omo mazen
2011-02-12, 02:49
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صورة معبرة -
فكانت وردة كالدهان! .
http://www.alseraj.net/pics/dedstar.JPG
فهذه نجمة في حال الموت والأفول ، لتتحول الى غازات كما نراها ملونة في هذه الصورة.
والغريب ان هذا المنظر يذكرنا بالوردة في ميسمها وأوراقها ، ولكنه في الوقت نفسه يذكرنا بقوله تعالى . { فإذا انشقت السماء فكانت وردة كالدهان
************************************************** *********************
صورة مذهلة - فما قيمة المخلوق الصغير ؟
http://www.alseraj.net/pics/stars.jpg
كم من المذهل حقا سعة هذا الكون المترامي الاطراف ؟!.. الذي قال عنه القرآن الكريم { وإنا لموسعون)
إن الذي يتفكر في عظمة هذا الوجود ، يرى نفسه شيئا حقيرا ضائعا في هذا الوجود اللامحدود .. والذي يكسبه التميز هو عبوديته لرب العالمين فماهو ياترى حجم الإنسان في هذا الكون الواسع؟؟؟؟
ومع ذلك هذا الإنسان الذي هو مهين ولايكاد يبين ...هو وحده من يعصي الله ..في هذا الكون الشــــــــــــــــاسع
*****************************
صورة معبرة - اليس هو المقلب لكل شيئ؟! .
http://www.alseraj.net/pics/earth01.jpg
إن الليل والنهار يبليان كل جديد .. حركة دائبة يومية ، يقلب الله تعالى بها هذه الأطنان الهائلة من البحار والبراري ، حول محور الشمس ! ..
فيا ترى : إذا أراد مقلب الليل والنهار ، أن يقلب القلوب والابصار ، فهل يعجزه ذلك ؟؟؟.
*************************************
.صورة معبرة - من مسكها يمسك بالقلوب
http://www.alseraj.net/pics/sun01.jpg
كرة ملتهبة بين السماء والأرض .. من الذي أخذ بناصيتها لئلا تقترب من الأرض فتحرق من فيها وما عليها ؟ّ..
ومن الذي سخرها بين يدي قدرته ، لئلا تبتعد عن الأرض ، فتحول ما عليها الي جليد لا حياة فيه ؟ّ
**********************************************
صورة مذكرة - جماد يسبح من خيفة ربه! .
http://www.alseraj.net/pics/liting.jpg
هذا الرعد الذي يكاد سنا برقه ان يخطف بالابصار ، يصفه القرآن الكريم قائلا : { ويسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته
.ولكن اين هو بنى آدم من هذه الخيفة؟.. انه ينظر الى مظاهر الطبيعة نظرة بلهاء وكانها مقطوعة الصلة بخالقها !
ان البرق مظهر من مظاهر القوة الالهية ، التي لو حلت على اي شيئ حولته الى رماد داكن تذروه الرياح .
*****************************************
صورة مخيفة - اوتحتملها جلودنا ؟! .
http://www.alseraj.net/pics/fire.JPG
فورة على سطح الشمس لو صبت حميمها على وجه الارض لقلبتها الى جحيم !..
وما عسى ان يكون وزن هذا الشمس فى هذا الوجود المترامى الاطراف ؟..
فما مثلها الا كشرارة بسيطة ، تتطاير من خشبة محترقة اشعلناها ..
..ولكن لنتخيل لحظات : ما هي حجم النار التي اشعلها غضب جبار السموات والأرض ، لتشوي الوجوه التى طالما اظهرناها بمظهر جميل ، فخا لصيد العصاة من العباد
****************************************
صورة معبرة -
فكانت وردة كالدهان! .
http://www.alseraj.net/pics/dedstar.JPG
فهذه نجمة في حال الموت والأفول ، لتتحول الى غازات كما نراها ملونة في هذه الصورة.
والغريب ان هذا المنظر يذكرنا بالوردة في ميسمها وأوراقها ، ولكنه في الوقت نفسه يذكرنا بقوله تعالى . { فإذا انشقت السماء فكانت وردة كالدهان
************************************************** *********************
صورة مذهلة - فما قيمة المخلوق الصغير ؟
http://www.alseraj.net/pics/stars.jpg
كم من المذهل حقا سعة هذا الكون المترامي الاطراف ؟!.. الذي قال عنه القرآن الكريم { وإنا لموسعون)
إن الذي يتفكر في عظمة هذا الوجود ، يرى نفسه شيئا حقيرا ضائعا في هذا الوجود اللامحدود .. والذي يكسبه التميز هو عبوديته لرب العالمين فماهو ياترى حجم الإنسان في هذا الكون الواسع؟؟؟؟
ومع ذلك هذا الإنسان الذي هو مهين ولايكاد يبين ...هو وحده من يعصي الله ..في هذا الكون الشــــــــــــــــاسع
*****************************
صورة معبرة - اليس هو المقلب لكل شيئ؟! .
http://www.alseraj.net/pics/earth01.jpg
إن الليل والنهار يبليان كل جديد .. حركة دائبة يومية ، يقلب الله تعالى بها هذه الأطنان الهائلة من البحار والبراري ، حول محور الشمس ! ..
فيا ترى : إذا أراد مقلب الليل والنهار ، أن يقلب القلوب والابصار ، فهل يعجزه ذلك ؟؟؟.
*************************************
.صورة معبرة - من مسكها يمسك بالقلوب
http://www.alseraj.net/pics/sun01.jpg
كرة ملتهبة بين السماء والأرض .. من الذي أخذ بناصيتها لئلا تقترب من الأرض فتحرق من فيها وما عليها ؟ّ..
ومن الذي سخرها بين يدي قدرته ، لئلا تبتعد عن الأرض ، فتحول ما عليها الي جليد لا حياة فيه ؟ّ
**********************************************
صورة مذكرة - جماد يسبح من خيفة ربه! .
http://www.alseraj.net/pics/liting.jpg
هذا الرعد الذي يكاد سنا برقه ان يخطف بالابصار ، يصفه القرآن الكريم قائلا : { ويسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته
.ولكن اين هو بنى آدم من هذه الخيفة؟.. انه ينظر الى مظاهر الطبيعة نظرة بلهاء وكانها مقطوعة الصلة بخالقها !
ان البرق مظهر من مظاهر القوة الالهية ، التي لو حلت على اي شيئ حولته الى رماد داكن تذروه الرياح .
*****************************************
صورة مخيفة - اوتحتملها جلودنا ؟! .
http://www.alseraj.net/pics/fire.JPG
فورة على سطح الشمس لو صبت حميمها على وجه الارض لقلبتها الى جحيم !..
وما عسى ان يكون وزن هذا الشمس فى هذا الوجود المترامى الاطراف ؟..
فما مثلها الا كشرارة بسيطة ، تتطاير من خشبة محترقة اشعلناها ..
..ولكن لنتخيل لحظات : ما هي حجم النار التي اشعلها غضب جبار السموات والأرض ، لتشوي الوجوه التى طالما اظهرناها بمظهر جميل ، فخا لصيد العصاة من العباد
****************************************