العظيم القدر > بن عبد الله بن يحيى الزاهد بن محمد بن داود بن موسي بن عبد الله أبى الكرام بن موسي الجون بن عبد الله الكامل بن الحسن المثنى بن الحسن السبط بن على بن أبى طالب والسيدة فاطمة الزهراء بنت سيد المرسلين محمد صلى الله علية وسلم ))))

كان رضي الله عنه قد ولد عام 471 وتوفى عام 561 هجرية وقد خلف رضي الله عنه نحو الــ 40 ذكرا على ما قد قيل وقيل أيضا أنه قد خلف 16 ذكرا و8 بنات والمترجم لهم فى الكتب عشرة وكلهم علماء وصلحاء ونجباء وهم
(( إبراهيم و عيسي و عبد الله و عبد الوهاب و يحي و محمد و موسي و عبد الرحمن و عبد الرزاق و عبد الجبار ))
02





ولهم عقب كثير جدا بكل من (( مصر وبغداد و واسط ودمشق الشام وغير ذلك من البلاد الشرقية والمغرب وأفريقية ))


أولا : - عقب السيد إبراهيم
وهم شرفاء فاس فأول قادم منهم على فاس سيدى محمد الثانى بن محمدا بن محمد بن محمد بن محمد بن محمد بن محمد السادس بن سعيد بن أحمد بن أحمد بن بن أحمد بن محمد بن على بن أحمد بن أحمد بن إبراهيم بن القطب مولانا عبد القادر الجيلانى وكان قدومه أواخر المائة التاسعة وشهرة هذا الفرع تغنى عن الترجمة لشهرته وعلو مقام رجالة فى درة التيجان


والقادرون سمو فى النسب *** الى سماء القطب أى المنصب
ما غيرت أنسابهم الا على *** بيت المجادة الى بيت العلى
من عالم لعالم وسيد **** لسيد الى سماء السودد

03

ثانيا : - أبناء عبد الرزاق
- ومن القادريون فرقة تسمى بنى سنوس يقال لهم اولاد شعيب ومن أولاد شعيب فرقة بولهامة يقال لهم اولاد محمد الاشهب والجد الجامع لشعبهم هو الحسن أبن شعيب بن على بن عبد القادر بن أحمد بن محمد بن لقمان بن محمد بن عبدالرزاق بن الغوث مولانا عبد القادر الجيلانى << ومن أولاد لقمان فرقة بزمورة تعرف بأولاد أبى شيبة قال الشيخ الورثيلانى ولا شرفاء بزمورة إلا أولاد بوشيبة

ومن أولاد سيدى عبد الرزاق فرقة بالعين الصفراء
تعرف بأولاد سيدى
محمد بن بودخيل
ومنهم شرذمة بتلمسان ودويرات بقصر أربا بازاء ابيض سيد الشيخ منهم الان الوجيه السري الاجل التقي الاكمل ءاغا السيد أحمد بن محمد بن عفان وصنوه المبجل القائد السيد المولود وصنوه المحترم القائد السيد بو دخيل

ksar45
2010-08-07, 01:56
العين الصفراء, و قصرها,
من العصور القديمة إلى الغزو الفرنسي
خليـــــفة بن عمـــــــارة
نلاحظ غيابا للمصادر اعتبارا من بطوليمي في القرن الثاني. فالجيتول لم يستعملوا سوى لغة غير مكتوبة. لم يبدي الرومان أي اهتمام لجنوب البلاد, فلقد عزلوه بحائــط أقيم جنوب سبدو و قرب سعيدة يدعى " ليماس" و كل البلاد التي كانت جنوبه
كانت تدعى بلاد البربر. أما الوندال و البيزنطيون الذين كانوا يحتلون إفريقيا الشمالية بين القرن 5 و 7 لم يأتوا إلى هذه المنطقة التي كانت مستقلة تماما -- يمكن للمهتمين بهذه الفترة الإطلاع على اللمحة التاريخية للجنوب الغربي الجزائري ( الجزء 1 ) من الأصول إلى ظهور الإسلام--.

لم يتم الحصول على معلومات أخرى إلا بعد الفتح الإسلامي أواخر القرن 7 (1 هـ) خاصة بفضل مؤلفين عرب مثل أبن الحاكم (ق 9), البكري (ق11), ابن الأثير (ق 12), ابن العذري (ق 13) و الأخوين ابن خلدون (ق 14 ).
دخل الإسلام ناحية الجنوب الغربي مع بداية القرن الثامن. استنادا إلى النويري و عبد الرحمان ابن خلدون تمت الأسلمة بين 708 و 720 (89 إلى 101 للهجرة) في عهد موسى بن نصير و بمساهمة من القائد المغربي طارق بن زياد الذي كان يعمل لحساب الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك. لم يبعث المسلمون جيوشا ناحية الجنوب الغربي, وإنما اكتفوا بتكليف مبعوثين لطلب الموالاة إلى رؤساء قبائل و قصور الجنوب فخضعوا لذلك و التزموا بترك الوثنية و تبني الدين الجديد الذي تم تعليمه لهم بواسطة " طلبة " من ناحية تلمسان, فبنوا لجل ذلك قاعات للصلاة. التزموا كذلك بدفع الزكاة و تجنيد المقاتلين لفتح إسبانيا. تجدر الإشارة أن في وقت الأسلمة لم تحدث أي هجرة للعرب إلى الجنوب. استمر السكان في تكوين النسق البربري المتجانس الذي لا يستعمل اللغة العربية إلا أثناء الصلوات و بصفة جزئية أثناء الدروس الدينية التي يلقيها "الطلبة".

خلال النفوذ الإسلامي, كان بربر الجنوب الغربي و حضر القصور و البدو الرحل من زناتة من عرش " وسين". لم يخف بعض المؤلفين معرفتهم لأصل كلمة "وسين" الذي يعود إلى " فيسون " المستعمل من طرف الجيتول. يستنتج من ذلك, بما أن الجنوب الغربي لم تحدث به هجرات كبيرة خلال القرون السابقة لدخول الإسلام فإن الزناتة وسين يعود أصلهم إلى الجيتول الفيسين.
في نفس الفترة التاريخية, توسعت في المشرق عدة انفصالات دينية, قدم بعضها إلى المغرب للابتعاد خاصة عن الحكم الأموي و نشر أفكارهم. في سنة 740 (122ه ), و بقيادة ميسرة انتفض بربر المغرب و انضموا تحت لواء الخوارج. نذكر أن المذهب الخارجي ظهر أثناء معركة صفين سنة 657 عندما رفض فريق من المقاتلين في جيش الخليفة علي بن أبي طالب التفاوض مع معاوية فقاموا بالانفصال.
ظهر (إثر ذلك) ثلاث مملكات؛ الأولى في سجلماسة بتفيلالت جنوب المغرب؛ الثانية في تلمسان مع زناتة أبو قرة؛ و الثالثة في تيارت مع ابن رستم. لذلك انظم كل الجنوب الغربي, المتواجد في قلب مثلث الخوارج, إلى مذهبهم.

تجدر الإشارة إلى أن رغم هذا الانضمام الديني بقي سكان الجنوب الغربي مستقلين عن حكم المملكات الثلاث.ظهر في القرن العاشر حكم الفاطميين, وهم مناصرو عبيد الله الملقب بالإمام المهدي.-- خلافا للخوارج الذين ناهضوا حكم الخليفة علي, صمم الفاطميون على أن أي حكم إسلامي لا يتم إلا بممارسة من طرف أحد أحفاد علي (ر).
خلال صيف 909 م (297 ه) استولى الفاطميون على المملكات الخارجية بتيارت و سجلماسة و جنوب المغرب.

كان الفاطميون يمرون بالجنوب الغربي, الطريق الأقرب, للذهاب من تيارت إلى سجلماسة. لدينا رواية ابن العذري الذي يبين لنا رجوع الفاطميين و وصولهــــم إلى " ربا" في "القصر" أين دفن فيما بعد سيدي بوتخيل, الولي الصالح لمدينة العين الصفراء. -- فلما بلغوا مدينة ربا...إلخ..--. مر الفاطميون ذهابا و إيابا من الجنوب الغربي دون أن يكون لمرورهم أثر على تطبيق المذهب الخارجي في المنطقة.

تأسست في منتصف القرن الثاني عشر الحركة الموحدية على يد ابن تومرت. إثر ذلك, استولى الموحدون, شيئا فشيئا, على كل المغرب بقيادة عبد المؤمن, بربري من ندرومة, في هذه الفترة انضوى الجنوب الغربي تحت الحكم الموحدي.

كان ارتقاء الحكم الموحدي حدثا مهما: فلأول مرة في تاريخهم, حكم البربر بأنفسهم و لحسابهم كل المغرب؛ و لأول مرة, خضع الجنوب الغربي لنفس السلطة المركزية مثل الشمال بعدما كان مستقلا منذ عهد الجيتول؛ و كذلك شاع تطبيق المذهب السني, المفروض من طرف الموحدين, لأول مرة لدى غالبية المغاربة المكونة من بربر زناتة وسين.

كان انشغال الموحدين بإخضاع المغرب و إسبانيا حائلا لممارسة الحكم بصفة مباشرة على الجنوب الغربي. لذلك فوضوا سلطتهم إلى أحد القبائل البربرية التي سبق توظيفها في عملياتهم العسكرية؛ إنها قبيلة عبد الواد. تعتبر هذه القبيلة من زناتة وسين -- لها إذن نفس الأصل مثل سكان الجنوب الغربي -- و قد أجليت من الشرق عند أولى دفعات بني هلال.

كان نفوذها قويا بحكم خدمتها للموحدين؛ لذلك نالت حق الإقطاع على ناحية جبال القصور. أي أن بنو عبد الواد كانوا يحكمون الجنوب الغربي لحساب الموحدين: نظمت دورات لمراقبة الأمن و اقتطاع الضرائب الشرعية التي كانت في غالب الأحيان عينية (ماشية, سمن, حبوب, أفرشة...) خاصة الخراج منها الذي كان مفروضا على القبائل الخاضعة للحكم. بعد جباية كل ذلك, كان بنو عبد الواد يحددون النصيب الذي يدفع للخزينة العامة و الذي يعود لحاكم الموحدين بتلمسان.
لم يمض قرن من الزمن حتى بدأت تظهر المشاكل للدولة الموحدية التي اتسعت رقعتها. في القرن 13, تنكر يغمراسن – زناتي من قبيلة عبد الواد – الذي كان حاكما على تلمسان للحكم الموحدي و أسس الدولة الزيانية. بسبب ذلك, كل الجنوب الغربي الذي كان إقطاعا لزناتة عبد الواد أصبح جزءا من المملكة الزيانية.
في نفس الفترة التاريخية, انتصرت قبيلة زناتة بني مرين على جيوش الموحدين و أسست الدولة المرينية في المغرب. بعدما ازدادت الصراعات بين الزيانيين و المرينيين اتخذ يغمراسن قرارا مهما باستقدامه قبيلة بني عامر من ناحية بســــكرة, و
هي فرع من عرب زغبة بني هلال. أوكلت لها مهام التجنيد لخدمة جيش يغمراسن في حربه ضد المرينيين و لحماية الدولة الزيانية الممتد إلى غاية تافيلالت جنوب المغرب. في مقابل ذلك تنازل الملك الزياني عن حق الإقطاع لبني عامر بالجنوب الغربي الجزائري, أين استقرت فيه أعداد كبيرة منهم. أصبح إذن عرب بني عامر سادة هذه المنطقة التي يشغلونها بحكم أنهم ممثلين للسلطة الزيانية.

لعب بنو عامر نفس الدور الذي قام به بنو عبد الواد للموحدين في القرن السابق. لذلك, و مع نهاية القرن 13, أصبحوا ملاك لجزء كبير من المنابع المائية و آبار و أراضي الجنوب الغربي, من بينها أراضي العين الصفراء و ضواحيها. – فقد اسم العين الصفراء بالأمازيغية – بالعكس بقيت تسمية "تيت" لتيوت و "تقلقولت" سفيسيفة و "عزيمن" من عسلة-.
يعتبر بنو عامر- بحكم أنهم المكونون للنواة الأولى في المنطقة -- أول من سمى المنبع المائي الصادر من الكثيب الرملي بالعين الصفراء--.
منذ إذ, ابتدأ تعريب الجنوب الغربي؛ و هو حدث جد هام و ذو تبعات كبيرة لا يتسع مقام هذا العمل المتواضع لشرحه. علينا فقط أن نعلم أن عرب بني عامر دفعوا تدريجيا بدو زناتة من البادية إلى القصور؛ لذلك نجد حاليا: العرب يشغلون البادية و البربر يشغلون القصور.

ابتداء من القرن الخامس عشر, و في رد فعلها على الخطر الإسباني البرتغالي الذي كان يهدد السواحل الإفريقية, تحولت الطرق الصوفية المقيمة في المغرب إلى حركة شعبية واسعة, عرفت بالحركة المرابطية -- مصدر الكلمة: رباط --.
إضافة إلى القيم الدينية التي كان يتبناها المرابطون, كانوا يحضون على الجهاد ضد الغزاة راغبين, عند اقتضاء الحال, في حكم بديل قادر على تدارك نقائص الحاكمين.

هيمنت على الحقل الديني الجديد طريقتان كبيرتان: القادرية و الشاذلية. تعود الطريقة القادرية إلى سيدي عبد القادر الجيلاني, عاش بين القرن 11 و 12 م في العراق؛ و هو الرجل الصالح الأكثر شعبية في العالم الإسلامي الذي شيدت له أكثر القباب التذكارية. زيادة على التعليم النوعي الذي كان يلقيه في الزاوية, بقي سيدي عبد القادر المعروف بعظم تواضعه دائم الفقر موجها كل ما تصدق به الزوار إلى المعوزين. أما الطريقة الشاذلية فتعود تسميتها إلى أبي الحسن الشاذلي, من المغرب عاش في القرن 13 م. كان رجلا متصوفا و مثقفا عاش خاصة في تونس و مصر. عرف بمواعظه الداعية للعزلة و الصلاة.
في بداية القرن السادس عشر, قدم الشيخ سيدي أحمد بن يوسف ممثل الطريقة الشاذلية إلى الجنوب الغربي و لقي سيدي سليمان بن بوسماحة من القبيلة البوبكرية التي يعود نسبها إلى أبي بكر الصديق (ر) و التي عاشت بين ربا و الشلالة, فلقنه ثم عينه مقدما على الش

ksar45
2010-08-07, 23:35
:confused مجرد شكر واحد يكفى

السادة الأشراف
2014-02-07, 11:28
شكرا للسائل وشكرا للمجيب

تحيااتي

الشريف الأخيضري
2014-04-21, 06:42
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم

السادة الأشراف
2014-07-25, 03:25
شكرا لكم ...