الأستـ كريم ــاذ
2011-02-13, 13:20
بسم الله الرحمن الرحيم،
وبه أستعين..
والحمد لله كلما وقب ليل وغسق، وكلما لاح نجم وخفق، وصلى الله على خير من خلق: محمد، وآله وصحبه ومن سبق؛ ثم أما بعد:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وددت الإشارة إلى أمرين لا مناص من ذكرهما:
فأولهما: شكر وعرفان، بحيث أن الشكر ترجمان النية ولسان الطوية، والعرفان شاهد الإخلاص، وعنوان الاختصاص؛ وإن شكري وعرفاني إلى المشرفين على الأقسام الأدبية، في منتديات الجلفة التعليمية، وبالخصوص إلى أستاذتنا المشرفة "صفـوة النفـس"، وإلى ناقدتنا المحترمة "ساجدة الروح"، وإلى حبيبنا وأخينا "فريدرامي"، وإلى ابنتنا الأديبة مستقبلا أريج الغار، لأن أربعتهم شملوني بحسن التوجيه، وبضرورة التنبيه، فكانوا كمن أجاءهم المخاض، ثم أنا الذي ولد، فأشكرهم جزيلا، شكر الأسير لمن أطلقه، وشكر المملوك لمن أعتقه، ومثلي من يعرف قدر الإحسان إذا عم، ويُعلي مكان المعروف إذا شمل، ويتمثل في رأيه بقوله:
"سيكفي الكريمَ إخاءُ الكريمِ***ويقنع بالودّ من توالى"
وثانيهما، لدي اقتراح، فهناك مشاركات كثيرة لوحظت دون أن نرى فيها بصمات للملاحظين، وكلمات للناقدين، وآراء للمقترحين.
أما رأيي، "لو كان يُطاع لقصير أمر"، لنُعلي هذه الجملة، ولتكن حكمة هذا المنتدى: "لا مشاركة دون ردّ، ولا مقالة دون نقد".
حسبي أني أخلصت النية، وبذلت من الجهد الغاية، والله من وراء القصد، وهو الهادي إلى الرشد، وآخر دعواي أنِ الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على النبي الصادق الأمين.
وبه أستعين..
والحمد لله كلما وقب ليل وغسق، وكلما لاح نجم وخفق، وصلى الله على خير من خلق: محمد، وآله وصحبه ومن سبق؛ ثم أما بعد:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وددت الإشارة إلى أمرين لا مناص من ذكرهما:
فأولهما: شكر وعرفان، بحيث أن الشكر ترجمان النية ولسان الطوية، والعرفان شاهد الإخلاص، وعنوان الاختصاص؛ وإن شكري وعرفاني إلى المشرفين على الأقسام الأدبية، في منتديات الجلفة التعليمية، وبالخصوص إلى أستاذتنا المشرفة "صفـوة النفـس"، وإلى ناقدتنا المحترمة "ساجدة الروح"، وإلى حبيبنا وأخينا "فريدرامي"، وإلى ابنتنا الأديبة مستقبلا أريج الغار، لأن أربعتهم شملوني بحسن التوجيه، وبضرورة التنبيه، فكانوا كمن أجاءهم المخاض، ثم أنا الذي ولد، فأشكرهم جزيلا، شكر الأسير لمن أطلقه، وشكر المملوك لمن أعتقه، ومثلي من يعرف قدر الإحسان إذا عم، ويُعلي مكان المعروف إذا شمل، ويتمثل في رأيه بقوله:
"سيكفي الكريمَ إخاءُ الكريمِ***ويقنع بالودّ من توالى"
وثانيهما، لدي اقتراح، فهناك مشاركات كثيرة لوحظت دون أن نرى فيها بصمات للملاحظين، وكلمات للناقدين، وآراء للمقترحين.
أما رأيي، "لو كان يُطاع لقصير أمر"، لنُعلي هذه الجملة، ولتكن حكمة هذا المنتدى: "لا مشاركة دون ردّ، ولا مقالة دون نقد".
حسبي أني أخلصت النية، وبذلت من الجهد الغاية، والله من وراء القصد، وهو الهادي إلى الرشد، وآخر دعواي أنِ الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على النبي الصادق الأمين.