مشاهدة النسخة كاملة : من لديه افكار مبدعة
NAAKAACHE074
2008-08-10, 17:05
هل من نصائح عملية حقيقتا لم استطع التحضير للمسابقة الماجيستر من لديه حيل او افكار يتفضل مشكور
kamel rahma
2008-08-11, 13:19
!
!
!
!
!
!
!
!
!
!
!
!
!
!
!
!
kamel rahma
2008-08-11, 13:26
الحيلة الوحيدة هي :
الجد واإجتهاد والتوكل على الله
إذا أصابك الكسل ردد 10 مرات ما يلي:
لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
سينصرف عنك الكسل إن شاء الله
ولا تنسى الدعاء (لك ولجميع المومنين بالتوفيق )
NAAKAACHE074
2008-08-11, 18:13
مسكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووور الاخ كمال
kamel rahma
2008-08-11, 20:58
ربي يوفق الجميييييييييييع إن شاء الله
guizamor
2008-08-16, 18:38
بسم الله
أخي الكريم إستعن بالله وأكثر من الدعاء في الصلاة وأطلب الدعاء من وجوه الخير وخاصة الوالدين
إبدْء بالمراجعة في ساعات اليوم كله و إختر من الساعات مايناسبك في المراجعة لان كل واحد يرتاح و يقبل في ساعاتمعينة
وعندما تشعر بالملل حاول أن تغير من وضعيتك في الجلوس بالاضافة الى تقسيم الوقت على مدى الشهر ثم على مدى الاسبوعالايام .............
.................................................. ...........................وفقك الله وسدد خطاك
NAAKAACHE074
2008-08-16, 20:17
انا لم اقصد الكسل بل من الذنوب فانا اعد من متصفحي منتديات الجنسية و هذا الامر اقلقني و زاد من معاناتي حتى انني في بعض المرات لو اتيحت لي الفرصة لكنت زاني . ربي يحفضنا منها انشاء الله . ارجوا المساعدة
kamel rahma
2008-08-16, 20:43
الحمد لله الذي خضعت لعظمته رقاب العالمين ، ولانت لجبروته عظمة العاصين ، ولا إله إلا الله الحق المبين ، القوي المتين ، ولي الصالحين ، ولا عدوان إلا على الظالمين ، وسبحان الله الداعي إلى جنة عرضها السموات والأرضين ، المحذر من اتباع الشهوات والشياطين ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، إله الأولين والآخرين ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله كبير المعظمين ، وأول الشافعين ، وأكرم المصطفين ، وسيد البشر أجمعين ، خاتم الأنبياء والمرسلين ، المرسول رحمة للثقلين ، بأعظم كتابين ، من التبديل والتحريف محفوظين ، صلى الله وسلم عليه في العالمين ، وعلى أزواجه أمهات المؤمنين ، وأصحابه السادة المتقين ، والتابعين من المؤمنين ، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين . . وبعد :
شهوات داعية إلى النيران
شهوات مبعدة عن الجنان
شهوات تنزل في الدركات
شهوات تهدم الدرجات
شهوات تزيد في السيئات
شهوات تبيد الحسنات
شهوات تقود إلى العذاب
شهوات تؤدي إلى العقاب
شهوات تسد الأبواب
شهوات تبعد عن رب الأرباب
شهوات توحش القبور
شهوات تضيق الصدور
نعمة الشهوة :
إن الشهوة من نعم الله تعالى على العبد ، والمحظور فيها صرفها في المحرم ، يقول بن تيمية رحمه الله تعالى : " إن الله تعالى خلق فينا الشهوات واللذات لنستعين بها على كمال مصالحنا ، فخلق فينا شهوة الأكل واللذة فيه ، فإن ذلك في نفسه نعمة وبه يحصل بقاء أجسامنا في الدنيا ، وكذلك شهوة النكاح واللذة به هو في نفسه نعمة ، وبه يحصل بقاء النسل ، فإذا استعين بهذه القوى على ما أَمَرَنا ، كان ذلك سعادة لنا في الدنيا والآخرة ، وكنا من الذين أنعم الله عليهم نعمة مطلقة ، وإن استعملنا الشهوات فيما حَظَرَه علينا بأكل الخبائث في نفسها ، أو كسبها كالمظالم ، أو بالإسراف فيها ، أو تعدينا أزواجنا أو ما ملكت أيماننا ، كنا ظالمين معتدين غير شاكرين لنعمته " [ الاستقامة 1/341 ] .
إن الناظر إلى واقعنا الحاضر ، يرى أنواعاً من التعلق بالشهوات والافتتان بها ، فما أكثر المسلمين الذين أشربوا حب الشهوات من النساء والأموال ، والملبوسات والمركوبات ، والمناصب والرياسات ، والولع بالألعاب والملاهي ، قال تعالى : { زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاء وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللّهُ عِندَهُ حُسْنُ الْمَآبِ } [ آل عمران14] .
زُيِّّن للناس حبُّ الشهوات من النساء والبنين , والأموال الكثيرة من الذهب والفضة , والخيل الحسان , والأنعام من الإبل والبقر والغنم , والأرض المتَّخَذة للغراس والزراعة ، حتى انهمك الناس في بحار الشهوات ، وتاهوا في أودية الملذات ، وكل ذلك زهرة الحياة الدنيا وزينتها الفانية ، والله عنده حسن المرجع والثواب , وهو الجنَّة الباقية .
فالمسلك العدل إزاء الشهوات هو المسلك الوسط ، لأننا أمة وسطاً : بين أهل الفجور ، وأصحاب الرهبانية ؛ فأهل الفجور أضاعوا الصلاة ، واتبعوا الشهوات ؛ وأهل الرهبانية ، حرّموا ما أحل الله من الطيبات ، ودين الله يراعي أحوال الناس ، ويدرك ما هم عليه من الغرائز والشهوات ؛ لذا فهو يبيحها ويعترف بها ، لكنه يضبطها ويهذبها .
يقول ابن القيم رحمه الله تعالى : " لما كان العبد لا ينفك عن الهوى ما دام حياً فإن هواه لازم له كان الأمر بخروجه عن الهوى بالكلية كالممتنع ، ولكن المقدور له والمأمور به أن يصرف هواه عن مراتع الهَلَكة ، إلى مواطن الأمن والسلامة ؛ مثاله : أن الله لم يأمره بصرف قلبه عن هوى النساء جملة ؛ بل أمره بصرف ذلك إلى نكاح ما طاب له منهن من واحدة إلى أربع ، ومن الإماء ما شاء ، فانصرف مجرى الهوى من محل إلى محل ، وكانت الريح دبوراً فاستحالت صباً "[ روضة المحبين 11] .
التقدم التقني والدعوة إلى الشهوات :
إن أعداء الدين يحاربون المسلمين بسلاحين :
1- سلاح الشهوات لإفساد سلوكهم .
2- سلاح الشبهات لإفساد عقولهم .
وربما يكون استخدام سلاح أكثر من سلاح آخر في فترة محددة ، أقوى وأكبر
إذا أردت أن تقرأ المزيد أدخل إلى الرابط التالي:
http://www.maghrawi.net/modules.php?name=Splatt_Forums&file=viewtopic&topic=7454&forum=19
أنصحك بالدخول لتتوب خصوصا ونحن على أبواب شهر التوبة
kamel rahma
2008-08-16, 20:46
هذا رابط آخر مفيد
http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?cid=1109471505480&pagename=IslamOnline-Arabic-Eman_Counsel%2FEmanA%2FEmanA
laghouati
2008-08-16, 21:08
شكوت الى وكيع سوء حفظي فارشدني إلى ترك المعاصي
و أنباني بأن العلم نـــــــــــور و نور اللـــه لا يهــدي لعاصـي
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir