مسلم حر
2011-02-08, 00:20
هاهي الصحية الحالية للشباب:
"خذوا الجنة و الديمقراطية معا ، و إتركوا لنا الجزائر"
قال شاب في الجزائر لم يرى الفتنة أشد من القتل من قبل :
لم ارى في حياتي اناسا يتكلمون فيما لا يعلمون اتحدى اي احد ان يبين ان مسيرة 12 هي من برمجة rcd، ان الحركة الوطنية من اجل التغيير هي من دعت الى هذه المسيرة بمشاركة كل الفئات الاجتماعية و من اراد التاكد فاليتحقق في يوتوب او فايس بوك ،دعونا من كلام الشارع و مصطلحات مثل اليد الخفية و الفتنة
كلام يثير الشفقة ، يعني نكذب أنفسنا و "خبرتنا" ضد الإرهاب كشعب و نصدق "اليوتوب و الفايسخوك" أيها الإخوة ، ألم تقع يوما في حاجز مزيفا يقتلك بإسم الإسلام و أنت مسلم ، فإتقوا الله.
الحركة الوطنية من أجل التغيير من هي ؟ كرهنا من الكذب كجزائريين و لن نقبل بهؤلاء "الكذابين" اتباع الأحزاب "التي كانت تعلف" بعضها يعلف من المشاريع لأنه "يمثل الشعب و العمال و إنتخبوه" و الآخر يعلف حتى في كنائس ككنيسة سانت إيجديو مثل "تعيس تعسي" الذي لا يمثل إلا "الغباء" في زمن أصبح فيه "الدكاترة" مقهورون حسابيا ز عقليا و "مغلوبون" من طرف الأميين ، فلو كانوا أصحاب "فطنة" منذ زمن ما لعب بهم سياسيا اصحاب "البطنة" ، و البطنة تذهب الفطنة ، فإن كانوا أولائك دون فطنة فكيف يريد أن يمثلني من غلبهم و هم يدعون أنهم أصحاب فطنة ؟ يمشوا يضربوا الطين على روحهم في مشروع مليون سكن لحل مشكلة السكن بدل تلك الحسابات البكنية الخارجية لإثارة الفتنة بين الشعب و الدولة . غير فوتوها هذا المرة ، الجهاد في فلسطين ضد اليهود و ليس ضد الشعب أو الدولة ، و الله يلعن ديمقراطية "العملاء" الذين سكتوا دهرا و نطقوا كفرا الآن.
يعني ، قيل لرجل حكيم "إننا محكومين من طرف الحمير" ، فرد "حتما أنتم حمير أكثر منهم و أنتم بهذا تسبون أنفسكم بأنفسكم" ، فمن المعقول و الرجولة الإعتراف بحنكة من "يجعلون من الجزائر" لا زالت قائمة بدل سب أنفسنا بأنفسنا و لا أعني أني أقصد الخونة و المخربين بل أعني رجال الخفاء الشرفاء في الحكومة و الجيش و الإدارة و المساجد و الملاعب و الفلاحين و التجار الشرفاء لا الخونة و لاهبي الأسعار من غير أي قانون إشعالا للفتنة ، لكن هناك رجال يقومون بالجزائر فلا تحاربوهم بالفوضى الغبية التي هي من عمل اليهود في بيوتهم ، فلم أرى في حياتي رجل ضعيف العقل يغلب ذكيا فتأمل أيها القارئ الكريم.
كفانا كذبا على أنفسنا و نحن في خيمة الشرف الجلفة و شرفائها الأشاوس الذين قاموا ضد الإستعمار و ليس مع الإستعمار ، كفانا من كذب فايسبوك و فايسخوك و مواقع فيها حتى تحريف القرآن و الكذب و الترصد لا نعرف من وراءها بل نعرفه و هو اليهود و النصارى و بركانة من عمل "الصم البكم" ، كفانا فنحن نريد الجزائر "آمنة" و لو بطاغية مهما كانت الفترة و العصر بدل الفتنة التي جعلت مليون يقتلون ثلاثين مليون دون سبب و كذبا على الله و رسوله
"خذوا الجنة و الديمقراطية و إتركوا لنا الجزائر" هي مقولة قالها أحد العلماء في الجزائر ، قالها "للإسلاميين الذين جاهدوا من أجل أمريكا في أفغانستان ، و لما هي الآن أمريكا في أفغانستان حرموا الجهاد فيها و جاهدوا فينا و قتلونا شر قتلة و هم يحملون الصلبان في رقابهم و الطاقيات اليهودية و يلبسون الأسود ضد المولد النبوي الشريف و لا يصلون على رسول الله و لا يرفعون أيديهم في الدعاء رغم أنه سنة أكيدة ، و قالها للديمقراطيين الذين يجتمعون سرا و علنا في الكنائس للفتنة في الجزائر و عندما يريدون تلقينا آخر نجدهم في فرنسا التي قتلت آباءنا و بريطانيا التي أدخلت اليهود في فلسطين "
آخر ما أختم به قولي "و الله ما تربحوا يا طلاب الفتنة و المظاهرات الكاذبة التي تتهم الرجال مع النساء بالفساد" لأن رسول الله قال عن الجزائر :"لا يزال أهل المغرب ظاهرين على الحق حتى قيام الساعة" في صحيح مسلم. و كذب من يدعي غير ذلك.
فها قد عراكم النظام و عرى أيضا من يخترقون الجزائر في إثارة الشباب أكانوا في المساجد أم الإدارات أم على البنوك ، هاقد فتح منذ زمن و "سنين" المشاريع و الدعم و مشروع مليون سكن فلم يجد من يعمل ، حبين تعملوا Agent de securite بمبلغ 5 ملايين أكثر من المهندسين و الأطباء أو سائقين بسيارات فخمة لمغازلة البنات على طرق الثانويات ، بركانة يرحم والديكم ، الخدمة كاينة و التبهديل ماشي مليح و مليون سكن لم تجد حتى "مانافري" يعمل بها ، و زاد "النظام" (عكس الفوضى) الأجور ، فأشعل أسعار المواد الغذائية "التجار" مثل الإسلاميين في الجملة أصحاب "عليها نحيا و عليها نموت ، الفيلا من فوق و من تحت الحانوت"، و حددت الجزائر سقفا للأسعار بسبب هؤلاء و أولائك "المأجورين" أيضا للمواد الغذائية لحماية المستهلك و نرجوا المزيد دون مظاهرات أي شخص يأكل من "الغلة" و يسب الملة دون أن يعرف قيمة الجزائر أو عميل ضدها.
تحيا الجزائر ، و هذه المرة لو تحرك فيها شيء لا يعجب الجزائريين، فقد جنت على نفسها براقش و إسرائيل مع أمريكا و اليهود و النصارى معا ، و القوي منا يأكل الضعيف فيهم كما يدينون و بذكاء لم يروه من قبل ، و الله يلعنهم أجمعين ، فقد جاعت أوروبا و أمريكا و باتت تحضر إستعمار عريض لا ينفذه إلا "الحمقى من الشعوب ضد دولهم و جيوشهم حتى يأكلوهم و يركلوهم و يسبوا نساءهم و أخواتهم و بناتهم " ، و بان تحريضهم في "الدول و الشعوب التي تكره إسرئيل" ، أما الملوك الذين يعانقون اليهود و أمريكا فلا يجوز الكلام "الديمقراطي" عندهم لأنهم "افسدوها و جعلوا أعزة أهلها أذلة"
و كفى بالله شهيدا ، و الله مع الجزائر و الله أكبر من الكون بأكمله ، و ليس نطقة في سديم المجرة لدولة إسمها "أمر كا"فر ترسل كاسيطات و التالية نتاع "بلادين" يريد أن يعلم أهل المغرب "الدين".
اليوم "الظروف الإجتماعية"
و عندما تكبر المظاهرة يقولون "يسقط النظام و تحيا الفوضى"
و عندما يتنازل لهم الحكم عن كل شيء يقولون" نريد شنق صدام حسين"
و عندما يشنقوه يقولون" نريد دولة كذا و كذا"
فيرسلون التعصب و الفتنة ثم يقولون "نريد تدخل قوى خارجية لإيقاف القتل"
ثم يقسمون البلاد و يقولون"إن الدولة المجاورة هي سبب الفتنة"
ثم يرسلون فيها الفتنة و يقولون" حرروا أنفسكم و إتبعوا أمريكا كما نحن الآن في إستعمار"
ثم نصبح نقول كلنا و نحن تحت الإستعمار "الله يلعن جدها حياة يوم صدقنا كلاب المظاهرات و الفتنة"
قال أحد الحكماء "الفتنة يدركها الفطن قبل أن تستيقظ ، و يراها الجاهل حسناء فيها خلاصه و حبه و لا يعرفها حتى تقتله و تمر عليه ، فيدرك أنها شمطاء قبيحة بمساحيق كلينتون و الأسود العنسي أوباما"
تقبل مروري بصدر رحب أخوتي و السلام
"خذوا الجنة و الديمقراطية معا ، و إتركوا لنا الجزائر"
قال شاب في الجزائر لم يرى الفتنة أشد من القتل من قبل :
لم ارى في حياتي اناسا يتكلمون فيما لا يعلمون اتحدى اي احد ان يبين ان مسيرة 12 هي من برمجة rcd، ان الحركة الوطنية من اجل التغيير هي من دعت الى هذه المسيرة بمشاركة كل الفئات الاجتماعية و من اراد التاكد فاليتحقق في يوتوب او فايس بوك ،دعونا من كلام الشارع و مصطلحات مثل اليد الخفية و الفتنة
كلام يثير الشفقة ، يعني نكذب أنفسنا و "خبرتنا" ضد الإرهاب كشعب و نصدق "اليوتوب و الفايسخوك" أيها الإخوة ، ألم تقع يوما في حاجز مزيفا يقتلك بإسم الإسلام و أنت مسلم ، فإتقوا الله.
الحركة الوطنية من أجل التغيير من هي ؟ كرهنا من الكذب كجزائريين و لن نقبل بهؤلاء "الكذابين" اتباع الأحزاب "التي كانت تعلف" بعضها يعلف من المشاريع لأنه "يمثل الشعب و العمال و إنتخبوه" و الآخر يعلف حتى في كنائس ككنيسة سانت إيجديو مثل "تعيس تعسي" الذي لا يمثل إلا "الغباء" في زمن أصبح فيه "الدكاترة" مقهورون حسابيا ز عقليا و "مغلوبون" من طرف الأميين ، فلو كانوا أصحاب "فطنة" منذ زمن ما لعب بهم سياسيا اصحاب "البطنة" ، و البطنة تذهب الفطنة ، فإن كانوا أولائك دون فطنة فكيف يريد أن يمثلني من غلبهم و هم يدعون أنهم أصحاب فطنة ؟ يمشوا يضربوا الطين على روحهم في مشروع مليون سكن لحل مشكلة السكن بدل تلك الحسابات البكنية الخارجية لإثارة الفتنة بين الشعب و الدولة . غير فوتوها هذا المرة ، الجهاد في فلسطين ضد اليهود و ليس ضد الشعب أو الدولة ، و الله يلعن ديمقراطية "العملاء" الذين سكتوا دهرا و نطقوا كفرا الآن.
يعني ، قيل لرجل حكيم "إننا محكومين من طرف الحمير" ، فرد "حتما أنتم حمير أكثر منهم و أنتم بهذا تسبون أنفسكم بأنفسكم" ، فمن المعقول و الرجولة الإعتراف بحنكة من "يجعلون من الجزائر" لا زالت قائمة بدل سب أنفسنا بأنفسنا و لا أعني أني أقصد الخونة و المخربين بل أعني رجال الخفاء الشرفاء في الحكومة و الجيش و الإدارة و المساجد و الملاعب و الفلاحين و التجار الشرفاء لا الخونة و لاهبي الأسعار من غير أي قانون إشعالا للفتنة ، لكن هناك رجال يقومون بالجزائر فلا تحاربوهم بالفوضى الغبية التي هي من عمل اليهود في بيوتهم ، فلم أرى في حياتي رجل ضعيف العقل يغلب ذكيا فتأمل أيها القارئ الكريم.
كفانا كذبا على أنفسنا و نحن في خيمة الشرف الجلفة و شرفائها الأشاوس الذين قاموا ضد الإستعمار و ليس مع الإستعمار ، كفانا من كذب فايسبوك و فايسخوك و مواقع فيها حتى تحريف القرآن و الكذب و الترصد لا نعرف من وراءها بل نعرفه و هو اليهود و النصارى و بركانة من عمل "الصم البكم" ، كفانا فنحن نريد الجزائر "آمنة" و لو بطاغية مهما كانت الفترة و العصر بدل الفتنة التي جعلت مليون يقتلون ثلاثين مليون دون سبب و كذبا على الله و رسوله
"خذوا الجنة و الديمقراطية و إتركوا لنا الجزائر" هي مقولة قالها أحد العلماء في الجزائر ، قالها "للإسلاميين الذين جاهدوا من أجل أمريكا في أفغانستان ، و لما هي الآن أمريكا في أفغانستان حرموا الجهاد فيها و جاهدوا فينا و قتلونا شر قتلة و هم يحملون الصلبان في رقابهم و الطاقيات اليهودية و يلبسون الأسود ضد المولد النبوي الشريف و لا يصلون على رسول الله و لا يرفعون أيديهم في الدعاء رغم أنه سنة أكيدة ، و قالها للديمقراطيين الذين يجتمعون سرا و علنا في الكنائس للفتنة في الجزائر و عندما يريدون تلقينا آخر نجدهم في فرنسا التي قتلت آباءنا و بريطانيا التي أدخلت اليهود في فلسطين "
آخر ما أختم به قولي "و الله ما تربحوا يا طلاب الفتنة و المظاهرات الكاذبة التي تتهم الرجال مع النساء بالفساد" لأن رسول الله قال عن الجزائر :"لا يزال أهل المغرب ظاهرين على الحق حتى قيام الساعة" في صحيح مسلم. و كذب من يدعي غير ذلك.
فها قد عراكم النظام و عرى أيضا من يخترقون الجزائر في إثارة الشباب أكانوا في المساجد أم الإدارات أم على البنوك ، هاقد فتح منذ زمن و "سنين" المشاريع و الدعم و مشروع مليون سكن فلم يجد من يعمل ، حبين تعملوا Agent de securite بمبلغ 5 ملايين أكثر من المهندسين و الأطباء أو سائقين بسيارات فخمة لمغازلة البنات على طرق الثانويات ، بركانة يرحم والديكم ، الخدمة كاينة و التبهديل ماشي مليح و مليون سكن لم تجد حتى "مانافري" يعمل بها ، و زاد "النظام" (عكس الفوضى) الأجور ، فأشعل أسعار المواد الغذائية "التجار" مثل الإسلاميين في الجملة أصحاب "عليها نحيا و عليها نموت ، الفيلا من فوق و من تحت الحانوت"، و حددت الجزائر سقفا للأسعار بسبب هؤلاء و أولائك "المأجورين" أيضا للمواد الغذائية لحماية المستهلك و نرجوا المزيد دون مظاهرات أي شخص يأكل من "الغلة" و يسب الملة دون أن يعرف قيمة الجزائر أو عميل ضدها.
تحيا الجزائر ، و هذه المرة لو تحرك فيها شيء لا يعجب الجزائريين، فقد جنت على نفسها براقش و إسرائيل مع أمريكا و اليهود و النصارى معا ، و القوي منا يأكل الضعيف فيهم كما يدينون و بذكاء لم يروه من قبل ، و الله يلعنهم أجمعين ، فقد جاعت أوروبا و أمريكا و باتت تحضر إستعمار عريض لا ينفذه إلا "الحمقى من الشعوب ضد دولهم و جيوشهم حتى يأكلوهم و يركلوهم و يسبوا نساءهم و أخواتهم و بناتهم " ، و بان تحريضهم في "الدول و الشعوب التي تكره إسرئيل" ، أما الملوك الذين يعانقون اليهود و أمريكا فلا يجوز الكلام "الديمقراطي" عندهم لأنهم "افسدوها و جعلوا أعزة أهلها أذلة"
و كفى بالله شهيدا ، و الله مع الجزائر و الله أكبر من الكون بأكمله ، و ليس نطقة في سديم المجرة لدولة إسمها "أمر كا"فر ترسل كاسيطات و التالية نتاع "بلادين" يريد أن يعلم أهل المغرب "الدين".
اليوم "الظروف الإجتماعية"
و عندما تكبر المظاهرة يقولون "يسقط النظام و تحيا الفوضى"
و عندما يتنازل لهم الحكم عن كل شيء يقولون" نريد شنق صدام حسين"
و عندما يشنقوه يقولون" نريد دولة كذا و كذا"
فيرسلون التعصب و الفتنة ثم يقولون "نريد تدخل قوى خارجية لإيقاف القتل"
ثم يقسمون البلاد و يقولون"إن الدولة المجاورة هي سبب الفتنة"
ثم يرسلون فيها الفتنة و يقولون" حرروا أنفسكم و إتبعوا أمريكا كما نحن الآن في إستعمار"
ثم نصبح نقول كلنا و نحن تحت الإستعمار "الله يلعن جدها حياة يوم صدقنا كلاب المظاهرات و الفتنة"
قال أحد الحكماء "الفتنة يدركها الفطن قبل أن تستيقظ ، و يراها الجاهل حسناء فيها خلاصه و حبه و لا يعرفها حتى تقتله و تمر عليه ، فيدرك أنها شمطاء قبيحة بمساحيق كلينتون و الأسود العنسي أوباما"
تقبل مروري بصدر رحب أخوتي و السلام