الأمل الحقيقي
2011-01-20, 14:10
بسم الله الرحمن الرحيم.
الذي ينظر لعمل الأمم المتحدة وجمعياتها المختلفة ولجان حقوق الإنسان وحماية المرأة يكتشف الدور الكبير لهذه
المنظمات في إغراق المجتمع الجزائري في دوامة الفضوى والمشاكل والإنحراف تحت مسميات حقوق الإنسان وغيرها.
وهذا بضغط من الدول الكبرى وبتواطئ من البعض من الداخل وبجهل من المسؤولين على خطورة عمل هذه المنظمات
الحكومية والغير الحكومية.
1- بالنسبة لحقوق الإنسان : كثيرا ما تهاجم الجزائر على أن حقوق الإنسان فيها تنتهك --ورغم أنه فعليا هناك تجاوزت-
إلا أن هذه الجمعيات كالصليب الأحمر ومجلس حقوق الإنسان وغيره والذي لايتوقف عن المطالبة بحقوق أكبر للمساجين.
وتكلمه عن التجاوزات وغيرها .
والمطالبة بإلغاء حكم الإعدام وغيره من الإقتراحات التي تسن في خان واحدة وهي تعفين الأمور في المجتمع
الجزائري لدرجة أصبح فيها السجين يحظى بإمتيازات لا يحظى عليها الكثير خارج السجن....بهدف تشجيع الإنحراف
وسط الشباب لا أكثر بإسم حقوق الإنسان.
ولعل الغريب ما تعلق مثلا بعقوبة الإعدام والتجاوزات ، لماذا لا تتلكم هذه الجمعيات عن العدد الكبير من حالات الإعدام
التي تنفذها الدولة الأمريكية التي تسمي نفسها حامية حقوق الإنسان.؟؟؟؟؟؟؟
لماذا لا تتحدث عن التعذيب الذي يتعرض له المساجين العرب والمسلمون هناك ؟؟؟؟؟؟
وغيرها من التناقضات ؟؟؟؟؟
2- في مجال حقوق المرأة : وأنا أتذكر في يوم من الأيام أن الصحف تحدثت عن تدخل جمعية نسوية دولية معروفة
في قضية إغتصاب عاملات في سونطراك كما زعم في الصحراء وتحول الأمر لقضية كبيرة .
وتدخلت الجمعية بطبيعة الحال بكل قوة لتقول : حقوق المرأة وكيف لهذه المرأة ان تغتصب وذلك شيء ضد الإنسانية؟؟
ولا أحد يعرف هل هذه الجمعية النسوية العالمية تحكمها أمرأة مسلمة تغير على عرض المسلمات أم كيف ؟؟؟؟؟؟؟
فلماذا لم تتكلم هذه الجمعيات عن الآلآف من المغتصبات من النساء في العراق وفي بقية الدول التي أحتلت ؟؟؟؟؟؟
لقد نجحت الدول الغربية في هذا المسعى وبجدارة.
واليوم نشاهد ما يجري من كوارث : دخول لأغلبية فتيات المسلمين لدائرة الرذيلة بعد تزيين ذلك من طرف تلك الجمعيات
بأن ما يقمن به حرية وحقوق لابد ان يأخذنهن.
وقد مارست هذه الجمعيات ضغطا كبيرا على مؤسسات الدولة بإسم مكافحة التمييز في العمل بين المرأة والرجل.
والنتيجة أن أعطيت أماكن العمل للعنصر النسوي وفوق المستوى المعقول والمفروض، في وقت تأخذ هذه الدول
الكبرى الشباب والمهندسين الذين لم يجدوا أماكن العمل هنا إليها وتعطيهم إمتيازات كبيرة في سبيل إستغلال تلك
القدرات الهائلة لبعض شبابنا في خدمة تلك الدول المتقدمة.
في الأخير ألى يوافقني الأعضاء أن هذه الجمعيات الدولية هي أداة تستعملها الدول الكبار لتحطيم الدول التي
تريدها؟؟
وأنها بالفعل نجحت بشكل كبير في عملها القذر ؟؟؟؟؟؟؟
ويبقى السؤال الكبير والذي لم يفهمه أحد ؟؟؟؟يطرح على ولاة أمور الدول العربية :
هل هذه المنظمات لها سطوة وقدرة كبيرة لا يمكن التغلب عليها ؟؟؟؟؟؟؟
أم أن هناك تواطئ في هذا المجال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أم أنه جهل من هؤلاء ولامبالاة بخطورة ما يجري
الذي ينظر لعمل الأمم المتحدة وجمعياتها المختلفة ولجان حقوق الإنسان وحماية المرأة يكتشف الدور الكبير لهذه
المنظمات في إغراق المجتمع الجزائري في دوامة الفضوى والمشاكل والإنحراف تحت مسميات حقوق الإنسان وغيرها.
وهذا بضغط من الدول الكبرى وبتواطئ من البعض من الداخل وبجهل من المسؤولين على خطورة عمل هذه المنظمات
الحكومية والغير الحكومية.
1- بالنسبة لحقوق الإنسان : كثيرا ما تهاجم الجزائر على أن حقوق الإنسان فيها تنتهك --ورغم أنه فعليا هناك تجاوزت-
إلا أن هذه الجمعيات كالصليب الأحمر ومجلس حقوق الإنسان وغيره والذي لايتوقف عن المطالبة بحقوق أكبر للمساجين.
وتكلمه عن التجاوزات وغيرها .
والمطالبة بإلغاء حكم الإعدام وغيره من الإقتراحات التي تسن في خان واحدة وهي تعفين الأمور في المجتمع
الجزائري لدرجة أصبح فيها السجين يحظى بإمتيازات لا يحظى عليها الكثير خارج السجن....بهدف تشجيع الإنحراف
وسط الشباب لا أكثر بإسم حقوق الإنسان.
ولعل الغريب ما تعلق مثلا بعقوبة الإعدام والتجاوزات ، لماذا لا تتلكم هذه الجمعيات عن العدد الكبير من حالات الإعدام
التي تنفذها الدولة الأمريكية التي تسمي نفسها حامية حقوق الإنسان.؟؟؟؟؟؟؟
لماذا لا تتحدث عن التعذيب الذي يتعرض له المساجين العرب والمسلمون هناك ؟؟؟؟؟؟
وغيرها من التناقضات ؟؟؟؟؟
2- في مجال حقوق المرأة : وأنا أتذكر في يوم من الأيام أن الصحف تحدثت عن تدخل جمعية نسوية دولية معروفة
في قضية إغتصاب عاملات في سونطراك كما زعم في الصحراء وتحول الأمر لقضية كبيرة .
وتدخلت الجمعية بطبيعة الحال بكل قوة لتقول : حقوق المرأة وكيف لهذه المرأة ان تغتصب وذلك شيء ضد الإنسانية؟؟
ولا أحد يعرف هل هذه الجمعية النسوية العالمية تحكمها أمرأة مسلمة تغير على عرض المسلمات أم كيف ؟؟؟؟؟؟؟
فلماذا لم تتكلم هذه الجمعيات عن الآلآف من المغتصبات من النساء في العراق وفي بقية الدول التي أحتلت ؟؟؟؟؟؟
لقد نجحت الدول الغربية في هذا المسعى وبجدارة.
واليوم نشاهد ما يجري من كوارث : دخول لأغلبية فتيات المسلمين لدائرة الرذيلة بعد تزيين ذلك من طرف تلك الجمعيات
بأن ما يقمن به حرية وحقوق لابد ان يأخذنهن.
وقد مارست هذه الجمعيات ضغطا كبيرا على مؤسسات الدولة بإسم مكافحة التمييز في العمل بين المرأة والرجل.
والنتيجة أن أعطيت أماكن العمل للعنصر النسوي وفوق المستوى المعقول والمفروض، في وقت تأخذ هذه الدول
الكبرى الشباب والمهندسين الذين لم يجدوا أماكن العمل هنا إليها وتعطيهم إمتيازات كبيرة في سبيل إستغلال تلك
القدرات الهائلة لبعض شبابنا في خدمة تلك الدول المتقدمة.
في الأخير ألى يوافقني الأعضاء أن هذه الجمعيات الدولية هي أداة تستعملها الدول الكبار لتحطيم الدول التي
تريدها؟؟
وأنها بالفعل نجحت بشكل كبير في عملها القذر ؟؟؟؟؟؟؟
ويبقى السؤال الكبير والذي لم يفهمه أحد ؟؟؟؟يطرح على ولاة أمور الدول العربية :
هل هذه المنظمات لها سطوة وقدرة كبيرة لا يمكن التغلب عليها ؟؟؟؟؟؟؟
أم أن هناك تواطئ في هذا المجال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أم أنه جهل من هؤلاء ولامبالاة بخطورة ما يجري