م.عبد الوهاب
2011-02-12, 10:16
الكل أدلى بدلوه فمن المستفيد يا ترى ؟
و الكل قال قولته فمن الراد عليه ؟
فليعلم من لا يعلم انه هكذا الجزائر بشعبها من شرقها الى غربها و من شمالها الى جنوبها ، و من لم يستوعب الدرس فليضرب إطلالة على ما خلفته الصفحات ليعرف حقيقة ما خلفته الأيام في الجزائر و الحديث قياس و اجتهاد يا أولي الأبصار .
هل يستطيع مدير واحد ان يرد على عشرات الأسئلة كما يستطيع رئيس واحد تلبية طلبات الملايين ، نفس الشيء فهل تجدون له مكتسبا !!!
ف//ي : رأي هو قولي أعلاه ، فمن فهمه فذاك مبتغاه و من تعداه سيكون كمن أصبحوا يُسَمُّون السكير و المزطول و هو يسرق فيموت فيصبح شهيدا لأجل حرية زائلة لا تتعدى الستون سنة من حياته و أهمل الباقية التي لا تبلى ولا تفنى ولا حول ولا قوة الا بالله
هل سيقول لضمان بقاء اولادي
و الله قال بانهم يومئذ سيفرون منه كلهم سيفرون منك يا غبي
بالله عليكم ، عن أي حرية تاجرت تلك الشعوب (مصر و تونس )
فتونس لا إسلاميون و لا نهضة و مصر لا إسلام و لا إخوان مسلمين و أضحكي يا تلأبيب على غباء العرب ، سيعودون كلهم الا من رحم ربي علمانيين يقدّسون الحياة و المادة و لا يعطون معنى لما بعد الموت او كأنهم لن يموتوا و سيعمرون دهوراً
فما الفائدة من هذه الثورات يا تررررررى ؟
ما الفائدة ، إن لم تنزع تلك اللهجة النسائية من برلمان تونس ؟
و ما الفائدة إن لم يحطم جدار الذل بين غزة و مصر
و ما الفائدة من هذه التي يتحدثون عليها في الجزائر ؟
في تلك السنوات التي كانت الجزائر ستنفجر كالقنبلة الذرية و في تلك الأحوال قال سعيد سعدي النذل الجبان قال لعباسي مدني و هما على طاولة مستديرة يتحدثان و بينهما صحفي إن كنتم تذكرون
قال له سعيد سعدي إنكم لن تبلغوا الحكم و لن تقعدوا على الكرسي و كان يعني ذلك جيدا ، فعلى اي شيء يبحث هذا الكلب المسعور سعيد سعدي ؟ هل كونه لم ينل ما نالته الكلاب المسعورة المقربة منه .
عن اي شيء يبحث و يريد من خلال هذه الثورة و لصالح من ؟
لصالح المسلمين و العرب أم لصالح فرنسا و أمريكا ؟
يا لمسكنتكم و غبائكم المستميت يا مصريين و تونسيين و كل من بدل الشر بشر آخر ، فكان الأولى لكم ان تبدلوا الشر بالخير و الكفر بالإيمان و العلمانية بالإسلام ؟ !!
يا لغبائكم يا لغبائكم فأصبحتم في الساحات ترقصون و تغنون ، و رأينا بأم أعيننا رجال ملتحون و لشواربهم يقصون و لعبائاتهم مقصرين يغنون مع نساء عراة يتمايلون تحت تسميات الحرية و الانتفاضة يا مصر يا أم الدنيا فأي إخوان مسلمين فيك أصبحوا يتحدثون و الله إنها مهزلة ؟
على الأقل الشعب الجزائري أدلى بصوته و قال لا للكفر و كانت نسبة 98 بالمائة كلها لله و رسوله ، فماذا عنكم يا تونسيين فأين هي أصواتكم و ماذا عنكم يا مصريين فأين هي أصواتكم.
و ماذا عنكم يا عرب فهل انعكست الاية فأصبحت لا تثورون إلا لاجل بطونكم ، فأين نخوة الاسلام و الرجولة و الشجاعة و الايمان ، أين ذهب كل هذا الكم الذي كان في أجدادكم و كانوا لا يثورون إلا لاجل إعلاء كلمة الله فأصبحتم انتم الاحفاد لا تثورون إلا لاجل بطونكم ، إن أمركم يتقزز منه الصالحين و ليتهم كانوا ليروا أعمالكم التي تعملون ليتبرؤوا منكم في يوم لا ريب فيه هو آتي على أعناقكم و ما أصبحتم به تطالبون .
لست مع احد ، فأنا مع الله و رسوله و لن أطالب بشيء فاني و الله كاتبه ، و لن استغل فرصة الاغبياء لأعتلي المراتب ؟ و لن أردد كلمات الكفار على لساني ، و لن اغتنم الفرص لأسرق المكاسب فأسميها حقّي ، فهكذا ولدت و هكذا أموت لألتحق بركب أجدادي .
ما شفنا حدا يموت من الجوع و ربي كاتب لو رزقه كالطير في السما إلا الذي تعجل الفانية و ضرب عرض الحائط الباقية .
لن و لن و لن تموت نفسا حتّى تستوفيا ما كتب الله لهاااااااااااااااااااااااا .
سلاااااااااااااااام
و الكل قال قولته فمن الراد عليه ؟
فليعلم من لا يعلم انه هكذا الجزائر بشعبها من شرقها الى غربها و من شمالها الى جنوبها ، و من لم يستوعب الدرس فليضرب إطلالة على ما خلفته الصفحات ليعرف حقيقة ما خلفته الأيام في الجزائر و الحديث قياس و اجتهاد يا أولي الأبصار .
هل يستطيع مدير واحد ان يرد على عشرات الأسئلة كما يستطيع رئيس واحد تلبية طلبات الملايين ، نفس الشيء فهل تجدون له مكتسبا !!!
ف//ي : رأي هو قولي أعلاه ، فمن فهمه فذاك مبتغاه و من تعداه سيكون كمن أصبحوا يُسَمُّون السكير و المزطول و هو يسرق فيموت فيصبح شهيدا لأجل حرية زائلة لا تتعدى الستون سنة من حياته و أهمل الباقية التي لا تبلى ولا تفنى ولا حول ولا قوة الا بالله
هل سيقول لضمان بقاء اولادي
و الله قال بانهم يومئذ سيفرون منه كلهم سيفرون منك يا غبي
بالله عليكم ، عن أي حرية تاجرت تلك الشعوب (مصر و تونس )
فتونس لا إسلاميون و لا نهضة و مصر لا إسلام و لا إخوان مسلمين و أضحكي يا تلأبيب على غباء العرب ، سيعودون كلهم الا من رحم ربي علمانيين يقدّسون الحياة و المادة و لا يعطون معنى لما بعد الموت او كأنهم لن يموتوا و سيعمرون دهوراً
فما الفائدة من هذه الثورات يا تررررررى ؟
ما الفائدة ، إن لم تنزع تلك اللهجة النسائية من برلمان تونس ؟
و ما الفائدة إن لم يحطم جدار الذل بين غزة و مصر
و ما الفائدة من هذه التي يتحدثون عليها في الجزائر ؟
في تلك السنوات التي كانت الجزائر ستنفجر كالقنبلة الذرية و في تلك الأحوال قال سعيد سعدي النذل الجبان قال لعباسي مدني و هما على طاولة مستديرة يتحدثان و بينهما صحفي إن كنتم تذكرون
قال له سعيد سعدي إنكم لن تبلغوا الحكم و لن تقعدوا على الكرسي و كان يعني ذلك جيدا ، فعلى اي شيء يبحث هذا الكلب المسعور سعيد سعدي ؟ هل كونه لم ينل ما نالته الكلاب المسعورة المقربة منه .
عن اي شيء يبحث و يريد من خلال هذه الثورة و لصالح من ؟
لصالح المسلمين و العرب أم لصالح فرنسا و أمريكا ؟
يا لمسكنتكم و غبائكم المستميت يا مصريين و تونسيين و كل من بدل الشر بشر آخر ، فكان الأولى لكم ان تبدلوا الشر بالخير و الكفر بالإيمان و العلمانية بالإسلام ؟ !!
يا لغبائكم يا لغبائكم فأصبحتم في الساحات ترقصون و تغنون ، و رأينا بأم أعيننا رجال ملتحون و لشواربهم يقصون و لعبائاتهم مقصرين يغنون مع نساء عراة يتمايلون تحت تسميات الحرية و الانتفاضة يا مصر يا أم الدنيا فأي إخوان مسلمين فيك أصبحوا يتحدثون و الله إنها مهزلة ؟
على الأقل الشعب الجزائري أدلى بصوته و قال لا للكفر و كانت نسبة 98 بالمائة كلها لله و رسوله ، فماذا عنكم يا تونسيين فأين هي أصواتكم و ماذا عنكم يا مصريين فأين هي أصواتكم.
و ماذا عنكم يا عرب فهل انعكست الاية فأصبحت لا تثورون إلا لاجل بطونكم ، فأين نخوة الاسلام و الرجولة و الشجاعة و الايمان ، أين ذهب كل هذا الكم الذي كان في أجدادكم و كانوا لا يثورون إلا لاجل إعلاء كلمة الله فأصبحتم انتم الاحفاد لا تثورون إلا لاجل بطونكم ، إن أمركم يتقزز منه الصالحين و ليتهم كانوا ليروا أعمالكم التي تعملون ليتبرؤوا منكم في يوم لا ريب فيه هو آتي على أعناقكم و ما أصبحتم به تطالبون .
لست مع احد ، فأنا مع الله و رسوله و لن أطالب بشيء فاني و الله كاتبه ، و لن استغل فرصة الاغبياء لأعتلي المراتب ؟ و لن أردد كلمات الكفار على لساني ، و لن اغتنم الفرص لأسرق المكاسب فأسميها حقّي ، فهكذا ولدت و هكذا أموت لألتحق بركب أجدادي .
ما شفنا حدا يموت من الجوع و ربي كاتب لو رزقه كالطير في السما إلا الذي تعجل الفانية و ضرب عرض الحائط الباقية .
لن و لن و لن تموت نفسا حتّى تستوفيا ما كتب الله لهاااااااااااااااااااااااا .
سلاااااااااااااااام