دعوة لشكر الله على نعمة الأمن

[عُبيد الله]

إن نعمة الأمن، هي منة من الله علينا التي كانت أول دعوة لنبي الله إبراهيم الخليل عليه الصلاة والسلام, حينما قال: (رَبِّ اجْعَلْ هَـَذَا بَلَداً آمِناً وارزق أهله من الثمرات).. فقدّم إبراهيم نعمة الأمن، على نعمة الطعام والغذاء، لعظمها وخطر زوالها وبدونها تصبح الحياة فوضى وتتعطل المصالح وينتشر الهرج (القتل) والخوف على النفس والعرض والمال, وان لم نشكر هذه النعمة ونحافظ عليها فإنها توشك أن تزول لأنه بالشكر تدوم النعم, لهذا أدعوكم إخواني لشكر الله على هذه النعمة لكي تدوم علينا.
اللهم اجعل بلدنا آمنا وارزق أهله من الثمرات وسائر بلاد المسلمين

[القمر نور]

اللهم اجعل بلدنا آمنا وارزق أهله من الثمرات وسائر بلاد المسلمين

آمين

بارك الله فيك أخي على الموضوع القيم و الطرح المميز

[أمينة 47]

الحمد لله على ما وهبنا و رزقنا

و له الحمد على النعمة التي انعم بها علينا و التي لا يقدرها الكثير و لا يحس بها

الا و هي نعمة الامن و الاستقرار

الله يديمها علينا

[الباشـــــــــــق]

روى الإمام الترمذي في سننه من حديث عبيد الله بن محصن الخطمي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( من أصبح منكم آمناً في سربه ، معافى في جسده ، عنده قوت يومه ، فكأنما حيزت له الدنيا )).
ففي هذا الحديث كذلك قدم الرسول صلى الله عليه وسلم نعمة الامن على نعمة الطعام فقال امناً في سربه ، فنعمة الامن اهم من كل نعمة اخري

اللهم اجعل هذا البلد آمنا وارزق أهله من الثمرات وسائر بلاد المسلمين

[رملاك]

اللهم اجعل بلدنا آمنا وارزق أهله من الثمرات وسائر بلاد المسلمين

باااااارك الله فيك أخي
و جزاااك الله خيرا
سلاااااام..........

[نسمات بلادي]

اللهم اجعل بلدنا آمنا وارزق أهله من الثمرات وسائر بلاد المسلمين

[جواهر الجزائرية]

السلام عليكم
لا تعرف يا اخي من جرب الخوف والفزع من الصغر في أيام الججيم لا تعرف من هو صديقك من عدوك كثر الهرج والقتل والبطش وارواح الناس كاذباب لا رقيب ولاحسيب سوى الله ايام الله لايرجعها ..بسببها فقدت أبي العزيز رحمه الله ...ايام رغم عمري كانت من5سنوات إاى 10سنوات وانا وعائلتي لانعرف لا امن ولا استقرار غير الهروب والهروب والتخفي والخوف والرعب من الذبح عشت ايام وليالي وصورة السكين ورقبتي تطاردني .....ايام لا ارضاها حتى لكافر....الامن نعمة من الله وكم من امناء ذهبوا بدون وجه حق .
.
قال تعالى :
((الَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يَلْبِسُواْ إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُوْلَـئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُون))
قال القاضي البيضاوي : (ولم يلبسوا إيمانهم بظلم ) الظلم : الشرك , وقيل المعصية
( انظر تفسير البيضاوي:مج1, ج2ص170 )
وروى ابن كثير في تفسير هذه الآية بسنده عن سخبرة , قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" من أُعطي فشكر ومُنِع فصبر وظَلَم فاستغفر وظُلِم فغفر" وسكت قال : فقالوا: يا رسول الله ما له ؟ قال :" أولئك لهم الأمن وهم مهتدون."
(تفسير ابن كثير:مج2ص154)
وقال الزمخشري: (ولم يلبسوا إيمانهم بظلم): أي لم يخلطوا إيمانهم بمعصية تفسقهم

(تفسير الكشاف للزمخشري مج2 ص43)
وقال أبو بكر الجزائري في قوله تعالى( أولئك لهم الأمن) أي في الدنيا والآخرة

( انظر : أيسر التفاسير للجزائري مج1 ص627 )

إذاً ليس كل من ادعى الإيمان؛ له الأمن الموعود من الله , حتى يحقق شرطه , ألا وهو ألاّ يخلط ذلك الإيمان بشرك أو بمعصية من الكبائر, والآيات في هذا المعنى كثيرة وسنورد جملة منها في موضعها فيما بعد .
وهنا لا بد لنا أن نبين معنى الأمن في اللغة وفي العرف المستعمل حتى يستبين لنا وللناس فلا يختلط ببعض المفاهيم المحرَّفة

والأمن في العرف : هو اطمئنان النفس وزوال الخوف , ومنه قوله تعالى(( وآمنهم من خوف)) من سورة قريش:4 , ومنه الإيمان والأمانة , وضده الخوف . ووقع من أسمائه الحسنى المؤمن في قوله تعالى (( الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر )) الحشر:22 ومعناه أنه هو المعطي الأمان لعباده المؤمنين حين يؤمنهم من العذاب في الدنيا والآخرة .شكرا لك يا خي

[عُبيد الله]

اللهم اجعل بلدنا آمنا وارزق أهله من الثمرات وسائر بلاد المسلمين

آمين

بارك الله فيك أخي على الموضوع القيم و الطرح المميز
وفيك بارك الله...شكرا لك.
الحمد لله على ما وهبنا و رزقنا

و له الحمد على النعمة التي انعم بها علينا و التي لا يقدرها الكثير و لا يحس بها

الا و هي نعمة الامن و الاستقرار

الله يديمها علينا
وما أعظمها من نعمة لمن فقدها....اللهم أدمها نعمة واحفظها من الزوال....
بارك الله فيك الأخت أمينة.
روى الإمام الترمذي في سننه من حديث عبيد الله بن محصن الخطمي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( من أصبح منكم آمناً في سربه ، معافى في جسده ، عنده قوت يومه ، فكأنما حيزت له الدنيا )).
ففي هذا الحديث كذلك قدم الرسول صلى الله عليه وسلم نعمة الامن على نعمة الطعام فقال امناً في سربه ، فنعمة الامن اهم من كل نعمة اخري

اللهم اجعل هذا البلد آمنا وارزق أهله من الثمرات وسائر بلاد المسلمين
الله يبارك فيك أخي الغنام...ما أبلغه من حديث, لو فقناه لحلت كثير أو قل كل مشاكلنا
اللهم اجعل بلدنا آمنا وارزق أهله من الثمرات وسائر بلاد المسلمين
بارك الله فيك نسمات بلادي
السلام عليكم
لا تعرف يا اخي من جرب الخوف والفزع من الصغر في أيام الججيم لا تعرف من هو صديقك من عدوك كثر الهرج والقتل والبطش وارواح الناس كاذباب لا رقيب ولاحسيب سوى الله ايام الله لايرجعها ..بسببها فقدت أبي العزيز رحمه الله ...ايام رغم عمري كانت من5سنوات إاى 10سنوات وانا وعائلتي لانعرف لا امن ولا استقرار غير الهروب والهروب والتخفي والخوف والرعب من الذبح عشت ايام وليالي وصورة السكين ورقبتي تطاردني .....ايام لا ارضاها حتى لكافر....الامن نعمة من الله وكم من امناء ذهبوا بدون وجه حق .
.
قال تعالى :
((الَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يَلْبِسُواْ إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُوْلَـئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُون))
قال القاضي البيضاوي : (ولم يلبسوا إيمانهم بظلم ) الظلم : الشرك , وقيل المعصية
( انظر تفسير البيضاوي:مج1, ج2ص170 )
وروى ابن كثير في تفسير هذه الآية بسنده عن سخبرة , قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" من أُعطي فشكر ومُنِع فصبر وظَلَم فاستغفر وظُلِم فغفر" وسكت قال : فقالوا: يا رسول الله ما له ؟ قال :" أولئك لهم الأمن وهم مهتدون."
(تفسير ابن كثير:مج2ص154)
وقال الزمخشري: (ولم يلبسوا إيمانهم بظلم): أي لم يخلطوا إيمانهم بمعصية تفسقهم

(تفسير الكشاف للزمخشري مج2 ص43)
وقال أبو بكر الجزائري في قوله تعالى( أولئك لهم الأمن) أي في الدنيا والآخرة

( انظر : أيسر التفاسير للجزائري مج1 ص627 )

إذاً ليس كل من ادعى الإيمان؛ له الأمن الموعود من الله , حتى يحقق شرطه , ألا وهو ألاّ يخلط ذلك الإيمان بشرك أو بمعصية من الكبائر, والآيات في هذا المعنى كثيرة وسنورد جملة منها في موضعها فيما بعد .
وهنا لا بد لنا أن نبين معنى الأمن في اللغة وفي العرف المستعمل حتى يستبين لنا وللناس فلا يختلط ببعض المفاهيم المحرَّفة

والأمن في العرف : هو اطمئنان النفس وزوال الخوف , ومنه قوله تعالى(( وآمنهم من خوف)) من سورة قريش:4 , ومنه الإيمان والأمانة , وضده الخوف . ووقع من أسمائه الحسنى المؤمن في قوله تعالى (( الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر )) الحشر:22 ومعناه أنه هو المعطي الأمان لعباده المؤمنين حين يؤمنهم من العذاب في الدنيا والآخرة .شكرا لك يا خي


بوركت يمينك أختي النسر الآمل
اللهم أبعد عنا الفتن وأهل الفتن

[*رذاذ المطر*]

اللهم اجعل بلدنا آمنا وارزق أهله من الثمرات وسائر بلاد المسلمين....اللهم اميين
بارك الله فيك اخي

[الجواد الغريب]

اللهم اجعل بلدنا آمنا وارزق أهله من الثمرات وسائر بلاد المسلمين

يارب يارب يارب أدم علينا نعمة الامن وادمها على كل بلاد المسلمين

[أبو جابر الجزائري]

السلام عليكم
لا تعرف يا اخي من جرب الخوف والفزع من الصغر في أيام الججيم لا تعرف من هو صديقك من عدوك كثر الهرج والقتل والبطش وارواح الناس كاذباب لا رقيب ولاحسيب سوى الله ايام الله لايرجعها ..بسببها فقدت أبي العزيز رحمه الله ...ايام رغم عمري كانت من5سنوات إاى 10سنوات وانا وعائلتي لانعرف لا امن ولا استقرار غير الهروب والهروب والتخفي والخوف والرعب من الذبح عشت ايام وليالي وصورة السكين ورقبتي تطاردني .....ايام لا ارضاها حتى لكافر....الامن نعمة من الله وكم من امناء ذهبوا بدون وجه حق .
.
قال تعالى :
((الَّذِينَ آمَنُواْوَلَمْ يَلْبِسُواْ إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُوْلَـئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُممُّهْتَدُون))
قال القاضي البيضاوي : (ولم يلبسوا إيمانهم بظلم ) الظلم : الشرك , وقيل المعصية
( انظر تفسير البيضاوي:مج1, ج2ص170 )

وروى ابن كثير في تفسير هذه الآية بسنده عن سخبرة , قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" من أُعطي فشكر ومُنِع فصبر وظَلَم فاستغفر وظُلِم فغفر" وسكت قال : فقالوا: يا رسول الله ما له ؟ قال :" أولئك لهم الأمن وهم مهتدون."
(تفسير ابن كثير:مج2ص154)
وقال الزمخشري: (ولم يلبسوا إيمانهم بظلم): أي لم يخلطوا إيمانهم بمعصية تفسقهم

(تفسير الكشاف للزمخشري مج2 ص43)
وقال أبو بكر الجزائري في قوله تعالى( أولئك لهم الأمن) أي في الدنيا والآخرة

( انظر : أيسر التفاسير للجزائري مج1 ص627 )


إذاً ليس كل من ادعى الإيمان؛ له الأمن الموعود من الله , حتى يحقق شرطه , ألا وهو ألاّ يخلط ذلك الإيمان بشرك أو بمعصية من الكبائر, والآيات في هذا المعنى كثيرة وسنورد جملة منها في موضعها فيما بعد .
وهنا لا بد لنا أن نبين معنى الأمن في اللغة وفي العرف المستعمل حتى يستبين لنا وللناس فلا يختلط ببعض المفاهيم المحرَّفة

والأمن في العرف : هو اطمئنان النفس وزوال الخوف , ومنه قوله تعالى(( وآمنهم من خوف)) من سورة قريش:4 , ومنه الإيمان والأمانة , وضده الخوف . ووقع من أسمائه الحسنى المؤمن في قوله تعالى (( الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر )) الحشر:22 ومعناه أنه هو المعطي الأمان لعباده المؤمنين حين يؤمنهم من العذاب في الدنيا والآخرة .شكرا لك يا خي



بارك الله فيكم على هذه المشاركة القيّمة

[أبو جابر الجزائري]

إن نعمة الأمن، هي منة من الله علينا التي كانت أول دعوة لنبي الله إبراهيم الخليل عليه الصلاة والسلام, حينما قال: (رَبِّ اجْعَلْ هَـَذَا بَلَداً آمِناً وارزق أهله من الثمرات).. فقدّم إبراهيم نعمة الأمن، على نعمة الطعام والغذاء، لعظمها وخطر زوالها وبدونها تصبح الحياة فوضى وتتعطل المصالح وينتشر الهرج (القتل) والخوف على النفس والعرض والمال, وان لم نشكر هذه النعمة ونحافظ عليها فإنها توشك أن تزول لأنه بالشكر تدوم النعم, لهذا أدعوكم إخواني لشكر الله على هذه النعمة لكي تدوم علينا.

اللهم اجعل بلدنا آمنا وارزق أهله من الثمرات وسائر بلاد المسلمين


بارك الله فيكم وأحسن إليكم

لا يعرف قدرها إلا من فقدها ، وهذا ما استخلصتُهُ من النداء الذي وجه اليوم فضليلة الشيخ محمد حسان للشباب المصري، للمحافظة على الأمن الذي انعدم بين عشية وضحها في مصر

نسأل الله دوام العافاية

[نور على نور]

اللهم اجعل بلدنا آمنا وارزق أهله من الثمرات وسائر بلاد المسلمين


http://up4.m5zn.com/9bjndthcm6y53q1w0kvpz47xgs82rf/2010/1/29/09/6rgz4g1p8.gif

[حميدة 2010]

اللهم اجعل بلدنا آمنا وارزق أهله من الثمرات وسائر بلاد المسلمين
آآآآآآآآآآآآآآمين يارب العالمين
بارك الله فيك اخي

[kamel76]

إن نعمة الأمن، هي منة من الله علينا التي كانت أول دعوة لنبي الله إبراهيم الخليل عليه الصلاة والسلام, حينما قال: (رَبِّ اجْعَلْ هَـَذَا بَلَداً آمِناً وارزق أهله من الثمرات).. فقدّم إبراهيم نعمة الأمن، على نعمة الطعام والغذاء، لعظمها وخطر زوالها وبدونها تصبح الحياة فوضى وتتعطل المصالح وينتشر الهرج (القتل) والخوف على النفس والعرض والمال, وان لم نشكر هذه النعمة ونحافظ عليها فإنها توشك أن تزول لأنه بالشكر تدوم النعم, لهذا أدعوكم إخواني لشكر الله على هذه النعمة لكي تدوم علينا.

اللهم اجعل بلدنا آمنا وارزق أهله من الثمرات وسائر بلاد المسلمين
أين كنتم عندما كان السكين سيد الموقف؟

[وردة الاقصى]

بارك الله فيك

[الماسة الزرقاء]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك
ربي يتقبل من ومنكم
اللهم يسر عسرنا وفرج همنا وجمع شملنا واحفظنا اللهم اجعل بلدنا آمنا وارزق أهله من الثمرات وسائر بلاد المسلمين

[essaber4]

اللهم امين يارب العالمين
جزاكم الله عنا خير الجزاء


اللهم اجعل بلدنا آمنا وارزق أهله من الثمرات وسائر بلاد المسلمين

[الماسة الزرقاء]

أين كنتم عندما كان السكين سيد الموقف؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كان الدعاء بظهر الغيب والله يعلم
اليوم نحن في نعمة الا نذكربعضنا البعض

[kamel76]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كان الدعاء بظهر الغيب والله يعلم

اليوم نحن في نعمة الا نذكربعضنا البعض

يبدوا أنك لم تفهمي كلامي

[الماسة الزرقاء]

يبدوا أنك لم تفهمي كلامي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من فضلك افهمني الامر
تعيش

[shinypro]

الحمد لله
المفروض انو شباب بلدنا اول من يتنبه الى ما يروج له الان في القنوات من خروج على الحكام ومظاهرات بدعية وذلك لكونه من اول الشعوب المعاصرة التي عاشت مثل هذه الفتن وذاقت ويلات انعدام الامن
فاللهم لك الحمد

[kamel76]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من فضلك افهمني الامر
تعيش

"الحمد لله
المفروض انو شباب بلدنا اول من يتنبه الى ما يروج له الان في القنوات من خروج على الحكام ومظاهرات بدعية وذلك لكونه من اول الشعوب المعاصرة التي عاشت مثل هذه الفتن وذاقت ويلات انعدام الامن
فاللهم لك الحمد"

هذا ما لم تفهميه مع احترامي لك .وهذا الكلام ليس لي الذي بين مزدوجين وهو المقصود.

[** أم عبد الرحمن **]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا ،موضوع مهم جدا خصوصا في هذا الوقت ، نسأل الله أن يُديم نعمة الأمن والأمان على بلدنا وسائر بلاد المسلمين ، ويقينا الفتن ماظهر منها ومابطن

[عُبيد الله]

أين كنتم عندما كان السكين سيد الموقف؟
كنا في بيوتنا وأيدينا على قلوبنا, وكل من يخرج من البيت نودعه لأننا نظن أنه لن يرجع, وكنا ندعوا الله أن يطفئ عنا تلك الجمرة التي أتت على الأخضر واليابس. هكذا كنا....وأنتم؟

[kamel76]

كنا في بيوتنا وأيدينا على قلوبنا, وكل من يخرج من البيت نودعه لأننا نظن أنه لن يرجع, وكنا ندعوا الله أن يطفئ عنا تلك الجمرة التي أتت على الأخضر واليابس. هكذا كنا....وأنتم؟



أنا لم أكن أسكن في حيدرة أو في سويسرا بل كنت أقرب الى السكين أو الى رصاصة طائشة

[عُبيد الله]

أنا لم أكن أسكن في حيدرة أو في سويسرا بل كنت أقرب الى السكين أو الى رصاصة طائشة
إذن فلنحمد ربنا على هذه النعمة الغالية

[¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨]

http://www.saudinokia.com/vb/images/uploads/30283_194647440d492744d.gif
http://www.saudinokia.com/vb/images/uploads/30283_35074744131ead652.gif
http://www.saudinokia.com/vb/images/uploads/30283_126484744137e74254.gif
http://www.saudinokia.com/vb/images/uploads/30283_16964744133c22dff.gif
http://www.saudinokia.com/vb/images/uploads/30283_16964744133c22248.gif
http://www.saudinokia.com/vb/images/uploads/30283_194647440d492744d.gif

[kamel76]

إذن فلنحمد ربنا على هذه النعمة الغالية

نعم نحمده على استرداد الامن وندعوه على أن يعيننا للتخلص من الجبابرة كما خلصنا من الخوف.

[*أم سلمى*]

الامن والامان شئ مهم لكل إنسان وإن فقد كان هناك بركان يطال كل انسان ويعود يحلم بالامان لكن الامن حينها يكون يالله سلام .....شكرا اخي زيتوني .....موضوع في القمة ..في هذا الوقت

[عُبيد الله]

نعم نحمده على استرداد الامن وندعوه على أن يعيننا للتخلص من الجبابرة كما خلصنا من الخوف.
وأن يخلص أنفسنا من الهوى والشيطان

[kamel76]

وأن يخلص أنفسنا من الهوى والشيطان

آمين... آمين