إياك والاستخفاف.

[عُبيد الله]

قال عبد الله بن المبارك (رحمه الله):

(من استخفّ بالعلماء ذهبت آخرته، ومن استخفّ بالأمراء ذهبت دنياه، ومن استخفّ بالإخوان ذهبت مروءته ).

[*رذاذ المطر*]

نعوذ بالله ان نكون منهم ...بارك الله فيك اخي

[ساجد لله]

بوركت جزاك الله خيرا

[عُبيد الله]

بارك الله فيك أختي رذاذ المطر و أخي ساجد لله على المرور

[viva villa]

نحن أصلا نحمد الله تعالى انهم موجودين

شكرا جزيلا

يعطيكم الصحة على الموضوع جد مهم و مميز

[ilyes COS]

بارك الله فيك و جعله في ميزان حسناتك

[عُبيد الله]

بارك الله فيكم

[جواهر الجزائرية]

بقايا من أهل العلم، يدعون من ضل إلى الهدى، ويصبرون منهم على الأذى، يحيون بكتاب الله الموتى، ويبصرون بنور الله تعالى أهل العمى، فكم من قتيل لإبليس قد أحيوه، وكم من ضال تائه قد هدوه، فما أحسن أثرهم على الناس، وما أقبح أثر الناس عليهم.


الحمد لله الذي جعل في كل زمان فترة من الرسل - عليهم الصلاة والسلام -ينفون عن كتاب الله - تعالى - تحريف الغالين، وانتحال المبطلين، وتأويل الجاهلين الذين عقدوا ألوية البدعة، وأطلقوا عنان الفتنة، فهم مختلفون في الكتاب، مخالفون للكتاب، مجمعون على مخالفة الكتاب، يقولون على الله - تعالى - ، وفي الله - تعالى - ، وفي كتاب الله - تعالى - بغير علم. يتكلمون بالمتشابه من الكلام، ويخدعون الجهال بما يشبهون عليهم، فنعوذ بالله من فتن المضلين.


هذا ما قاله الإمام أحمد في مطلع الرد على الزنادقة، وقد رواه بعض أهل العلم بنحوه عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - بارك الله فيك يا أخي ما أحوجنا لهذه الكلمات

[عُبيد الله]

بقايا من أهل العلم، يدعون من ضل إلى الهدى، ويصبرون منهم على الأذى، يحيون بكتاب الله الموتى، ويبصرون بنور الله تعالى أهل العمى، فكم من قتيل لإبليس قد أحيوه، وكم من ضال تائه قد هدوه، فما أحسن أثرهم على الناس، وما أقبح أثر الناس عليهم.


الحمد لله الذي جعل في كل زمان فترة من الرسل - عليهم الصلاة والسلام -ينفون عن كتاب الله - تعالى - تحريف الغالين، وانتحال المبطلين، وتأويل الجاهلين الذين عقدوا ألوية البدعة، وأطلقوا عنان الفتنة، فهم مختلفون في الكتاب، مخالفون للكتاب، مجمعون على مخالفة الكتاب، يقولون على الله - تعالى - ، وفي الله - تعالى - ، وفي كتاب الله - تعالى - بغير علم. يتكلمون بالمتشابه من الكلام، ويخدعون الجهال بما يشبهون عليهم، فنعوذ بالله من فتن المضلين.


هذا ما قاله الإمام أحمد في مطلع الرد على الزنادقة، وقد رواه بعض أهل العلم بنحوه عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - بارك الله فيك يا أخي ما أحوجنا لهذه الكلمات
وفيك بارك الله, أسأل الله أن يحفظ لنا علمائنا.