تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : س: ما هو حكم الشرع في الإخوان، والصوفية، والشيعة، والأشعرية؟


نذير1962
2011-01-19, 01:07
بسم الله الرحمن الرحيم






س: ما هو حكم الشرع في:

الإخوان،

والصوفية،

والشيعة،

والأشعرية؟





أما الإخوان المسلمون فإنهم من أهل الخير إذا كانوا على طريقة أهل السنة لا يدعون الأموات ولا يتركون العبادات ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ولو حصل من بعضهم شيء من النقص في الأعمال.


وأما الصوفية المتأخرون فإنهم غلوا في الأولياء وأسقطوا عنهم التكاليف وعبدوهم مع الله فهم بذلك مشركون مطيعون لغير الله في معصية الله.


وأما الشيعة فهم الرافضة يدَّعون أنهم شيعة علي أي أحبابه و يدَّعون أنهم يوالون أهل البيت وقد كذبوا فهم يعادون زوجات النبي وعمه العباس وسائر أقاربه من بني هاشم الذين هم من أهل البيت ، ويقصرون أهل البيت على علي وفاطمة وابنيهما وذريتهما و يسبون بقية الخلفاء ويطعنون في القرآن ويدعون غير الله، وقد كفرو بذلك.


وأما الأشعرية فيدعون أنهم على عقيدة أبي الحسن الأشعري مع أن الأشعري رحمه الله قد تاب من هذه العقيدة والتزم معتقد أهل السنة وتابع الإمام أحمد وأتباعه الآن على مذهب الكُلابية وهم مُبتدعة ينكرون أكثر الصفات.

والله أعلم.



عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين

جواهر الجزائرية
2011-01-19, 05:18
السلام عليكم
يري جمهور اهل السنة والجماعة خروج الشيعة من الإسلام ومنهم البخاري [1] و مالك [2] والقرطبي [3] وأحمد بن حنبل [4] وابن كثير [5]


أولاً : الإمام مالك :

روى الخلال عن أبي بكر المروذي قال : سمعت أباعبدالله يقول ، قال مالك : الذي يشتم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ليس لهم اسمأو قال : نصيب في الإسلام .
السنة للخلال ( 2 / 557 ) .
وقال ابن كثير عندقوله سبحانه وتعالى : ( محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهمتراهم ركعاً سجداً يبتغون فضلاً من الله ورضواناً سيماهم في وجوههم من أثر السجودذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطئه فآزره فاستغلظ فاستوى علىسوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار .. )
قال : ( ومن هذه الآية انتزع الإمام مالك رحمة الله عليه في رواية عنه بتكفير الروافض الذين يبغضون الصحابة رضي اللهعنهم قال : لأنهم يغيظونهم ومن غاظ الصحابة رضي الله عنهم فهو كافر لهذه الآية و وافقه طائفة من العلماء رضي الله عنهم على ذلك ) . تفسير ابن كثير ( 4 / 219) . قال القرطبي : ( لقد أحسن مالك في مقالته وأصاب في تأويله فمن نقص واحداً منهم أوطعن عليه في روايته فقد رد على الله رب العالمين وأبطل شرائع المسلمين ) .تفسيرالقرطبي ( 16 / 297 ) .


ثانياً : الإمام أحمد :

رويت عنه روايات عديدة في تكفيرهم ..
روى الخلال عن أبي بكرالمروذي قال : سألت أبا عبد الله عمن يشتم أبا بكر وعمر وعائشة؟
قال : ما أراه على الإسلام . وقال الخلال : أخبرني عبد الملك بن عبد الحميد قال : سمعت أبا عبدالله قال :
من شتم أخاف عليه الكفر مثل الروافض ، ثم قال : من شتم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لا نأمن أن يكون قد مرق عن الدين ) . السنة للخلال ( 2 / 557 - 558 ) .
وقال أخبرني عبد الله بن أحمد بن حنبل قال : سألت أبي عن رجل شتم رجلاً من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فقال : ما أراه على الإسلام .
وجاء في كتاب السنة للإمام أحمد قوله عن الرافضة :
( هم الذين يتبرأون من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ويسبونهم وينتقصونهم ويكفرون الأئمة إلا أربعة : علي وعمار والمقداد وسلمان وليست الرافضة من الإسلام في شيء ) . السنة للإمام أحمد ص 82 .
قال ابنعبد القوي : ( وكان الإمام أحمد يكفر من تبرأ منهم ( أي الصحابة ) ومن سب عائشة أم المؤمنين ورماها مما برأها الله منه وكان يقرأ ( يعظكم الله أن تعودوا لمثله أبداإن كنت مؤمنين ) . كتاب ما يذهب إليه الإمام أحمد ص 21


ثالثاً : البخاري :

قال رحمه الله : ( ما أبالي صليت خلف الجهمي والرافضي ، أم صليت خلف اليهود والنصارى ولا يسلم عليهم ولا يعادون ولايناكحون ولا يشهدون ولا تؤكل ذبائحهم ) .
خلق أفعال العباد ص 125 .

: عبد الله بن إدريس :

قال : ( ليس لرافضي شفعة إلا لمسلم ) .


خامساً : عبد الرحمن بن مهدي :

قال البخاري : قال عبد الرحمن بن مهدي : هما ملتان الجهمية والرافضية .
خلق أفعال العباد ص 125 .

سادساً : الفريابي :

روى الخلال قال : ( أخبرني حرب بن إسماعيل الكرماني ، قال : حدثنا موسى بن هارون بن زياد قال : سمعت الفريابي ورجل يسأله عمن شتم أبا بكر ، قال :
كافر ، قال : فيصلى عليه؟ قال : لا ، وسألته كيف يصنع به وهو يقول لا إله إلا الله ، قال : لا تمسوه بأيديكم ارفعوه بالخشب حتى تواروه في حفرته ) . السنة للخلال ( 2 / 566 ) .


سابعاً : أحمد بن يونس :

الذي قال فيه أحمد بن حنبل وهو يخاطب رجلاً : ( اخرج إلى أحمد بن يونس فإنه شيخ الإسلام ) .
قال : ( لو أن يهودياً ذبح شاة ، وذبح رافضي لأكلت ذبيحة اليهودي ، ولم آكل ذبيحة الرافضي لأنه مرتد عن الإسلام ) . الصارم المسلول ص 570 .


ثامناً : ابن قتيبة الدينوري :

قال : بأن غلو الرافضة فيحب علي المتمثل في تقديمه على من قدمه رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته عليه ،وادعاءهم له شركة النبي صلى الله عليه وسلم في نبوته وعلم الغيب للأئمة من ولد هوتلك الأقاويل والأمور السرية قد جمعت إلى الكذب والكفر أفراط الجهل والغباوة ) .
الاختلاف في اللفظ والرد على الجهمية والمشبهةص 47 .


تاسعاً : عبد القاهر البغدادي :

يقول : ( وأما أهل الأهواء من الجارودية والهشامية والجهمية والإمامية الذين كفروا خيار الصحابة .. فإنا نكفرهم ، ولا تجوز الصلاة عليهم عندناولا الصلاة خلفهم ) .
الفرق بين الفرق ص 357 . وقال : ( وتكفيرهؤلاء واجب في إجازتهم على الله البداء ، وقولهم بأنه يريد شيئاً ثم يبدو له ، وقد زعموا أنه إذا أمر بشيء ثم نسخه فإنما نسخه لأنه بدا له فيه ... وما رأينا ولاسمعنا بنوع من الكفر إلا وجدنا شعبة منه في مذهب الروافض ) . الملل والنحل ص 52 - 53 .


عاشراً : القاضي أبو يعلى :

قال : وأما الرافضة فالحكم فيهم .. إن كفر الصحابة أو فسقهم بمعنى يستوجب به النار فهو كافر ) . المعتمد ص 267 .
والرافضة يكفرون أكثر الصحابة كماهو معلوم .


الحادي عشر: ابن حزم الظاهري :

قال : ( وأما قولهم ( يعني النصارى ) في دعوى الروافض تبديل القرآن فإن الروافض ليسوا من المسلمين ، إنما هي فرقة حدث أولها بعد موت رسول الله صلىالله عليه وسلم بخمس وعشرين سنة .. وهي طائفة تجري مجرى اليهود والنصارى في الكذب والكفر ) .
الفصل في الملل والنحل ( 2 / 213 ) . والزيدية في وجوب الأخذ بما في القرآن المتلو عندنا أهل .. وإنما خالف في ذلك قوم من غلاة الروافض وهم كفار بذلك مشركون عند جميع أهل الإسلام وليس كلامنا مع هؤلاء وإنما كلامنا مع ملتنا ) . الإحكام لابن حزم ( 1 / 96 ) .


الثاني عشر : الإسفراييني :

فقد نقل جملة من عقائدهم ثم حكم عليهم بقوله : ( وليسوا في الحال على شيء من الدين ولا مزيد على هذا النوع منالكفر إذ لا بقاء فيه على شيء من الدين ) . التبصير في الدين ص 24 - 25 .
الثالث عشر : أبو حامد الغزالي :

قال : ( ولأجل قصور فهم الروافض عنه ارتكبوا البداء ونقلوا عن علي رضي الله عنه أنه كان لا يخبر عن الغيب مخافة أن يبدو له تعالى فيه فيغيره،
وحكوا عن جعفر بن محمد أنه قال : ما بدا لله شيء كما بدا له إسماعيل أي فيأمره بذبحه .. وهذا هو الكفر الصريح ونسبة الإله تعالى إلى الجهل والتغيير ) .
المستصفى للغزالي ( 1 / 110 ) .


الرابععشر : القاضي عياض :

قال رحمه الله : ( نقطع بتكفير غلاةالرافضة في قولهم إن الأئمة أفضل من الأنبياء ) . وقال : وكذلك نكفر من أنكر القرآنأ و حرفاً منه أو غير شيئاً منه أو زاد فيه كفعل الباطنية والإسماعيلية ) .


الخامس عشر : السمعاني :

قال رحمه الله : ( واجتمعت الأمة على تكفير الإمامية ،لأنهم يعتقدون تضليل الصحابة وينكرون إجماعهم وينسبونهم إلى ما لا يليق بهم ) .
الأنساب ( 6 / 341 ) .


السادس عشر : ابنتيمية :

قال رحمه الله : ( من زعم أن القرآن نقص منه آيات وكتمت ، أو زعم أن له تأويلات باطنة تسقط الأعمال المشروعة ، فلا خلاف فيكفرهم .
ومن زعم أن الصحابة ارتدوا بعد رسول الله عليه الصلاة والسلام إلا نفراًقليلاً لا يبلغون بضعة عشر نفساً أو أنهم فسقوا عامتهم ،
فهذا لا ريب أيضاً فيكفره لأنه مكذب لما نصه القرآن في غير موضع من الرضى عنهم والثناء عليهم . بل من يشك في كفر مثل هذا ؟ فإن كفره متعين ، فإن مضمون هذه المقالة أن نقلة الكتاب والسنة كفار أو فساق وأن هذه الآية التي هي : ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) وخيرهاهو القرن الأول ، كان عامتهم كفاراً ، أو فساقاً ،
ومضمونها أن هذه الأمة شرالأمم ، وأن سابقي هذه الأمة هم شرارها، وكفر هذا مما يعلم بالاضطرار من دينالإسلام ) .
الصارم المسلول ص 586 - 587 . وقال أيضاً عن الرافضة : ( أنهم شر منعامة أهل الأهواء ، وأحق بالقتال من الخوارج ) .
مجموع الفتاوى ( 28 / 482 ) .


السابع عشر : ابن كثير :

ساق ابن كثير الأحاديث الثابتة في السنة ، والمتضمنة نفي دعوى النص والوصية التي تدعيها الرافضة لعلي ثم عقب عليها بقوله : ( ولو كان الأمر كما زعموا لما رد ذلك أحد من الصحابة فإن هم كانوا أطوع لله ولرسوله في حياته وبعد وفاته ، من أن يفتاتوا عليه فيقدموا غير منقدمه ، ويؤخروا من قدمه بنصه ، حاشا وكلا
ومن ظن بالصحابة رضوان الله عليهم ذلك فقد نسبهم بأجمعهم إلى الفجور والتواطيء على معاندة الرسول صلى الله عليه وسلمومضادته في حكمه ونصه ،
ومن وصل من الناس إلى هذا المقام فقد خلع ربقة الإسلام، وكفر بإجماع الأئمة الأعلام وكان إراقة دمه أحل من إراقة المدام ) .
البدايةوالنهاية ( 5 / 252 ) .


الثامن عشر : أبو حامدمحمد المقدسي :

قال بعدحديثه عن فرق الرافضة وعقائدهم :
( لا يخفى على كل ذي بصيرة وفهم من المسلمين أن أكثر ما قدمناه في الباب قبله منعقائد هذه الطائفة الرافضة على اختلاف أصنافها كفر صريح ، وعناد مع جهل قبيح ، لايتوقف الواقف عليه من تكفيرهم والحكم عليهم بالمروق من دين الإسلام ) .
رسالة فيالرد على الرافضة ص 200 .


التاسع عشر : أبو المحاسن الواسطي

وقد ذكر جملة من مكفراتهم فمنها قوله :
( إنهم يكفرون بتكفيرهم لصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم الثابت تعديلهم وتزكيتهم في القرآن بقوله تعالى : ( لتكونوا شهداء على الناس ) وبشهادة الله تعالى لهم أنهم لا يكفرون بقوله تعالى : ( فإن يكفر بها هؤلاء فقد وكلنا بها قوماً ليسوا بها بكافرين ) . ) .
الورقة 66 من المناظرة بين أهل السنة والرافضة للواسطي وهو مخطوط



العشرون : علي بن سلطان القاري :

قال : ( وأما من سب أحداً من الصحابة فهو فاسق ومبتدع بالإجماع إلاإذا اعتقد أنه مباح كما عليه بعض الشيعة وأصحابهم أو يترتب عليه ثواب كما هو دأبكلامهم أو اعتقد كفر الصحابة وأهل السنة فإنه كافر بالإجماع ) .
شم العوارض فيذم الروافض الورقة 6أ مخطوط
جزاك الله يا أخي وسدد خطاك.

القمر نور
2011-01-19, 13:37
جزاكم الله خيرا على الافادة التي لم يكن لي علم بها قبل الآن
جعلها الله في ميزان حسناتك
أردت أن أعرف أيضا الفرق بين التدين و الالتزام و السلفية
سلام

fatimazahra2011
2011-01-19, 17:04
http://www.samysoft.net/forumim/slambasmla/123g.gif

http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayatc67888cab2.gif


http://www.samysoft.net/forumim/shokr/4/fgsgsdg.gif




http://files.fatakat.com/2010/7/1278710153.gif

نذير1962
2011-01-21, 00:32
السلام عليكم
يري جمهور اهل السنة والجماعة خروج الشيعة من الإسلام ومنهم البخاري [1] و مالك [2] والقرطبي [3] وأحمد بن حنبل [4] وابن كثير [5]


أولاً : الإمام مالك :

روى الخلال عن أبي بكر المروذي قال : سمعت أباعبدالله يقول ، قال مالك : الذي يشتم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ليس لهم اسمأو قال : نصيب في الإسلام .
السنة للخلال ( 2 / 557 ) .
وقال ابن كثير عندقوله سبحانه وتعالى : ( محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهمتراهم ركعاً سجداً يبتغون فضلاً من الله ورضواناً سيماهم في وجوههم من أثر السجودذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطئه فآزره فاستغلظ فاستوى علىسوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار .. )
قال : ( ومن هذه الآية انتزع الإمام مالك رحمة الله عليه في رواية عنه بتكفير الروافض الذين يبغضون الصحابة رضي اللهعنهم قال : لأنهم يغيظونهم ومن غاظ الصحابة رضي الله عنهم فهو كافر لهذه الآية و وافقه طائفة من العلماء رضي الله عنهم على ذلك ) . تفسير ابن كثير ( 4 / 219) . قال القرطبي : ( لقد أحسن مالك في مقالته وأصاب في تأويله فمن نقص واحداً منهم أوطعن عليه في روايته فقد رد على الله رب العالمين وأبطل شرائع المسلمين ) .تفسيرالقرطبي ( 16 / 297 ) .


ثانياً : الإمام أحمد :

رويت عنه روايات عديدة في تكفيرهم ..
روى الخلال عن أبي بكرالمروذي قال : سألت أبا عبد الله عمن يشتم أبا بكر وعمر وعائشة؟
قال : ما أراه على الإسلام . وقال الخلال : أخبرني عبد الملك بن عبد الحميد قال : سمعت أبا عبدالله قال :
من شتم أخاف عليه الكفر مثل الروافض ، ثم قال : من شتم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لا نأمن أن يكون قد مرق عن الدين ) . السنة للخلال ( 2 / 557 - 558 ) .
وقال أخبرني عبد الله بن أحمد بن حنبل قال : سألت أبي عن رجل شتم رجلاً من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فقال : ما أراه على الإسلام .
وجاء في كتاب السنة للإمام أحمد قوله عن الرافضة :
( هم الذين يتبرأون من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ويسبونهم وينتقصونهم ويكفرون الأئمة إلا أربعة : علي وعمار والمقداد وسلمان وليست الرافضة من الإسلام في شيء ) . السنة للإمام أحمد ص 82 .
قال ابنعبد القوي : ( وكان الإمام أحمد يكفر من تبرأ منهم ( أي الصحابة ) ومن سب عائشة أم المؤمنين ورماها مما برأها الله منه وكان يقرأ ( يعظكم الله أن تعودوا لمثله أبداإن كنت مؤمنين ) . كتاب ما يذهب إليه الإمام أحمد ص 21


ثالثاً : البخاري :

قال رحمه الله : ( ما أبالي صليت خلف الجهمي والرافضي ، أم صليت خلف اليهود والنصارى ولا يسلم عليهم ولا يعادون ولايناكحون ولا يشهدون ولا تؤكل ذبائحهم ) .
خلق أفعال العباد ص 125 .

: عبد الله بن إدريس :

قال : ( ليس لرافضي شفعة إلا لمسلم ) .


خامساً : عبد الرحمن بن مهدي :

قال البخاري : قال عبد الرحمن بن مهدي : هما ملتان الجهمية والرافضية .
خلق أفعال العباد ص 125 .

سادساً : الفريابي :

روى الخلال قال : ( أخبرني حرب بن إسماعيل الكرماني ، قال : حدثنا موسى بن هارون بن زياد قال : سمعت الفريابي ورجل يسأله عمن شتم أبا بكر ، قال :
كافر ، قال : فيصلى عليه؟ قال : لا ، وسألته كيف يصنع به وهو يقول لا إله إلا الله ، قال : لا تمسوه بأيديكم ارفعوه بالخشب حتى تواروه في حفرته ) . السنة للخلال ( 2 / 566 ) .


سابعاً : أحمد بن يونس :

الذي قال فيه أحمد بن حنبل وهو يخاطب رجلاً : ( اخرج إلى أحمد بن يونس فإنه شيخ الإسلام ) .
قال : ( لو أن يهودياً ذبح شاة ، وذبح رافضي لأكلت ذبيحة اليهودي ، ولم آكل ذبيحة الرافضي لأنه مرتد عن الإسلام ) . الصارم المسلول ص 570 .


ثامناً : ابن قتيبة الدينوري :

قال : بأن غلو الرافضة فيحب علي المتمثل في تقديمه على من قدمه رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته عليه ،وادعاءهم له شركة النبي صلى الله عليه وسلم في نبوته وعلم الغيب للأئمة من ولد هوتلك الأقاويل والأمور السرية قد جمعت إلى الكذب والكفر أفراط الجهل والغباوة ) .
الاختلاف في اللفظ والرد على الجهمية والمشبهةص 47 .


تاسعاً : عبد القاهر البغدادي :

يقول : ( وأما أهل الأهواء من الجارودية والهشامية والجهمية والإمامية الذين كفروا خيار الصحابة .. فإنا نكفرهم ، ولا تجوز الصلاة عليهم عندناولا الصلاة خلفهم ) .
الفرق بين الفرق ص 357 . وقال : ( وتكفيرهؤلاء واجب في إجازتهم على الله البداء ، وقولهم بأنه يريد شيئاً ثم يبدو له ، وقد زعموا أنه إذا أمر بشيء ثم نسخه فإنما نسخه لأنه بدا له فيه ... وما رأينا ولاسمعنا بنوع من الكفر إلا وجدنا شعبة منه في مذهب الروافض ) . الملل والنحل ص 52 - 53 .


عاشراً : القاضي أبو يعلى :

قال : وأما الرافضة فالحكم فيهم .. إن كفر الصحابة أو فسقهم بمعنى يستوجب به النار فهو كافر ) . المعتمد ص 267 .
والرافضة يكفرون أكثر الصحابة كماهو معلوم .


الحادي عشر: ابن حزم الظاهري :

قال : ( وأما قولهم ( يعني النصارى ) في دعوى الروافض تبديل القرآن فإن الروافض ليسوا من المسلمين ، إنما هي فرقة حدث أولها بعد موت رسول الله صلىالله عليه وسلم بخمس وعشرين سنة .. وهي طائفة تجري مجرى اليهود والنصارى في الكذب والكفر ) .
الفصل في الملل والنحل ( 2 / 213 ) . والزيدية في وجوب الأخذ بما في القرآن المتلو عندنا أهل .. وإنما خالف في ذلك قوم من غلاة الروافض وهم كفار بذلك مشركون عند جميع أهل الإسلام وليس كلامنا مع هؤلاء وإنما كلامنا مع ملتنا ) . الإحكام لابن حزم ( 1 / 96 ) .


الثاني عشر : الإسفراييني :

فقد نقل جملة من عقائدهم ثم حكم عليهم بقوله : ( وليسوا في الحال على شيء من الدين ولا مزيد على هذا النوع منالكفر إذ لا بقاء فيه على شيء من الدين ) . التبصير في الدين ص 24 - 25 .
الثالث عشر : أبو حامد الغزالي :

قال : ( ولأجل قصور فهم الروافض عنه ارتكبوا البداء ونقلوا عن علي رضي الله عنه أنه كان لا يخبر عن الغيب مخافة أن يبدو له تعالى فيه فيغيره،
وحكوا عن جعفر بن محمد أنه قال : ما بدا لله شيء كما بدا له إسماعيل أي فيأمره بذبحه .. وهذا هو الكفر الصريح ونسبة الإله تعالى إلى الجهل والتغيير ) .
المستصفى للغزالي ( 1 / 110 ) .


الرابععشر : القاضي عياض :

قال رحمه الله : ( نقطع بتكفير غلاةالرافضة في قولهم إن الأئمة أفضل من الأنبياء ) . وقال : وكذلك نكفر من أنكر القرآنأ و حرفاً منه أو غير شيئاً منه أو زاد فيه كفعل الباطنية والإسماعيلية ) .


الخامس عشر : السمعاني :

قال رحمه الله : ( واجتمعت الأمة على تكفير الإمامية ،لأنهم يعتقدون تضليل الصحابة وينكرون إجماعهم وينسبونهم إلى ما لا يليق بهم ) .
الأنساب ( 6 / 341 ) .


السادس عشر : ابنتيمية :

قال رحمه الله : ( من زعم أن القرآن نقص منه آيات وكتمت ، أو زعم أن له تأويلات باطنة تسقط الأعمال المشروعة ، فلا خلاف فيكفرهم .
ومن زعم أن الصحابة ارتدوا بعد رسول الله عليه الصلاة والسلام إلا نفراًقليلاً لا يبلغون بضعة عشر نفساً أو أنهم فسقوا عامتهم ،
فهذا لا ريب أيضاً فيكفره لأنه مكذب لما نصه القرآن في غير موضع من الرضى عنهم والثناء عليهم . بل من يشك في كفر مثل هذا ؟ فإن كفره متعين ، فإن مضمون هذه المقالة أن نقلة الكتاب والسنة كفار أو فساق وأن هذه الآية التي هي : ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) وخيرهاهو القرن الأول ، كان عامتهم كفاراً ، أو فساقاً ،
ومضمونها أن هذه الأمة شرالأمم ، وأن سابقي هذه الأمة هم شرارها، وكفر هذا مما يعلم بالاضطرار من دينالإسلام ) .
الصارم المسلول ص 586 - 587 . وقال أيضاً عن الرافضة : ( أنهم شر منعامة أهل الأهواء ، وأحق بالقتال من الخوارج ) .
مجموع الفتاوى ( 28 / 482 ) .


السابع عشر : ابن كثير :

ساق ابن كثير الأحاديث الثابتة في السنة ، والمتضمنة نفي دعوى النص والوصية التي تدعيها الرافضة لعلي ثم عقب عليها بقوله : ( ولو كان الأمر كما زعموا لما رد ذلك أحد من الصحابة فإن هم كانوا أطوع لله ولرسوله في حياته وبعد وفاته ، من أن يفتاتوا عليه فيقدموا غير منقدمه ، ويؤخروا من قدمه بنصه ، حاشا وكلا
ومن ظن بالصحابة رضوان الله عليهم ذلك فقد نسبهم بأجمعهم إلى الفجور والتواطيء على معاندة الرسول صلى الله عليه وسلمومضادته في حكمه ونصه ،
ومن وصل من الناس إلى هذا المقام فقد خلع ربقة الإسلام، وكفر بإجماع الأئمة الأعلام وكان إراقة دمه أحل من إراقة المدام ) .
البدايةوالنهاية ( 5 / 252 ) .


الثامن عشر : أبو حامدمحمد المقدسي :

قال بعدحديثه عن فرق الرافضة وعقائدهم :
( لا يخفى على كل ذي بصيرة وفهم من المسلمين أن أكثر ما قدمناه في الباب قبله منعقائد هذه الطائفة الرافضة على اختلاف أصنافها كفر صريح ، وعناد مع جهل قبيح ، لايتوقف الواقف عليه من تكفيرهم والحكم عليهم بالمروق من دين الإسلام ) .
رسالة فيالرد على الرافضة ص 200 .


التاسع عشر : أبو المحاسن الواسطي

وقد ذكر جملة من مكفراتهم فمنها قوله :
( إنهم يكفرون بتكفيرهم لصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم الثابت تعديلهم وتزكيتهم في القرآن بقوله تعالى : ( لتكونوا شهداء على الناس ) وبشهادة الله تعالى لهم أنهم لا يكفرون بقوله تعالى : ( فإن يكفر بها هؤلاء فقد وكلنا بها قوماً ليسوا بها بكافرين ) . ) .
الورقة 66 من المناظرة بين أهل السنة والرافضة للواسطي وهو مخطوط



العشرون : علي بن سلطان القاري :

قال : ( وأما من سب أحداً من الصحابة فهو فاسق ومبتدع بالإجماع إلاإذا اعتقد أنه مباح كما عليه بعض الشيعة وأصحابهم أو يترتب عليه ثواب كما هو دأبكلامهم أو اعتقد كفر الصحابة وأهل السنة فإنه كافر بالإجماع ) .
شم العوارض فيذم الروافض الورقة 6أ مخطوط
جزاك الله يا أخي وسدد خطاك.






و عليكم السلام و رحمة الله تعالي

اخي الكريم شكرا لك علي هذا التدخل البناء و المفيد
جزاك الله خير الجزاء و نفعك بك ،جاعلك ذخرا لأمة خير الخلق
سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام

تقبل مني اسمي تحياتي و التقدير:19:

نذير1962
2011-01-21, 00:44
جعلها الله في ميزان حسناتك
أردت أن أعرف أيضا الفرق بين التدين و الالتزام و السلفية
سلام



بارك الله فيك أختي الكريمة سمااسم

علي مشاركتك الفعالة و تطلعك عليو اهتمامك لأمور ديننا الحنيف

ان شاء الله سأوافيك بما طلبتيه في هاته الأيام.

لكن الحين أعطيك موجزا


عن الفرق بين التدين و الالتزام:



التدين يكون الالتزام بالدين


الالتزام يمكن ان يكون التزام باي مبادي او حتي اي مسئوليه الانسان مكلف بها



أما بما يخص بالسلفية:



إن كلمة السلف معروفة في لغة العرب وفي لغة الشرع؛ وما يهمنا هنا هو بحثها من الناحية الشرعية:


فقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال في مرض موته للسيدة فاطمة رضي الله عنها : "فاتقي الله واصبري، ونعم السلف أنا لك" .


وأما الذي ينتسب إلى السلف الصالح، فإنه ينتسب إلى العصمة ـ وجه العموم ـ وقد ذكر النبي صلى الله عليه وسلم من علامات الفرقة الناجية أنها تتمسك بما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وما كان عليه أصحابه .



فمن تمسك به كان يقيناً هدى من ربه ولا شك أن التسمية الواضحة الجلية المميزة البينة هي أن نقول : أنا مسلم الكتاب والسنة و منهج سلفنا الصالح، وهي أن تقول باختصار :{أنا سلفي} "

نذير1962
2011-01-21, 00:48
http://www.samysoft.net/forumim/slambasmla/123g.gif


http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayatc67888cab2.gif


http://www.samysoft.net/forumim/shokr/4/fgsgsdg.gif




http://files.fatakat.com/2010/7/1278710153.gif







بارك الله فيك لمرورك على متصفحي المتواضع..
واشكرك على هذه المشاركه العذبة
كعذوبة تواجدك في منتداي الغالي...منتدى الجلفة..
دمتم بحب ومودة..

http://www.sheekh-3arb.net/3atter/dividing_files/image455.gif