mustafa.B14
2011-01-22, 17:11
السلام عليكم ورحمة الله
سيداتي سادتي الكرام......جائكم البيان التالي..
لكن ألا ترون أنني أريد فرصة الظهور بينكم ..؟
أفليس من حقي أن أحلم بالوصول الى ماوصلوا اليه..؟
سأبدأ من هنا صح .. ؟
وستعطوني الفرصة اليوم أنتم قرائي الاعزاء الذين أفتخر بهم ..وبانتمائي اليهم
فأنتم اليوم قبيلتي
وان كان هناك من أخذتهم الحمية والغيرة لأجل حاجة في نفس يعقوب و تتبعوا
عثراتي فلم يجدو شيئ ..
فقالو :.. اني أمي.. ...؟
و أكمل لكم فكرتي لانني صراحة أريد أن أنفض الغبار عن رأسي ..
أنا أريد أن أخرج للحياة الكتابية من ابرز أبوابها العالمية ..؟
وسأكون حتما نجما كما النجوم التي يستدل بها الطريق في عالم التفاهة الذي
نعيشه..وبذلك سأكون من مجموعة جموع الصفوة المنتقاة ..
الادباء المرمو قين في الوطن العربي عموما ...؟
ومازال يروق لي هذا ..أن أستيقظ ذات يوم على الشهرة والاضواء . وهذه المشاعر
ليست عنوانا لرواية
دونكيشوت ديلا منشا ..؟لصاحبها المشهور سرفانس الذي آسر بالحملة الاسبانية بالجزائر في القرن السابع عشر من أجل تهكماته
ولا كصاحب القصة التي علمتها لنا المدارس الجزائرية عندنا في الصغر ..
بأن راعي غنم ادخر من عمله مالا واشترى جرة وبدأ بجمع السمن فيها حتى
امتلأت ..وفي لحظة شرود و هو يحلم بالزواج
و قد وصل من حلمه أنه كون قطيعا له من الغنم واصبح غنيا وجاءته الاولاد
والاحفاد ومنهم واحد عصاه فجاء ليؤدبه ضربا بالعصا التي بيده فاذ به يكسر
الجرة التي كانت مباشرة فوق رأسه .
.فلم يستفيق حتى سال سمنها عليه وحينها فقط عاد اليه الوعي ..؟
انه كان يحلم فقط ..وان الجرة ذهبت ادراج الرياح بعد جهده في جمعها
وكان عليه ..ان يبدأ من جديد ولا يمل ..ويأخذ بالتجربة ويتحكم في المرات القادمه في
اعصابه عند أي حلم آخر ..؟
لكنـــــي أنـــــــــا . . .
لكني أنا سيداتي سادتي أعصابي من حديد وان كانت قصة الراعي رائعة لكن لن
يحدث لي مثلها ..لأنه هو ببساطة أمي ..وأنا فوق ..فوق مثقف ..أكيد ؟
فأنتم لم لم تقرؤ لي بعد الكثير ..؟؟
وسأكون كاتبا عالميا {سوبر ستار } في ضرف عام أو عامين ..أو ثلاثة على الأكثر
وحينها لا أكون أطمع في الشهرة فقط..بل أكون أنتظر وساما أجدر من
التشكرات والعرفان..؟
حينها أكون أنتظر قلادة العم من العم سام..؟
لا تتعجبوا أنا طموح لكني لست مغرورا كالكثير ..
أنا أزن قلمي دوما وأنزله مقامه
{وفي مابيننا أقول لكم صراحة ان الكتابة عندنا في الوطن العربي لا ضرورة ولا
فائدة منها ؟ }
فعلى اثر الانهيار المفاجئ في الاخلاق والارزاق..لم تصبح من اهتمامات حتى المثقفين
و لاحتى الذين هم على رأسها فهم يشكون ويبكون من الويلات ..ويتسلقون الحافلات..ويمشون حفاة عراة..وحين يتعرضون لأي مصيبة ...لأي محنة من محن الحياة
المحظوظ فيهم يوضع له على أكثر تقدير صندوق تبرعات ..
للتعاطف والتراحم ..يجمعون للأدباء العظام الصدقة من المال
وهذا فقط ..محجوز لمن يمرض .. و لمن يجوع ..والكفن و العزاء لمن يموت بحسرته..؟
واجب على الجميع ..هذه هي تقاليد تكريم الكتاب والأدباء عندنا ..وهو حي..
مشتاق لتمرة وعندما يموت يعلق فوق قبره عرجون ؟ هكذا هي حال الكتابة والثقافة عندنا
فكيف انا أحلم بها وأريد أن أكون من روادها ولم تبقى منها الا الاطلال
فالتفكير فيها فقط ..فهو عند البعض تفاهة خاصة ان كانت هي كما أنا الآن وكما هي حالتي
{ربنا كما خلقتني } لا أجني منها شيئ ..؟
فأنا لاأشم القرنفل ..أنا انسان احتاج الى كل شيئ أو لنقل الى أدنى ضروريات الحياة ..
{لكن ضميري يقول لي انك بثرثرتك تفتح للناس الطريق اليك ..للتواصل }
أفلم تقرؤو { لماوتسونق } كتابه عن حياته ..في شأن نشر الافكار البناءة ..
فهو بفكرة أصبح رئيس دولة ..
وهناك مثله من كان صحفيا وأصبح وزيرا ولدينا منهم في {الجزائر }أكثر من أربعة
و لــــــكن ..ولكن هناك من عاد من رحلته خاليا الا من التعب ..بلاشيئ غير المرارة ..؟
فلماذا ..؟لأنه عندنا { لوبيات }..أو لنقل بلغتنا تكتلات فكرية ..يوجد الولاء لأديولوجية معينة ؟
فمن كانت ايديولوجيته للغرب فهنيئا له من الذي خف حمله و غلى ثمنه ....
ومن كان دعمه لكلمة الحق ..كالكاتب المصري الذي قال { أتعاون مع الشيطان لأجل نشر العلم }
وكطه حسين رحمه الله
عندما واجهته حملة ضروس لطلبه من الدولة اعفاء الناس من دفع الخدمات
الثلاث ..الصحية والتعلمية والاجتماعية.. وتتكفل بهم الدولة مجانا
فماذا جنو ..غير التطويق...والتضييق...والسجن ..
والاتهامات الجزافية بالخروج حتى عن الملة
ألم يقال في طه حسين انه مسلوب فكريا لأنه درس بفرنسا وتزوج بفرنسية ..ليس الا ؟
وفي أحمد أمين كذلك..عندما أعطانا زبدة فكره في فجر الاسلام..وضحى الاسلام.. وحياتي هل مجدوه ..صفقو له ..بالعكس أعطيت له منحة من الخارج تكريما له على جهوده ..فتهم بالخيانة العظمى..وبأنه موالي للغرب ..وضد الاسلام..؟
وكذا سيد قطب الذي أعطانا ..في ظلال القرأن ودافع في كل البلدان عن الدين..
وكان أكبر ناقد في الادب العربي ..كان يتقدم حتى (العقاد) في عصره بكتاباته ..شخصيات وكتب..كان يقول :للأمانة { ان مقالة واحدة أحضر لها في شهور }..بماكرموه..بالشهادة ..
نعم بالشهادة في سبيل الله ..حيث قيد من قريته الى المشنقة ..؟
والهم العربي كبير ..؟ ولا أكمل لكم في العد فهو أكثر من أسماء الكتاب..
والكثير من الكتاب اضطهدو ..والكثير منهم سلبت أعراضهم وحرياتهم في كل الوطن العربي ..وليس لانهم لم يكونو في قمة العطاء ..بل لان مطالبهم الشرعية لم تكن تعجب الحكام..؟ أو لم تعجب مصالح أطراف معينة..؟في الداخل أو الخارج ..
أما كتاب الظلام فهم كل شيئ ..ومن كانت كتاباتهم مشلولة الفكر ..أو منقولة المصدر
أو مسروقة .. بسبق الاصرار والترصد
يقال عنها لفلا ن كتاب جدير بالتبصر ..ان له نظرة ..وموقف في الحياة ؟
خاصة ان كانت هذه الاطراف التي تطري شخصية الكاتب الكاذب في قمة الهرم
متحكمة في كل مناحي الحياة ..ان لم أقل تسمى سلطة..
فهل بعد ثرثرتي هذه ..مازلت أعتقد ..
أي أحلم بأن أكون كاتبا مشهورا تتبعني الاضواء
وتترصدني الاخبار في كل الوسائل والمواقع..؟
هل هذا يرضيني ..
هل رسالة الكاتب هكذا عندنا مصلحة ..ابهار فقط ..؟
هل الاديب {كالمغني كلاعب الكرة } نجم يسطع لمجرد جمع الثروة ..؟
أظنني أكثرت اليوم الثرثرة عن نفسي فقط..
لانه رأسي أصبح الآن يؤلمني أكثر من البارحة
فقد حلمت ـ وأنا مستيقظ أمام الكومبيوتر ـ بأني عدت أُمِياً مرتاح من هم البشر
وهم الوعي والنضج الكتابي..
{فحمدت الله على نعمة كنت أراها مشينة بالانسان عامة }
لكنني استيقظت على { المثرثر } الحالم بالارتقاء..وأمامه الحبر والورق..
ومواضيع و هموم بحجم الجبال تنتظره أن يفتت لكم منها شيئ لا يذكر ..
فهل أوفيت للفكرة حقها سادتي سيداتي ..
هل من فكرة وصلت لديكم عن رسالة الكتابة .أم أنني كنت ثرثار فقط ..وأنتم كنتم محبين الاختصار ...
ومنكم { ربما من تمنى لو أنني حقيقة أمي ورتاح من كتاباتي الفارغة } وأنا معه في الرأي
فليدعو معي الله ان أستيقظ ذات يوم وأجد نفسي أميا بكل للكلمة من معنى
كي أرتاح ..و أريح....
سيداتي سادتي الكرام......جائكم البيان التالي..
لكن ألا ترون أنني أريد فرصة الظهور بينكم ..؟
أفليس من حقي أن أحلم بالوصول الى ماوصلوا اليه..؟
سأبدأ من هنا صح .. ؟
وستعطوني الفرصة اليوم أنتم قرائي الاعزاء الذين أفتخر بهم ..وبانتمائي اليهم
فأنتم اليوم قبيلتي
وان كان هناك من أخذتهم الحمية والغيرة لأجل حاجة في نفس يعقوب و تتبعوا
عثراتي فلم يجدو شيئ ..
فقالو :.. اني أمي.. ...؟
و أكمل لكم فكرتي لانني صراحة أريد أن أنفض الغبار عن رأسي ..
أنا أريد أن أخرج للحياة الكتابية من ابرز أبوابها العالمية ..؟
وسأكون حتما نجما كما النجوم التي يستدل بها الطريق في عالم التفاهة الذي
نعيشه..وبذلك سأكون من مجموعة جموع الصفوة المنتقاة ..
الادباء المرمو قين في الوطن العربي عموما ...؟
ومازال يروق لي هذا ..أن أستيقظ ذات يوم على الشهرة والاضواء . وهذه المشاعر
ليست عنوانا لرواية
دونكيشوت ديلا منشا ..؟لصاحبها المشهور سرفانس الذي آسر بالحملة الاسبانية بالجزائر في القرن السابع عشر من أجل تهكماته
ولا كصاحب القصة التي علمتها لنا المدارس الجزائرية عندنا في الصغر ..
بأن راعي غنم ادخر من عمله مالا واشترى جرة وبدأ بجمع السمن فيها حتى
امتلأت ..وفي لحظة شرود و هو يحلم بالزواج
و قد وصل من حلمه أنه كون قطيعا له من الغنم واصبح غنيا وجاءته الاولاد
والاحفاد ومنهم واحد عصاه فجاء ليؤدبه ضربا بالعصا التي بيده فاذ به يكسر
الجرة التي كانت مباشرة فوق رأسه .
.فلم يستفيق حتى سال سمنها عليه وحينها فقط عاد اليه الوعي ..؟
انه كان يحلم فقط ..وان الجرة ذهبت ادراج الرياح بعد جهده في جمعها
وكان عليه ..ان يبدأ من جديد ولا يمل ..ويأخذ بالتجربة ويتحكم في المرات القادمه في
اعصابه عند أي حلم آخر ..؟
لكنـــــي أنـــــــــا . . .
لكني أنا سيداتي سادتي أعصابي من حديد وان كانت قصة الراعي رائعة لكن لن
يحدث لي مثلها ..لأنه هو ببساطة أمي ..وأنا فوق ..فوق مثقف ..أكيد ؟
فأنتم لم لم تقرؤ لي بعد الكثير ..؟؟
وسأكون كاتبا عالميا {سوبر ستار } في ضرف عام أو عامين ..أو ثلاثة على الأكثر
وحينها لا أكون أطمع في الشهرة فقط..بل أكون أنتظر وساما أجدر من
التشكرات والعرفان..؟
حينها أكون أنتظر قلادة العم من العم سام..؟
لا تتعجبوا أنا طموح لكني لست مغرورا كالكثير ..
أنا أزن قلمي دوما وأنزله مقامه
{وفي مابيننا أقول لكم صراحة ان الكتابة عندنا في الوطن العربي لا ضرورة ولا
فائدة منها ؟ }
فعلى اثر الانهيار المفاجئ في الاخلاق والارزاق..لم تصبح من اهتمامات حتى المثقفين
و لاحتى الذين هم على رأسها فهم يشكون ويبكون من الويلات ..ويتسلقون الحافلات..ويمشون حفاة عراة..وحين يتعرضون لأي مصيبة ...لأي محنة من محن الحياة
المحظوظ فيهم يوضع له على أكثر تقدير صندوق تبرعات ..
للتعاطف والتراحم ..يجمعون للأدباء العظام الصدقة من المال
وهذا فقط ..محجوز لمن يمرض .. و لمن يجوع ..والكفن و العزاء لمن يموت بحسرته..؟
واجب على الجميع ..هذه هي تقاليد تكريم الكتاب والأدباء عندنا ..وهو حي..
مشتاق لتمرة وعندما يموت يعلق فوق قبره عرجون ؟ هكذا هي حال الكتابة والثقافة عندنا
فكيف انا أحلم بها وأريد أن أكون من روادها ولم تبقى منها الا الاطلال
فالتفكير فيها فقط ..فهو عند البعض تفاهة خاصة ان كانت هي كما أنا الآن وكما هي حالتي
{ربنا كما خلقتني } لا أجني منها شيئ ..؟
فأنا لاأشم القرنفل ..أنا انسان احتاج الى كل شيئ أو لنقل الى أدنى ضروريات الحياة ..
{لكن ضميري يقول لي انك بثرثرتك تفتح للناس الطريق اليك ..للتواصل }
أفلم تقرؤو { لماوتسونق } كتابه عن حياته ..في شأن نشر الافكار البناءة ..
فهو بفكرة أصبح رئيس دولة ..
وهناك مثله من كان صحفيا وأصبح وزيرا ولدينا منهم في {الجزائر }أكثر من أربعة
و لــــــكن ..ولكن هناك من عاد من رحلته خاليا الا من التعب ..بلاشيئ غير المرارة ..؟
فلماذا ..؟لأنه عندنا { لوبيات }..أو لنقل بلغتنا تكتلات فكرية ..يوجد الولاء لأديولوجية معينة ؟
فمن كانت ايديولوجيته للغرب فهنيئا له من الذي خف حمله و غلى ثمنه ....
ومن كان دعمه لكلمة الحق ..كالكاتب المصري الذي قال { أتعاون مع الشيطان لأجل نشر العلم }
وكطه حسين رحمه الله
عندما واجهته حملة ضروس لطلبه من الدولة اعفاء الناس من دفع الخدمات
الثلاث ..الصحية والتعلمية والاجتماعية.. وتتكفل بهم الدولة مجانا
فماذا جنو ..غير التطويق...والتضييق...والسجن ..
والاتهامات الجزافية بالخروج حتى عن الملة
ألم يقال في طه حسين انه مسلوب فكريا لأنه درس بفرنسا وتزوج بفرنسية ..ليس الا ؟
وفي أحمد أمين كذلك..عندما أعطانا زبدة فكره في فجر الاسلام..وضحى الاسلام.. وحياتي هل مجدوه ..صفقو له ..بالعكس أعطيت له منحة من الخارج تكريما له على جهوده ..فتهم بالخيانة العظمى..وبأنه موالي للغرب ..وضد الاسلام..؟
وكذا سيد قطب الذي أعطانا ..في ظلال القرأن ودافع في كل البلدان عن الدين..
وكان أكبر ناقد في الادب العربي ..كان يتقدم حتى (العقاد) في عصره بكتاباته ..شخصيات وكتب..كان يقول :للأمانة { ان مقالة واحدة أحضر لها في شهور }..بماكرموه..بالشهادة ..
نعم بالشهادة في سبيل الله ..حيث قيد من قريته الى المشنقة ..؟
والهم العربي كبير ..؟ ولا أكمل لكم في العد فهو أكثر من أسماء الكتاب..
والكثير من الكتاب اضطهدو ..والكثير منهم سلبت أعراضهم وحرياتهم في كل الوطن العربي ..وليس لانهم لم يكونو في قمة العطاء ..بل لان مطالبهم الشرعية لم تكن تعجب الحكام..؟ أو لم تعجب مصالح أطراف معينة..؟في الداخل أو الخارج ..
أما كتاب الظلام فهم كل شيئ ..ومن كانت كتاباتهم مشلولة الفكر ..أو منقولة المصدر
أو مسروقة .. بسبق الاصرار والترصد
يقال عنها لفلا ن كتاب جدير بالتبصر ..ان له نظرة ..وموقف في الحياة ؟
خاصة ان كانت هذه الاطراف التي تطري شخصية الكاتب الكاذب في قمة الهرم
متحكمة في كل مناحي الحياة ..ان لم أقل تسمى سلطة..
فهل بعد ثرثرتي هذه ..مازلت أعتقد ..
أي أحلم بأن أكون كاتبا مشهورا تتبعني الاضواء
وتترصدني الاخبار في كل الوسائل والمواقع..؟
هل هذا يرضيني ..
هل رسالة الكاتب هكذا عندنا مصلحة ..ابهار فقط ..؟
هل الاديب {كالمغني كلاعب الكرة } نجم يسطع لمجرد جمع الثروة ..؟
أظنني أكثرت اليوم الثرثرة عن نفسي فقط..
لانه رأسي أصبح الآن يؤلمني أكثر من البارحة
فقد حلمت ـ وأنا مستيقظ أمام الكومبيوتر ـ بأني عدت أُمِياً مرتاح من هم البشر
وهم الوعي والنضج الكتابي..
{فحمدت الله على نعمة كنت أراها مشينة بالانسان عامة }
لكنني استيقظت على { المثرثر } الحالم بالارتقاء..وأمامه الحبر والورق..
ومواضيع و هموم بحجم الجبال تنتظره أن يفتت لكم منها شيئ لا يذكر ..
فهل أوفيت للفكرة حقها سادتي سيداتي ..
هل من فكرة وصلت لديكم عن رسالة الكتابة .أم أنني كنت ثرثار فقط ..وأنتم كنتم محبين الاختصار ...
ومنكم { ربما من تمنى لو أنني حقيقة أمي ورتاح من كتاباتي الفارغة } وأنا معه في الرأي
فليدعو معي الله ان أستيقظ ذات يوم وأجد نفسي أميا بكل للكلمة من معنى
كي أرتاح ..و أريح....