تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : أسير الروح ..


*أم سلمى*
2011-01-28, 07:42
السلام عليكم


أسير الروح ..




...

النقطة الأولى :

بالنسبة للشهوة يمكن تهدئة الشهوة/ الرغبة الجنسية باستخدام بعض العقاقير بجرعات خفيفة، ويستخدم بعض الأخصائيين جرعة ليلية تتكون من "قرص تريبتيزول 25 مجم + قرص ميليريل 30 مجم"، مع ملاحظة أن هذه العقاقير تؤثر على الرغبة الجنسية فتقللها وتؤثر على الانتصاب فتقلله أيضًا ، ويضاف إلى هذا حتمية استثمار الطاقة الذهنية والبدنية في أنشطة حقيقية :رياضية، وفكرية، وغيرها لأن جزءا من المسألة يتعلق بالفراغ النفسي والذهني، والركود البدني، وامتلاء هذا الفراغ هام للعلاج.

فللنظرة العلمية تحفظها الخاص من إستخدام مثل هذه العقاقير فهي مثلها مثل إستخدام العقاقير التي تنشط ( الجنس ) ومالها من تأثير سلبي كذلك فلا شك بأن الأدوية للتخفيف منه له عوارض وسلبيات غير محمودة العواقب وكما هو مذكور في نفس النقطة ..

النقطة الثانية :

* إذا حدث الاستمناء يعاقب الفاعل نفسه فوراً بعقاب جسماني مؤلم وفي حالة نجاحه في كسر الصلة بين التهيج والاستمناء، وبالتالي "عدم الاستمناء عقب التهيج"، فلابد من أن يعطي لنفسه مكافأة في شيء يحبه، ويكون في المكافأة جانب مادي: حلوى يأكلها أو ما شابه.

أولا عقوبة الشخص لنفسه جسديا غير محلل شرعا ولايجوز بل له أن يتواصل مع قيام الليل وقراءة القرآن الكريم والمواضبة على ذكر الله مما سيشرح صدره للذة الطاعة أكثر ويفقد عنده لذة المعصية ..

ثانيا ربما الحلويات لها التأثير القوي والمحفز لتنشيط الدورة الدموية المرتبط إرتباطا وثيقا بالعملية الجنسية لدى الإنسان ..


النقطة الثالثة والغريبة والخطيرة جدا سأشير إليه باللون الأحمر :


ماذا أقول؟!.. بصراحة أكثر – ولا حياء في الدين – ينبغي أن تتغير الصلة الحميمة القائمة بين الرجل وقضيبه، لتحل محلها علاقة أكثر حميمية بينه وبين أعضاء زوجته الجنسية الأساسية: الفرج والثدي والمؤخرة ، وأعضائها الجنسية الثانوية، الشعر، والرقبة والأنامل، بل وسائر الجسد.

فهذا العمل محرم تحريما لاجدال فيه وهو أخطر من الإستمناء شرعا وخلقا وخلقا !!

حتى وإن كان القصد منه مجرد اللمس باليد إلا أن فتح الباب والمجال أمام هذا الفعل وبخاصة في مثل زماننا لن يكون ضامنا في أن لايتعدى أكثر من اللمس .. ؟!

ثم لماذا يهول هذه المسألة مع أن الله لو أراد أن يضع لها حدا قاطعا لما جعل الإمام أحمد ينطق بقوله :

غير أن الإمام احمد قال بجواز اللجوء إليها عند فورة الشهوة و في حدود الضرورة و اشترط لذلك عدم استطاعة الزواج و خشية الوقوع في الزنى .

وأنا أتفق مع الإمام أحمد وفق الشروط التي يراها هو :

- لو لم يجد الشاب مايتزوج به ..
- لو كان في بلاد الغربة وخشي الوقوع في الزنى
- لكن لاإفراط ولاتفريط ، أي عند الضرورة الملحة جدا ، وليس أن يتخذه عملا وشهوة لمجرد إشباع رغباته

أخي الكريم أسير الروح ..



نعم أفهم أنك لست صاحب الموضوع ، وأنا لاألومك .. لكن علينا أن ندرك نقطة مهمة تجري أحداثها حوالينا في كل لحظة من تآمر اليهود المغتصبين لأرضنا وعرضنا وسياسيا لأفكارا ليزرعوا مثل هذه المواضيع الذي يملؤون أطباقها بالعسل لكن مع نقطة سم لاتشعر بها إلا بعد أن تأكل أطباقا عديدة فتجتمع فيك وتكثر النقاط ونحن لاندري ..






لذلك وجب علينا التدقيق والتقصي عن مثل هذه المواضيع المتعلقة بالأخلاق والمرتبطة بالشرع والدين ..



فأرجوا أن ننتبه جميعا ونتطبع بطابع الثقافة دون المشي والتأييد لأبواق التشكيك ومثيري الشبهات ونحن مغمضوا العيون !!



أجدد تقريري وشكري لجهدكم الكريم وتقبل مني هذا النقد الذي ماهو إلا صرخة للحق والإسلام



وكما أدعوا الجميع الى التفاعل ..



مودتي للجميع

منقول

جواهر الجزائرية
2011-01-28, 11:30
[quote=joseph_94;4809063]السلام عليكم


أسير الروح ..




...

النقطة الأولى :

بالنسبة للشهوة يمكن تهدئة الشهوة/ الرغبة الجنسية باستخدام بعض العقاقير بجرعات خفيفة، ويستخدم بعض الأخصائيين جرعة ليلية تتكون من "قرص تريبتيزول 25 مجم + قرص ميليريل 30 مجم"، مع ملاحظة أن هذه العقاقير تؤثر على الرغبة الجنسية فتقللها وتؤثر على الانتصاب فتقلله أيضًا ، ويضاف إلى هذا حتمية استثمار الطاقة الذهنية والبدنية في أنشطة حقيقية :رياضية، وفكرية، وغيرها لأن جزءا من المسألة يتعلق بالفراغ النفسي والذهني، والركود البدني، وامتلاء هذا الفراغ هام للعلاج.

فللنظرة العلمية تحفظها الخاص من إستخدام مثل هذه العقاقير فهي مثلها مثل إستخدام العقاقير التي تنشط ( الجنس ) ومالها من تأثير سلبي كذلك فلا شك بأن الأدوية للتخفيف منه له عوارض وسلبيات غير محمودة العواقب وكما هو مذكور في نفس النقطة ..

النقطة الثانية :

* إذا حدث الاستمناء يعاقب الفاعل نفسه فوراً بعقاب جسماني مؤلم وفي حالة نجاحه في كسر الصلة بين التهيج والاستمناء، وبالتالي "عدم الاستمناء عقب التهيج"، فلابد من أن يعطي لنفسه مكافأة في شيء يحبه، ويكون في المكافأة جانب مادي: حلوى يأكلها أو ما شابه.

أولا عقوبة الشخص لنفسه جسديا غير محلل شرعا ولايجوز بل له أن يتواصل مع قيام الليل وقراءة القرآن الكريم والمواضبة على ذكر الله مما سيشرح صدره للذة الطاعة أكثر ويفقد عنده لذة المعصية ..

ثانيا ربما الحلويات لها التأثير القوي والمحفز لتنشيط الدورة الدموية المرتبط إرتباطا وثيقا بالعملية الجنسية لدى الإنسان ..


النقطة الثالثة والغريبة والخطيرة جدا سأشير إليه باللون الأحمر :


ماذا أقول؟!.. بصراحة أكثر – ولا حياء في الدين – ينبغي أن تتغير الصلة الحميمة القائمة بين الرجل وقضيبه، لتحل محلها علاقة أكثر حميمية بينه وبين أعضاء زوجته الجنسية الأساسية: الفرج والثدي والمؤخرة ، وأعضائها الجنسية الثانوية، الشعر، والرقبة والأنامل، بل وسائر الجسد.

فهذا العمل محرم تحريما لاجدال فيه وهو أخطر من الإستمناء شرعا وخلقا وخلقا !!

حتى وإن كان القصد منه مجرد اللمس باليد إلا أن فتح الباب والمجال أمام هذا الفعل وبخاصة في مثل زماننا لن يكون ضامنا في أن لايتعدى أكثر من اللمس .. ؟!

ثم لماذا يهول هذه المسألة مع أن الله لو أراد أن يضع لها حدا قاطعا لما جعل الإمام أحمد ينطق بقوله :

غير أن الإمام احمد قال بجواز اللجوء إليها عند فورة الشهوة و في حدود الضرورة و اشترط لذلك عدم استطاعة الزواج و خشية الوقوع في الزنى .

وأنا أتفق مع الإمام أحمد وفق الشروط التي يراها هو :

- لو لم يجد الشاب مايتزوج به ..
- لو كان في بلاد الغربة وخشي الوقوع في الزنى
- لكن لاإفراط ولاتفريط ، أي عند الضرورة الملحة جدا ، وليس أن يتخذه عملا وشهوة لمجرد إشباع رغباته





[]في كل لحظة من تآمر اليهود المغتصبين لأرضنا وعرضنا وسياسيا لأفكارا ليزرعوا مثل هذه المواضيع الذي يملؤون أطباقها بالعسل لكن مع نقطة سم لاتشعر بها إلا بعد أن تأكل أطباقا عديدة فتجتمع فيك وتكثر النقاط ونحن لاندري ..








لذلك وجب علينا التدقيق والتقصي عن مثل هذه المواضيع المتعلقة بالأخلاق والمرتبطة بالشرع والدين ..



فأرجوا أن ننتبه جميعا ونتطبع بطابع الثقافة دون المشي والتأييد لأبواق التشكيك ومثيري الشبهات ونحن مغمضوا العيون !!



أجدد تقريري وشكري لجهدكم الكريم وتقبل مني هذا النقد الذي ماهو إلا صرخة للحق والإسلام



وكما أدعوا الجميع الى التفاعل ..



مودتي للجميع

منقول


ان مزاولة العادة السريه يترتب عليها اضرار جسميةة وجنسيه ونفسيه وعقليه فانها محرمة لحديث " لا ضرر ولا ضرار" وقوله تعالى "ولا تلقوا بايديكم الى التهلكه". جزاك الله يا اخي وشكرا على الموضوع الهام
[/

fatimazahra2011
2011-01-28, 15:59
http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayat2982d16ddd.gif



http://www.samysoft.net/forumim/shokr/4/fgsgsdg.gif



http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayat841cf16d6f.gif

*أم سلمى*
2011-01-29, 09:44
شكرا لك ا خيتي الله يحفظك