المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فرص ذهبية ....أسرع أدخل


محمد علي 12
2011-02-07, 08:59
فرص ذهبية

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

" من صلى الفجر في جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين كانت له كأجر حجة و عمرة تامة ، تامة ، تامة ".

" من صام يوما في سبيل الله باعد الله وجهه من جهنم سبعين عاما "

" كلمتان خفيفتان على اللسان ، ثقيلتان في الميزان ، حبيبتان إلى الرحمن ( سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ) ".

" من قال سبحان الله و بحمده في يوم مائة مرة غفرت له ذنوبه و إن كانت مثل زبد البحر ".

" من صلى علي واحدة صلى الله عليه عشر صلوات و حط عنه عشر خطيئات و رفع له عشر درجات ".

" من عاد مريضا لم يزل في خرفة الجنة حتى يرجع ".

"من قال حين يسمع النداء ، اللهم رب هذه الدعوة التامة و الصلاة القائمة آت محمدا الوسيلة و الفضيلة و ابعثه المقام المحمود الذي وعدته حلت له شفاعتي يوم القيامة ".

" من توضأ فأحسن الوضوء ، ثم قال أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، و أشهد أن محمدا عبده و رسوله ، اللهم اجعلني من التوابين و اجعلني من المتطهرين ، فتحت له أبواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء ".

" ركعتي الفجر خير من الدنيا و ما فيها ".

" من قرأ أية الكرسي دبر كل صلاة لم يمنعه من دخول الجنة إلا أن يموت ".

" من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك و له الحمد وهو على كل شئ قدير ، في يوم مئة مرة كانت له عدل عشر رقاب ، و كتبت له مئة حسنة ، و محيت عنه مئة سيئة , و كانت له حرزا من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي و لم يأت أحد بأفضل مما جاء به الا رجل عمل أكثر منه ".

" من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف ليله ، و من صلى الصبح في جماعة فكأنما صلى الليل كله ".

" من غسل يوم الجمعة و أغتسل ثم بكر و ابتكر و مشي و لم يركب ودنا من الامام ، و أنصت و لم يلغ كان له بكل خطوة يخطوها من بيته إلى المسجد عمل سنة أجر صيامها و قيامها ".

" من صلى على جنازة فله قيراط ، فإن شهد دفنها فله قيراطان ، القيراط مثل أحد ".

" من قال حين يمسي بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شئ في الأرض ولا في السماء و هو السميع العليم - ثلاث مرات لم يصبه فجأة بلاء ، حتى يصبح ، و من قالها حين يصبح ثلاث مرات لم يصبه فجأة بلاء ، حتى يمسي ".

" من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء ، له من النور مابين الجمعتين ".

" لأن أقول سبحان الله و الحمد لله و لا إله إلا الله و الله اكبر ، أحب إلى مما طلعت عليه الشمس ".

" صوم يوم عرفه يكفر سنتين ماضيه و متقبله ، و صوم عاشورا ، يكفر سنه ماضية ".

ملاحظه : جميع الأحاديث الواردة أحاديث صحيحة " صحيح الجامع الصغير "

المعتصمة بدين الله
2011-02-07, 14:56
بارك الله فيك. اللهم رطب السنتنا بذكرك و كثرة دعائك يا من لا الاه الا هو الواحد الصمد

الماسة الزرقاء
2011-02-07, 15:25
:::الفرق بين الحج وبين الجلوس بعد الفجر وفيه أجر حجة تامة:::
وماصحة الحديث ؟

سؤال:
ما الفرق بين الحج والجلوس بعد صلاة الفجر حتى طلوع الشمس ثم صلاة ركعتين كما أخبر الرسول صلى الله عليه وآله وسلم أن من فعل ذلك له مثل حجة تامة تامة تامة .

الجواب:
الحمد لله
أولاً :
الجلوس بعد صلاة الفجر إلى طلوع الشمس وصلاة ركعتين ، ورد فيه قول النبي صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ صَلَّى الْغَدَاةَ فِي جَمَاعَةٍ ثُمَّ قَعَدَ يَذْكُرُ اللَّهَ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ كَانَتْ لَهُ كَأَجْرِ حَجَّةٍ وَعُمْرَةٍ , تَامَّةٍ تَامَّةٍ تَامَّةٍ ) رواه الترمذي (586).
وهذا الحديث مختلف في صحته ، فضعفه جماعة من أهل العلم ، وحسنه آخرون .
وممن حسنه الألباني رحمه الله في صحيح سنن الترمذي .

وسئل عنه الشيخ ابن باز رحمه الله , فقال : "هذا الحديث له طرق لا بأس بها ، فيعتبر بذلك من باب الحسن لغيره ، وتستحب هذه الصلاة بعد طلوع الشمس وارتفاعها قيد رمح ، أي بعد ثلث أو ربع ساعة تقريبا من طلوعها " انتهى من "فتاوى الشيخ ابن باز" (25/171).

وظاهر هذا الحديث أن من فعل ذلك له أجر حجة وعمرة تامة تامة ، وهذا فضل الله يؤتيه من يشاء .
وسئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : ورد في الحديث: (من جلس في مصلاه بعد صلاة الفجر إلى طلوع الشمس كان كحجة وعمرة تامة تامة) أو كما ورد في الحديث ، هل معنى ذلك : أن من فعل هذا فله مثل أجر الحج والعمرة ، أم كيف ذلك ؟
فأجاب : " أولاً هذا الحديث فيه مقال ، فإن كثيراً من الحفاظ ضعفوه . ثانياً : على تقدير صحته فالثواب لا قياس فيه ، قد يثاب الإنسان على عمل قليل ثواب عمل كثير ؛ لأن الثواب فضل من الله عز وجل يؤتيه من يشاء " انتهى من "اللقاء الشهري" (74/22).

وأما الفرق بين هذا الجلوس وبين أداء الحج والعمرة ، فالحج فيه بذل المال ، وسعي البدن ، وتحمل المشاق ، وهو فرض على القادر المستطيع ، وركن من أركان الإسلام , وهذا الجلوس والذكر والصلاة يشابه الحج في الثواب فقط , وليس معنى الحديث أن من فعل ذلك فقد أتى بالحج والعمرة وسقط عنه وجوبهما .
ونظير هذا : أن من قال : لا إله إلا الله وحده لا شريك له في يوم مائة مرة كانت كعتق عشر رقاب , ولو كان عليه كفارة يمين (ومن خصالهما عتق رقبة) وقال هذا الذكر فإنه لا يجزئ عنه .
، وقد اشتهر عن أهل العلم قولهم في مثل هذا : المشابهة في الجزاء ، لا في الإجزاء .
والمقصود أن هذا الحديث فيه ترغيب في ذكر الله تعالى ، والجلوس في المسجد إلى طلوع الشمس ، وأداء ركعتين بعد ذلك .

:::المصدر :من موقع الإسلام سؤال وجواب::

صحة حديث من قرأ آية الكرسي دبر كل صلاة

سؤال:
ما تقولون في حديث أبي أمامة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : من قرأ آية الكرسي دبر كل صلاة مكتوبة لم يمنعه من دخول الجنة إلا أن يموت ؟.


الجواب:

الحمد لله

هذا الحديث رواه النسائي في عمل اليوم والليلة وابن السني في عمل اليوم والليلة والطبراني في الكبير وغيرهم من طريق محمد بن حمير عن محمد بن زياد الألهاني عن أبي أمامة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم . وإسناده لا بأس به وقد صححه ابن حبان في كتاب الصلاة والمنذري وابن عبد الهادي وابن كثير .

وقد بالغ ابن الجوزي فأورده في كتابه الموضوعات ولا يُوافق على ذلك .

والحديث تفرد به محمد بن حمير عن الألهاني .

وهذا يحتمل التعليل ولا سيما أن الفسوي رحمه الله قال : محمد بن حمير ليس بالقوي .

وخالفه ابن معين فقال ثقة وقال الإمام أحمد . ما علمت إلا خيراً . وقال النسائي ليس به بأس .

والحديث جيد الإسناد وليس من صحاح الأخبار ومثله يقبل وذلك لأمور .

الأول : أن الإمام النسائي رحمه الله رواه ولم يعله وأورده في المختارة وصححه .

الثاني : أن الحديث ليس من أصول الأحكام .

الثالث : أن تفرد الصدوق بالحديث يقبل إذا دلت قرينة على ضبطه وتفرد محمد بن حمير من هذا ، وقد جاء للحديث شواهد من حديث المغيرة ابن شعبة وأبي مسعود وعلى بن أبي طالب ولا يصح من ذلك شيء والله أعلم .


الاسلام سؤال وجواب
الشيخ سليمان بن ناصر العلوان .



10 - من قرأ دبر كل صلاة مكتوبة أية الكرسي لم يمنعه من دخول الجنة إلا أن يموت
الراوي: أبو أمامة الباهلي المحدث: ابن كثير (http://www.dorar.net/mhd/774)- المصدر: تفسير القرآن (http://www.dorar.net/book/11865&ajax=1) - الصفحة أو الرقم: 1/454
خلاصة حكم المحدث: عن علي والمغيرة ابن شعبة وجابر بن عبد الله ولكن في إسناد كل منها ضعف






الماسة الزرقاء
2011-02-07, 15:28
الجواب :

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا .

دعوة الناس إلى إحياء ما أُمِيت مِن صلاة الفجر دعوة طيبة مباركة ، وسلامَة مِن النفاق .
قال ابن عمر رضي الله عنهما : كنا إذا فقدنا لإنسان في صلاة العشاء الآخرة والصبح أسأنا به الظن . رواه ابن أبي شيبة وابن خزيمة وابن حبان والحاكم وصححه ورواه البيهقي في الكبرى .

إلاّ أنه لا يصحّ تخصيص شهر أو أسابيع لإيقاظ الناس لِصلاة الفجر ، بل يجب أن يكون قيام الناس لِصلاة الفجر على الدوام .

وأما القول : (صلاة الفجر تعدل قيام ليلة كاملة
يقظة من نوم + إجابة للأذان + صلاة مع أهل الإيمان = ثواب قيام ليلة)
فلا يصح ؛ لأن صلاة الفجر في جماعة مثل قيام نصف ليلة ، لقوله عليه الصلاة والسلام : مَنْ صَلَّى الْعِشَاءَ فِى جَمَاعَةٍ فَكَأَنَّمَا قَامَ نِصْفَ اللَّيْلِ ، وَمَنْ صَلَّى الصُّبْحَ فِى جَمَاعَةٍ فَكَأَنَّمَا صَلَّى اللَّيْلَ كُلَّهُ . رواه مسلم .
قال ابن رجب : وخَرّجه أبو داود والترمذي ، وعندهما : " ومَن صلى العشاء والفجر فِي جماعة ، كَانَ لَهُ كقيام ليلة" ، وهذا يُبَيِّن أن الرواية الَّتِيْ قبلها إنما أُرِيد بِهَا صلاة الصبح مَعَ العشاء فِي الجماعة . اهـ .

فلا يكون حضور صلاة الفجر في المسجد يعدل قيام ليله ، بل مع صلاة العشاء في جماعة .
قال ابن حجر : أي بانضمام صلاة العشاء . اهـ .

والله تعالى أعلم .

الماسة الزرقاء
2011-02-07, 15:37
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

يغلق لما يحمله من احاديث ضعيفة