مشاهدة النسخة كاملة : افيدوني جزاكم الله خيرا
اريج الرياحين
2011-01-27, 07:02
السلام عليكم
اخواني اريد منكم مساعدة
في قول الله تعالى في سورة البقرة وَلَن يَتَمَنَّوْهُ أَبَدًا بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ
وقد جاءت هده الاية اية مشابعة لها ايضا في الللفظ في سورة الجمعة وَلَا يَتَمَنَّوْنَهُ أَبَدًا بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ
اخواني طلبت منا الاستادة ان نعرف ما تعني كل اية رغما انهما متشابهتان في اللفظ لكن مختلفتان في المعنى
اريد معرفة معنى كل اية منهما ولاننا قدمنا لها تفسير كل اية لكن تريد منا معنى كل اية
جزاكم الله خيرا اخواني واخواتي في الله
اريج الرياحين
2011-01-27, 16:36
ولا رد.............؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أم هاجر و زكريا
2011-01-27, 16:48
و عليكم السلام و رحمة الله
بارك الله فيكِ بنيتي ، أنظري في تفسير الشيخ عبد الرحمن السعدي فهو تفسير سهل و يسير تجدين فيه إن شاء الله معنى الآيتين
تفضلي حمليه من هنا وفقكِ الله
http://www.ajurry.com/vb/attachment....1&d=1280533280 (http://www.ajurry.com/vb/attachment.php?attachmentid=5100&stc=1&d=1280533280)
أرجو أن أكون ساعدتكِ و لو بالقليل
اريج الرياحين
2011-01-31, 11:48
شكرا لك اختي على الافادة والمساعدة
انا لست ابحث عن التفسير عندي كتاب تفسير السعدي
انا ابحث عن المعنى
الماسة الزرقاء
2011-01-31, 15:30
السلام عليكم
اخواني اريد منكم مساعدة
في قول الله تعالى في سورة البقرة وَلَن يَتَمَنَّوْهُ أَبَدًا بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ
وقد جاءت هده الاية اية مشابعة لها ايضا في الللفظ في سورة الجمعة وَلَا يَتَمَنَّوْنَهُ أَبَدًا بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ
اخواني طلبت منا الاستادة ان نعرف ما تعني كل اية رغما انهما متشابهتان في اللفظ لكن مختلفتان في المعنى
اريد معرفة معنى كل اية منهما ولاننا قدمنا لها تفسير كل اية لكن تريد منا معنى كل اية
جزاكم الله خيرا اخواني واخواتي في الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
، وهو أننا نقرأ في سورة البقرة قوله سبحانه : ( ولن يتمنوه أبداً ) ، وفي سورة الجمعة : ( ولا يتمنونه أبداً ) فما سر هذا التفاوت ؟ أي لم جاءت آية البقرة بحرف النفي ( لن ) وآية الجمعة بحرف النفي ( لا ) ؟ إذا عرجنا بادئ الرأي على علماء العربية ألفيناهم يذكرون أن ( لن ) أبلغ في التعبير من ( لا ) ، أو كما يقول ابن يعيش : " اعلم أن ( لن ) معناها النفي ، وهي موضوعة لنفي المستقبل ، وهي أبلغ في نفيه من ( لا ) لأن ( لا ) تنفي ( يفعل ) إذا أريد به المستقبل و ( لن ) تنفي ( فعلاً ) مستقبلاً قد دخل عليه السين وسوف " (8) . وحين نعود إلى الآيات متأملين في معانيها يتجلى لنا أن دعوى اليهود التي أوردتها سورة البقرة أعظم من دعواهم التي تحدثت عنها سورة الجمعة . ففي سورة البقرة ادعو الجنة ، وفي آية الجمعة ادعو الولاية ، ومعلوم بداهة أن الجنة فوق مرتبة الولاية ، بل الولاية وسيلة من وسائل الظفر بالجنة، جعلنا الله من أهلها . وعلى ذلك جاءت ( لن ) لنفي الأعظم . يقول الكرماني : " ولما كانت دعواهم في سورة البقرة بالغة قاطعة ، وهي كون الجنة لهم بصفة الخلوص ، بالغ في الرد عليهم بـ ( لن ) ، وهو أبلغ ألفاظ النفي ، ودعواهم في الجمعة قاصرة مردودة ، وهي زعمهم أنهم أولياء الله ، فاقتصروا على ( لا ) "
هذا ماعلمته والله اعلم
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir