الرّجُل المُهمَّــ ....... شْ

[** لا أحد **]

منذُ مدّة لم يُنادي باسمي أحد ..

يتجاهل الجميعُ طولي،

لذلك فها أنا أتحدى الجميع

أفتح word art

أكتبُ اسمي فيه ، وأطبعه بحجم كبير





ثمّ لا تعجبني حروفه ،
أغيّر اللون وانحناءات الخطوط.. ولا فائدة .

ألوي درجة ميلان الحاء .. ولا فائدة ..
أرفع قامةَ الألف بشموخٍ

ولا فائدة




أزيّف لغة الحروف فيه

FR -EN


ولا فائدة ..





أركبُ رغبة النّاس أخيرا ..أتجاهله..











أسحب من دُرج النوايا أجندةً قديمة ،كثيرة الصفحات بعددِ أيّامِ السنة ، الغلاف مزيّن (بالمقروطات) والأرقام ..



العنوان : كتاب الأمنيات

فهرس البداية : مرقّمٌ من واحد إلى ... آخره

واحد : أتمنى أن أكمل بناء البيت


آخره : وأتزوّجها

فهرسُ النهاية : خيبةُ أمل .. بعدد الأمنيات .


أفكّر بتغيير أمنياتي .. في أجندة هذا العام ..









تتبدّى حفيدتي من وراء شيء :



- بابا الحآج موعد النشرة حان!

- آآآي

هناك دائما من يذكّرني بعدد سنوات عمري ..

هم لا يعلمون أنّي وفيّ لموعد النشرة ، دون أن يغلبني الشوق للسياسة ، ولا أهتم لمعظم الوطن ،

كلّ ما في الأمر أنّي معجبٌ بموسيقى (الجينيريك)

عليّ أن أعترف أيضا أنّي معجبٌ لحدّ العشق بفريدة آيت بلقاسم

مذيعة النشرة في قناتنا ، تعرفونها بلا شك ،

أو بشك .. لا يهم ..

المهم أنّي متابع معكم ، منتظر زائري









لم أقطع التيّار عن الجهاز منذ أوّل أمس ، وكذلك أفتح بريد الإيمايل بخاصية متواجدٌ جدا ويقظ ، وكلّ مواقع الدردشة مفتوحة على مصراعيها

وصفحاتي الكثيرة على الفايس بوك لا تزال مصفحّة على الشاشة،

حتى باب الغرفة .. مقلوعٌ بحجّة طلاء البيت ..

الحقيقة لا أنوي أبدا طلاء البيت ، فجدرانه لا تزالُ ملساء ..حسنة الوجه ..

وكلّ حاجتي من كلّ تلك الفوضى أن أحظى بزائرٍ ماهر يكسرُ معي هذا الهدوء ، يُنسيني لِلَحظات أنّي متقاعد أو يسحبني لموضوع ما أو با أو خا .. يُحدث ضجّة تنتشلني من هذا الفراغ أو... يملأه

لا أحد يهتمّ بـ ** لا أحد **

لا أحد يدّق أو يرنّ ، ولا حتى وِيزْ على الماسنجر أو نَكزْ على الفايس بوك

حتى حين أشكّل رقمي أجدُ الخطّ مشغول ..

فأكتشف أنّي حتى أنا مشغول عن نفسي، لا أحدّثها??!!

[صَمْـتْــــ~]

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي (لا أحد..) هي حالةٌ ألزمتنا على ولوجِِها مرارا وتِكرارا..
وأصعبُها 'انشغالُنا عن ذواتِنا'
وما يتخلّف عنه من شعورٍ بغُربةِ أنفُسِنا..
ولا عِلاجَ له إلاّ بخوض غمار الأعمال الطيِّبة والكتابة والقراءة وأنفعُها قراءة القرآن..

أمّا انشغال الغير عنّا فلن يُضرّ بنا شيئا إن كان وجودهم كعدمِه..
ونتوقُ بكلِّ تأكيدٍ لِمن يفهموننا ويملؤون وحدتنا..ويغدقون علينا بفيضِ مشاعرهم الطيِّبة.


وها أنتَ يا أخ 'لا أحَد' نبّهتنا لأن نلتفِتَ لوجودِ نفسٍ طيِّبٍ بِحرفِك..
فأهلا بإبداعاتِك وتقديري لِقلمِك وشخصِك.

[فيصل العرب]

http://www.arabsys.net/pic/thanx/8.gif
اخشى ان ياتي يوم فنبحث عن اي احد
رائع ما كتبت واعجبتني آخر امنية اتزوجها
ولكن عندي آخر امنية اطلقها واتزوج احسن منها ههههههههههههههههه امزح لم اتزوج بعد فهي امنيتي ما قبل الاخيرة
شكرا تقبل مروري

[طارق النور]

منذُ مدّة لم يُنادي باسمي أحد ..


يتجاهل الجميعُ طولي،




لذلك فها أنا أتحدى الجميع




أفتح word art




أكتبُ اسمي فيه ، وأطبعه بحجم كبير









ثمّ لا تعجبني حروفه ،

أغيّر اللون وانحناءات الخطوط.. ولا فائدة .




ألوي درجة ميلان الحاء .. ولا فائدة ..

أرفع قامةَ الألف بشموخٍ

ولا فائدة







أزيّف لغة الحروف فيه




fr -en






ولا فائدة ..









أركبُ رغبة النّاس أخيرا ..أتجاهله..















أسحب من دُرج النوايا أجندةً قديمة ،كثيرة الصفحات بعددِ أيّامِ السنة ، الغلاف مزيّن (بالمقروطات) والأرقام ..







العنوان : كتاب الأمنيات




فهرس البداية : مرقّمٌ من واحد إلى ... آخره




واحد : أتمنى أن أكمل بناء البيت






آخره : وأتزوّجها




فهرسُ النهاية : خيبةُ أمل .. بعدد الأمنيات .






أفكّر بتغيير أمنياتي .. في أجندة هذا العام ..













تتبدّى حفيدتي من وراء شيء :







- بابا الحآج موعد النشرة حان!




- آآآي




هناك دائما من يذكّرني بعدد سنوات عمري ..




هم لا يعلمون أنّي وفيّ لموعد النشرة ، دون أن يغلبني الشوق للسياسة ، ولا أهتم لمعظم الوطن ،




كلّ ما في الأمر أنّي معجبٌ بموسيقى (الجينيريك)




عليّ أن أعترف أيضا أنّي معجبٌ لحدّ العشق بفريدة آيت بلقاسم




مذيعة النشرة في قناتنا ، تعرفونها بلا شك ،


أو بشك .. لا يهم ..




المهم أنّي متابع معكم ، منتظر زائري













لم أقطع التيّار عن الجهاز منذ أوّل أمس ، وكذلك أفتح بريد الإيمايل بخاصية متواجدٌ جدا ويقظ ، وكلّ مواقع الدردشة مفتوحة على مصراعيها




وصفحاتي الكثيرة على الفايس بوك لا تزال مصفحّة على الشاشة،




حتى باب الغرفة .. مقلوعٌ بحجّة طلاء البيت ..




الحقيقة لا أنوي أبدا طلاء البيت ، فجدرانه لا تزالُ ملساء ..حسنة الوجه ..




وكلّ حاجتي من كلّ تلك الفوضى أن أحظى بزائرٍ ماهر يكسرُ معي هذا الهدوء ، يُنسيني لِلَحظات أنّي متقاعد أو يسحبني لموضوع ما أو با أو خا .. يُحدث ضجّة تنتشلني من هذا الفراغ أو... يملأه




لا أحد يهتمّ بـ ** لا أحد **




لا أحد يدّق أو يرنّ ، ولا حتى وِيزْ على الماسنجر أو نَكزْ على الفايس بوك




حتى حين أشكّل رقمي أجدُ الخطّ مشغول ..




فأكتشف أنّي حتى أنا مشغول عن نفسي، لا أحدّثها??!!





















السلام عليكم ورحمة الله..
..
الحرف هنا لديه نكهة خاصة.. ومميزة..
..
راقني الشعور بالإعجاب مع كل حرف أقرأه لك..
..
فاقبل تحياتي وسلامي الحار
..
... سلام
..
أشششششششششششت.. الأحوال الجوية

[•~ندية الجوري~•]

جمــال الأسلوب و تفَردهـ
بين بياض الأمنياتـــ و رمــــاد الحياة

تحية تقدير أخي الفاضل

[أريج الغار]

أسلوبك شيق
يأخذ مني الكثير من التركيز و الذهول ..

تستطيع تبعا لهذه البراعة النادرة
تحويل أجندة اليوميات / مع إضافات تخيلية لأحداث واقعية /
إلى رواية صفحاتها بعدد أيام السنة أيضا ..

أنت بارع ، أكررها كثيرا
فلتستغل موهبتك
أحيانا ما نتمناه لا نحصل عليه
و لكن الأشياء الباهرة قد تأتي مما نكتشفه بنا بعد حين ..

هي أمنيتي ، و رغم أني متفائلة
إلا أني أعلم أني لن أحصل على أسلوب مماثل ..

مجرد رأي ، طبت نفسا / أريج

[mustafa.B14]

سيدي الكريم

تقف كلماتي عاجزة....


وحروفي...

خائرة ..

تائهة ...


امام هدير حروفك ...

مبدع وكل يوم يزيد ابداعك...


صورت مشاعر
م أعد أتقن المتابه عنها
مللت أنا
وأبدعت انت

ولاكني احب ان أكتب فقارئي ...............لا احد

هدية مني اليك ارجو ان.... تعجبك أخي الكريم

اسمها لا أحد....مهتم بـ......؟ (http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=515273)ا

http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?p=5043866#post5043866

دمت في حفظ الرحمن

تحيتي وتقديري......................................مصطفى


التوقيع.......


يا قارئ خطي لا تبكي على موتي...فاليوم أنا معك وغداً في التراب...
فإن عشت فإني معك وإن مت فللذكرى..!
ويا ماراً على قبري لاتعجب من أمري....بالأمس كنت معك وغداً أنت معي...

[مختلف]

حتى حين أشكّل رقمي أجدُ الخطّ مشغول ..

فأكتشف أنّي حتى أنا مشغول عن نفسي، لا أحدّثها??!!








يا صـــاحِبي

[ أنتَ هُنا وأنَا أبْحثُ عنْكَ ]


ألم تقرَأ ذلِك في الإبتِدائي


حيْثُ كُنـــَّا ...... وكَانت [ براءَةٌ ] تطُوف بالجــــوار




أنت هُنَا ..... وانا أبْحث



أبحث


يعني أبذلُ جُهْدًا نابِعًا من إهتِــــمام



الأيَّــأمُ تغيَّرَتْ ...... وسُحُبها صَارتْ أكْثَــــر سَـــــوَادًا ...... حتّى أنَّني لاأرَى [ غــــــيْري ]



أتَرى كمْ أعيشُ ... لـــي .... [ أنا ] فحـــسْب




نحْنُ هــــكَذَا



مُذْ بعْـــــد برائتِنا

وكتُبِ القِراءَة







نَحْنُ هـــكَذا



مُذْ قبْلِ مذيعاتِ الجزِيرة الله يهديهن :1:









وآخِرُ كَـــــــلاَمي



أنَّني أأملُ وأرجُـــــوا أنْ تستَقدِم [ قناة الجزيرَة ] ..... [ فريدَة بلقاسِم ]



لتُصبح مصادِرُ أخْبارِك موْثُوقة



أو



لتنْسى [ معْجبَتك] إذا لمْ تَكن تمْلِكُ [ برابول ]:1:






ثُمَّ إنَّ الرَّد داهَـــمَني





أمْتَعْتني :19:

[** لا أحد **]

..السلام عليكم
أشعر بكثيرٍ من التحسّن ، فأستعذركم منحي مهلة أخرى أكرّرفيها على شفاهي كلماتكم وأتهيّأ لها، فقد تعاطيت حروفكم و كانت ساحرةً ومخدّرة، كدواء الأطفال الحلو، بلون الزهر وذوق الفراولة ،

[** لا أحد **]

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي (لا أحد..) هي حالةٌ ألزمتنا على ولوجِِها مرارا وتِكرارا..
وأصعبُها 'انشغالُنا عن ذواتِنا'
وما يتخلّف عنه من شعورٍ بغُربةِ أنفُسِنا..
ولا عِلاجَ له إلاّ بخوض غمار الأعمال الطيِّبة والكتابة والقراءة وأنفعُها قراءة القرآن..

أمّا انشغال الغير عنّا فلن يُضرّ بنا شيئا إن كان وجودهم كعدمِه..
ونتوقُ بكلِّ تأكيدٍ لِمن يفهموننا ويملؤون وحدتنا..ويغدقون علينا بفيضِ مشاعرهم الطيِّبة.


وها أنتَ يا أخ 'لا أحَد' نبّهتنا لأن نلتفِتَ لوجودِ نفسٍ طيِّبٍ بِحرفِك..
فأهلا بإبداعاتِك وتقديري لِقلمِك وشخصِك.



.. حفظنا لك هذه المؤانسة ، وشفعت أن تُلغي جميع أفكاري السابقة ، لأعيد وضوءًا جديدا يطهّر أشلائي ويُعيد لها الحياة.
ولشخصك كلّ الاحترام ،

[نينا الجزائرية]

مشكور لا احد علي ما كتبت

[** لا أحد **]

http://www.arabsys.net/pic/thanx/8.gif
اخشى ان ياتي يوم فنبحث عن اي احد
رائع ما كتبت واعجبتني آخر امنية اتزوجها
ولكن عندي آخر امنية اطلقها واتزوج احسن منها ههههههههههههههههه امزح لم اتزوج بعد فهي امنيتي ما قبل الاخيرة
شكرا تقبل مروري

.. تزوّجها .. فإنّك لن تجدَ أحسن منها ،
يسّر الله لك التحصين.
لو كُنتُ أبحثُ عن أيٍّ لوجدتُه ، ألاّ ترى أنّي لا أزالُ أبحث (هذا عتاب

[** لا أحد **]

السلام عليكم ورحمة الله..
..
الحرف هنا لديه نكهة خاصة.. ومميزة..
..
راقني الشعور بالإعجاب مع كل حرف أقرأه لك..
..
فاقبل تحياتي وسلامي الحار
..
... سلام
..
أشششششششششششت.. الأحوال الجوية



.. عليكم السلام ورحمة الله
طارق النور .. شكرا لوزنك الذي زاد من ثقل حروفي ، ولولاك لخفت ولذَرتها الرياح..
هنيئا لك بالشتاء ، أتمنى لك احوالا (غير جوّية )سعيدة
شكرا لجميل إنصاتك

[** لا أحد **]

جمــال الأسلوب و تفَردهـ
بين بياض الأمنياتـــ و رمــــاد الحياة

تحية تقدير أخي الفاضل






’’ظننتُ أنّي لم ألبث إلّا يوما أو بعض يوم
ولكنّ يبدو أنّي غفوتُ كثيرا تحت النّار

نديّةَ السّطر
مرحبًا وكذا وعشرون أمنِية
كلّها تطلبُ لكِ الخير و الالوان

[** لا أحد **]

أسلوبك شيق
يأخذ مني الكثير من التركيز و الذهول ..

تستطيع تبعا لهذه البراعة النادرة
تحويل أجندة اليوميات / مع إضافات تخيلية لأحداث واقعية /
إلى رواية صفحاتها بعدد أيام السنة أيضا ..

أنت بارع ، أكررها كثيرا
فلتستغل موهبتك
أحيانا ما نتمناه لا نحصل عليه
و لكن الأشياء الباهرة قد تأتي مما نكتشفه بنا بعد حين ..

هي أمنيتي ، و رغم أني متفائلة
إلا أني أعلم أني لن أحصل على أسلوب مماثل ..

مجرد رأي ، طبت نفسا / أريج



ايييه يا بنيّة
كل ذلك جميلٌ وفاتني أوانُه
لَا أتمنّى الآن أكثر من ظلّ مئذنةٍ أتوسّد حصيرتي تحتها ريثما يُنادى عليّ
الحياةُ كلّها خلفي وأمامكم
رغمَ ذلك أشكرك ’’

[ياسين الساهر]

؛



رُغم عُزلة هذا الحرفِ عن مساحات الفرح ، إلا أنّه تمرَّد كثيراً
حتى تجاوز [ سُقوط الملامِح ، ظُلمة الغيهب ، ... ] وعلمنا أن : نبتسم كَ صباح العيد !

.
.

مُذهلة جداً حروفك يَ " لا أحد " ، وأهلاً كثيراً ب آل المحابر المُبهجة ' ;)

[ابوعلاء الطيب]

عـــيدكم مُبارك...
وتقبّل اللّه منّا الصّيام والقيام وصالح الأعمــال...
وكلّ عـــام والجمــيع بخير وصحّة وعـــافية...
((لا تُكثروا -ن- منْ أكل الحلويات لتُحافظوا على رشاقتكم -ن-..))

[ابوعلاء الطيب]

عـــيدكم مُبارك...
وتقبّل اللّه منّا الصّيام والقيام وصالح الأعمــال...
وكلّ عـــام والجمــيع بخير وصحّة وعـــافية...
((لا تُكثروا -ن- منْ أكل الحلويات لتُحافظوا على رشاقتكم -ن-..))

[شاعر_الشوارع]

منذُ مدّة لم يُنادي باسمي أحد ..

يتجاهل الجميعُ طولي،

لذلك فها أنا أتحدى الجميع

أفتح word art

أكتبُ اسمي فيه ، وأطبعه بحجم كبير





ثمّ لا تعجبني حروفه ،
أغيّر اللون وانحناءات الخطوط.. ولا فائدة .

ألوي درجة ميلان الحاء .. ولا فائدة ..
أرفع قامةَ الألف بشموخٍ

ولا فائدة




أزيّف لغة الحروف فيه

fr -en


ولا فائدة ..





أركبُ رغبة النّاس أخيرا ..أتجاهله..











أسحب من دُرج النوايا أجندةً قديمة ،كثيرة الصفحات بعددِ أيّامِ السنة ، الغلاف مزيّن (بالمقروطات) والأرقام ..



العنوان : كتاب الأمنيات

فهرس البداية : مرقّمٌ من واحد إلى ... آخره

واحد : أتمنى أن أكمل بناء البيت


آخره : وأتزوّجها

فهرسُ النهاية : خيبةُ أمل .. بعدد الأمنيات .


أفكّر بتغيير أمنياتي .. في أجندة هذا العام ..









تتبدّى حفيدتي من وراء شيء :



- بابا الحآج موعد النشرة حان!

- آآآي

هناك دائما من يذكّرني بعدد سنوات عمري ..

هم لا يعلمون أنّي وفيّ لموعد النشرة ، دون أن يغلبني الشوق للسياسة ، ولا أهتم لمعظم الوطن ،

كلّ ما في الأمر أنّي معجبٌ بموسيقى (الجينيريك)

عليّ أن أعترف أيضا أنّي معجبٌ لحدّ العشق بفريدة آيت بلقاسم

مذيعة النشرة في قناتنا ، تعرفونها بلا شك ،

أو بشك .. لا يهم ..

المهم أنّي متابع معكم ، منتظر زائري









لم أقطع التيّار عن الجهاز منذ أوّل أمس ، وكذلك أفتح بريد الإيمايل بخاصية متواجدٌ جدا ويقظ ، وكلّ مواقع الدردشة مفتوحة على مصراعيها

وصفحاتي الكثيرة على الفايس بوك لا تزال مصفحّة على الشاشة،

حتى باب الغرفة .. مقلوعٌ بحجّة طلاء البيت ..

الحقيقة لا أنوي أبدا طلاء البيت ، فجدرانه لا تزالُ ملساء ..حسنة الوجه ..

وكلّ حاجتي من كلّ تلك الفوضى أن أحظى بزائرٍ ماهر يكسرُ معي هذا الهدوء ، يُنسيني لِلَحظات أنّي متقاعد أو يسحبني لموضوع ما أو با أو خا .. يُحدث ضجّة تنتشلني من هذا الفراغ أو... يملأه

لا أحد يهتمّ بـ ** لا أحد **

لا أحد يدّق أو يرنّ ، ولا حتى وِيزْ على الماسنجر أو نَكزْ على الفايس بوك

حتى حين أشكّل رقمي أجدُ الخطّ مشغول ..

فأكتشف أنّي حتى أنا مشغول عن نفسي، لا أحدّثها??!!













لقد قرأت عنوانك تحت اسم مهشم رغم أن هندسة الحروف واضحة التشكيل و التنظيم
نعم أخي مع تقدم الأيام بالرجل يفقد بريقه ببطءحتى يأفل في السماء و يهوي بين أنياب اليتيمة تقلبه أينما تشاء و تريه ما يرى سيادته

فتلك السقطة هشمته و تركته في الهوامش يعاني غياب الدقائق فقط هو السكون



أعجبني ما جاد به قلمك هذه المرة و قد قرات فيه الكثير و الكثير و قد وصلتني تلك الفلاشات من حين لحين


تحيتي و مودتي و عيد مبارك