مشاهدة النسخة كاملة : لماذا لم يلجأ صدام حسين الى السعودية ؟؟؟
عكس التيار
2011-01-18, 17:07
عرضت المملكة العربية السعودية على صدام حسين قبل الهجوم الامريكي الايراني على العراق الاجوء الى السعودية كي يتجو من القاء القبض عليه ولو استجاب صدام لربما اطال الله في عمره . لكن صدام حسين رفض . فهل كان غبيا وواثقا من النتصار ام كان يريد ان يموت بطلا مثلما يحدث في الافلام ؟
مناد بوفلجة
2011-01-18, 21:08
عرضت المملكة العربية السعودية على صدام حسين قبل الهجوم الامريكي الايراني على العراق الاجوء الى السعودية كي يتجو من القاء القبض عليه ولو استجاب صدام لربما اطال الله في عمره . لكن صدام حسين رفض . فهل كان غبيا وواثقا من النتصار ام كان يريد ان يموت بطلا مثلما يحدث في الافلام ؟
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
قال تعالى , بسم الله الرحمن الرحيم ( وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ جَعَلَكُمْ أَزْوَاجًا وَمَا تَحْمِلُ مِنْ أُنْثَى وَلا تَضَعُ إِلا بِعِلْمِهِ وَمَا يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ وَلا يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلا فِي كِتَابٍ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ ) فاطر 11
الله يهديك
بن الشارف
2011-01-18, 21:25
لان الرجال معادن و صدام حسين ...............
عرضت المملكة العربية السعودية على صدام حسين قبل الهجوم الامريكي الايراني على العراق الاجوء الى السعودية كي يتجو من القاء القبض عليه ولو استجاب صدام لربما اطال الله في عمره . لكن صدام حسين رفض . فهل كان غبيا وواثقا من النتصار ام كان يريد ان يموت بطلا مثلما يحدث في الافلام ؟
رحم الله البطل والشهيد صدام حسين
بكل صراحة ان الرئيس صدام حسين احب بلاده فاراد الموت فيها هو ابنائه
وهذا النوع من الرجال قليلون جدا هذا من ناحية ومن ناحية اخرى اراد ان يسجل اسمه في التاريخ العربي
وشكرا
نور الايام
2011-01-18, 21:33
لربما : قد أجاب عنها الأخ "بـ قلم رصاص "و هو مشكور.
أما عن السؤالين الأخيرين فوحده المعني بالأ مر "رحمه الله"يستطيع الاجابة.
رحم الله البطل والشهيد صدام حسين
عكس التيار
2011-01-18, 21:50
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
قال تعالى , بسم الله الرحمن الرحيم ( وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ جَعَلَكُمْ أَزْوَاجًا وَمَا تَحْمِلُ مِنْ أُنْثَى وَلا تَضَعُ إِلا بِعِلْمِهِ وَمَا يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ وَلا يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلا فِي كِتَابٍ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ ) فاطر 11
الله يهديك
ان الله على كل شيء قدير
عرضت المملكة العربية السعودية على صدام حسين قبل الهجوم الامريكي الايراني على العراق الاجوء الى السعودية كي يتجو من القاء القبض عليه ولو استجاب صدام لربما اطال الله في عمره . لكن صدام حسين رفض . فهل كان غبيا وواثقا من النتصار ام كان يريد ان يموت بطلا مثلما يحدث في الافلام ؟
بغض النظر عن طبية حكمه واتجاهه الإديولوجي .
إنه رجل مبادءى
مناد بوفلجة
2011-01-18, 23:27
ان الله على كل شيء قدير
طبعا , إن الله على كل شيئ قدير
لكن هناك فرق في أن يطيل الله عمر و أن يبارك في ذلك العمر
بين أن يكثر لك مالك و أن يبارك لك في مالك
اللهم بارك لنا في عمرنا و رزقنا
mustafa.B14
2011-01-19, 04:04
ربما هي قضية ثقة
ولكل رجل مبادئه
صدام حسين كان ديكتاتور ككل القادة العرب
لكن كانت له كرامة فلم يطاطا راسه او يستسلم بل فضل الموت على ان يعيش هاربا
اما بن علي فقد رايتم الذل الذي تعرض له وعائلته.
كناري سوف
2011-01-19, 22:14
عيش فحل ولا روح موت
الامينة دائما
2011-01-19, 22:24
لم افهم اصلا لماذا اختبا تحت الارض اذا كان شجاع لماذا لم يبقى للمواجهة حتى الموت
مع احترامي و تقديري لمواقفه
¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨
2011-01-20, 08:18
لا تذكريني بذلك الرجل الشهم فكلما اتذكره تجري دموعي على خدي
الله يرحمك يا ايها الرجل
يا صدام حسين
وردة الاقصى
2011-01-22, 17:51
لا تذكريني بذلك الرجل الشهم فكلما اتذكره تجري دموعي على خدي
الله يرحمك يا ايها الرجل
يا صدام حسين
:dj_17::1:بارك الله فيك اختي الكريمة:dj_17:
:1:
الهام علي
2011-01-22, 17:59
المقارنة هنا فاسدة
فالفرق واضح المقارنة ااخي الفاضل تكون بين نوعين يكون بينهما وجوه تشابه
فمثلا المقارنة اوالقياس يكون صحيح بين دائرة النوع الحيواني الواحد كان تقارن بين فصائل الطيور اوبين فصائل الحوانات ذوات الاربع
اماان تقارن بين من سطر اروع مظاهر التضحية والفداء والشجاعة والبذل من اجل المبادء السامية
وبين من يفرط في مبادئه عن اول هزة فهذا لايجوز
والافلام التى تتحدث عنها الشعب العراقي والشهيد صدام حسين نحتسبه عند المولى شهيد لاعرفها هناك
قادة عرب لازالوا يتشبثون في كراسيهم ويردون توريثها هم من يجيدون مثل هذه الافلام التى اصبحتا ندرك بدايتها واصبح كليشيه مفضوح
ومرة اخرى اقول قياسك اخي المحترم فاسد اصلا
صُبح الأندلس
2011-01-22, 18:16
رحم الله صدام حسين كان رجلا و الرجال قليل و يكفي أن الله أمهله حتى تاب و أناب و تشهد قبل أن يقضي ، الدور و الباقي على من يأخذهم الله على غفلة منهم فلا توبة و لا أوبة
ثم لو لم يكن له حسنة إلا حقن دماء المسلمين في العراق لكفته .
مصريه جدا
2011-01-22, 23:09
اولا لكل اجل كتاب
يعنى دا عمره الى ربنا حدده
ثم صدام مكنشى هيطلع من العراق ابدا
صحيح غلط فى دخوله حرب الخليج لكن كان له مواقف كثير حلوه
ولما قتلوه ربنا كتبله انه يموت يوم عيد وكل العالم تشوفه يعنى حتى فى موته مات بطل
مش زى الافلام ولاشئ
صدام غلط ولكل انسان غلطه لكنه كان رجل
جواهر الجزائرية
2011-01-23, 07:22
كيف لرجل أحسن من خالد ابن الوليد يستسلم
هذه إهانة في حق عكس التيار وتيار يحلم
كيف ينزل صدام من عليائه وهو يعلم
كم من الخلائق تكبر وشعبه أجرم
الرياء والغرور والزعامة إنهم سم
حتى في الموت هناك تبختر لمن يفهم
يقول الشيخ أبو محمد المقدسي فك الله أسره في مقاله (لم نُصدم بصدام): (لم نصدم بصدام لأننا لم نكن نعقد عليه وعلى جيشه الآمال كما كان حال غيرنا .. فقد كنا نعرف ونعلن أن المعركة التي خاضها جيشه ومنذ اللحظة الأولى ليست بمعركتنا ومن ثم فهزيمته ليست هزيمتنا ، ولم يكن شيء من معارك الطواغيت وجيوشهم ـ ولن يكون في يوم من الأيام ـ معركة لنا حتى وإن كانت في وجه أعدائنا اليهود أو الصليبيين أو غيرهم ، وعليه فهزائمهم لا تعنينا وليست هزائم لنا .. فالبراءة من هؤلاء الطواغيت وأنصارهم وجيوشهم وأعمالهم من لوازم وأركان التوحيد عندنا ، ونحن نفقه ما جاء في كتاب ربنا ونقول كما علمنا : ( أنتم بريئون مما أعمل وأنا بريء مما تعملون ) .
لم نصدم بهزيمة جيش صدام لأن نظام البعث نظام طاغوتي كافر نعرف حكمه وحاله من قبل ، ولم تتغير نظرتنا إليه في يوم من الأيام أو في حرب من الحروب التي خاضها تبعاً لاستصلاحات كان يغيّر كثير من الناس نهجهم وعقيدتهم لأجلها .. نظام صدام نظام مجرم طاغوتي وجيشه جيش كافر وقد كان هذا النظام كافراً عندنا قبل أن يبيد إخواننا المسلمين الأكراد في حلبجة وغيرها بالكيماوي ، وكان كذلك عندنا يوم كان يقاتل رافضة إيران وقبل ذلك وبعده ، ولم نشاهد وجه طاغوته على صفحة القمر ليلة البدر كما شاهده غيرنا في أحلام اليقظة ، ولم نكن بحمد الله ممن طبّل له وزمّر يوم كان يقاتل الرافضة لأننا كنا نعلم أنه ما كان يقاتلهم لسواد عيون السنة بل ليحفظ عرشه وطغيانه ..
لم نصدم بكفر صدّام وجرائمه وباطله الذي لم يكتشفه بعض الناس إلا بعد تسلطه عليهم واحتلاله لبلادهم ولم يكتشفه آخرون إلا بعد سقوط نظام حكمه ؛ فهذا ليس بجديد بل هو بيّن معروف لكل صاحب بصيرة استبان سبيل المجرمين ، وإنما صدم به من كان ينهى عن تعلم أحكام التكفير أو الخوض بها ويقولون : ماذا تستفيدون من تكفير الحكام ؟؟ ونحو ذلك من سقيم الأقوال والأفهام .. ولذلك لم نطبل من قبل لصدام أو نزمر كما طبّل ورقص وزمّر غيرنا ممن يبنون مواقفهم ومناهجهم على اليافطات المزخرفة والعناوين البراقة التي يرفعا الطواغيت في مناسبات شتى ليموّهوا بها على الطغام ؛ فيغتر بها السفهاء ، بل يغتر بها ويا للأسى كثير من المنتسبين للدعوة والعلم ؛ أليس قد زعم بعضهم آنذاك أن في رقبة كل مسلم دين للعراق الأبي وقيادته الفذة !!
يقول الشيخ علي الخضير فك الله أسره في فتواه قبل حرب العراق الأخيرة والتي هي بعنوان (حكم قتال المسلم للصليبين تحت راية ا صدام) : ( حاكم كافر مرتد صائل على الدين والشريعة وعلى المسلمين في تلك البلاد ، وهو صائل عليهم قبل الهجوم وبعده أيضاً ، وملتزم بمحاربة الإسلام دائماً.... ومن قاتل تحت راية عُمّية يغضب لعصبة أو يدعو إلى عصبة أو ينصر عصبة فقتل فقتلتة جاهلية ثم قال وراية صدام أغلظ فليست راية عُمّية جاهلية فقط ، بل راية كفرية ملحدة صائلة على الدين ).
( إن ح** البعث وعقائده وتاريخه وجرائمه وخبثه وعداءه للإسلام والمسلمين أمره مشهور ، وقد ألفت فيه مجموعة من الكتب ، وصدرت في حقه عدد من الفتاوى تبين كفره وخروجه عن الإسلام ، ولا أريد هنا أن أكرر ما كتب عن هذا الح** ، ولكني أريد التذكير بحقيقته حتى لا يغتر المسلمون ببعض المظاهر التي يظهرها طواغيت هذا الح** إذا ادلهمت بهم الخطوب ، وضاقت عليهم الأرض ، وأرادوا كسب تعاطف الناس : من التشدق بالإسلام ، و تسمية قتالهم جهاداً ، وموتاهم شهداء ، وكتابة " الله أكبر " على راياتهم! ، وتصوير طواغيتهم وهم يصلون ، وغير ذلك ـ ومن هذا ما ذكره بعض الإخوة عن طواغيت البعث أنهم الآن يأمرون بإغلاق المحلات وقت الصلاة ، ولم يكن هذا من قبل ! ، وسمحوا لدراويش الصوفية بإحياء الليالي ، ونحو هذا لخداع السذج ـ ، مما يروج على السذج، وهم كثيرون للأسف ).
بس يا بحر
2011-01-23, 09:51
اللي صار كله فيلم هندي وأنتهينا منه..الله لا يعوده من ماضي
المجهـول
2011-01-23, 11:17
الله يرحم صدام حسين عاش رجلا ومات رجــــــــــــــــــــــــــــلا
صُبح الأندلس
2011-01-23, 14:08
كيف لرجل أحسن من خالد ابن الوليد يستسلم
هذه إهانة في حق عكس التيار وتيار يحلم
كيف ينزل صدام من عليائه وهو يعلم
كم من الخلائق تكبر وشعبه أجرم
الرياء والغرور والزعامة إنهم سم
حتى في الموت هناك تبختر لمن يفهم
يقول الشيخ أبو محمد المقدسي فك الله أسره في مقاله (لم نُصدم بصدام): (لم نصدم بصدام لأننا لم نكن نعقد عليه وعلى جيشه الآمال كما كان حال غيرنا .. فقد كنا نعرف ونعلن أن المعركة التي خاضها جيشه ومنذ اللحظة الأولى ليست بمعركتنا ومن ثم فهزيمته ليست هزيمتنا ، ولم يكن شيء من معارك الطواغيت وجيوشهم ـ ولن يكون في يوم من الأيام ـ معركة لنا حتى وإن كانت في وجه أعدائنا اليهود أو الصليبيين أو غيرهم ، وعليه فهزائمهم لا تعنينا وليست هزائم لنا .. فالبراءة من هؤلاء الطواغيت وأنصارهم وجيوشهم وأعمالهم من لوازم وأركان التوحيد عندنا ، ونحن نفقه ما جاء في كتاب ربنا ونقول كما علمنا : ( أنتم بريئون مما أعمل وأنا بريء مما تعملون ) .
لم نصدم بهزيمة جيش صدام لأن نظام البعث نظام طاغوتي كافر نعرف حكمه وحاله من قبل ، ولم تتغير نظرتنا إليه في يوم من الأيام أو في حرب من الحروب التي خاضها تبعاً لاستصلاحات كان يغيّر كثير من الناس نهجهم وعقيدتهم لأجلها .. نظام صدام نظام مجرم طاغوتي وجيشه جيش كافر وقد كان هذا النظام كافراً عندنا قبل أن يبيد إخواننا المسلمين الأكراد في حلبجة وغيرها بالكيماوي ، وكان كذلك عندنا يوم كان يقاتل رافضة إيران وقبل ذلك وبعده ، ولم نشاهد وجه طاغوته على صفحة القمر ليلة البدر كما شاهده غيرنا في أحلام اليقظة ، ولم نكن بحمد الله ممن طبّل له وزمّر يوم كان يقاتل الرافضة لأننا كنا نعلم أنه ما كان يقاتلهم لسواد عيون السنة بل ليحفظ عرشه وطغيانه ..
لم نصدم بكفر صدّام وجرائمه وباطله الذي لم يكتشفه بعض الناس إلا بعد تسلطه عليهم واحتلاله لبلادهم ولم يكتشفه آخرون إلا بعد سقوط نظام حكمه ؛ فهذا ليس بجديد بل هو بيّن معروف لكل صاحب بصيرة استبان سبيل المجرمين ، وإنما صدم به من كان ينهى عن تعلم أحكام التكفير أو الخوض بها ويقولون : ماذا تستفيدون من تكفير الحكام ؟؟ ونحو ذلك من سقيم الأقوال والأفهام .. ولذلك لم نطبل من قبل لصدام أو نزمر كما طبّل ورقص وزمّر غيرنا ممن يبنون مواقفهم ومناهجهم على اليافطات المزخرفة والعناوين البراقة التي يرفعا الطواغيت في مناسبات شتى ليموّهوا بها على الطغام ؛ فيغتر بها السفهاء ، بل يغتر بها ويا للأسى كثير من المنتسبين للدعوة والعلم ؛ أليس قد زعم بعضهم آنذاك أن في رقبة كل مسلم دين للعراق الأبي وقيادته الفذة !!
يقول الشيخ علي الخضير فك الله أسره في فتواه قبل حرب العراق الأخيرة والتي هي بعنوان (حكم قتال المسلم للصليبين تحت راية ا صدام) : ( حاكم كافر مرتد صائل على الدين والشريعة وعلى المسلمين في تلك البلاد ، وهو صائل عليهم قبل الهجوم وبعده أيضاً ، وملتزم بمحاربة الإسلام دائماً.... ومن قاتل تحت راية عُمّية يغضب لعصبة أو يدعو إلى عصبة أو ينصر عصبة فقتل فقتلتة جاهلية ثم قال وراية صدام أغلظ فليست راية عُمّية جاهلية فقط ، بل راية كفرية ملحدة صائلة على الدين ).
( إن ح** البعث وعقائده وتاريخه وجرائمه وخبثه وعداءه للإسلام والمسلمين أمره مشهور ، وقد ألفت فيه مجموعة من الكتب ، وصدرت في حقه عدد من الفتاوى تبين كفره وخروجه عن الإسلام ، ولا أريد هنا أن أكرر ما كتب عن هذا الح** ، ولكني أريد التذكير بحقيقته حتى لا يغتر المسلمون ببعض المظاهر التي يظهرها طواغيت هذا الح** إذا ادلهمت بهم الخطوب ، وضاقت عليهم الأرض ، وأرادوا كسب تعاطف الناس : من التشدق بالإسلام ، و تسمية قتالهم جهاداً ، وموتاهم شهداء ، وكتابة " الله أكبر " على راياتهم! ، وتصوير طواغيتهم وهم يصلون ، وغير ذلك ـ ومن هذا ما ذكره بعض الإخوة عن طواغيت البعث أنهم الآن يأمرون بإغلاق المحلات وقت الصلاة ، ولم يكن هذا من قبل ! ، وسمحوا لدراويش الصوفية بإحياء الليالي ، ونحو هذا لخداع السذج ـ ، مما يروج على السذج، وهم كثيرون للأسف ).
كيف كفّر صدام رحمه الله آطلع على قلبه ؟ ثم العبرة بالخواتيم و كلنا رأينا كيف تشهد و مات .
وردة الاقصى
2011-01-23, 14:12
الله يرحم الشهيد صدام حسين
بل فضل الموت على ان يعيش هاربا
هو كان يظن انو يهزم امريكا جنون العظمة ياك قال نجعل اسوار العراق مقبرة للامريكان داه طمع على هذا مراحش للسعودية ثم وين يروح تجيبوا امريكا من وذنوا واذا كان شجاع وشهم على تخبى كالفار في جحر وعلاه محملش سلاح ومقاومش
هشام البرايجي
2011-01-24, 08:48
كيف لرجل أحسن من خالد ابن الوليد يستسلم
هذه إهانة في حق عكس التيار وتيار يحلم
كيف ينزل صدام من عليائه وهو يعلم
كم من الخلائق تكبر وشعبه أجرم
الرياء والغرور والزعامة إنهم سم
حتى في الموت هناك تبختر لمن يفهم
يقول التكفيري أبو محمد المقدسي فك الله أسره في مقاله (لم نُصدم بصدام): (لم نصدم بصدام لأننا لم نكن نعقد عليه وعلى جيشه الآمال كما كان حال غيرنا .. فقد كنا نعرف ونعلن أن المعركة التي خاضها جيشه ومنذ اللحظة الأولى ليست بمعركتنا ومن ثم فهزيمته ليست هزيمتنا ، ولم يكن شيء من معارك الطواغيت وجيوشهم ـ ولن يكون في يوم من الأيام ـ معركة لنا حتى وإن كانت في وجه أعدائنا اليهود أو الصليبيين أو غيرهم ، وعليه فهزائمهم لا تعنينا وليست هزائم لنا .. فالبراءة من هؤلاء الطواغيت وأنصارهم وجيوشهم وأعمالهم من لوازم وأركان التوحيد عندنا ، ونحن نفقه ما جاء في كتاب ربنا ونقول كما علمنا : ( أنتم بريئون مما أعمل وأنا بريء مما تعملون ) .
لم نصدم بهزيمة جيش صدام لأن نظام البعث نظام طاغوتي كافر نعرف حكمه وحاله من قبل ، ولم تتغير نظرتنا إليه في يوم من الأيام أو في حرب من الحروب التي خاضها تبعاً لاستصلاحات كان يغيّر كثير من الناس نهجهم وعقيدتهم لأجلها .. نظام صدام نظام مجرم طاغوتي وجيشه جيش كافر وقد كان هذا النظام كافراً عندنا قبل أن يبيد إخواننا المسلمين الأكراد في حلبجة وغيرها بالكيماوي ، وكان كذلك عندنا يوم كان يقاتل رافضة إيران وقبل ذلك وبعده ، ولم نشاهد وجه طاغوته على صفحة القمر ليلة البدر كما شاهده غيرنا في أحلام اليقظة ، ولم نكن بحمد الله ممن طبّل له وزمّر يوم كان يقاتل الرافضة لأننا كنا نعلم أنه ما كان يقاتلهم لسواد عيون السنة بل ليحفظ عرشه وطغيانه ..
لم نصدم بكفر صدّام وجرائمه وباطله الذي لم يكتشفه بعض الناس إلا بعد تسلطه عليهم واحتلاله لبلادهم ولم يكتشفه آخرون إلا بعد سقوط نظام حكمه ؛ فهذا ليس بجديد بل هو بيّن معروف لكل صاحب بصيرة استبان سبيل المجرمين ، وإنما صدم به من كان ينهى عن تعلم أحكام التكفير أو الخوض بها ويقولون : ماذا تستفيدون من تكفير الحكام ؟؟ ونحو ذلك من سقيم الأقوال والأفهام .. ولذلك لم نطبل من قبل لصدام أو نزمر كما طبّل ورقص وزمّر غيرنا ممن يبنون مواقفهم ومناهجهم على اليافطات المزخرفة والعناوين البراقة التي يرفعا الطواغيت في مناسبات شتى ليموّهوا بها على الطغام ؛ فيغتر بها السفهاء ، بل يغتر بها ويا للأسى كثير من المنتسبين للدعوة والعلم ؛ أليس قد زعم بعضهم آنذاك أن في رقبة كل مسلم دين للعراق الأبي وقيادته الفذة !!
يقول الشيخ علي الخضير فك الله أسره في فتواه قبل حرب العراق الأخيرة والتي هي بعنوان (حكم قتال المسلم للصليبين تحت راية ا صدام) : ( حاكم كافر مرتد صائل على الدين والشريعة وعلى المسلمين في تلك البلاد ، وهو صائل عليهم قبل الهجوم وبعده أيضاً ، وملتزم بمحاربة الإسلام دائماً.... ومن قاتل تحت راية عُمّية يغضب لعصبة أو يدعو إلى عصبة أو ينصر عصبة فقتل فقتلتة جاهلية ثم قال وراية صدام أغلظ فليست راية عُمّية جاهلية فقط ، بل راية كفرية ملحدة صائلة على الدين ).
( إن ح** البعث وعقائده وتاريخه وجرائمه وخبثه وعداءه للإسلام والمسلمين أمره مشهور ، وقد ألفت فيه مجموعة من الكتب ، وصدرت في حقه عدد من الفتاوى تبين كفره وخروجه عن الإسلام ، ولا أريد هنا أن أكرر ما كتب عن هذا الح** ، ولكني أريد التذكير بحقيقته حتى لا يغتر المسلمون ببعض المظاهر التي يظهرها طواغيت هذا الح** إذا ادلهمت بهم الخطوب ، وضاقت عليهم الأرض ، وأرادوا كسب تعاطف الناس : من التشدق بالإسلام ، و تسمية قتالهم جهاداً ، وموتاهم شهداء ، وكتابة " الله أكبر " على راياتهم! ، وتصوير طواغيتهم وهم يصلون ، وغير ذلك ـ ومن هذا ما ذكره بعض الإخوة عن طواغيت البعث أنهم الآن يأمرون بإغلاق المحلات وقت الصلاة ، ولم يكن هذا من قبل ! ، وسمحوا لدراويش الصوفية بإحياء الليالي ، ونحو هذا لخداع السذج ـ ، مما يروج على السذج، وهم كثيرون للأسف ).
لا شك أن العقيدة البعثية عقيدة كفرية، لكن صدم حسين رحمه الله سجن وعذب من طرف أعداء الدين ونطق بالشهادتين عند قتله هذا يجعلنا نحكم عليه بالإسلام ونترحم عليه وفي الآخرة أمره إلى الله، وأنصحك أن لا تقرئي فتاوى هذا الشيخ الذي نقلتي فتواه ( المقدسي) لأنه تكفيري فهو لم يتورع في تكفير الشيخ بن باز والشيخ العثيمين رحمهم الله والشيخ الفوزان حفظه الله....... فاحذري من فتاواه
souad571
2011-01-24, 17:54
عرضت المملكة العربية السعودية على صدام حسين قبل الهجوم الامريكي الايراني على العراق الاجوء الى السعودية كي يتجو من القاء القبض عليه ولو استجاب صدام لربما اطال الله في عمره . لكن صدام حسين رفض . فهل كان غبيا وواثقا من النتصار ام كان يريد ان يموت بطلا مثلما يحدث في الافلام ؟
http://www.upgulf.com/png/6hf87959.png
فالاسد يبقى اسدا
حليم2222
2011-01-24, 18:00
لم افهم اصلا لماذا اختبا تحت الارض اذا كان شجاع لماذا لم يبقى للمواجهة حتى الموت
مع احترامي و تقديري لمواقفه
لأنه كان في حرب و الحرب كر و فر
حليم2222
2011-01-24, 18:13
صدام حسين كان ديكتاتور ككل القادة العرب
لكن كانت له كرامة فلم يطاطا راسه او يستسلم بل فضل الموت على ان يعيش هاربا
اما بن علي فقد رايتم الذل الذي تعرض له وعائلته.
صحيح كلامك من وجهة نظري و لا أزيد عليك إلا أنه كان آخر كلامه "لا إله إلا الله" على مراى و مسمع العالم أجمع بما منحه الله من ثبات في آخر حياته رغم محاولات المحيطين به ( الصدريين ) التشويش عليه و من كان هذا آخر كلامه دخل الجنة حسب ما أخبرنا به النبي المصطفي (ص). و الله أعلم
جواهر الجزائرية
2011-01-25, 06:13
[quote=صُبْح;4762298]
كيف كفّر صدام رحمه الله آطلع على قلبه ؟ ثم العبرة بالخواتيم و كلنا رأينا كيف تشهد و مات .يا أختاه لا أحب أن أخوض في حوار لا جدوى منه وخاصة الرجل مات وهو عند ربه لكن نتكلم عن مافعله وهذا عمله الذي تركه وكل واحد يترك عملا في دنياه إن كان خيرا خيرا إ‘ن كان شرا شرا وهذا الرجل ترك بصمات كثيرة من الجرح والألم لا يندمل في العراق وماجوارها وسئل أي عراقي يعرف ذلك ومكة أدرى بشعابها .
أنا قصدي ليس تكفير مانقلت إلا كلام من عذبهم وبطش بهم وحتى أنه كفرهم .
السرائر يعلم بها الله لكن ليس كل من مات شهيد .
ولا يجوز تسميته شهيداً .
فالشهادة منزلة عظيمة تفوق منزلة الصالحين كما دل على ذلك القرآن، ولكن الناس قد امتهنوا هذا اللفظ وأضفوا هذا اللقب على من شاءوا،
فإن لقب الشهيد من الألفاظ الشرعية التي تعرضت لابتذال شديد، حتى اختلط معناها الحق بالمعنى الباطل، ونحن نفصل لك إطلاقات هذه الكلمة بما يزول به الإشكال بإذن الله، قال العلماء: الشهيد على ثلاثة أقسام:
الأول: شهيد الدنيا والآخرة: وهو الذي يقتل في قتال مع الكفّـار، مقبلاً غير مدبر، لتكون كلمة الله هي العليا، وكلمة الذين كفروا السفلى، دون غرض من أغراض الدنيا.
ففي الحديث عن أبي موسى الأشعري ـ رضي الله عنه ـ قال: إن رجلاً أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال مستفهماً: الرجل يقاتل للمغنم، والرجل يقاتل للذكر، والرجل يقاتل لِيُرى مكانه، فمن في سبيل الله؟ قال عليه الصلاة والسلام: "من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله" رواه البخاري.
والثاني: شهيد الدنيا: فهو من قتل في قتال مع الكفار، لكن قتاله كان رياءً، أو لغرضٍ من أغراض الدنيا، أي لم يكن في سبيل الله، فهو في الدنيا يعامل معاملة الشهيد، فلا يغسل ولا يصلى عليه، وينتظره في الآخرة ما يستحق من عقوبة جزاء سوء قصده وخبث طويته.
والثالث: شهيد الآخرة: كالمقتول ظلماً من غير قتال، وكالميت بداء البطن، أو بالطاعون، أو بالغرق، فهؤلاء يعطون أجر الشهيد في الآخرة، ولا يعاملون معاملته في الدنيا، فيغسلون ويصلى عليهم، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "الشهداء خمسة: المطعون والمبطون، والغريق، وصاحب الهدم، والشهيد في سبيل الله" متفق عليه. وعن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "الطاعون شهادة لكل مسلم".
وفي حديث آخر: "من قتل دون ماله فهو شهيد" متفق عليه. والله أعلم.
فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث المتفق عليه عن سهل بن سعد الساعدي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: التقى هو المشركون فاقتتلوا، فلما مال رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى عسكره ومال الآخرون إلى عسكرهم وفي أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل لا يدع لهم شاذة ولا فاذة إلا اتبعها يضربها بسيفه، فقال: ما أجزأ منا اليوم أحد كما أجزأ فلان، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أما إنه من أهل النار! فقال رجل من القوم: أنا صاحبه. قال: فخرج معه كلما وقف وقف معه وإذا أسرع أسرع معه. قال: فجرح الرجل جرحا شديداً فاستعجل الموت فوضع نصل سيفه بالأرض وذبابه بين ثدييه ثم تحامل على سيفه فقتل نفسه. فخرج الرجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: أشهد أنك رسول الله، قال وما ذاك؟ قال: الرجل الذي ذكرت آنفاً أنه من أهل النار! فأعظم الناس ذلك. فقلت: أنا لكم به فخرجت في طلبه ثم جرح جرحاً شديداً فاستعجل الموت فوضع نصل سيفه في الأرض وذبابه بين ثدييه ثم تحامل عليه فقتل نفسه. فقال: رسول الله صلى الله عليه وسلم عند ذلك: إن الرجل ليعمل عمل أهل الجنة فيما يبدو للناس وهو من أهل النار، وإن الرجل ليعمل عمل أهل النار فيما يبدو للناس وهو من أهل الجنة.
وقد وضع الإمام البخاري هذا الحديث تحت باب : لا يقال فلا ن شهيد. قال الحافظ ابن حجر رحمه الله: أي على سبيل القطع بذلك إلا إن كان بالوحي، وكأنه أشار إلى حديث عمر أنه خطب فقال: تقولون في مغازيكم فلان شهيد ومات فلان شهيداً ولعله قد يكون قد أوقر راحلته. ألا لا تقولوا ذلكم ولكن قولوا كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من مات في سبيل الله أو قتل فهو شهيد. وهو حديث حسن أخرجه أحمد وسعيد بن منصور وغيرهما من طريق محمد بن سيرين ، ثم قال: فالمراد النهي عن تعيين وصف واحد بعينه بأنه شهيد، بل يجوز أن يقال ذلك على طريق الإجمال.
والحديث فيه دليل على جواز إطلاق لفظ الشهادة لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم ينكر على الصحابة ذلك بل أقرهم حيث كانوا يقولون: فلان شهيد وفلان شهيد. كما في لفظ مسلم حتى مروا على رجل فقالوا: فلان شهيد. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كلا إني رأيته في النار...
فأنكر النبي صلى الله عليه وسلم إطلاق لفظ الشهادة على الغال لملابسة خاصة به.
اعرف اان معظم في الجزائر يحبون صدام لما فعله من تحديه لاكبر قوى في العالم وهذا تحسب له لكن جرائمه لاتتنسى ولا تغتفر وهي في قلب كل واحد ظلمه وبطش به لن أنسى قصص الكويتيات وخاصة الملتزمات منهم حين أطلق جيش كلابة عليهم وكيف إغتصبوهم أمام أعين ذويهم وأقاربهم كيف لانهم ملتزمات لم يجهضن قذورات البعثيين بل وضعوهم الحدود العراقية .
يا أختاه حينما تسمعي قصصصهم والله لتلعنين هذا الرجل في اليوم الف مرة المفقودين حتى موته لم يعطهم ولا جواب لا يغرنك المظاهر والتباهي بالشهادة .
نحن جربنا الاستعمار والظلم ووتعرض معظم جداتنا للاغتصاب وللكل انواع الذل ولم يتحملو وحاربوا وجاهدوا وتعرفين طبع الجزائري لايحب الحقرة ولا التعدي مذا لو ان صدام فعل هذا معنا ومع نسائنا هل يمجدوه اليوم كما يمجدوه البعض ..المثل الجزائري مايحس بالجمرة غير لكواتوا..
انا نقلت كلا ذلك الذي تقولون عنه تكفيري ولكن عان من ظلم صدام وقهره وجبروته فطبيعي يكفره من يحارب العلماء ويبطش بهم باسم حزب بعثي الحادي وعند موته لم يعتذر لاحد قتله او بطش به او صلح ولو قليل من شره الماضي .
فهو كان حاكم وراعي بلاد وكان مسؤول امام الله ثم الشعب ولكن هل صان المسؤولية هل صان شعبه هل لم يعرضهم للهلاك وكان قادر على ان يجتنب كثير من امور هؤلاء يتكلمون من قهرهم من ظلمه .
انا تطرقت لهذا الموضوع ليس لاستفز البعض حاشا لله ان اكون مصدر فتنة لكن امور حصلت ووقعت ولا يجب علينا نسيانها او تجاهلها.
والتعاطف شئ وسرد حقائق ومصائب الاآخرين شئ.
إليكم فتوى للشيخ بن باز رحمه الله تعالى ..
السؤال :
هل يجوز لعن حاكم العراق؟ لأن بعض الناس يقولون: إنه ما دام ينطق بالشهادتين نتوقف في لعنه، وهل يجزم بأنه كافر؟ وما رأي سماحتكم في رأي من يقول: بأنه كافر؟
الجواب :
هو كافر وإن قال: لا إله إلا الله، حتى ولو صلى وصام، ما دام لم يتبرأ من مبادئ البعثية الإلحادية، ويعلن أنه تاب إلى الله منها وما تدعو إليه، ذلك أن البعثية كفر وضلال، فما لم يعلن هذا فهو كافر، كما أن عبد الله بن أبي كافر وهو يصلي مع النبي - صلى الله عليه وسلم-، ويقول: لا إله إلا الله ويشهد أن محمدا رسول الله وهو من أكفر الناس وما نفعه ذلك لكفره ونفاقه فالذين يقولون: لا إله إلا الله من أصحاب المعتقدات الكفرية كالبعثيين والشيوعيين وغيرهم ويصلون لمقاصد دنيوية، فهذا ما يخلصهم من كفرهم؛ لأنه نفاق منهم، ومعلوم عقاب المنافقين الشديد كما جاء في كتاب الله: {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا}[1]، وصدام بدعواه الإسلام ودعواه الجهاد أو قوله أنا مؤمن، كل هذا لا يغني عنه شيئا ولا يخرجه من النفاق، ولكي يعتبر من يدعي الإسلام مؤمنا حقيقيا فلا بد من التصريح بالتوبة مما كان يعتقده سابقا، ويؤكد هذا بالعمل، لقول الله تعالى: {إِلا الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَبَيَّنُوا}[2]، فالتوبة الكلامية، والإصلاح الفعلي، لا بد معه من بيان، وإلا فلا يكون المدعي صادقا، فإذا كان صادقا في التوبة فليتبرأ من البعثية وليخرج من الكويت ويرد المظالم على أهلها، ويعلن توبته من البعثية وأن مبادئها كفر وضلال، وأن على البعثيين أن يرجعوا إلى الله، ويتوبوا إليه، ويعتنقوا الإسلام ويتمسكوا بمبادئه قولا وعملا ظاهرا وباطنا، ويستقيموا على دين الله، ويؤمنوا بالله ورسوله، ويؤمنوا بالآخرة إن كانوا صادقين.
أما البهرج والنفاق فلا يصلح عند الله ولا عند المؤمنين، يقول سبحانه وتعالى: {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ}، ويقول جل وعلا: {ومن الناس من يقول ءامنا بالله وباليوم الآخر وماهم بمؤمنين * يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ * فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ * وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ * أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لا يَشْعُرُونَ * وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لا يَعْلَمُونَ}[3]، هذه حال صدام وأشباهه ممن يعلن الإسلام نفاقا وخداعا وهو يذيق المسلمين أنواع الأذى والظلم ويقيم على عقيدته الإلحادية البعثية.
انا آسفة إن كنت جرحت البعض لكن يجب ان نكون حيادين وحقانيين ومنطقيين حتى لا نسال عن ذلك يوم القيامة وان لا نكون شياطين خرص .
يجب ان تقول الحقيقة ولو كانت مرة يجب اتتكلم عن شخص ليس كانه نبي معصوم او شئ مهم اكثر من مطلوب الشخص اجرم وكثيرا جرائمه لاتعد ولا نحصى بطش ومات بنفس طريقة ظلمه وقد آلمنا ذلك يوم وفاته ونحن بشر ولدينا احاسيس .شكرا لكم .
هشام البرايجي
2011-01-25, 13:56
[quote=صُبْح;4762298]
كيف كفّر صدام رحمه الله آطلع على قلبه ؟ ثم العبرة بالخواتيم و كلنا رأينا كيف تشهد و مات .يا أختاه لا أحب أن أخوض في حوار لا جدوى منه وخاصة الرجل مات وهو عند ربه لكن نتكلم عن مافعله وهذا عمله الذي تركه وكل واحد يترك عملا في دنياه إن كان خيرا خيرا إ‘ن كان شرا شرا وهذا الرجل ترك بصمات كثيرة من الجرح والألم لا يندمل في العراق وماجوارها وسئل أي عراقي يعرف ذلك ومكة أدرى بشعابها .
أنا قصدي ليس تكفير مانقلت إلا كلام من عذبهم وبطش بهم وحتى أنه كفرهم .
السرائر يعلم بها الله لكن ليس كل من مات شهيد .
ولا يجوز تسميته شهيداً .
فالشهادة منزلة عظيمة تفوق منزلة الصالحين كما دل على ذلك القرآن، ولكن الناس قد امتهنوا هذا اللفظ وأضفوا هذا اللقب على من شاءوا،
فإن لقب الشهيد من الألفاظ الشرعية التي تعرضت لابتذال شديد، حتى اختلط معناها الحق بالمعنى الباطل، ونحن نفصل لك إطلاقات هذه الكلمة بما يزول به الإشكال بإذن الله، قال العلماء: الشهيد على ثلاثة أقسام:
الأول: شهيد الدنيا والآخرة: وهو الذي يقتل في قتال مع الكفّـار، مقبلاً غير مدبر، لتكون كلمة الله هي العليا، وكلمة الذين كفروا السفلى، دون غرض من أغراض الدنيا.
ففي الحديث عن أبي موسى الأشعري ـ رضي الله عنه ـ قال: إن رجلاً أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال مستفهماً: الرجل يقاتل للمغنم، والرجل يقاتل للذكر، والرجل يقاتل لِيُرى مكانه، فمن في سبيل الله؟ قال عليه الصلاة والسلام: "من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله" رواه البخاري.
والثاني: شهيد الدنيا: فهو من قتل في قتال مع الكفار، لكن قتاله كان رياءً، أو لغرضٍ من أغراض الدنيا، أي لم يكن في سبيل الله، فهو في الدنيا يعامل معاملة الشهيد، فلا يغسل ولا يصلى عليه، وينتظره في الآخرة ما يستحق من عقوبة جزاء سوء قصده وخبث طويته.
والثالث: شهيد الآخرة: كالمقتول ظلماً من غير قتال، وكالميت بداء البطن، أو بالطاعون، أو بالغرق، فهؤلاء يعطون أجر الشهيد في الآخرة، ولا يعاملون معاملته في الدنيا، فيغسلون ويصلى عليهم، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "الشهداء خمسة: المطعون والمبطون، والغريق، وصاحب الهدم، والشهيد في سبيل الله" متفق عليه. وعن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "الطاعون شهادة لكل مسلم".
وفي حديث آخر: "من قتل دون ماله فهو شهيد" متفق عليه. والله أعلم.
فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث المتفق عليه عن سهل بن سعد الساعدي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: التقى هو المشركون فاقتتلوا، فلما مال رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى عسكره ومال الآخرون إلى عسكرهم وفي أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل لا يدع لهم شاذة ولا فاذة إلا اتبعها يضربها بسيفه، فقال: ما أجزأ منا اليوم أحد كما أجزأ فلان، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أما إنه من أهل النار! فقال رجل من القوم: أنا صاحبه. قال: فخرج معه كلما وقف وقف معه وإذا أسرع أسرع معه. قال: فجرح الرجل جرحا شديداً فاستعجل الموت فوضع نصل سيفه بالأرض وذبابه بين ثدييه ثم تحامل على سيفه فقتل نفسه. فخرج الرجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: أشهد أنك رسول الله، قال وما ذاك؟ قال: الرجل الذي ذكرت آنفاً أنه من أهل النار! فأعظم الناس ذلك. فقلت: أنا لكم به فخرجت في طلبه ثم جرح جرحاً شديداً فاستعجل الموت فوضع نصل سيفه في الأرض وذبابه بين ثدييه ثم تحامل عليه فقتل نفسه. فقال: رسول الله صلى الله عليه وسلم عند ذلك: إن الرجل ليعمل عمل أهل الجنة فيما يبدو للناس وهو من أهل النار، وإن الرجل ليعمل عمل أهل النار فيما يبدو للناس وهو من أهل الجنة.
وقد وضع الإمام البخاري هذا الحديث تحت باب : لا يقال فلا ن شهيد. قال الحافظ ابن حجر رحمه الله: أي على سبيل القطع بذلك إلا إن كان بالوحي، وكأنه أشار إلى حديث عمر أنه خطب فقال: تقولون في مغازيكم فلان شهيد ومات فلان شهيداً ولعله قد يكون قد أوقر راحلته. ألا لا تقولوا ذلكم ولكن قولوا كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من مات في سبيل الله أو قتل فهو شهيد. وهو حديث حسن أخرجه أحمد وسعيد بن منصور وغيرهما من طريق محمد بن سيرين ، ثم قال: فالمراد النهي عن تعيين وصف واحد بعينه بأنه شهيد، بل يجوز أن يقال ذلك على طريق الإجمال.
والحديث فيه دليل على جواز إطلاق لفظ الشهادة لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم ينكر على الصحابة ذلك بل أقرهم حيث كانوا يقولون: فلان شهيد وفلان شهيد. كما في لفظ مسلم حتى مروا على رجل فقالوا: فلان شهيد. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كلا إني رأيته في النار...
فأنكر النبي صلى الله عليه وسلم إطلاق لفظ الشهادة على الغال لملابسة خاصة به.
اعرف اان معظم في الجزائر يحبون صدام لما فعله من تحديه لاكبر قوى في العالم وهذا تحسب له لكن جرائمه لاتتنسى ولا تغتفر وهي في قلب كل واحد ظلمه وبطش به لن أنسى قصص الكويتيات وخاصة الملتزمات منهم حين أطلق جيش كلابة عليهم وكيف إغتصبوهم أمام أعين ذويهم وأقاربهم كيف لانهم ملتزمات لم يجهضن قذورات البعثيين بل وضعوهم الحدود العراقية .
يا أختاه حينما تسمعي قصصصهم والله لتلعنين هذا الرجل في اليوم الف مرة المفقودين حتى موته لم يعطهم ولا جواب لا يغرنك المظاهر والتباهي بالشهادة .
نحن جربنا الاستعمار والظلم ووتعرض معظم جداتنا للاغتصاب وللكل انواع الذل ولم يتحملو وحاربوا وجاهدوا وتعرفين طبع الجزائري لايحب الحقرة ولا التعدي مذا لو ان صدام فعل هذا معنا ومع نسائنا هل يمجدوه اليوم كما يمجدوه البعض ..المثل الجزائري مايحس بالجمرة غير لكواتوا..
انا نقلت كلا ذلك الذي تقولون عنه تكفيري ولكن عان من ظلم صدام وقهره وجبروته فطبيعي يكفره من يحارب العلماء ويبطش بهم باسم حزب بعثي الحادي وعند موته لم يعتذر لاحد قتله او بطش به او صلح ولو قليل من شره الماضي .
فهو كان حاكم وراعي بلاد وكان مسؤول امام الله ثم الشعب ولكن هل صان المسؤولية هل صان شعبه هل لم يعرضهم للهلاك وكان قادر على ان يجتنب كثير من امور هؤلاء يتكلمون من قهرهم من ظلمه .
انا تطرقت لهذا الموضوع ليس لاستفز البعض حاشا لله ان اكون مصدر فتنة لكن امور حصلت ووقعت ولا يجب علينا نسيانها او تجاهلها.
والتعاطف شئ وسرد حقائق ومصائب الاآخرين شئ.
إليكم فتوى للشيخ بن باز رحمه الله تعالى ..
.....................
انا آسفة إن كنت جرحت البعض لكن يجب ان نكون حيادين وحقانيين ومنطقيين حتى لا نسال عن ذلك يوم القيامة وان لا نكون شياطين خرص .
يجب ان تقول الحقيقة ولو كانت مرة يجب اتتكلم عن شخص ليس كانه نبي معصوم او شئ مهم اكثر من مطلوب الشخص اجرم وكثيرا جرائمه لاتعد ولا نحصى بطش ومات بنفس طريقة ظلمه وقد آلمنا ذلك يوم وفاته ونحن بشر ولدينا احاسيس .شكرا لكم .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إليكم فتوى للشيخ بن باز رحمه الله تعالى ..
يا أختي من الأفضل أن لا نخوض في مثل هذه المواضيع لأن فيها اختلاف كثير والرجل أفضي إلى بارئه، وفتوى الشيخ بن باز قديمة جدا لم يكن الشيخ رحمه الله يعلم أن صدام حسين سيسجن ثم يقتل من قبل أعداء الدين وينطق بالشهادتين, ما يدرينا ربما صدام رحمه الله تاب من كل تلك العقائد الكفرية وأمره الآن إلى الله إن شاء أدخله النار وإن شاء غفر له وأدخله الجنة و فتوى الشيخ أحمد بن يحيى النجمي رحمه الله هي فتوى ما بعد إعدام صدام رحمه الله
س : تعددت فضيلة الشيخ الأسئلة بخصوص الامر والموقف تجاه صدام حسين ؟وأنه نطق بالشهادة كما رُوى وغير ذالك ؟ فما موقف طالب العلم في هذا الأمر ؟ وهل يُترحم عليه أم لا ؟
فأجاب :الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اّله وصحبه وسلم تسليما كثيرا
الحقيقة أن العقيدة البعثية ,عقيدة كفرية,وقد قرأت ما عمله صدام حسين في العراق من سفك الدماء وإغلاق المساجد على المصلين ومنعهم منها وإشاعة الفواحش , وغير ذالك من الأمور التي حصلت منه وهذا كفر,لا شك فيه إذ عقيدة البعث عقيدة كفرية ولكن كونه سًُجن وطال سجنه ونطق بالشهادتين عنده شنقه عند إرادة قتله فبذلك نحن نحكم لــه بالإسـلام ونكل أمرُهُ إلى الله عزه وجل
ونقول لا بأس بالصلاة عليه إذا كان الإنسان طالب العلم في بلاده أمر ولي أمرها بالصلاة عليه فيصــلى عليه ,ويوكل أمره إلى الله . نعم
انا نقلت كلا ذلك الذي تقولون عنه تكفيري ولكن عان من ظلم صدام وقهره وجبروته فطبيعي يكفره من يحارب العلماء ويبطش بهم باسم حزب بعثي الحادي وعند موته لم يعتذر لاحد قتله او بطش به او صلح ولو قليل من شره الماضي .
آسف ولكن المدعو المقدسي الذي نقلت كلامه تكفيري من كبار التكفيريين وهو رأس من رؤوس خوارج العصر الذين يدعون لسفك دماء المسلمين, كيف لا يكون تكفيريا وهو يكفر حكام السعودية والجيش السعودي والشيخ بن باز والشيخ العثيمين والشيخ الغديان والشيخ صالح الفوزان رحمهم الله ان لم يكن المقدسي تكفيري فليس هناك تكفيري على وجه الأرض
لكن ليس كل من مات شهيد
فالشهادة منزلة عظيمة تفوق منزلة الصالحين كما دل على ذلك القرآن، ولكن الناس قد امتهنوا هذا اللفظ وأضفوا هذا اللقب على من شاءوا،
فإن لقب الشهيد من الألفاظ الشرعية التي تعرضت لابتذال شديد، حتى اختلط معناها الحق بالمعنى الباطل، ونحن نفصل لك إطلاقات هذه الكلمة بما يزول به الإشكال بإذن الله، قال العلماء: الشهيد على ثلاثة أقسام:
قال عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ: (( لَمَّا كَانَ يَوْمُ خَيْبَرَ أَقْبَلَ نَفَرٌ مِنْ صَحَابَةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَقَالُوا: فُلاَنٌ شَهِيدٌ فُلاَنٌ شَهِيدٌ حَتَّى مَرُّوا عَلَى رَجُلٍ فَقَالُوا: فُلاَنٌ شَهِيدٌ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَلاَّ إِنِّي رَأَيْتُهُ فِي النَّارِ فِي بُرْدَةٍ غَلَّهَا أَوْ عَبَاءَةٍ )) رواه مسلم.
بس يا بحر
2011-01-25, 14:15
فرعون نطق بالشهاده قبل موته
دون بهرجة وكاميرات وإعلام
هل يعني ذلك أن فرعون مات مؤمنا أو شهيدا.........!!!!!!
الوهاهبة001
2011-01-26, 08:53
عرضت المملكة العربية السعودية على صدام حسين قبل الهجوم الامريكي الايراني على العراق الاجوء الى السعودية كي يتجو من القاء القبض عليه ولو استجاب صدام لربما اطال الله في عمره . لكن صدام حسين رفض . فهل كان غبيا وواثقا من النتصار ام كان يريد ان يموت بطلا مثلما يحدث في الافلام ؟
أنت "عكس التيار فعلا" أخي الكريم.
ولأنك تعرف :
1- أن الهجوم كان أمريكيا - خليجيا بامتياز، تعمدت إقحام الجمهورية الإسلامية في معرض حديثك عن اللجوء.
2- لم يكن ليلجأ إلى آل سعود الذين دمروا بلاده في حلف 1991.
3- ربما نسي عملاء السعودية وأمريكا في دوائر الحكم لديه، فطعن من حيث كان يرجو النصر.
والسلام
arkadios
2011-01-26, 14:49
صـــدام إنـك قـــد كنـت رجــلا بطــلا ***** بالشـهامــة بين الـعـرب والعجــم
صنـعـت الـتاريـخ ولـم تعــرف وجــلا ***** بالبعث قد انبعث كالسيل العــرم
خضت حــروبا لـم تخســر فـيها رجلا ***** وألحـقت العــار بالعـدو الغاشــم
حوصــرت سنينا وعقــودا وأجيــالا ***** لكنك لم تعــرف المـلل ولا الســأم
بنيت العراق بالجهد ولم تعرف كسلا ***** ولم تترك بين النهرين جاهلا ولا أمي
امحمد خوجة
2011-01-26, 15:37
لو كان يريد الدنيا وما فيها لفعلها كما فعلها بن علي ومن من من شعبه اما الشهيد صدام ففعلها مع اعدائه المعروفين واعدائه الخائنني فشتان بين بن علي الهارب المغرور والشهيد المغدور
الكبتن عمر
2011-01-26, 18:39
رغم سلبياته فصدام كان شجاع وصنديد وسيذكره التاريخ بل ذكره حيا وميتا لمواقفه العروبية
صدام رغم دكتاتوريته كان ت له نظرةللقومية العربية
كان له مبادئ
كان يرفض التبعية
ربما علاقته مع الغرب في عهده كانت تبادل مصالح لا للتنازلات كماهو الحال في اغلب الانظمة العربة
رحم الله الشهيد صدام لم يهرب ولم يفر بل بقي ومات رجل ليس ككل الرجال
رابحي نـائل
2011-05-05, 11:55
يطيب في خاطري هذا التعقيب....ما الفرق بين دكتاتورية الزعيم صدام حسين في عهدته....ودكتاتورية ما يحدث الان في بلاد الرافدين .....خدعوه بأنه مصمم أسلحة بيولجية ؟؟؟؟؟؟...الاسود لا تهرب من عرينها حتى ولو واجهت الموت....
ABDELJABBAR08
2011-05-05, 13:35
[quote=صُبْح;4762298]
كيف كفّر صدام رحمه الله آطلع على قلبه ؟ ثم العبرة بالخواتيم و كلنا رأينا كيف تشهد و مات .يا أختاه لا أحب أن أخوض في حوار لا جدوى منه وخاصة الرجل مات وهو عند ربه لكن نتكلم عن مافعله وهذا عمله الذي تركه وكل واحد يترك عملا في دنياه إن كان خيرا خيرا إ‘ن كان شرا شرا وهذا الرجل ترك بصمات كثيرة من الجرح والألم لا يندمل في العراق وماجوارها وسئل أي عراقي يعرف ذلك ومكة أدرى بشعابها .
أنا قصدي ليس تكفير مانقلت إلا كلام من عذبهم وبطش بهم وحتى أنه كفرهم .
السرائر يعلم بها الله لكن ليس كل من مات شهيد .
ولا يجوز تسميته شهيداً .
فالشهادة منزلة عظيمة تفوق منزلة الصالحين كما دل على ذلك القرآن، ولكن الناس قد امتهنوا هذا اللفظ وأضفوا هذا اللقب على من شاءوا،
فإن لقب الشهيد من الألفاظ الشرعية التي تعرضت لابتذال شديد، حتى اختلط معناها الحق بالمعنى الباطل، ونحن نفصل لك إطلاقات هذه الكلمة بما يزول به الإشكال بإذن الله، قال العلماء: الشهيد على ثلاثة أقسام:
الأول: شهيد الدنيا والآخرة: وهو الذي يقتل في قتال مع الكفّـار، مقبلاً غير مدبر، لتكون كلمة الله هي العليا، وكلمة الذين كفروا السفلى، دون غرض من أغراض الدنيا.
ففي الحديث عن أبي موسى الأشعري ـ رضي الله عنه ـ قال: إن رجلاً أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال مستفهماً: الرجل يقاتل للمغنم، والرجل يقاتل للذكر، والرجل يقاتل لِيُرى مكانه، فمن في سبيل الله؟ قال عليه الصلاة والسلام: "من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله" رواه البخاري.
والثاني: شهيد الدنيا: فهو من قتل في قتال مع الكفار، لكن قتاله كان رياءً، أو لغرضٍ من أغراض الدنيا، أي لم يكن في سبيل الله، فهو في الدنيا يعامل معاملة الشهيد، فلا يغسل ولا يصلى عليه، وينتظره في الآخرة ما يستحق من عقوبة جزاء سوء قصده وخبث طويته.
والثالث: شهيد الآخرة: كالمقتول ظلماً من غير قتال، وكالميت بداء البطن، أو بالطاعون، أو بالغرق، فهؤلاء يعطون أجر الشهيد في الآخرة، ولا يعاملون معاملته في الدنيا، فيغسلون ويصلى عليهم، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "الشهداء خمسة: المطعون والمبطون، والغريق، وصاحب الهدم، والشهيد في سبيل الله" متفق عليه. وعن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "الطاعون شهادة لكل مسلم".
وفي حديث آخر: "من قتل دون ماله فهو شهيد" متفق عليه. والله أعلم.
فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث المتفق عليه عن سهل بن سعد الساعدي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: التقى هو المشركون فاقتتلوا، فلما مال رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى عسكره ومال الآخرون إلى عسكرهم وفي أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل لا يدع لهم شاذة ولا فاذة إلا اتبعها يضربها بسيفه، فقال: ما أجزأ منا اليوم أحد كما أجزأ فلان، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أما إنه من أهل النار! فقال رجل من القوم: أنا صاحبه. قال: فخرج معه كلما وقف وقف معه وإذا أسرع أسرع معه. قال: فجرح الرجل جرحا شديداً فاستعجل الموت فوضع نصل سيفه بالأرض وذبابه بين ثدييه ثم تحامل على سيفه فقتل نفسه. فخرج الرجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: أشهد أنك رسول الله، قال وما ذاك؟ قال: الرجل الذي ذكرت آنفاً أنه من أهل النار! فأعظم الناس ذلك. فقلت: أنا لكم به فخرجت في طلبه ثم جرح جرحاً شديداً فاستعجل الموت فوضع نصل سيفه في الأرض وذبابه بين ثدييه ثم تحامل عليه فقتل نفسه. فقال: رسول الله صلى الله عليه وسلم عند ذلك: إن الرجل ليعمل عمل أهل الجنة فيما يبدو للناس وهو من أهل النار، وإن الرجل ليعمل عمل أهل النار فيما يبدو للناس وهو من أهل الجنة.
وقد وضع الإمام البخاري هذا الحديث تحت باب : لا يقال فلا ن شهيد. قال الحافظ ابن حجر رحمه الله: أي على سبيل القطع بذلك إلا إن كان بالوحي، وكأنه أشار إلى حديث عمر أنه خطب فقال: تقولون في مغازيكم فلان شهيد ومات فلان شهيداً ولعله قد يكون قد أوقر راحلته. ألا لا تقولوا ذلكم ولكن قولوا كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من مات في سبيل الله أو قتل فهو شهيد. وهو حديث حسن أخرجه أحمد وسعيد بن منصور وغيرهما من طريق محمد بن سيرين ، ثم قال: فالمراد النهي عن تعيين وصف واحد بعينه بأنه شهيد، بل يجوز أن يقال ذلك على طريق الإجمال.
والحديث فيه دليل على جواز إطلاق لفظ الشهادة لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم ينكر على الصحابة ذلك بل أقرهم حيث كانوا يقولون: فلان شهيد وفلان شهيد. كما في لفظ مسلم حتى مروا على رجل فقالوا: فلان شهيد. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كلا إني رأيته في النار...
فأنكر النبي صلى الله عليه وسلم إطلاق لفظ الشهادة على الغال لملابسة خاصة به.
اعرف اان معظم في الجزائر يحبون صدام لما فعله من تحديه لاكبر قوى في العالم وهذا تحسب له لكن جرائمه لاتتنسى ولا تغتفر وهي في قلب كل واحد ظلمه وبطش به لن أنسى قصص الكويتيات وخاصة الملتزمات منهم حين أطلق جيش كلابة عليهم وكيف إغتصبوهم أمام أعين ذويهم وأقاربهم كيف لانهم ملتزمات لم يجهضن قذورات البعثيين بل وضعوهم الحدود العراقية .
يا أختاه حينما تسمعي قصصصهم والله لتلعنين هذا الرجل في اليوم الف مرة المفقودين حتى موته لم يعطهم ولا جواب لا يغرنك المظاهر والتباهي بالشهادة .
نحن جربنا الاستعمار والظلم ووتعرض معظم جداتنا للاغتصاب وللكل انواع الذل ولم يتحملو وحاربوا وجاهدوا وتعرفين طبع الجزائري لايحب الحقرة ولا التعدي مذا لو ان صدام فعل هذا معنا ومع نسائنا هل يمجدوه اليوم كما يمجدوه البعض ..المثل الجزائري مايحس بالجمرة غير لكواتوا..
انا نقلت كلا ذلك الذي تقولون عنه تكفيري ولكن عان من ظلم صدام وقهره وجبروته فطبيعي يكفره من يحارب العلماء ويبطش بهم باسم حزب بعثي الحادي وعند موته لم يعتذر لاحد قتله او بطش به او صلح ولو قليل من شره الماضي .
فهو كان حاكم وراعي بلاد وكان مسؤول امام الله ثم الشعب ولكن هل صان المسؤولية هل صان شعبه هل لم يعرضهم للهلاك وكان قادر على ان يجتنب كثير من امور هؤلاء يتكلمون من قهرهم من ظلمه .
انا تطرقت لهذا الموضوع ليس لاستفز البعض حاشا لله ان اكون مصدر فتنة لكن امور حصلت ووقعت ولا يجب علينا نسيانها او تجاهلها.
والتعاطف شئ وسرد حقائق ومصائب الاآخرين شئ.
إليكم فتوى للشيخ بن باز رحمه الله تعالى ..
السؤال :
هل يجوز لعن حاكم العراق؟ لأن بعض الناس يقولون: إنه ما دام ينطق بالشهادتين نتوقف في لعنه، وهل يجزم بأنه كافر؟ وما رأي سماحتكم في رأي من يقول: بأنه كافر؟
الجواب :
هو كافر وإن قال: لا إله إلا الله، حتى ولو صلى وصام، ما دام لم يتبرأ من مبادئ البعثية الإلحادية، ويعلن أنه تاب إلى الله منها وما تدعو إليه، ذلك أن البعثية كفر وضلال، فما لم يعلن هذا فهو كافر، كما أن عبد الله بن أبي كافر وهو يصلي مع النبي - صلى الله عليه وسلم-، ويقول: لا إله إلا الله ويشهد أن محمدا رسول الله وهو من أكفر الناس وما نفعه ذلك لكفره ونفاقه فالذين يقولون: لا إله إلا الله من أصحاب المعتقدات الكفرية كالبعثيين والشيوعيين وغيرهم ويصلون لمقاصد دنيوية، فهذا ما يخلصهم من كفرهم؛ لأنه نفاق منهم، ومعلوم عقاب المنافقين الشديد كما جاء في كتاب الله: {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا}[1]، وصدام بدعواه الإسلام ودعواه الجهاد أو قوله أنا مؤمن، كل هذا لا يغني عنه شيئا ولا يخرجه من النفاق، ولكي يعتبر من يدعي الإسلام مؤمنا حقيقيا فلا بد من التصريح بالتوبة مما كان يعتقده سابقا، ويؤكد هذا بالعمل، لقول الله تعالى: {إِلا الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَبَيَّنُوا}[2]، فالتوبة الكلامية، والإصلاح الفعلي، لا بد معه من بيان، وإلا فلا يكون المدعي صادقا، فإذا كان صادقا في التوبة فليتبرأ من البعثية وليخرج من الكويت ويرد المظالم على أهلها، ويعلن توبته من البعثية وأن مبادئها كفر وضلال، وأن على البعثيين أن يرجعوا إلى الله، ويتوبوا إليه، ويعتنقوا الإسلام ويتمسكوا بمبادئه قولا وعملا ظاهرا وباطنا، ويستقيموا على دين الله، ويؤمنوا بالله ورسوله، ويؤمنوا بالآخرة إن كانوا صادقين.
أما البهرج والنفاق فلا يصلح عند الله ولا عند المؤمنين، يقول سبحانه وتعالى: {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ}، ويقول جل وعلا: {ومن الناس من يقول ءامنا بالله وباليوم الآخر وماهم بمؤمنين * يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ * فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ * وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ * أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لا يَشْعُرُونَ * وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لا يَعْلَمُونَ}[3]، هذه حال صدام وأشباهه ممن يعلن الإسلام نفاقا وخداعا وهو يذيق المسلمين أنواع الأذى والظلم ويقيم على عقيدته الإلحادية البعثية.
انا آسفة إن كنت جرحت البعض لكن يجب ان نكون حيادين وحقانيين ومنطقيين حتى لا نسال عن ذلك يوم القيامة وان لا نكون شياطين خرص .
يجب ان تقول الحقيقة ولو كانت مرة يجب اتتكلم عن شخص ليس كانه نبي معصوم او شئ مهم اكثر من مطلوب الشخص اجرم وكثيرا جرائمه لاتعد ولا نحصى بطش ومات بنفس طريقة ظلمه وقد آلمنا ذلك يوم وفاته ونحن بشر ولدينا احاسيس .شكرا لكم .
lالا يوجد في العراق علماء الا يوجد في الجزائر علماءالا يوجد في مصر علماء هل العلماء فقط في السعودية
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir