محمد داود
2011-01-20, 10:18
اني واحد .. و ها هنا يجمع بوحه في الجرح
عندما يطرق بابنا نمد يدنا و لا ندعك تنتظر
لأننا نقرأ عذابك و ما يحتويه من سور
و لم نقل .. أننا لن نسكنكم جسدنا
و لن نجمع الشمل
و ليس من اقواله أمر يطاع
و لم نرتكب المعاصي
غير ان في النهاية نلتقي بالبدء
و نربطكم بروحنا...
***
وقفت على الحاصل في ما أصطلح
من الاستعجال في المدح... و البحبحة.
حين وصفت التجربة
أمام ثغر النمل بالبلح
أيتها الصاعدة في التأمل
كيف يصفك الوسع بالشح
و الحبل يسبقك
و الفيافي في الصفح
تتواتر فيك الأسئلة
و تنطلي الصفة بالمرح
أيها الوسع إن جاز التعبير
حرفك يعرج نحو السفح
في مواطن النص
و الفارق الكامن في الجرح
استريحي
ثم اطمحي
عناصر التشكيل في لغته
و زمان المكان في شهيقي
و الوصف سرد
تسميه قرار في غسق
و النصيحة عمل
و السخرية نص برمق
لا شيء يسيء للمكدس
كالتعبئة من بعد غدق
توخيت المزيد من الحروف
فبقى الركام فترة في رمقي
لن أصف الواقعية بالمنصرم
و لا المنصرم..بالسنجاق
كثيرا ما هيمن منطقي
على ترسب في الورق
بتعبير مفاده الانتساب
و بمرور معناه التلاقي
كرام تدقق..
و حروف تتدفق.
عائد إلى مهد ولادتي
بنص أسميه .. بريكولاج
أمدح لغة التقرير
في إبداع كالسراج
لا يقبل الجدل
و يناقش الاحتجاج
يمتطي الطموح
و القناعة و الليل إذا ساج
لعلك إن سألت
ينبئك المفهوم صرامة لا تحتاج
و انك لن تجد
مبتذل بمفاهيم محاطة بسياج
أنا الطبقة.. المطوية
و هذا المنظور
تحدث عن حسبه
في شق
يتخلص من المزالق
التي لم تحاول الفهم..حين تحتاج
معد لنفسه
بدور يعود
يرعى غرسه
بصدق الأسود
يعين و همسه
و برق رعود
يحفظ درسه
و يكره القيود
شكله في حرصه
و قبله ممدود
كسبع في عده
لا يمضغ الجحود
هكذا يجتاز الإثارة
و يحدد الجوانب
فليس يعني الإثارة
من كد..و عد…عبارة
و من شق نسق ..أثار
و لا شيء على الغبار
الا مقدار...
محمد داود
عندما يطرق بابنا نمد يدنا و لا ندعك تنتظر
لأننا نقرأ عذابك و ما يحتويه من سور
و لم نقل .. أننا لن نسكنكم جسدنا
و لن نجمع الشمل
و ليس من اقواله أمر يطاع
و لم نرتكب المعاصي
غير ان في النهاية نلتقي بالبدء
و نربطكم بروحنا...
***
وقفت على الحاصل في ما أصطلح
من الاستعجال في المدح... و البحبحة.
حين وصفت التجربة
أمام ثغر النمل بالبلح
أيتها الصاعدة في التأمل
كيف يصفك الوسع بالشح
و الحبل يسبقك
و الفيافي في الصفح
تتواتر فيك الأسئلة
و تنطلي الصفة بالمرح
أيها الوسع إن جاز التعبير
حرفك يعرج نحو السفح
في مواطن النص
و الفارق الكامن في الجرح
استريحي
ثم اطمحي
عناصر التشكيل في لغته
و زمان المكان في شهيقي
و الوصف سرد
تسميه قرار في غسق
و النصيحة عمل
و السخرية نص برمق
لا شيء يسيء للمكدس
كالتعبئة من بعد غدق
توخيت المزيد من الحروف
فبقى الركام فترة في رمقي
لن أصف الواقعية بالمنصرم
و لا المنصرم..بالسنجاق
كثيرا ما هيمن منطقي
على ترسب في الورق
بتعبير مفاده الانتساب
و بمرور معناه التلاقي
كرام تدقق..
و حروف تتدفق.
عائد إلى مهد ولادتي
بنص أسميه .. بريكولاج
أمدح لغة التقرير
في إبداع كالسراج
لا يقبل الجدل
و يناقش الاحتجاج
يمتطي الطموح
و القناعة و الليل إذا ساج
لعلك إن سألت
ينبئك المفهوم صرامة لا تحتاج
و انك لن تجد
مبتذل بمفاهيم محاطة بسياج
أنا الطبقة.. المطوية
و هذا المنظور
تحدث عن حسبه
في شق
يتخلص من المزالق
التي لم تحاول الفهم..حين تحتاج
معد لنفسه
بدور يعود
يرعى غرسه
بصدق الأسود
يعين و همسه
و برق رعود
يحفظ درسه
و يكره القيود
شكله في حرصه
و قبله ممدود
كسبع في عده
لا يمضغ الجحود
هكذا يجتاز الإثارة
و يحدد الجوانب
فليس يعني الإثارة
من كد..و عد…عبارة
و من شق نسق ..أثار
و لا شيء على الغبار
الا مقدار...
محمد داود