تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الشهادة.......هل تعني ثقافة


بس يا بحر
2011-01-23, 15:34
شهدنا كثير من الجدال بين قارئين الرقيا وعلماء النفس
والإعلام يضخم الصورة حتى بدأنا نشك بعمل الراقي
الآن في عصرنا هذا ظهر علم بالغرب وهو علم الطاقه وهو لا يختلف كثيرا عن دور الراقي
غير أن الراقي يستعين بالقرآن وهم يستعينون بطاقه أرواح خفيه

طبعا .....لا تعليق

وايضا شهدنا في الأوساط الإعلاميه جدال بين عمل الصيادله والعشابين
وضخموا صورة العشاب المغرر بنا
حتى ظهر بالغرب الآن الطب البديل وهو لا يختلف عن دور العشاب

السؤال هل كل من عنده شهادة من الغرب معترف بها يكون صاحب علم
ومن لا يمتلك شهاده يكون دجال ومغرر بنا

أترك الإجابة لكم

ورود في صحراء
2011-01-23, 17:52
مشكور على الموضوع ربما يعتقد الكثير من الناس أن الشهادة تعني الثقافة هدا كان زمان لكن الأن يا كثرة الشهادات لكن الثقافة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أما بالنسبة للراقي فالكثير من الرقاة ان صح التعبير يعتبرون الرقيا تجارة فهو يقبض أجر مقابل رقية أحد فأنا مثلا رحت لراقي فلم أحس أبدا بالراحة لأنو يقرا في القران ويمتع عينيه بجسمي فهل هده رقيا حاشا البعض طبعا
وأنا أقول ان كل انسان علاجه بيده فيمكن للفرد رقية نفسه

مصريه جدا
2011-01-23, 19:46
الشهاده حاليا مبقتش مرتبطه بدرجة الثقافه
كثير بيحملوا شهادات لكن للاسف لايملكون اى شئ ولايفقهون اى شئ
ماكثر هؤلاء فى مجتمعنا العربى

بالرغم ان حاليا الشهاده جزء مهم فى مجتمعنا يعنى انسان يحمل شهاده تلاقيه يعامل باحترام جدا فى المقابل انسان بسيط لكه مقف بيتعامل وكانه ولاشئ


سمعتها زمان فى احد الاعمال العربيه
بلد بتاعت شهادات نبحث عن الشهاده دون النظر لمضمون الشخص حامل الشهاده

يعنى توفيق الحكيم كان اشهر الكتاب العرب ومع ذلك كان معاه شهاده ابتدائيه لكنه على درجه عاليه من الثقافه
ياترى هل فى طالب جامعى او معاه شهادات عليا من الخارج قدم ماقدمه هؤلاء طبعا لالا

المشكله هنا فى ان كل سنه بتدخل الجامعات العربه ملايين من الشباب كل همنا الوحيد انهم يتخرجوا
والاخر يقعدوا على القهاوى
اتخرجوا ازاى فهموا ايه اعتلموا ايه ولاشئ


مجرد حشو للدماغ ليس الا


الا من رحم ربى طبعا


اما بالنسبه للراقى الشرعى قليل جداجدا الى تلاقيه بيعمل الحكايه دى لوجه الله
لانها للاسف اصبحت تجاره وعمل لكل من ليس له عمل

مشكلتنا نحن شباب الجيل اننا فقدنا الثقه فى كل ماحولنا
حتى للاسف فى بعض الشيوخ

الى هما اصبحوا شيوخ الفضائيات

ربنا يرحمنا برحمته يارب

بس يا بحر
2011-01-23, 21:23
شكرا لكم على المداخلات الطيبه

el amir
2011-01-23, 21:25
الشهادة هي عبارة عن انتهاء او انهاء مرحلة معينة من الدراسة او شهادة انهاء الدروس بمعهد من المعاهد

وليس كل من يحمل شهادة هو مثقف او كفئ . كذا من يحمل هذه الشهادة ولا يعرف حتى قيمتها فشتانا بينهما

لان الشهادة اصبحت تباع كباقي المبيعات الاخرى ولك المقارنة بين الاجيال السابقة وحيل ما بعد الثمانينات

فانك لاشك فيه تعرف ذلك

نكة لك اخي الكريم..زار صحفي رئيس بلدية وساله عن الشهادات التي يحملها فرد عليه احمل

شهادة الميلاد...........وشهادة الاقامة......وشهادة....فقاطعه الصحفي وشهادة شكررررررررررررررا

BAROUD
2011-01-23, 21:28
الشهادة للجميع و العلم لمن اراد
اي انسان يمكن ان يحصل علئ الشهادة لكن ليس كل انسان ممكن ان يتحصل علئ العلم لان العلم له مبادئ و ضوابط و احكام
راي خاص جدا

بس يا بحر
2011-01-24, 19:15
شكرا على المرور والتعقيب

samira43
2011-01-24, 20:04
لا
كل واحد واش عطاه ربي من حكمة و ذكاء

و كل واحد و اراتدو في تطوير الفكر و توسيع الكم المعلوماتي و الثقافي

و حمل الشهادة الذي لا يفيد بها لا نفسه و لا المجتمع و كانه لاشيء

و حامل الفكر التطوري المفيد للذات و المجتمع تجذه اكثر وعي و ثقافة حتى بدون اي شهادة

و الامثلة كثيرة في الواقع

syrus
2011-01-24, 21:27
شهدنا كثير من الجدال بين قارئين الرقيا وعلماء النفس
والإعلام يضخم الصورة حتى بدأنا نشك بعمل الراقي
الآن في عصرنا هذا ظهر علم بالغرب وهو علم الطاقه وهو لا يختلف كثيرا عن دور الراقي
غير أن الراقي يستعين بالقرآن وهم يستعينون بطاقه أرواح خفيه

طبعا .....لا تعليق

وايضا شهدنا في الأوساط الإعلاميه جدال بين عمل الصيادله والعشابين
وضخموا صورة العشاب المغرر بنا
حتى ظهر بالغرب الآن الطب البديل وهو لا يختلف عن دور العشاب

السؤال هل كل من عنده شهادة من الغرب معترف بها يكون صاحب علم
ومن لا يمتلك شهاده يكون دجال ومغرر بنا


أترك الإجابة لكم


الشهادة إذا كانت صادرة عن مؤسسة تعليم محترمة فهي تدل على أن صاحبها متعلم و صاحب معارف و تكوين يسمح له بأداء أدوار معينة لا يمكن لشخص غير متعلم القيام بها . أما إذا كانت الشهادة شهادة زور كما يحدث في كثير من جامعاتنا فهي مجرد ورقة لا قيمة لها . و مع ذلك يبقى أصحاب الشهادات عموما أفضل ممن توقفوا عن الدراسة باكرا .

بخصوص الطب الحديث و طب الأعشاب فلا شك أن الطب الحديث أهم و أكثر فعالية بدليل أن طب الأعشاب موجود منذ قرون و كان عاجزا عن تحقيق ما حققه الطب الحديث من تقليص لمعدلات الوفيات بشكل كبير و تحسين مستوى الصحة و رفع معدلات العمر للبشر .

و تسمية الطب البديل صارت اليوم مرفوضة لأن هذه الممارسات لا يمكنها أن تعوض ما يقدمه الطب الحديث من فحوص بالأشعة و تحاليل مخبرية و علاج كيميائي بل الأصح أن يطلق عليها الطب التكميلي .

أرجو أن تشرحي لي ما هو علم الطاقة الذي يستعين بطاقة أرواح خفية ؟؟؟

عُضو مُحترم
2011-01-24, 21:34
العلاج بالطاقة

هذا النوع من العلاج أستحدث في الغرب بواسطة معالجين نفسيين كبار من مزيج من علم النفس والعلاج بالإبر الصينية<acupuncture>. وتلعب تعاليم الطب الصيني التقليدي دورا كبيرا في منشأها وخاصة العلاج بالإبر الصينية
يفترض الطب الصيني أن طاقة الحياة وتسمى تشي"chi" تعم جسد كل كائن حي وتتكون في الجسد عند الخلق و تفترض النظرية أن " تشي" تسري على قنوات أو خطوط غير مرئية ومترابطة بعضها ببعض وتسمى هذه الخطوط خطوط المريديان على كل جانب من الجسم وهذه القنوات ترتبط بكل أعضاء الجسم وأطرافه. هذه الخطوط تلتقي على سطح الجسم في مناطق مختلفة ومحددة تعرف بنقاط الطاقة. وتفترض النظرية أن التغيير في الغذاء والأزمات والأذى الجسدي والالتهابات وكل عوامل الطبيعة السلبية من رياح وبرودة ونار ورطوبة وجفاف وحرارة تؤثر سلبا وتحدث اختلالاً في سريان طاقة تشي وبالتالي يقود ذلك للاضطرابات العضوية والنفسية. وعند تنشيط نقاط المريديان أو الطاقة المناسبة يعود سريان طاقة تشي إلى طبيعته ومن ثم استعادة العافية من جديد.

العلاج بالإبر الصينية معروف منذ خمسة آلاف سنة بالشرق والآن يستعمل في جميع أنحاء العالم لعلاج مجموعة كبيرة من الأمراض النفسية والعضوية وفي الإدمان والطب الرياضي وتحسين الأداء في كل المجالات.

معالجات الطاقة الحديثة
التعاليم الحديثة للعلاج بالطاقة تفترض أن أفكارنا باستمرار تخلق طاقة كهر بائية تؤدي إلى إطلاق موصلات عصبية وهرمونات ومواد كيمائية أخرى في الجسم نشعر بها كعواطف. وعندما يكون هنالك أي تعطيل أو ركود في سريان كهربائية الجسم نستشعرها كعواطف سلبية. وفي حالة استمرار التعطيل، قد يقود ذلك إلى عذاب عاطفي قد ينتهي إلى مشاكل عضوية أو نفسية, ولكن عندما يزول التعطيل يستعيد الشخص عافيته العاطفية والجسمية من جديد.

هنالك عدة أساليب حديثة للعلاج بالطاقة وسوف أوجز في هذا المجال اثنين منها:


1 ) تقنية التحرر العاطفي
E.F.T
وتعنى أسلوب التخلص من العواطف السلبية. والنظرية التي بنيت عليها هذه التقنية تقول ببساطة أن السبب في تكوين أي عاطفة سلبية هو الاختلال في نظام طاقة الجسم. وعند زوال هذا الاختلال في الطاقة، يتم التخلص من الاضطراب العاطفي.

هذه التقنية سهلة التطبيق وذات مردود إيجابي سريع ومدهش ويتم التخلص من العاطفة السلبية في وقت قصير. هنا نلاحظ أنه بدلا من استعمال الوخز بالإبر لتنشيط نقاط الطاقة يلجأ المعالج إلى المس الخفيف بنهاية صباع اليد على نقاط معينة.

وبإيجاز يتمثل التطبيق في أنه بينما يركز العميل على المشكلة التي يعاني منها ويعيشها مرة أخرى بكل أحاسيسه، يقوم بالمس الخفيف بأصبع يده على نطاق طاقة معينة في أماكن محددة في الجسم مع ترديد عبارات معينة, على حسب النظرية هذا المس يؤدى إلى تنشيط خطوط الطاقة ويعيد التوازن مرة أخرى إلى طاقة الجسم فيتحقق ما نريده من العلاج.

العبارات المرددة:

مثلا: " بالرغم من خوفي الشديد من استعمال المصعد فأنا محب ومتقبل لنفس بصورة عميقة".

وتفسير العبارة هو أن الشخص يقر بخوفه من استعمال المصعد وبالرغم من ذلك فهو متقبل ومحب لنفسه.

تنجح هذه الطريقة في علاج كثير من الحالات مثل الحساسية، الأرق، الإدمان، الكآبة المزمنة، الحزن المستمر، والصدمات النفسية، والسيطرة على نوبات الغضب، والرغبة العارمة لتعاطي أي مادة كالمسكرات والتدخين والحلويات والإكثار من الأكل.


2 ) طريقة تاباس
T.A.P
المعالجة "تاباس فلمبنج" بدأت بالعلاج بالإبر الصينية ثم استحدثت هذا الأسلوب العلاجي بنظريتها القائلة بأن كل صدمة تحدث للفرد تؤدى إلى ضغوط نفسية شديدة وحين يقول المتلقي للصدمة "لا "أي لا يرضى بها ويحاول أن يتجاهلها وينأى بنفسه عنها أو يكبتها داخله، ينتج عن هذا صراع داخلي قوى، لأن جزء من الشخص يقول "لا", أي يعترض أو ينكر, وجزء منه يقول "نعم" أي, يتقبل ويعترف بالأمر الواقع. فهذا الصراع الداخلي من اعتراف ونكران يخلق توتراً شديداً يؤدي إلى اختلال في سريان طاقة تشي فيحدث الاضطراب النفسي.

لذلك يجب أن يصحح هذا الاختلال أو عدم التوازن بأن يقول أي جزء في جسمك قال "لا" أثناء الصدمة أن يقول نعم من جديد، أي أنه متقبل للواقع. الهدف هنا إن تتوافق كللغاية،ء بتقبل الواقع لكي ينتهي الصراع.

والطريقة بصورة مبسطة للغاية ، يمس الشخص بأطراف أصابع يده اليمنى على ثلاث نقاط للطاقة، العينان وفي ما بينهما وباليد الأخرى مؤخرة رأسه ويكرر بعض العبارات.

يستفاد من هذه الطريقة في علاج كثير من الحالات وأثبتت فاعليتها في السيطرة على العواطف السلبية مثل نوبات الغضب والمخاوف المختلفة، والآثار السلبية للصدمات النفسية الشديدة، وأمراض الحساسية.

عودة للأعلى.

syrus
2011-01-24, 21:57
العلاج بالطاقة

هذا النوع من العلاج أستحدث في الغرب بواسطة معالجين نفسيين كبار من مزيج من علم النفس والعلاج بالإبر الصينية<acupuncture>. وتلعب تعاليم الطب الصيني التقليدي دورا كبيرا في منشأها وخاصة العلاج بالإبر الصينية
يفترض الطب الصيني أن طاقة الحياة وتسمى تشي"chi" تعم جسد كل كائن حي وتتكون في الجسد عند الخلق و تفترض النظرية أن " تشي" تسري على قنوات أو خطوط غير مرئية ومترابطة بعضها ببعض وتسمى هذه الخطوط خطوط المريديان على كل جانب من الجسم وهذه القنوات ترتبط بكل أعضاء الجسم وأطرافه. هذه الخطوط تلتقي على سطح الجسم في مناطق مختلفة ومحددة تعرف بنقاط الطاقة. وتفترض النظرية أن التغيير في الغذاء والأزمات والأذى الجسدي والالتهابات وكل عوامل الطبيعة السلبية من رياح وبرودة ونار ورطوبة وجفاف وحرارة تؤثر سلبا وتحدث اختلالاً في سريان طاقة تشي وبالتالي يقود ذلك للاضطرابات العضوية والنفسية. وعند تنشيط نقاط المريديان أو الطاقة المناسبة يعود سريان طاقة تشي إلى طبيعته ومن ثم استعادة العافية من جديد.

العلاج بالإبر الصينية معروف منذ خمسة آلاف سنة بالشرق والآن يستعمل في جميع أنحاء العالم لعلاج مجموعة كبيرة من الأمراض النفسية والعضوية وفي الإدمان والطب الرياضي وتحسين الأداء في كل المجالات.

معالجات الطاقة الحديثة
التعاليم الحديثة للعلاج بالطاقة تفترض أن أفكارنا باستمرار تخلق طاقة كهر بائية تؤدي إلى إطلاق موصلات عصبية وهرمونات ومواد كيمائية أخرى في الجسم نشعر بها كعواطف. وعندما يكون هنالك أي تعطيل أو ركود في سريان كهربائية الجسم نستشعرها كعواطف سلبية. وفي حالة استمرار التعطيل، قد يقود ذلك إلى عذاب عاطفي قد ينتهي إلى مشاكل عضوية أو نفسية, ولكن عندما يزول التعطيل يستعيد الشخص عافيته العاطفية والجسمية من جديد.

هنالك عدة أساليب حديثة للعلاج بالطاقة وسوف أوجز في هذا المجال اثنين منها:


1 ) تقنية التحرر العاطفي
E.F.T
وتعنى أسلوب التخلص من العواطف السلبية. والنظرية التي بنيت عليها هذه التقنية تقول ببساطة أن السبب في تكوين أي عاطفة سلبية هو الاختلال في نظام طاقة الجسم. وعند زوال هذا الاختلال في الطاقة، يتم التخلص من الاضطراب العاطفي.

هذه التقنية سهلة التطبيق وذات مردود إيجابي سريع ومدهش ويتم التخلص من العاطفة السلبية في وقت قصير. هنا نلاحظ أنه بدلا من استعمال الوخز بالإبر لتنشيط نقاط الطاقة يلجأ المعالج إلى المس الخفيف بنهاية صباع اليد على نقاط معينة.

وبإيجاز يتمثل التطبيق في أنه بينما يركز العميل على المشكلة التي يعاني منها ويعيشها مرة أخرى بكل أحاسيسه، يقوم بالمس الخفيف بأصبع يده على نطاق طاقة معينة في أماكن محددة في الجسم مع ترديد عبارات معينة, على حسب النظرية هذا المس يؤدى إلى تنشيط خطوط الطاقة ويعيد التوازن مرة أخرى إلى طاقة الجسم فيتحقق ما نريده من العلاج.

العبارات المرددة:

مثلا: " بالرغم من خوفي الشديد من استعمال المصعد فأنا محب ومتقبل لنفس بصورة عميقة".

وتفسير العبارة هو أن الشخص يقر بخوفه من استعمال المصعد وبالرغم من ذلك فهو متقبل ومحب لنفسه.

تنجح هذه الطريقة في علاج كثير من الحالات مثل الحساسية، الأرق، الإدمان، الكآبة المزمنة، الحزن المستمر، والصدمات النفسية، والسيطرة على نوبات الغضب، والرغبة العارمة لتعاطي أي مادة كالمسكرات والتدخين والحلويات والإكثار من الأكل.


2 ) طريقة تاباس
T.A.P
المعالجة "تاباس فلمبنج" بدأت بالعلاج بالإبر الصينية ثم استحدثت هذا الأسلوب العلاجي بنظريتها القائلة بأن كل صدمة تحدث للفرد تؤدى إلى ضغوط نفسية شديدة وحين يقول المتلقي للصدمة "لا "أي لا يرضى بها ويحاول أن يتجاهلها وينأى بنفسه عنها أو يكبتها داخله، ينتج عن هذا صراع داخلي قوى، لأن جزء من الشخص يقول "لا", أي يعترض أو ينكر, وجزء منه يقول "نعم" أي, يتقبل ويعترف بالأمر الواقع. فهذا الصراع الداخلي من اعتراف ونكران يخلق توتراً شديداً يؤدي إلى اختلال في سريان طاقة تشي فيحدث الاضطراب النفسي.

لذلك يجب أن يصحح هذا الاختلال أو عدم التوازن بأن يقول أي جزء في جسمك قال "لا" أثناء الصدمة أن يقول نعم من جديد، أي أنه متقبل للواقع. الهدف هنا إن تتوافق كللغاية،ء بتقبل الواقع لكي ينتهي الصراع.

والطريقة بصورة مبسطة للغاية ، يمس الشخص بأطراف أصابع يده اليمنى على ثلاث نقاط للطاقة، العينان وفي ما بينهما وباليد الأخرى مؤخرة رأسه ويكرر بعض العبارات.

يستفاد من هذه الطريقة في علاج كثير من الحالات وأثبتت فاعليتها في السيطرة على العواطف السلبية مثل نوبات الغضب والمخاوف المختلفة، والآثار السلبية للصدمات النفسية الشديدة، وأمراض الحساسية.

عودة للأعلى.

وفقا لهذا التعريف فلا يمكن إعتبار هذه الممارسة علما

أولا لانها مبنية على مفاهيم و تصورات و فرضيات غير مختبرة بشكل علمي و منهجي

و ثانيا لانه لا يوجد برامج اكاديمية لتدريس هذا الامر . و مثله مثل الباراسيكولوجي يدخل ضمن الممارسات الشبه علمية pseudoscience

souad571
2011-01-25, 09:37
الشهادات العلمية خرق يوارى بها العمي الثقافي فليس كل مثقف له شهادة علمية فالكثير من العصامين كونوا انفسهم بانفسهم دون ان يلتحقوا بالجامعات والكثير من الجامعين لايتقنون حتى مجال تخصصهم فالمطالعة المستمرة هي التي تثري الزاد المعرفي فالثقافة تؤتى ولاتعطى

syrus
2011-01-25, 10:30
الشهادات العلمية خرق يوارى بها العمي الثقافي فليس كل مثقف له شهادة علمية فالكثير من العصامين كونوا انفسهم بانفسهم دون ان يلتحقوا بالجامعات والكثير من الجامعين لايتقنون حتى مجال تخصصهم فالمطالعة المستمرة هي التي تثري الزاد المعرفي فالثقافة تؤتى ولاتعطى

كلامك صحيح للأسف لكن مع ذلك فالتعليم الأكاديمي أفضل لأن أهم ما يمنحه لطالب العلم هو منهجية البحث و الاستخدام الدقيق للمفردات و المصطلحات و المفاهيم و يسمح له بالاحتكاك بشكل أفضل بأهل التخصص . و العديد من الأشخاص الأذكياء يقعون في أخطاء رهيبة بسبب افتقادهم للمنهجية و الإستخدام الغير مناسب للمفاهيم و المصطلحات ..... التعليم الأكاديمي يختصر الوقت و يملأ الفراغات بشكل أفضل لان البرامج مصممة من طرف مختصين . يبقى أن يكون الطالب طالب علم فعلا لا طالب شهادة .

بس يا بحر
2011-01-25, 10:55
شكرا لكم على الرورد والتعقيب الطيب

ithguel
2011-01-25, 11:12
اكيد....الشها دة لا تعني الثقافة ..واجزم قطعا انها لا تعني العلم ايضا....

رايت في جامعاتنا كل شيء .....................الا العلم

عماد الدين 05
2011-01-25, 18:51
نعم في وقتنا هذا لا يعترف احد بشخص دون شهادة لكن الامر الاخرفهو مجرد شيء جانبي لايهتم احد له

عُضو مُحترم
2011-01-25, 21:06
كلامك صحيح للأسف لكن مع ذلك فالتعليم الأكاديمي أفضل لأن أهم ما يمنحه لطالب العلم هو منهجية البحث و الاستخدام الدقيق للمفردات و المصطلحات و المفاهيم و يسمح له بالاحتكاك بشكل أفضل بأهل التخصص . و العديد من الأشخاص الأذكياء يقعون في أخطاء رهيبة بسبب افتقادهم للمنهجية و الإستخدام الغير مناسب للمفاهيم و المصطلحات ..... التعليم الأكاديمي يختصر الوقت و يملأ الفراغات بشكل أفضل لان البرامج مصممة من طرف مختصين . يبقى أن يكون الطالب طالب علم فعلا لا طالب شهادة .


للاسف كلامك نسبي

لي زميل

ليسانس ادارة اعمال

لا يعرف كيف يشغل الحاسوب

طبعا

تماما يجهل الوورد و الاكسل

syrus
2011-01-25, 21:41
للاسف كلامك نسبي

لي زميل

ليسانس ادارة اعمال

لا يعرف كيف يشغل الحاسوب

طبعا

تماما يجهل الوورد و الاكسل

المشكل في صاحبك

بس يا بحر
2011-01-26, 10:10
مع إحترامي لكل الآراء..سأكتب عن رأيي الخاص..

كنت بالسابق أربط بين الشهادة والثقافة ، ولكن لما تعايشت مع ناس وجدت الشهادة بواد والثقافه بواد آخر
أذكر زميلة لي بالعمل أخصائية نفسيه ( ليست صديقه مجرد زميله)
كانت تشتكي لي من زوجها وساعدتها في تخطي الأزمه ولكن مع الوقت
بدأت تحكي يومياتها مع زوجها وتشتكي ..وتشتكي حتى أني كرهتها وكرهت زوجها ، ووجدتها تشتكي للآخرين
وكأن الشهاده لم تعطي لها دعم نفسي أو تستفيد هي من دراستها ورأيت أنها مريضه نفسيا.
هذه تجربة واحد من عشرات التجارب التي لا أحب ذكرها.

الشي الآخر..الشهادة في زماننا هذا مجرد حشو معلومات وسباق على النتيجة لا تدل على العلم الكامل والشامل
بمعنى أن الأخصائيين الآن وحملة الدكتوراه علمهم قاصر على إختصاصهم فقط
مثلا لو نأتي لدكتور عيون ونشتكي له من مشكله بالمعده سيقول لا أعلم أذهبوا الى دكتور باطنيه ..
لو ذهبنا الى دكتور باطنيه سألناه عن مشاكل بالحنجره سيقول أذهبوا الى إخصائي الحنجره وهكذا ..!!!
يظل علمهم قاصر على إختصاصهم فقط ..إذن هو صحيح دكتور ولكن لا يعني أنه مثقف

المثقف هو من تعلم سواء بالمدارس أو من خلال القراءة بأكثر من خمسة علوم على الأقل. لا يحصل على شهادة
لعلم واحد ويقول أنا مثقف..هذا فضلا عن الإستفاده فإن لم يستفيد من علمه كيف يستفيد الناس منه.