obrigado24
2011-01-28, 09:07
بسم الله الرحمن الرحيم
الاعلام فى مفهومه الصحيح يعد وسيله لنقل الواقع عبر الوسائط المرئيه او المسموعه او
المقروءة واينما كانت النوافذ يبقى للاعلام اهداف من اجلها يسعى الى نقل الواقع ليبرز مافيه
من مشاكل وازمات وتحذيرات لكل راع وفى المقابل ابراز الامثله التى تساعد على نهضته وتقدمه
ولكننا لانرى من اعلامنا سوى فوهه المسدس الموجه باحكام لصالح الايطار المطلوب
ان يوظف فيه بما يتناسب مع سياسه الحاكم والقابض عليه , وقد دارت فى اذهانى كثيرا من الاحاديث
منها على سبيل المثال هل من المعقول تصورة ان الدوله بعد سلسله اغلاق القنوات الدينيه
السابقه على سبيل المثال ان تكون ضد الدين ؟! ولماذا تصور الدراما العربيا دائما الانسان الملتزم
دينيا بالانسان التائهه فى دنياة وعقيدته بل الاخطر تصويرة بالفاشل اجتماعيا وسلوكيا وعلى انه
ضحيه من ضحايا اهل البدع والخرافات ؟!
لكن الحقيقه لم تقودنى الا الى نتيجه واحدة هو ان الدوله فى اغلب دول العالم ليست ضد
الدين بمفهومه الصحيح ايضا بل انها ضد ماينتج عنه من تباعيات على الشعب من اتحاد وتغيير
ما يراة ويلزم تغييرة من سياسات غير شرعيه وهو مايتخوف منه الحاكم والقابض على الاداة
الاعلاميه , ومن العوامل المساعدة فى نجاح الاستراتجيه الاعلاميه ورؤيته لقيادة الشعوب بامان
هو مدى الجهل التى تعانى منه الشعوب فالجهل نقمه على صاحبه ونعمه على من اراد بضحيته ان
شكلها كيفما شاء
ولاعلاج لما نحن فيه الا فى سبيل العلم والتعلم فالعلم طوق نجاة لصاحبه فى ظلمات بحر
الفتن التى نعيشها على كوكبنا فقد قرات عن تجربه ماليزيا مايدعو للسرور والامل فماليزيا قبل ان
تعترض وتزاحم جيرانها العملاقه تعلمت فتخيل معى ماقاله قائد النهضه مهاتير محمد فى خطاب
" ساتعلم فى اليابان وساصلى فى مكه " سياسه الرساله كانت واضحه لذلك ايضا
طريق النهضه كان فيه من الاضاءة مايكفيه
تعليم الشعب وتثقيفه يعد قاعدة متينه وصلبه لاتهتز بعوامل المسكنات والحلول المؤقته , وكم
اتمنى ان تكون هناك جمعيات اهليه تساهم فى نشر العلم والثقافه والمعرفه مثلها كمثل من يساهم
بمساعدة الناس بحذاء او غطاء وكثيرا من ماديات لاتشفى ولاتؤدى الغرض فالمساعدة الحقيقيه هى
مساعدة الناس فكريا وثقافيا ليصبح الفرد قادر على الفصل السليم والحكيم لامور حياته ومعيشته
وليصبح قادر على ان يتخلى عن سياسه التملق والرياء والنفاق لمصلحه له او حاجه من حاجاته
الفرد عليه ان يكون مدرك بما له وماعليه حتى لايزيد على الناس بما ليس فيهم ولا لينقص
على الناس ما يستحقونه المسؤول مسؤول لابزيادة ولا بنقصان على الفرد ان يدرك هذا ولم ولن
يدرك هذا الا بخلفيه من المعرفه والثقافه العامه تجعله قادرا على الفصل والحكم على كل مايوجهه
يوميا فى حياة عصيبه نستعين بالله سبحانه وتعالى عليها .
اشكركم وتقبلوا صادق تحياتى
الاعلام فى مفهومه الصحيح يعد وسيله لنقل الواقع عبر الوسائط المرئيه او المسموعه او
المقروءة واينما كانت النوافذ يبقى للاعلام اهداف من اجلها يسعى الى نقل الواقع ليبرز مافيه
من مشاكل وازمات وتحذيرات لكل راع وفى المقابل ابراز الامثله التى تساعد على نهضته وتقدمه
ولكننا لانرى من اعلامنا سوى فوهه المسدس الموجه باحكام لصالح الايطار المطلوب
ان يوظف فيه بما يتناسب مع سياسه الحاكم والقابض عليه , وقد دارت فى اذهانى كثيرا من الاحاديث
منها على سبيل المثال هل من المعقول تصورة ان الدوله بعد سلسله اغلاق القنوات الدينيه
السابقه على سبيل المثال ان تكون ضد الدين ؟! ولماذا تصور الدراما العربيا دائما الانسان الملتزم
دينيا بالانسان التائهه فى دنياة وعقيدته بل الاخطر تصويرة بالفاشل اجتماعيا وسلوكيا وعلى انه
ضحيه من ضحايا اهل البدع والخرافات ؟!
لكن الحقيقه لم تقودنى الا الى نتيجه واحدة هو ان الدوله فى اغلب دول العالم ليست ضد
الدين بمفهومه الصحيح ايضا بل انها ضد ماينتج عنه من تباعيات على الشعب من اتحاد وتغيير
ما يراة ويلزم تغييرة من سياسات غير شرعيه وهو مايتخوف منه الحاكم والقابض على الاداة
الاعلاميه , ومن العوامل المساعدة فى نجاح الاستراتجيه الاعلاميه ورؤيته لقيادة الشعوب بامان
هو مدى الجهل التى تعانى منه الشعوب فالجهل نقمه على صاحبه ونعمه على من اراد بضحيته ان
شكلها كيفما شاء
ولاعلاج لما نحن فيه الا فى سبيل العلم والتعلم فالعلم طوق نجاة لصاحبه فى ظلمات بحر
الفتن التى نعيشها على كوكبنا فقد قرات عن تجربه ماليزيا مايدعو للسرور والامل فماليزيا قبل ان
تعترض وتزاحم جيرانها العملاقه تعلمت فتخيل معى ماقاله قائد النهضه مهاتير محمد فى خطاب
" ساتعلم فى اليابان وساصلى فى مكه " سياسه الرساله كانت واضحه لذلك ايضا
طريق النهضه كان فيه من الاضاءة مايكفيه
تعليم الشعب وتثقيفه يعد قاعدة متينه وصلبه لاتهتز بعوامل المسكنات والحلول المؤقته , وكم
اتمنى ان تكون هناك جمعيات اهليه تساهم فى نشر العلم والثقافه والمعرفه مثلها كمثل من يساهم
بمساعدة الناس بحذاء او غطاء وكثيرا من ماديات لاتشفى ولاتؤدى الغرض فالمساعدة الحقيقيه هى
مساعدة الناس فكريا وثقافيا ليصبح الفرد قادر على الفصل السليم والحكيم لامور حياته ومعيشته
وليصبح قادر على ان يتخلى عن سياسه التملق والرياء والنفاق لمصلحه له او حاجه من حاجاته
الفرد عليه ان يكون مدرك بما له وماعليه حتى لايزيد على الناس بما ليس فيهم ولا لينقص
على الناس ما يستحقونه المسؤول مسؤول لابزيادة ولا بنقصان على الفرد ان يدرك هذا ولم ولن
يدرك هذا الا بخلفيه من المعرفه والثقافه العامه تجعله قادرا على الفصل والحكم على كل مايوجهه
يوميا فى حياة عصيبه نستعين بالله سبحانه وتعالى عليها .
اشكركم وتقبلوا صادق تحياتى