سبيعي
2011-01-29, 02:01
صدور العدد الحادي عشر من مجلة رسالتنا - إنطلاقة جديدة الطريق للبكالوريا 2011
http://www.algerieeduc.com/thumbnail.php?file=risalatona3_924214326.jpg&size=article_medium
اشتاقت إليكم كما اشتقتم إليها، و هاهي اليوم تنزل إليكم و كلها شوق إلى نظرتاكم و عقولكم التي ستلتهم صفحاتها جاءكم العدد الحادي عشر تزامنا مع العام الحادي عشر بعد الألفين للميلاد، و ربما جاء يحمل تأكيدا على الرقم واحد الذي يعني الريادة، جئناكم بحلة جديدة و أركان جديدة نصبو من خلالها إفادتكم بالأحسن كما عودناكم دائما.
رسالتنا
كانت و ستظل
رسالتنا...
اشتاقت إليكم كما اشتقتم إليها، و هاهي اليوم تنزل إليكم و كلها شوق إلى نظرتاكم و عقولكم التي ستلتهم صفحاتها
جاءكم العدد الحادي عشر تزامنا مع العام الحادي عشر بعد الألفين للميلاد، و ربما جاء يحمل تأكيدا على الرقم واحد الذي يعني الريادة، جئناكم بحلة جديدة و أركان جديدة نصبو من خلالها إفادتكم بالأحسن كما عودناكم دائما.
لقد استطاعت مجلة موقع ملتقى التربية و التعليم في الجزائر أن تحقق في وقت قصير الصدارة و التميز على الشبكة و بجدارة ، و ستستمر"رسالتنا" بكم و معكم لأنها رسالتنا و رسالتكم ، باسم ما يجمعنا بملتقى التربية و التعليم نقدم لكم رسالتنا الحادية عشر حاملة لكم معها المميز و الحصري مما جادت به أقلام و قرائح أساتذتنا الكرام و مجموعة من مشرفي الموقع، من أجل نشر العلم في أجمل حلة الكترونية، في زمن تسارعت فيه التقنيات و التكنولوجيات و أصبحت كبسة زر على لوحة المفاتيح تكفي للوصول إلى المعرفة .
المعرفة...
يجب أن نعرف بل أن نتأكد أن المعرفة لا تقتصر على أقسام المدارس بل علينا أن نسعى وراءها أينما توفرت وهنا سنجد العلم و الثقافة العامة : أن يرفه الإنسان عن نفسه فيرتاح من العلم بالثقافة ، و من الثقافة بالمطالعة ، و من المطالعة بالوثائقيات فيتنقل بينها مستفيدا دائما و منوعا المصدر.
و أمة اقرأ التي لا تقرأ عليها أن تستفيق من الغفوة و تشمر عن السواعد فمن غير المعقول أن تكون نسبة الأمية فيها 40 في المائة بينما تجدها منعدمة في دول لا تمت لاقرأ بصلة ، و الأمل في الأجيال القادمة لا بديل عنه و الرجاء أن يستفيق جيل اليوم ليجهز جيل الغد لعل و عسى يكون منهم المشمرون...
http://www.algerieeduc.com/thumbnail.php?file=risalatona3_924214326.jpg&size=article_medium
اشتاقت إليكم كما اشتقتم إليها، و هاهي اليوم تنزل إليكم و كلها شوق إلى نظرتاكم و عقولكم التي ستلتهم صفحاتها جاءكم العدد الحادي عشر تزامنا مع العام الحادي عشر بعد الألفين للميلاد، و ربما جاء يحمل تأكيدا على الرقم واحد الذي يعني الريادة، جئناكم بحلة جديدة و أركان جديدة نصبو من خلالها إفادتكم بالأحسن كما عودناكم دائما.
رسالتنا
كانت و ستظل
رسالتنا...
اشتاقت إليكم كما اشتقتم إليها، و هاهي اليوم تنزل إليكم و كلها شوق إلى نظرتاكم و عقولكم التي ستلتهم صفحاتها
جاءكم العدد الحادي عشر تزامنا مع العام الحادي عشر بعد الألفين للميلاد، و ربما جاء يحمل تأكيدا على الرقم واحد الذي يعني الريادة، جئناكم بحلة جديدة و أركان جديدة نصبو من خلالها إفادتكم بالأحسن كما عودناكم دائما.
لقد استطاعت مجلة موقع ملتقى التربية و التعليم في الجزائر أن تحقق في وقت قصير الصدارة و التميز على الشبكة و بجدارة ، و ستستمر"رسالتنا" بكم و معكم لأنها رسالتنا و رسالتكم ، باسم ما يجمعنا بملتقى التربية و التعليم نقدم لكم رسالتنا الحادية عشر حاملة لكم معها المميز و الحصري مما جادت به أقلام و قرائح أساتذتنا الكرام و مجموعة من مشرفي الموقع، من أجل نشر العلم في أجمل حلة الكترونية، في زمن تسارعت فيه التقنيات و التكنولوجيات و أصبحت كبسة زر على لوحة المفاتيح تكفي للوصول إلى المعرفة .
المعرفة...
يجب أن نعرف بل أن نتأكد أن المعرفة لا تقتصر على أقسام المدارس بل علينا أن نسعى وراءها أينما توفرت وهنا سنجد العلم و الثقافة العامة : أن يرفه الإنسان عن نفسه فيرتاح من العلم بالثقافة ، و من الثقافة بالمطالعة ، و من المطالعة بالوثائقيات فيتنقل بينها مستفيدا دائما و منوعا المصدر.
و أمة اقرأ التي لا تقرأ عليها أن تستفيق من الغفوة و تشمر عن السواعد فمن غير المعقول أن تكون نسبة الأمية فيها 40 في المائة بينما تجدها منعدمة في دول لا تمت لاقرأ بصلة ، و الأمل في الأجيال القادمة لا بديل عنه و الرجاء أن يستفيق جيل اليوم ليجهز جيل الغد لعل و عسى يكون منهم المشمرون...