younes8509
2011-02-14, 07:29
وجهت وزارة التربية الوطنية تعليمة كتابية لكل مديريات التربية عبر الوطن، تقضي بالتكفل بمشاكل الأساتذة والتلاميذ على حد السواء، مع تكليف الأساتذة بتقديم دروس تحسيسية حول المحافظة على الأملاك العمومية.
وتشير التعليمة الكتابية إلى أنّ مسؤولي قطاع التربية ملزمون بفتح قنوات الإتصال مع التلاميذ في جميع الأطوار، لا سيما الأقسام النهائية، وتحديد مطالبهم بصفة دقيقة، من أجل الإستجابة إليها في حدود المعقول، كما أمرت وزارة التربية الوطنية من خلال هذه المراسلة، بضرورة دفع المستحقات المالية العالقة التي تخص الأساتذة والمعلمين، مع إعطاء أهمية قصوى للملف. وأوضحت التعليمة التي اطلعت عليها ''النهار''؛ أن كل المؤسسات التربوية ملزمة بتقديم درس حول المحافظة على الأملاك العمومية والخاصة في المراحل التعليمية الثلاث، مع إعطاء التعليمات والتوجيهات التربوية الهامّة إلى كل مديري المؤسسات التعليمية، لتقديم هذا الدرس الهام، مساهمة منه في تحسيس التلاميذ بأهمية المحافظة على أملاك الدولة، إضافة إلى رفع الحس المدني لدى التلاميذ وترقيته في مجال المحافظة على الممتلكات العمومية، وجاء قرار تقديم الدرس من أجل تجنيب التلاميذ كل أشكال العنف والأعمال التخريبية واستغلالهم في إشعال فتيل النار في الجزائر، موضحا أنّ ظاهرة العنف من أخطر الظواهر الإجتماعية المهددة لاستقرار الأمم والمجتمعات الإنسانية، لما لها من آثار آنية وانعكاسات مستقبلية. وحسب نفس المصدر؛ فإن أساتذة مادة التاريخ والجغرافيا والأدب العربي ملزمون بتقديم هذا الدرس اليوم، وفق تناول ملائم للمستوى التعليمي والإدراكي والعقلي للتلاميذ في كل المراحل التعليمية، بحيث تكون البطاقة البيداغوجية المرافقة للمنشور، سندا للمعلمين والأساتذة، وسيطر ح الأساتذة إشكالية ظاهرة العنف التي أضحت تهدّد المجتمعات الإنسانية، من خلال التعريف بها وطرح الوسائل التي يجب من خلالها محاربة هذه الظاهرة.
وتشير التعليمة الكتابية إلى أنّ مسؤولي قطاع التربية ملزمون بفتح قنوات الإتصال مع التلاميذ في جميع الأطوار، لا سيما الأقسام النهائية، وتحديد مطالبهم بصفة دقيقة، من أجل الإستجابة إليها في حدود المعقول، كما أمرت وزارة التربية الوطنية من خلال هذه المراسلة، بضرورة دفع المستحقات المالية العالقة التي تخص الأساتذة والمعلمين، مع إعطاء أهمية قصوى للملف. وأوضحت التعليمة التي اطلعت عليها ''النهار''؛ أن كل المؤسسات التربوية ملزمة بتقديم درس حول المحافظة على الأملاك العمومية والخاصة في المراحل التعليمية الثلاث، مع إعطاء التعليمات والتوجيهات التربوية الهامّة إلى كل مديري المؤسسات التعليمية، لتقديم هذا الدرس الهام، مساهمة منه في تحسيس التلاميذ بأهمية المحافظة على أملاك الدولة، إضافة إلى رفع الحس المدني لدى التلاميذ وترقيته في مجال المحافظة على الممتلكات العمومية، وجاء قرار تقديم الدرس من أجل تجنيب التلاميذ كل أشكال العنف والأعمال التخريبية واستغلالهم في إشعال فتيل النار في الجزائر، موضحا أنّ ظاهرة العنف من أخطر الظواهر الإجتماعية المهددة لاستقرار الأمم والمجتمعات الإنسانية، لما لها من آثار آنية وانعكاسات مستقبلية. وحسب نفس المصدر؛ فإن أساتذة مادة التاريخ والجغرافيا والأدب العربي ملزمون بتقديم هذا الدرس اليوم، وفق تناول ملائم للمستوى التعليمي والإدراكي والعقلي للتلاميذ في كل المراحل التعليمية، بحيث تكون البطاقة البيداغوجية المرافقة للمنشور، سندا للمعلمين والأساتذة، وسيطر ح الأساتذة إشكالية ظاهرة العنف التي أضحت تهدّد المجتمعات الإنسانية، من خلال التعريف بها وطرح الوسائل التي يجب من خلالها محاربة هذه الظاهرة.