طالبة غفران الله
2011-02-02, 15:48
http://www.muslmh.com/modules.php?name=News&file=article&sid=1435
))((دعـــوة للتفـاؤل))((
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
المتفائـل يرى الظلامَ نوراً ، ويرى الحُزنَ فرحاً وسروراً .
إذا بكى الناسُ ضحك ، وإذا حَزِن الناسُ فرح ، لأنه يعلم أن الحزن غير مفيد ، ولايأتى بجديد .
المتفائـل يرضى إذا سخط الناس ، ويتمالك نفسه إذا غضبوا ، يرى السعادة فى حُسن العبادة .
إن أصابه هَمٌ لجأ إلى الله ، وبَثَّ إليه شكواه ، فاطمأنت نفسه ، وارتاح بالُه ، ونسى هَمَّه .
يسعى لمرضاة رَبِّه ، وإبعاد النار عن أولاده وزوجه ، بالتوجيه وإسداء النصيحة ، بطريقةٍ جميلةٍ لطيفة .
المتفائـل لا يهتم بالشائعات ، ولا يَرد عليه ولا يعبأ بها فيُضَيِّع الأوقات .
المتفائـل يرى السماء صافية ، والأرض أُمَّاً حانية ، فمنها خُلِق ، وإليها يرجع .
إذا ذكر الموت لم يشعر بالضيق ، فأعماله بالطاعة ، ولا يغفل عن رَبَّه ساعة .
إن جاءه الموت فرح به وقال: مرحباً بكَ خير زائر ، فلكم انتظرتك ، ولكم اشتقتُ إلى لقاء ربى .
وهو فى ذلك بين الخوف والرجاء والأمل ، داعياً رَبَّه أن يقبل منه العمل .
المتفائـل إذا مات لم ينسه الناس ، ففى كل مناسبةٍ ذكروه ، وحاولوا الاقتداء به ، فلكم دعاهم إلى التفاؤل ، وترك الهم والحُزن والتكاسل .
منقول
))((دعـــوة للتفـاؤل))((
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
المتفائـل يرى الظلامَ نوراً ، ويرى الحُزنَ فرحاً وسروراً .
إذا بكى الناسُ ضحك ، وإذا حَزِن الناسُ فرح ، لأنه يعلم أن الحزن غير مفيد ، ولايأتى بجديد .
المتفائـل يرضى إذا سخط الناس ، ويتمالك نفسه إذا غضبوا ، يرى السعادة فى حُسن العبادة .
إن أصابه هَمٌ لجأ إلى الله ، وبَثَّ إليه شكواه ، فاطمأنت نفسه ، وارتاح بالُه ، ونسى هَمَّه .
يسعى لمرضاة رَبِّه ، وإبعاد النار عن أولاده وزوجه ، بالتوجيه وإسداء النصيحة ، بطريقةٍ جميلةٍ لطيفة .
المتفائـل لا يهتم بالشائعات ، ولا يَرد عليه ولا يعبأ بها فيُضَيِّع الأوقات .
المتفائـل يرى السماء صافية ، والأرض أُمَّاً حانية ، فمنها خُلِق ، وإليها يرجع .
إذا ذكر الموت لم يشعر بالضيق ، فأعماله بالطاعة ، ولا يغفل عن رَبَّه ساعة .
إن جاءه الموت فرح به وقال: مرحباً بكَ خير زائر ، فلكم انتظرتك ، ولكم اشتقتُ إلى لقاء ربى .
وهو فى ذلك بين الخوف والرجاء والأمل ، داعياً رَبَّه أن يقبل منه العمل .
المتفائـل إذا مات لم ينسه الناس ، ففى كل مناسبةٍ ذكروه ، وحاولوا الاقتداء به ، فلكم دعاهم إلى التفاؤل ، وترك الهم والحُزن والتكاسل .
منقول