تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : حرام على النساء حلال على الرجال


leila2011
2011-01-18, 21:17
السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته اما بعد
اخواني الرجال لماذا انتم انانيون هكذا؟
في فترة ما قبل الزواج تكون لكم علاقات مع 20بنت لكن اذا حان وقت الزواج الجدي فالله يرحم ايام زمان .فتبحثون عن شريكة العمر المتحجبة والمتخلقة بعدما كانت مولات البونطاكور هي عينيك .
و اذا سمعتم انها اخطات و تكلمت مجرد الكلام عبر الهاتف تبقون طول العمر تعايرونها بها .
فهل هذه انانية ؟ام حب النفس ؟ ارجو الرد اذا كانت عندكم الشجاعة يا رجال

بنفسج تشرين
2011-01-18, 22:09
شوفي حبيبه متشقيش روحك، هو يحسب بلي داها متخلقة و بريئة هههههههه بصح الطيبون للطيبات و الخبيثون للخبيثات، و الي ميعرفهش عليها يكونو صاحبه يعرفوه عليها

سمية محمد عطية
2011-01-18, 22:14
شفتى بنتى من امس واحد ما قدر يكتب كلمة

السلعة رخيصة وتعكل في الرجلين والبنت هي التى رخصت بروحها

لو كان كنتى راجل وما تخافيش ربي وما عندك ضمير تمشي نفس الطريق

والراجل عندو الحق اذا ما خافتش هي على عرضها وشرفها راح هو يخاف عليها مستحيل

Rolondo
2011-01-19, 00:05
c'est fréquent mais les relations ne sont que des relations passagères let la fille connu ça plus que le garçon et surtou chez les adults
mais moi personnellement et malgré j'ai 22 ans mais je ne suis pas en relation avec une fille et je n'ai jamais fait une relation avec une fille
et si je la fera prochainement nchalah elle sera avec ma futur femme

et bonne chance à tt les jeunes et la jeunesses

عاشقة البحار
2011-01-19, 00:23
يا أختي مهما واش عمل الرجل المرأة مالازمش تسايره اذا هو ماهذاهش ربي وعلاه هي تتلاح راهي تتحمل مسؤولية شرفها وشرف العايلة تاعها كامل علاه حتى تبهدل بعايلتها الراجل يتحمل مسؤوليته وحده والراجل أكيد يحب يدي لمرأة لي تحافظله على شرفه وتربيله بنته تاني هكاك بصح لي دار المنكر فالبنات ولعب بيهم موحال ربي يهنيه في داره راهو كاين ربي ماتخافيش هو يحاسبهم

وردة الاقصى
2011-01-19, 01:07
شوفي حبيبه متشقيش روحك، هو يحسب بلي داها متخلقة و بريئة هههههههه بصح الطيبون للطيبات و الخبيثون للخبيثات، و الي ميعرفهش عليها يكونو صاحبه يعرفوه عليها
***** شكرا لك ******

leila2011
2011-01-19, 09:58
السلام عليكم
شكرا لكن صديقاتي على التفاعل .ونقول لاخي رونالدو شكرا على الصراحة و نستعرف بيك راجل و نص .

elgopa
2011-01-19, 13:16
وهذا ما يحرص عليه الاسلام صيانة المراة لانها هي اساس المجتمع ...والفاهم يفهم

اكرم خادم الله
2011-01-19, 13:24
هدا ما نلحضه في هده العصور الحديتة لا يوجد شيئ اسمه الحياء والعفة

leila2011
2011-01-19, 13:38
بارك الله فيكم .نورتم الصفحة.

kamel76
2011-01-19, 14:19
السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته اما بعد
اخواني الرجال لماذا انتم انانيون هكذا؟
في فترة ما قبل الزواج تكون لكم علاقات مع 20بنت لكن اذا حان وقت الزواج الجدي فالله يرحم ايام زمان .فتبحثون عن شريكة العمر المتحجبة والمتخلقة بعدما كانت مولات البونطاكور هي عينيك .
و اذا سمعتم انها اخطات و تكلمت مجرد الكلام عبر الهاتف تبقون طول العمر تعايرونها بها .
فهل هذه انانية ؟ام حب النفس ؟ ارجو الرد اذا كانت عندكم الشجاعة يا رجال
أختي الكريمة
كلامك صحيح وهو واقع في زمننا هذا -و كمبدأ عام إن هذه العلاقات محرمة سواء بالنسبة للرجال وللبنات على حد سواء .وحتى أكون واضحا في كلامي يجب أن أتطرق إليه من جانبين .الجانب الأول هو ماقبل الزواج أما الجانب الثاني هو عند الزواج أو بعده.
*أولا:لا يستوي أختي الكريمة ان يكون للرجل علاقة غير شرعية مع النساء ثم إذا أراد أن يتزوج بدأ يبحث عن بنت الحلال التي لم تتكلم يوما مع أحد أو لم تخرج يوما إلا ومعها أمها أو أبوها وهو غير آبه ولا متذكر ماضيه ولا نادم عليه .فهذا الشخص فاقد لرجولة الرجال ويبحث عن حياء النساء ففاقد الشيء لا يعطيه.
*ثانيا:نحن نعلم أن الزواج هو طلب للعفة .فإذا كان هذا الرجل يقصد من زواجه طلب العفة والرجوع والندم على الماضي .فأنا أقول لك معنى قوله تعالى عفا الله عما سلف .ولا فائدة من تذكر الماضي أو النبش فيه لأن ذلك سوف يعكر حياته وحياة زوجته خصوصا إذا كانت الزوجة لا تعلم عن ماضيه أي شيء.وهذا بشرط كما قلت لك الندم وعدم الرجوع الى تلك المعاصي وبدأ حياة جديدة وهذا ما يعرف بالتوبة .
كذلك بالنسبة للبنات تجدها تفعل الأفاعيل .و إذا تقدم لخطبتها شخص نبشت جيدا عنه وعن أرقام الهاتف التي عنده وعن محيط العمل و سألت عن علاقاته في الماضي حرصا منها أن يكون ابن حلال , تماما كما بالنسبة للرجل .فهذه سنة الله في خلقه أن الإنسان يرتكب المعاصي ويخطىء ثم بعد ذلك يتوب وهذا هو المهم أن يرجع الإنسان إلى ربه تائبا نادما باكيا.لأننا إن لم نذنب ونتوب أتى سبحانه وتعالى بقوم آخرون يذنبون ويتوبون.لكن إياكم أن تفهموا كلامي هذا أني أقول لكم إذهبوا اعصوا الله ثم توبوا وما يدريك قد تأتيك المنية قبل أن تتوب والعياذ بالله .
نسأل الله تعالى الهداية لكل الشباب المسلم.

~~ أغيلاس ~~
2011-01-19, 17:52
الرجال أنواع و ليس كل الرجال كما ذكرت
و حتى النساء أنواع ، فيهن الذكيات و فيهن الغبيات
و الرجال الأنانيون لا يكونون أنانيين إلا لأنهم وجدوا فتيات غبيات ساذجات
على الفتيات الغبيات أن يتركن الغباء جيدا و يبدأن حياة تليق بالبنت المسلمة
و على الرجال الأنانيين كما وصفتهم أن يتقوا الله في بنات المسلمين فكما تدين تُدان
و كما قالت الأخت في المشاركة الثانية : الطيبات للطيبين و الطيبون للطيبات .

الحمد لله لست أنانيا و خاطيني هاذ الصوالح ، و إن شاء الله في المستقبل تكون حتى هي ذكية
ربي يوفقنا جميعا للخير .

على الشباب أن يتقوا الله في بنات المسلمين فكما تديت تُدان و أنت لا تدري

قصة دقة بدقة ولو زدت لزاد السقا ( قصة واقعية )
وما أبلغها قصة ذلك التاجر من مدينة الموصل في شمال العراق ، والتي وقعت بالفعل مطلع القرن الماضي ، وذاك التاجر صاحب الخلق والدين والاستقامة وكثير الانفاق على أبواب الخير من الفقراء والمعوزين وباني المساجد ومشاريع الخير .
فلما كبرت به السن وكان له ولد وبنت ، وكان كثير المال ذائع الصيت ، فأراد أن يسلم تجارته لابنه ، حيث كان التاجر يشتري من شمال العراق الحبوب والأقمشة وغيرها ويبيعها في الشام ويشتري من الشام الزيوت والصابون وغير ذلك ليبيعه في العراق .
فبعد أن جلس مع ابنه وأوصاه وعرّفه بأسماء تجار دمشق الصادقين ، ثم أوصاه بتقوى الله إذا خرج للسفر وقال : ( يا بني ، والله إني ما كشفت ذيلي في حرام ، وما رأى أحدٌ لحمي غير أمّك ، يا بنيّ حافظ على عرض أختك بأن تحافظ على أعراض النّاس ) .
وخرج الشاب في سفره وتجارته ، وباع في دمشق واشترى وربح المال الكثير ، وحمّله تجّار دمشق السلام الحار لأبيه التاجر التقيّ الصالح .


وخلال طريق العودة وقبيل غروب شمس يوم وقد حطّت القافلة رحالها للراحة ، أما الشاب فراح يحرس تجارته ويرقب الغادي والرائح ، وإذا بفتاة تمرّ من المكان ، فراح ينظر إليها ، فزيّن له الشيطان فعل السوء ، وهاجت نفسه الأمّارة بالسوء ، فاقترب من الفتاة وقبّلها بغير إرادتها قبلة ، ثمّ سرعان ما انتبه الى فعلته وتيقّظ ضميره ، وتذكّر نظر الله إليه ، ثمّ تذكّر وصية أبيه ، فاستغفر ورجع الى قافلته نادماً مستغفراً .


فينتقل المشهد الى الموصل ، وحيث الابن ما زال في سفره الذي وقع فيه ما وقع ، حيث الوالد في بيته يجلس في علّيته وفي زاوية من زواياها ، وإذا بساقي الماء الذي كان ينقل إليهم الماء على دابته يطرق الباب الخارجي لفناء البيت ، وكان السّقا رجلاً صالحاً وكبير السن ، اعتاد لسنوات طويلة أن يدخل البيت ، فلم يُر منه إلا كلّ خير .


خرجت الفتاة أخت الشاب لتفتح الباب ، ودخل السقا وصبّ الماء في جرار البيت بينما الفتاة عند الباب تنتظر خروجه لتغلق الباب ، وما أن وصل السقا عند الباب وفي لحظة خاطفة زيّن له الشيطان فعل السوء ، وهاجت نفسه الأمّارة بالسوء فالتفت يميناً وشمالاً ، ثمّ مال الى الفتاة ، فقبّلها بغير إرادتها قبلة ، ثم مضى ، كل هذا والوالد يجلس في زاوية من زوايا البيت الواسع يرى ما يجري دون أن يراه السّقا ، وكانت ساعة الصمت الرهيب من الأب ، ثم الاسترجاع أن يقول ( إنّا لله وإنّا إليه راجعون ) ، ثم الحوقله أن يقول ( لا حول ولا قوّة إلا بالله ) ، وأدرك أنّ هذا السّقا الذي ما فعل هذا في شبابه فكيف يفعلها اليوم ، وأدرك أنّما هو دينٌ على أهل البيت ، وأدرك أنّ ابنه قد فعل في سفره فعلة استوجبت من أخته السداد .


ولمّا وصل الشاب وسلّم على أبيه وأبلغه سلام تجّار دمشق ، ثمّ وضع بين يديه أموالاً كثيرة ربحها ، إلا أنّ الصمت كان سيد الموقف ، وإنّ البسمة لم تجد لها سبيلاً الى شفتيه ، سوى أنّه قال لابنه : هل حصل معك في سفرك شيء ، فنفى الابن ، وكرّرها الأب ، ثمّ نفى الابن، الى أن قال الأب : ( يا بني ، هل اعتديت على عرض أحد ؟ ) ، فأدرك الابن أن حاصلاً قد حصل في البيت ، فما كان منه إلا أن اعترف لأبيه ، ثمّ كان منه البكاء والاستغفار والندم ، عندها حدّثه الأب ما حصل مع أخته ، وكيف أنّه هو قبّل تلك الفتاة بالشام قبلة ، فعاقبه الله بأن بعث السقا فقبّل أخته قبلة كانت هي دين عليه ، وقال له جملته المشهورة : ( يا بُنيّ دقة بدقة ، ولو زدت لزاد السقا ) ، أي أنّك قبّلت تلك الفتاة مرة فقبّل السّقا أختك مرة ، ولو زدت لزاد ، ولو فعلت أكثر من ذلك لفعل .


نعم ، ما أصدقها عبارة هذا الرجل الصالح ، وما أجملها كلمات الإمام الشافعي رحمه الله .

و أمثال هذه القصة في زماننا كثيرة جدا ، و منها أن أحد الشباب في المشرق العربي كان مستهترا لا يتوانى في إتيان المعاصي ، نصحه أحد المشايخ فقال له سيُرجع الدين إلى أختك ( أو أخواتك ) فقال له ما عندي أخوات ( لأن الشاب يعيش وحيدا مع أمه ) ،،،،،،،،،،، و في مرة من المرات رجع هذا الشاب إلى البيت فوجد رجلا داخل المنزل مع أمه ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
و أمثال هذا الشاب كُثُر ،،،،،،،،،،،،،،،،،، ليعلم كل الشاب أن الدين قاصده لا محالة ، سواء درى أو لم يدر ، الأم ، الأخت ، الابنة ، الخالة ، العمة ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، وراك الدين يا اللاعب ببنات الناس وراااااااك و الزمن طويل .

leila2011
2011-01-20, 10:44
بارك الله فيكم يا شباب .اللهم ثبت علينا العقل والدين .اللهم استر بناتنا وبنات المسلمين .اشكرك اخي نبيل على القصص المفيدة لمن يريد الاستفادة بااااااااااااااااااااي .:mh31::mh31:

DOUS
2011-01-20, 13:07
الطيبون للطيبات و الخبيثون للخبيثات،

leila2011
2011-01-20, 21:19
شكرا اخي على المرور.