المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ارجوكم ساعدوني


samah94
2011-02-12, 12:36
لقد طلبت منا الاستاذة بحث حوار حول افة ما او شيئ اخر

أسماء 1996
2011-02-12, 12:53
تفضلي هادو المعلومات ومبعد نتي ديريها على شكل حوار اوكي

أسماء 1996
2011-02-12, 12:56
يسبب التدخين الكثير من الأمراض القاتلة مثل سرطان وثقب الرئه والقلب وغيرها
ولسنا بحاجة الى الاسراف في الحديث عن هذه الأمراض التي نعرفها ونسمع عنها
انها تأتي بسبب النيكوتين والقطران الموجدين في السيجارة
وكي تعرف مدى ضرر هذه العناصر لاحظ أصابع مدخن قبل غسلها من اثار النيكوتبن عليها
ولك أن تتخيل أن ماكرهت أن تراه على يديه هو متغللفي قلبه وصدره
وكي تصدق أثر حاول أن ترى مدخنا يجري 100متر فقط ثم لاحظ مدى التعب الذي يشعر به
وسل نفسك كيف لا يتسنى لشاب مثله الجري لهذه المسافة القصيرة




سيجارة
تتكون من :
1- النيكوتين : مادة سامة جدا وتعتبر من أقوى السموم الموجودة .
2- القطران : هو مادة صمغية سوداء تستخدم أساساً في صناعة مواد الطلاء .
3- أول اكسيد الكربون : ويتألف من الغازات السامة .

أضرار التدخين :
1- ازدياد ضربات القلب وانقباض الشرايين بما فيها شرايين القلب .
2- زيادة التصاق الصفائح المسئولة عن الجلطات .
3- الانفسيماء : وهو مرض يهدم تركيب الرئة .
4- السرطان : وهو مرض خبيث ينتج عن نمو الخلايا وبشكل خارج عن تحكم الجسم .
5- يؤثر على التفكير والتذكر ويقلل النشاط .
6- الصداع والدوار وضمور الاعصاب .
7- يغلب على المدخن المزاج العصبي والقلق والشرود .
8- الإصابة بأوهام ووساوس وخواطر مقلقة .
9- معدل الوفيات يرتفع بارتفاع عدد السجائر التي يدخنها المرء يومياً .
10- أن خمسين مليون يوم عمل تضيع في كل عام نتيجة لتغيب العمال بسبب الأمراض الناتجة عن التدخين .
11- سيجارة واحدة كفاية لقتل انسان لو أعطيت له بواسطة إبرة في الوريد .
12- تدخين سيجارة واحدة تقصم من عمر المدخن خمس دقائق ونصف وهو نفس الوقت الذي يقضيه المدخن عادة في تدخينها .

أسباب الوقوع في الدخين :
1- تقليد الأباء وجليس السوء .
2- ضعف رقابة الأسرة وتفككها .
3- الضغوط النفسية المختلفة .
4- سهولة الحصول على السيجارة إلى جانب سهولة حماها وإخفائها .
5- عدم المبالاة بعواقب التدخين



بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي هدانا لهذا الدين القويم
وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله رب العالمين
وصلاة وسلاما على خير المرسلين
نبينا محمد الهادي الأمين
وعلى آله و صحبه أجمعين
وأما بعد .....
كل البهائم والطيور تباعدت
لم تستطع الأكل من أشجاره
وكذا الحمام إذا رآه بقربه
ترك المكان وحاد عن أوكاره
والنحل لم تأكله حال سلوكها
أبداً لم تقرب على أزهاره
فهل هذه المخلوقات أعقل من الإنسان؟!!!!
أقدم الظواهر في العالم ، وقد انتشر وتزايد بشكل كبير في عصرنا الحالي
لا سيما بين الفتيان و الفتيات في سن المراهقة ، وذلك لقلة رقابة الأهل لأبنائهم ، وقد يكون السبب أن الأب أو الأم أو المعلم من المدخنين ، فيبدأ المراهق بالمحاكاة في هذه الظاهرة الخاطئة ، مع أن الوالدين والمعلم هما القدوة لأجيال المستقبل إذا كانوا يدخنون أين القدوة في ذلك ؟!
وهذه بعض الكلمات التي أريد أن أهديها لشباب هذه الأمة عسى الله أن ينفعنا وينفعهم بها :
أولا: أضرار التدخين
التدخين خراب للبيوت وتشتيت للأسرة فالأب المدخن قد يقصر في حق زوجته وأبنائه ، ولا يقل عن ذلك خطورة تدخين الأم خصوصاً وهي حامل .
كما قال تعالى : ( ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة ) (سورة البقرة 195 ) فقد أثبتت دراسات عديدة أن أطفال الأمهات المدخنات يستهلكون النيكوتين من خلال لبن الثدي وينتج عن ذلك البكاء أكثر من غيرهم
وكما لوحظ نقص معدل إنتاج اللبن عند الأمهات المدخنات وقد يسبب للطفل بعض الأمراض ومنها ( الغثيان – المغص – الحساسية – الموت المفاجئ )
ويسبب عدة أضرار منها :
1- يضر الأسنان ويعرضها للاصفرار
2- يضر اللثة
3- يسبب مرض السل
4- يسبب قلة الشهية
5- يسبب سرطان الرئة
6- يسبب اصفرار الوجه
7- يسبب ضعف الذاكرة
وكما أنه يعود بالضرر المالي وخصوصاً لصاحب الدخل المحدود أو الأسر الفقيرة فيلجأ المراهقون لأساليب خاطئة لجلب المال كالسرقة والتحايل
ثانيا : أسباب التدخين
السبب الرئيسي هو وجود من يقتدي الناس بهم يدخنون
كالأب المدخن والأم المدخنة والمعلم المدخن وغيرهم
ولا ننسى أثر أصدقاء السوء على الفتيان والفتيات في سن المراهقة حيث يغرون أبنائنا وشباب أمتنا بكلام واهي وغير صحيح لكي يدخنوا
قال أحدهم :
فلا تصحب أخا الجهل
وإيــــاك وإيــــاه
فكم من جــاهـل أردى
حليما حين أخـــاه
يـقــاس المرء بالمرء
إذا ما المرء ماشاه
وللشيء على الشيء
مقاييس وأشــــبــــاه
وللقلب على القلب
دليل حــيــن يـلــقــاه

ثالثا : طرق الإقلاع عن التدخين
أول طريقة هي اللجوء إلى العلي القدير جل جلاله
ومن ثم الأخذ بالأسباب ومجاهدة النفس على ترك آفة التدخين
ومن الأوقات التي تساعد على ترك الدخان هو شهر رمضان المبارك
وتكون طريقة ترك الدخان فيه كالتالي :
يكون المدخن صائم في النهار فلا يستطيع أن يدخن
وبعد الإفطار يبدأ بأكل كل مـا طاب له وأن ينسى تماماً تدخين سيجارة بعد الإفطار إلى أن ينام
وهكذا يوم بعد يوم حتى يستطيع بعون من الله جل جلاله ترك التدخين
_______________________
وفي ختام هذا المقال أتمنى من كل من قرأ أن ينفعه الله بما في هذا المقال وأن يمن عليه ( إذا كان مدخن ) بترك الدخان

بارك الله في كل من قرأ ونفعه بما قرأ
وأسأل الله أن يكون مقالي هذا الذي كتبته حجة لي يوم القيامة لا علي
وأن ينفع كل من يدخن ويهديه الله بهذا المقال إلى طريق الح

samah94
2011-02-13, 09:37
شكرا جزيلا اختي اسماء الله يجزيك كل الخير ان شاء الله و يحفضك

عاشقة الوطن و الحرية
2011-02-13, 21:14
المخدرات آفة العصرhttp://www.aljazeera.net/mritems/images/2001/1/30/image_design4433_4.jpgكمية من الهيرون المصادريعاني من الإدمان على المخدرات أكثر من 180 مليون شخص، ويتعاطى القات (http://www.aljazeera.net/in-depth/drugs/2001/4/4-13-1.htm) حوالي 40 مليونا يتركز معظمهم في اليمن والصومال وإريتريا وإثيوبيا وكينيا. ولا تقف أزمة المخدرات عند آثارها المباشرة على المدمنين وأسرهم، وإنما تمتد تداعياتها إلى المجتمعات والدول، فهي تكلف الحكومات أكثر من 120 مليار دولار، وترتبط بها جرائم كثيرة وجزء من حوادث المرور، كما تلحق أضرارا بالغة باقتصاديات العديد من الدول مثل تخفيض الإنتاج وهدر أوقات العمل، وخسارة في القوى العاملة سببها المدمنون أنفسهم والمشتغلون بتجارة المخدرات وإنتاجها، وضحايا لا علاقة لهم مباشرة بالمخدرات، وانحسار الرقعة الزراعية المخصصة للغذاء وتراجع التنمية وتحقيق الاحتياجات الأساسية.
يقسم د. مصطفى سويف الخسائر الاقتصادية الناشئة عن المخدرات إلى خسائر ظاهرة وأخرى مستترة وثالثة خسائر بشرية. ويأتي في الإنفاق الظاهر مكافحة العرض وخفض الطلب، مثل الإدارة العامة للمكافحة والمباحث العامة والجمارك والسجون والبوليس الجنائي الدولي وسلاح الحدود وخفر السواحل والقضاء والطب الشرعي وبرامج التوعية والتشخيص والعلاج وإعادة التأهيل والاستيعاب.
ويأتي في الإنفاق المستتر (الاستنزاف) التهريب والاتجار والزراعة والتصنيع والعمل وتناقص الإنتاج واضطراب العمل وعلاقاته والحوادث. كما يأتي في الخسائر البشرية العاملون في المخدرات والمدمنون والمتعاطون والضحايا الأبرياء.
وهذه كلها خسائر يصعب تقديرها أو حصرها بدقة، ولكن يمكن القول إنها متوالية من الخسائر والنزف ترهق المجتمعات والدول وتدمر الأفراد والأسر.
وتظهر تقارير الأمم المتحدة والجهات الرسمية أن انتشار المخدرات وإنتاجها (http://www.aljazeera.net/in-depth/drugs/2001/4/4-12-1.htm) يغطي العالم كله فقد سجل انتشاره في 170 بلدا وإقليما: الكوكايين في القارة الأميركية، والحشيش والأفيون والمنشطات في آسيا وأوروبا، ويزرع الحشيش وينتج في أفغانستان وباكستان وميانمار، وبكميات أقل بكثير في مصر والمغرب وتركيا، ويزرع الكوكايين وينتج في أميركا اللاتينية وبخاصة في كولومبيا. وتقدر المضبوطات من المخدرات بـ 20 - 30% من الكميات التي توزع في الأسواق، وهذا مؤشر على مدى نجاح جهود مكافحة المخدرات.
وتتداخل المخدرات (http://www.aljazeera.net/in-depth/drugs/2001/4/4-12-2.htm) مع جرائم أخرى كالعصابات المنظمة التي يمتد عملها إلى الدعارة والسرقة والسطو والخطف وغسل الأموال، والمشاركة في الأنشطة الاقتصادية المشروعة، فيتسلل تجار المخدرات إلى المؤسسات الاقتصادية والسياسية ومواقع السلطة والنفوذ والتأثير على الانتخابات، واستفادت تجارة المخدرات من الشبكة الدولية للاتصالات "الإنترنت".
ما هي المخدرات؟ وما هو الاعتماد (الإدمان)؟
تستخدم منظمة الصحة تعبير المواد النفسية بدلا من المخدرات لأن الأخير يشمل مواد واستخدامات علمية أو أخرى عادية غير محظورة أو خطرة. ولكننا نستخدم في هذا الملف تعبير "المخدرات" ونعني به المواد التي تحدث الاعتماد (الإدمان) والمحرم استخدامها إلا لأغراض طبية أو علمية، أو إساءة استخدام المواد والعقاقير المتاحة للحصول على التأثيرات النفسية. وبعض المخدرات مواد طبيعية وبعضها مصنعة، وتشمل المهدئات والمنشطات والمهلوسات أو المستخرجة من نباتات طبيعية كالحشيش والأفيون والهيروين والماريغوانا والكوكايين أو المواد التي تستنشق مثل الأسيتون والجازولين.
والاعتماد (الإدمان) هو التعاطي المتكرر للمواد المؤثرة بحيث يؤدي إلى حالة نفسية وأحيانا عضوية، وتسيطر على المتعاطي رغبة قهرية ترغمه على محاولة الحصول على المادة النفسية المطلوبة بأي ثمن، ويطلق على هذه الحالة "الاعتماد" لتمييزها عن الإدمان المطلق الذي يشمل الوقوع تحت تأثير مواد أخرى لا تصنف في المخدرات المحظورة أو الخطرة مثل الكحول وهنالك مواد أخرى تمنعها بعض الدول ولا تمنعها دول أخرى مثل القات، ومواد عادية غير خطرة لكنها تسبب الإدمان مثل التبغ ثم بدرجة أقل القهوة والشاي. وهكذا فإنه لأغراض تطبيقية سنستخدم مصطلحي المخدرات والإدمان ونقصد بهما المواد النفسية والاعتماد حسب مفاهيم ومصطلحات (http://www.aljazeera.net/in-depth/drugs/2001/4/4-14-3.htm) منظمة الصحة العالمية.
وتتفاوت المخدرات في مستوى تأثيرها وخطورتها وفي طريقة تعاطيها، وتصنف (http://www.aljazeera.net/in-depth/drugs/2001/4/4-14-4.htm) حسب تأثيرها(مسكرات ومهدئات ومنشطات ومهلوسات ومسببات للنشوة) أوحسب طريقة انتاجها (طبيعية أو مصنعة) وبعضها يسبب اعتمادا نفسيا وعضويا مثل الأفيون والمورفين والكوكايين والهيروين وبعضها يسبب اعتمادا نفسيا فقط مثل الحشيش. ويجري تعاطيها بطرق (http://www.aljazeera.net/in-depth/drugs/2001/4/4-14-2.htm) مختلقة كالتدخين والحقن والشم أوالبلع للحبوب والمواد المصنعة وتقترن بها عادات وتقاليد جماعية في جلسات وحفلات أو في المناسبات مما يجعلها أكثر رسوخا وقبولا.
وتؤثر المخدرات (http://www.aljazeera.net/in-depth/drugs/2001/4/4-14-6.htm) على متعاطيها على نحو خطير في بدنه ونفسه وعقله وسلوكه وعلاقته بالبيئة المحيطة به. وتختلف هذه الآثار من مادة إلى أخرى وتتفاوت في درجات خطورتها، ولكن يمكن إجمالها في الخمول والكسل وفقدان المسؤولية والتهور واضطراب الإدراك والتسبب في حوادث مرورية وإصابات عمل، وتجعل المدمن قابلا للأمراض النفسية والبدنية والعقلية وقد يصاب بفقدان المناعة "الإيدز" إذا استخدم حقنا ملوثة أو مستعملة والشعور بالقلق وانفصام الشخصية، إذ تؤدي بعض المخدرات مثل الميث أو الكراك إلى تغييرات حادة في المخ. كما تؤدي المخدرات إلى متوالية من الكوارث على مستوى الفرد مثل تفكك الأسر وانهيار العلاقات الأسرية والاجتماعية والعجز عن توفير المتطلبات الأساسية للفرد والأسرة، ويقع المدمن غالبا تحت تأثير الطلب على المخدرات في جرائم السرقة والترويج والسطو والقتل والقمار والديون، فهي ظاهرة ذات أبعاد تربوية واجتماعية وثقافية ونفسية (http://www.aljazeera.net/in-depth/drugs/2001/4/4-14-5.htm) ومجتمعية ودولية.
العلاج والمكافحة
لقد أثبتت التجربة العملية أن المعالجة الأمنية وحدها لقضية المخدرات غير مجدية، ذلك أن تاريخ المخدرات (http://www.aljazeera.net/in-depth/drugs/2001/4/4-9-1.htm) يوضح أن تعاطيها هو تجربة بشرية قديمة ويرتبط في كثير من الأحيان بثقافة الناس والمجتمعات والعادات والتقاليد. وكما أن تعاطي المخدرات وإنتاجها وتسويقها منظومة أو شبكة من العلاقات والظروف والعرض والطلب فإن علاج المشكلة يجب أن يتم بطريقة شبكية تستهدف المجتمعات والتجارة والعرض والطلب، فيبدأ العلاج (http://www.aljazeera.net/in-depth/drugs/2001/4/4-17-1.htm) بتخفيف الطلب على المخدرات بالتوعية ومعالجة أسباب الإدمان الاقتصادية والاجتماعية، ففي بعض المناطق والأقاليم تعتمد حياة الناس على المخدرات ويستحيل القضاء على إنتاجها إلا بإقامة مشاريع تنموية واقتصادية بديلة.
ومما يستدرج الشباب إلى الإدمان التفكك الأسري وفشل التعليم والفقر والبطالة والبيئة المحيطة من الأصدقاء والحي والمدارس والجامعات، ويستخدم مروجو المخدرات غطاء اقتصاديا شرعيا وأنشطة اجتماعية وسياسية تحميهم من الملاحقة، فيحتاج العلاج إلى إدارة وإرادة سياسية وأمنية واعية للأبعاد المتعددة للمشكلة وقادرة على حماية المجتمع من تسلل عصابات المخدرات إلى مراكز النفوذ والتأثير والحيلولة بينها وبين محاولاتها لغسل أموال المخدرات.
ومازالت مؤسسات علاج المدمنين في الدول العربية والإسلامية قاصرة عن تلبية احتياجات جميع المرضى كما يعتور عملها كثير من العقبات والمشكلات، فهي مازالت ينظر إليها على أنها جزء من مصحات الأمراض العقلية. ويحتاج العلاج إلى فترة زمنية طويلة وتكاليف باهظة لا يقدر عليها معظم الناس ولا توفرها معظم الحكومات.

منقولة هذه بعض المساعدة