تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : أحب الجزائر .


WRMsila
2011-01-24, 20:03
أحب الجزائر :
أحب شعبها الأبي الذي علم البطولة للمستضعفين في كل مكان وبعث فيهم الأمل في النصر.
أحب ترابها الذي سقي بدماء الشهداء ونبت منه لحمي وعظمي.
أحب نشيدها وصاحبه شاعرالثورة مفدي زكريا الذي كتبه بدمه في زنزانته ولحنه محمد فوزي ومن خلالهما أحب كل الشعراء والفناين الذين قدموا ويقدمون فنا ملتزما.
أحب الأميرعبد القادر شاعرا وفارسا ضرب أمثلة نادرة في الشجاعة وحسن الخلق حتى مع أعدائه ومن خلاله أحب كل عظمائنا كالمقراني والشيخ بوعمامة والشيخ الحداد وكل من سارعلى دربهم والقائمة طويلة لا يتسع المجال لسردها.
أحب العربي بن مهيدي الذي أشاد به جلاده قبل أصدقائه ومن خلاله أحب كل أبناء نوفمبر وبناته الذين حققوا حلم أسلافهم كعميروش وسي الحواس وزيغود يوسف.
أحب نور الدين مرسلي الذي وشح صدر الجزائر بالبطولات والألقاب ومن خلاله أحب كل من يشرف الجزائر في المحافل الرياضية.
أحب معلمي َّ وأساتذتي محمد وادفل رحمه الله ومحمد قادوس والحبيب رميلي وبوزيان مجاهري والجيلالي معطى الله وزيدان والبسطويسي وكل إخوانهم الذين سلحوني بالعلم وحسن الخلق مدة ثلاث عشرة سنة ومن خلالهم أحب كل موظف يؤدي رسالته بإتقان ليساهم في تنمية بلاده.
أعتز بكل التلاميذ الذين شرفوني بنتائجهم الرائعة في الدراسة وحسن خلقهم كأمامة وسعدية وزكريا وإنصاف وخديجة وفاطمة وهاجرومن خلالهم أحب كل من يجد في طلب العلم والمعرفة.
أحب كل من يحب هؤلاء ويحترم الجزائروشعبها.

البلسم الشافي
2011-01-24, 20:10
صدقت..


فحب الوطن من الإيمان



بارك الله فيك على ما أبديت

ازهار26
2011-01-24, 20:56
و أنا أعشق بلدي الغالي الجزائـــــــــــر وأفديه بالغالي والنّفيس

شَعْـبُ الجـزائرِ مُـسْـلِـمٌ وَإلىَ الـعُـروبةِ يَـنتَـسِـبْ

مَنْ قَــالَ حَـادَ عَنْ أصْلِـهِ أَوْ قَــالَ مَـاتَ فَقَدْ كَـذبْ

أَوْ رَامَ إدمَــاجًــا لَــهُ رَامَ الـمُحَـال من الطَّـلَـبْ

يَانَشءُ أَنْـتَ رَجَــاؤُنَــا وَبِـكَ الصَّبـاحُ قَـدِ اقْـتَربْ

خُـذْ لِلحَـيـاةِ سِلاَحَـهـا وَخُـضِ الخْـطُـوبَ وَلاَ تَهبْ

وَاْرفعْ مَـنـارَ الْـعَـدْلِ وَالإ حْـسـانِ وَاصْـدُمْ مَـن غَصَبْ

وَاقلَعْ جُـذورَ الخَـــائـنينَ فَـمـنْـهُـم كُلُّ الْـعَـطَـبْ

وَأَذِقْ نفُوسَ الظَّــالـمِـينَ سُـمًّـا يُـمْـزَج بالـرَّهَـبْ

وَاهْـزُزْ نـفـوسَ الجَـامِدينَ فَرُبَّـمَـا حَـيّ الْـخَـشَـبْ

مَنْ كَــان يَبْغـي وَدَّنَــا فَعَلَى الْكَــرَامَــةِ وَالـرّحبْ

أوْ كَـــانَ يَبْغـي ذُلَّـنـَا فَلَهُ الـمـَهَـانَـةُ والـحَـرَبْ

هَـذَا نِـظـامُ حَـيَـاتِـنَـا بالـنُّـورِ خُــطَّ وَبِاللَّـهَـبْ

حتَّى يَعودَ لـقَــومــنَـا من مَجِــدِهم مَــا قَدْ ذَهَبْ

هَــذا لكُمْ عَـهْــدِي بِـهِ حَتَّى أوَسَّــدَ في الـتُّـرَبْ

فَــإذَا هَلَكْتُ فَصَيْـحـتـي تَحيـَا الجَـزائـرُ وَ الْـعـرَبْ