بنت سكيكدة
2008-08-04, 07:51
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي الكريمة : قد تستغربين هذا العنوان المخيف ... ولكنني لم أضعه إلا لأنني أريد من كل فتاة أن تدخل وتقرأ هذا الموضوع ....
فأقول أختي في الله .... نعم يستطيع أن يخدعك ويكلمًك كلام شبهة .... ثم ترقيم ..... ثم رسائل جوال ... ثم ..... ثم ......ثم خيانة .. حمانا الله وإياك .. والطريقة بسيطة .!!!
نعم ....للفتاة صفات يحبها من في قلبه مرض .... والتي يستطيع من في قلوبهم مرض أن يخدعوها عن طريقها ....فانتبهي ولتتفضلي بمعرفتها على لسان احد الذئاب.... ..:
1. أن تكون علاقتها بالله ضعيفة .. أما من كانت قوية بربها فلا نستطيع أن تخدع ولو أن الله يبتليها بنا .
2. أن تكون طائشة ومغامرة فتكلّمنا بالتلفون والجوال وتجرؤ على إرسال الرسائل بالجوال أو الإيميلات ، أو نبني معها علاقات طويلة عن طريق الدردشة ،لأنها طائشة وتريد أن تضيّع وقت ... وأن تكون ممن تقول أنا أقضي وقت ، وأعلم أن من يكلّمني ذئب يريد إفتراسي ، ولكنه لن يصل إليّ ... ولكن أقول هذه مسكينة فالقرب منها سهل للغاية . ووقوعها بأيدينا سهل أيضا . فإن كانت قويّة بشخصيّتها فنحن نعرف من أين تؤكل الكتف .!.!.!.!
3. أن تكون بعيدة عن الجليسات الصالحات ، لأننا ننفرد بها عن طريق صديقاتنا اللاتي يدلّوننا عليها وعلى رقمها .. . ونحن أيضاً نضع مزاداً علنياً بين أصدقائنا بأرقامكن وأرقام جوالاتكن .
4. أن تكون الرقابة عليها من أهلها ضعيفة فهي تدخل في النت دون رقيب أو حسيب ولديها ( جوال ) دون مراقبة ، وتدخل متى شاءت وتخرج متى شاءت ولا يُعلم أين ذهبت إلا بكلامها " ولو كان كذباً " ............................. وكل هذا لا تملكه البنت ولكن عندما تضعف مراقبتها لربها فلا نستغرب أن تكون هي التي تطاردنا نحن الشباب .
5. أن تكون فارغة .... والفراغ يجر لأهله الحتوف والأمور العسيرة ... فعندما تكون فارغة فستخرج أو تتكلّم أو .... ثم تقع بأيدينا ... إلا من ملأت وقتها بما ينفعها فنحن نعجز عن إخراجها .
6. أن تكون مغفّلة :فهي تجازف بأخذ الأرقام منا في الأماكن العامة ... وغير مهتمّة بحجابها ، بل تريده على هواها ،وتتبع فيه الموديلات ولو كانت محرّمة ، وأن ترضى أن تخادع أهلها وخاصة في الأسواق والمتاجر ومواقف الحافلات وغيرهاا لأخذ الأرقام ، أو الكلام أو الـ ...... .
7. أن تكون غافلة عن الغاية التي خلقها الله من أجله وهي عبادته .. فتراها تنظر إلى يومها فقط ولا تبني مستقبلها بيدها بل بأمانيها ... فكم من فتاة تحرّك الجنين في أحشائها .. وكانت تحسب الحياة أن تتلذذ بيومها وفقط .
8. أن تكون جاهزة لكي تعيش الأحاسيس الوردية والمشاعر الفيّاضة والأماني الكاذبة ... وكل هذا تحت تأثير الكلمات المعسولة ، والنغمات الرقراقة . والوعود بالزواج ...... فعلاً غبية ولو كان يريدها للزواج لطرق باب أهلها .!!!؟؟
9. أن تكون غبية بالشكل الغريب حتى إذا كلّمناها بالتلفون وسجلنا مكالماتها ثم هددناها باللقاء ... فإن وافقت وصلنا وبسرعة لما نريد ... وإن رفضت هددناها بنشر المكالمات .... وقد نست أن نشر المكالمة أهون من اللقاء... والله إنها غبية للغاية ..
10. أن تكون هذه الفتاة ( الغافلة )غافلة عن أمر كبير ( لأننا نحب التجديد ) وهي التي تحمل العار وإلى الأبد.!!!!!! وقد نسيت أن جنينها ما هو إلا نتيجة للعب والضحك والمغازل والترقيم واللقاءات و........
فاحذري أختي من هذه النكبات التي يرسمها لك من أراد لك الشر وأضمر لك المكر ... أسأل الله أن يحفظنا ويحفظ نساء العالمين .
والله يرعاكن ويحفظكن
أختي الكريمة : قد تستغربين هذا العنوان المخيف ... ولكنني لم أضعه إلا لأنني أريد من كل فتاة أن تدخل وتقرأ هذا الموضوع ....
فأقول أختي في الله .... نعم يستطيع أن يخدعك ويكلمًك كلام شبهة .... ثم ترقيم ..... ثم رسائل جوال ... ثم ..... ثم ......ثم خيانة .. حمانا الله وإياك .. والطريقة بسيطة .!!!
نعم ....للفتاة صفات يحبها من في قلبه مرض .... والتي يستطيع من في قلوبهم مرض أن يخدعوها عن طريقها ....فانتبهي ولتتفضلي بمعرفتها على لسان احد الذئاب.... ..:
1. أن تكون علاقتها بالله ضعيفة .. أما من كانت قوية بربها فلا نستطيع أن تخدع ولو أن الله يبتليها بنا .
2. أن تكون طائشة ومغامرة فتكلّمنا بالتلفون والجوال وتجرؤ على إرسال الرسائل بالجوال أو الإيميلات ، أو نبني معها علاقات طويلة عن طريق الدردشة ،لأنها طائشة وتريد أن تضيّع وقت ... وأن تكون ممن تقول أنا أقضي وقت ، وأعلم أن من يكلّمني ذئب يريد إفتراسي ، ولكنه لن يصل إليّ ... ولكن أقول هذه مسكينة فالقرب منها سهل للغاية . ووقوعها بأيدينا سهل أيضا . فإن كانت قويّة بشخصيّتها فنحن نعرف من أين تؤكل الكتف .!.!.!.!
3. أن تكون بعيدة عن الجليسات الصالحات ، لأننا ننفرد بها عن طريق صديقاتنا اللاتي يدلّوننا عليها وعلى رقمها .. . ونحن أيضاً نضع مزاداً علنياً بين أصدقائنا بأرقامكن وأرقام جوالاتكن .
4. أن تكون الرقابة عليها من أهلها ضعيفة فهي تدخل في النت دون رقيب أو حسيب ولديها ( جوال ) دون مراقبة ، وتدخل متى شاءت وتخرج متى شاءت ولا يُعلم أين ذهبت إلا بكلامها " ولو كان كذباً " ............................. وكل هذا لا تملكه البنت ولكن عندما تضعف مراقبتها لربها فلا نستغرب أن تكون هي التي تطاردنا نحن الشباب .
5. أن تكون فارغة .... والفراغ يجر لأهله الحتوف والأمور العسيرة ... فعندما تكون فارغة فستخرج أو تتكلّم أو .... ثم تقع بأيدينا ... إلا من ملأت وقتها بما ينفعها فنحن نعجز عن إخراجها .
6. أن تكون مغفّلة :فهي تجازف بأخذ الأرقام منا في الأماكن العامة ... وغير مهتمّة بحجابها ، بل تريده على هواها ،وتتبع فيه الموديلات ولو كانت محرّمة ، وأن ترضى أن تخادع أهلها وخاصة في الأسواق والمتاجر ومواقف الحافلات وغيرهاا لأخذ الأرقام ، أو الكلام أو الـ ...... .
7. أن تكون غافلة عن الغاية التي خلقها الله من أجله وهي عبادته .. فتراها تنظر إلى يومها فقط ولا تبني مستقبلها بيدها بل بأمانيها ... فكم من فتاة تحرّك الجنين في أحشائها .. وكانت تحسب الحياة أن تتلذذ بيومها وفقط .
8. أن تكون جاهزة لكي تعيش الأحاسيس الوردية والمشاعر الفيّاضة والأماني الكاذبة ... وكل هذا تحت تأثير الكلمات المعسولة ، والنغمات الرقراقة . والوعود بالزواج ...... فعلاً غبية ولو كان يريدها للزواج لطرق باب أهلها .!!!؟؟
9. أن تكون غبية بالشكل الغريب حتى إذا كلّمناها بالتلفون وسجلنا مكالماتها ثم هددناها باللقاء ... فإن وافقت وصلنا وبسرعة لما نريد ... وإن رفضت هددناها بنشر المكالمات .... وقد نست أن نشر المكالمة أهون من اللقاء... والله إنها غبية للغاية ..
10. أن تكون هذه الفتاة ( الغافلة )غافلة عن أمر كبير ( لأننا نحب التجديد ) وهي التي تحمل العار وإلى الأبد.!!!!!! وقد نسيت أن جنينها ما هو إلا نتيجة للعب والضحك والمغازل والترقيم واللقاءات و........
فاحذري أختي من هذه النكبات التي يرسمها لك من أراد لك الشر وأضمر لك المكر ... أسأل الله أن يحفظنا ويحفظ نساء العالمين .
والله يرعاكن ويحفظكن