مشاهدة النسخة كاملة : عــــــــــاجل مساعدة ارجوووووووكم
Lamis Tiziouzou
2011-01-15, 14:23
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
ارجووووووووووووووووكم ساعدوني
اريد تحليل نص أغنيات للألم لنازك الملائكة
بلييييييييييييييييييييييييييييييز
وشكرااا:sdf::sdf::sdf::sdf::sdf::sdf::sdf::sdf::sd f::sdf::sdf::sdf::sdf:
Lamis Tiziouzou
2011-01-15, 14:34
pleasssssssssssssssssssssssssssssssssssssse
Lamis Tiziouzou
2011-01-15, 14:41
ssssssssssssvvvvvvvvvvvvvvvvvvvvvvvvvvpppppppppppp pppppppppp
هل أجيبك عن الأسئلة الموجودة في الكتاب صفحة 143و 144
هل اجب لك عن اسئلة بناء الفكري واللغوي حددد ماذا تريد بالضبط؟
Lamis Tiziouzou
2011-01-15, 16:18
نعم ان امكنكم ذلك
بارك الله فيكم
- ذكر إيليا الحاوي عددا من الشعراء العرب المعاصرين . من يذكرنا بهم ؟
نازك الملائكة (1923-2007) شاعرة و ناقدة عراقية من بغداد أتمت دراستها الجامعية أحد أبرز الأوجه المعاصرة للشعر العربي الحديث رائدة للشعر الحديث لم تتوقف في دراستها الأدبية والفنية إلى هذا الحد إذ درست اللغة اللاتينية في جامعة برستن في الولايات المتحدة الأمريكية، كذلك درست اللغة الفرنسية والإنكليزية وأتقنت الأخيرة وترجمت بعض الأعمال الأدبية عنها، وفي عام 1959 عادت إلى بغداد بعد أن قضت عدة سنوات في أمريكا لتتجه إلى انشغالاتها الأدبية في مجالي الشعر والنقد، والتحقت عام 1954 بالبعثة العراقية إلى جامعة وسكون سن لدراسة الأدب المقارن، اشتغلت بالتدريس في كلية التربية ببغداد عام 1957 ، لنازك الملائكة العديد من المجاميع الشعرية والدراسات النقدية منها ما ضمها كتاب ومنها ما نشر في المجلات والصحف الأدبية، أما مجاميعها الشعرية فهي على التوالي:عاشقة الليل 1947، شظايا ورماد 1949، قرار الموجة 1957، شجرة القمر1968، مأساة الحياة وأغنية الإنسان "ملحمة شعرية" 1970، يغير ألوانه البحر1977، وللصلاة والثورة 1978
في الحقل المعجمي :
في الحقل الدلالي:
- بلسان من تتحدث الشاعرة؟ و ما القضية التي تشغلها ؟. تتحدث بلسان المجتمع ( الناس )وما
يشغلها هي المعاناة و الألم الذي يعيشه الإنسان وحقه في أن يحب ويحيا و يحقق أحلمه وكيف يستطيع التعايش مع اللم و تجاوزه.
-من تحمل الشاعرة أسباب هذه الحالة النفسية؟ أهي الإرادة الحرة أم الحتمية القاهرة
-تحملها للحتمية القاهرة التي يفرضها المجتمع على أفراده بقيوده وتضيقه على الناس
- ما دلالة الاستفهام في : من أين يأتينا الألم ـ كيف ننسى الألم ؟دلالة على أن الألم متجذر في أمتنا فلا ندري سببه ول كيف نتخلص منه.
- استخرج من النص المعجم الدلالي للمعاناة. -الأسى ، الحرق، الكآبة ، اللم الرق الدمع جراحنا.
- تعرض الشاعرة سردا قصصيا خياليا عن يداية معايشة الألم للحياة اليومية للناس . فما هي الرسالة التي أرادت إيصالها ؟.مضمون الرسالة التي أرادت إيصالها أن الحزن و الكآبة التي يعيشها الإنسان ناتج أن الحياة عكس ما يتصوره ويشتهيه ، فهذا الألم و المعاناة نتاج الكبت و الصرامة و القيود التي يحياها الإنسان
- هل لتغير القافية بعد كل مجموعة دلالة على المعاني المعروضة ؟-نعم لتغير القافية ارتباط بتغير المعاني في كل مجموعة من السطر فالمجموعة الأولى فيها تمهيد للموضوع وحديث عن طريق الشاعرة . أما الثانية فيها رسم لمعالم الموضوع . الألم .ثم ننتقل في القسم الموالي
إلى تحديد هوية اللم لتختتم في المجموعة الخيرة بتساؤلات
- ما رأيك في موقف الشاعرة من الألم ؟-أنها تضخمه ، فهو عندها تشبيه بالمرض المزمن الذي يتعود الإنسان
على العيش به ول يمكنه أن يشفى منه أو يتخلى عنه.
-هل ترى –أنت- ما تراه هي ، على كونه مرتبطا بماضينا السحيق و أنه حتمية لا نستطيع التخلي عنه؟ إلام
ترده؟ علل.
-بل أخالفها الرأي ، فالألم ليس مرتبطا بماضينا السحيق و لا هو حتمية لا نستطيع التخلي عنه بل إنه من صنعنا و يمكننا أن نتجاوزه بالصبر والتسليم بقضاء الله وقدره (الرضا).
- علل سبب تكرار مفردة الألم مبينا علاقته بالحالة النفسية و بالموقف. –
تكرار لفظة" الألم "دلالة على معاناة الشاعرة فهي تعكس حالتها النفسية: خيبة الأمل المريرة وحزنها
العميق. كما تدل على الموقف الرافض للقيود و التضييق
- حلل الاستفهام الواردة في النص و بين مدى مساهمتها في تكريس الموقف الشعري للشاعرة و حالتها النفسية باعتبارها تمثل الضمير الجمعي
.-تحليل الاستفهامات الواردة في النص
من أين يأتينا الالم؟/ من أين يأتينا ؟ / فيها دلالة على المكان فهو مجهول .
وتتحمل معاني الضياع و الشعور بالقهر.
-ومن عساه يكون ذلك الألم ؟ فيه تشخيص للألم ويدل على المعاناة .
كيف ننسى الألم؟/ كيف ننساه؟/ إشارة إلى حال الشاعرة ومن تتحدث باسمهم .وتدل على المعاناة الجماعية
الشديدة.-من يضيء لنا ليل ذكراه ؟ فيها تشخيص تحمل الأمل في تجاوز الألم
-وازن بين بناء الفقرة الأولى في المقطع الأول ونظيرها في المقطع الثاني من حيث الصورة الشعرية ،
الموسيقى الشعرية ، الموقف الشعري أين ترى الفروق و أين ترى الاتفاق ماذا تستنتج؟
الموازنة بين المقطع الأول للفقرة الأولى و المقطع الأول من الفقرة الثانية:
أ)الصورة الشعرية :
أوجه التشابه :
- توظيف أنواع الصور الشعرية في المقطعين : الصور البلاغية:
الفقرة الأولى المقطع الأول : مهدي ليالينا اللم/ ذاك الصباح الكئيب
الفقرة الثانية المقطع الأول : الألم....طفل صغير ناعم . تحفر في عيوننا معايرا للدمع
2)الرمز:
الفقرة الأولى المقطع الأول : ليالينا، الأسى ، = رمز المعاناة و التخبط في الألم
الألم: رمز المعاناة
الفقرة الثانية المقطع الأول : طفل : تعاطفها مع الألم غفرنا : تجاوز الألم
*واختلفا في المعاني التي أدتها هذه الصور الشعرية
*الموسيقى الشعرية:
تتفقان في توظيف تفعيلات بحر المتدارك وتختلفان في الروي و القافية
*الموقف الشعري:
يتفقان في تعبيرهما عن الحالة النفسية للشاعرة ويختلفان في أن المقطع الأول : تعبير عن الضياع والألم
المقطع الثاني : تحديد لمعالم الألم.
نستنتج: أن الشاعرة استطاعت أن تخلق تناسقا و تناغما بين موسيقى القصيدة بتنويعها للقوافي و بنائها لها على شكل مقاطع و بين صورها الشعرية : خيال ( ألوان بديع) ورمزية تعكس العمق الدلالي للغة
الموظفة لتسخر هذه العناصر في خدمة الموقف الشعري بل تتفاعل معه
- ما النمط الذي وظفته الشاعرة في بداية القصيدة ؟ حلله من حيث الأفعال و الضمائر و الحدث.
وظفت الشاعرة النمط السردي :ونوعت في زمن الأفعال ، نجد الماضي: وجدناه ، أعطيناه ثم المصارع : ينبض....
ونوعت الضمائر في إطار تنوع اللغة السردية ، الغائب : ينبض ، مهدي ، في سياق حديثها عن الالم نحن في لسان الشاعرة تعبير عنهم.
- وظفت الشاعرة أنماطا أخرى .استخرجها مبينا سبب هذا المزج
. -من الأنماط الأخرى : النمط الوصفي وهي ظاهرة نعثر عليها في أغلب النصوص ، فهي تشمل النمط السائد
- ما النمط النصي الموظف في الفقرة الثانية ؟-نمط وصفي (ركزت فيه الشاعرة على وصف المشاعر فهو وصف
داخلي)من خصائصه توظيف النعوت : الصغير والصور البيانية : تحفر في عيوننا معابرا للدمع ، وتستثير جرحنا في موضع و موضع و موضع.
- ما الخيط الشعوري الذي يربط بين كل أجزاء القصيدة ؟ -الإحساس بالمعاناة و الألم
- إلى أي مدى ساهم المعجم اللغوي و الضمائر في اتساق النص و انسجامه؟
-لفظة الألم التي تكررت ، طفل ، طفلنا ، صباح تدل على المعاناة و محاولة التغلب عليها وتقبلها والتعايش معها فهناك ترابط بين المعاني التي أدتها هذه المفردات
-ما هو الرابط المنطقي بين الفقرة
الأولى والثانية ؟ وما نوع هذه الرابطة التي أقامتها بين الفقرتين ؟
- الرابط المنطقي هو الحديث عن نتائج اللم وهي المعاناة ومسبب هذه المعاناة
-قامت الفقرة الثالثة بالربط بين المقطعين الشعريين كيف ذلك ؟ بين الفقرات الثلث للمقطع الثاني قرائن لغوية ربطت بينهما ما هي ؟
-في المقطع الثاني تحديد لمعالم الألم وصفه خارجيا ثم في المقطع الثاني وصف تأثيراته الداخلية في وجدان الشاعرة، وفي الخير تجمع ما بين الفقرتين فهي تريد تجاوز الألم لما سببه لها من معاناة وتتعاطف معه فهو طفلها الذي كبر بين ذراعيها ول تريد التخلي عنه.
-القرائن اللغوية التي تربط تلك الفقرات الثلاث هي: الألم- يا طفلنا -كيف ننسى اللم؟
ما رأيكم في ظاهرة الحزن و الألم عند نازك الملائكة؟
- ظاهرة الحزن و اللم عند الشاعرة متجذرة في الضمير الجمعي للشعوب العربية إلى حد بروز موقفها المتناقض منها بين الرغبة في تجاوزها و المحافظة عليها حميمية تعاطفية.
-نازك الملئكة شاعرة و ناقدة عراقية
ولدت ببغداد سنة 1923
عملت أسرتها الدبية –أمها شاعرة أما
أبوها فباحث جامعي ودراسها بأمريكا
( للدب المقارن وإجادتها للغات
الجنبية: النجليزية، الفرنسية اللمانية
و اللتينية على صقل مواهبها وتعميق
مصادر ثقافتها الدبية
-مما مكنها من ريادة حركة الشعر
الحر في العصر الحديث.
اللم شعور إنساني يعبر عنه النسان
قي حالة المعاناة الجسدية أو النفسية
وتكون هذه المعاناة فردية أو جماعية
في الحقل المعجمي:
رعى: حافظ على الشيئ
في الحقل الدللي :
البعاد الدللية:
1
اكتشاف
معطيات
النص
ليالي ، الرق تدل على الحزن و
المعاناة
معابر و غفرنا : تدل على تجاوز اللم
بلسان من تتحدث الشاعرة ، وماهي
القضية التي تشغلها ؟
تتحدث بلسان المجتمع ( الناس )وما
يشغلها هي المعاناة و اللم الذي
يعيشه النسان وحقه في أن يحب
ويحيا و يحقق أحلمه وكيف يستطيع
التعايش مع اللم و تجاوزه.
-من تحمل الشاعرة أسباب هذه
الحالة النفسية؟ أهي الرادة الحرة أم
الحتمية القاهرة
-تحملها للحتمية القاهرة التي يفرضها
المجتمع على أفراده بقيوده وتضيقه
على الناس
1
التحليل:
يحلل
يلحظ
يستنت
ج
اكتشاف
المعطيات
-ماهي دللة الستفهام في أين اللم ؟
وكيف ننسى اللم ؟
دللة على أن اللم متجذر في أمتنا فل
ندري سببه ول كيف نتخلص منه.
استخرج المعجم الدللي لهذه
المعاناة ؟
-السى ، الحرق، الكآبة ، اللم الرق
الدمع جراحنا.
تعرض الشاعرة سردا قصصيا خياليا
من بداية معايشتها اللم للحياة اليومية
للناس فما هي الرسالة التي أرادت
إيصالها؟
مضمون الرسالة التي أرادت إيصالها أن
الحزن و الكآبة التي يعيشها النسان
ناتج أن الحياة عكس ما يتصوره
ويشتهيه ، فهذا اللم و المعاناة نتاج
الكبت و الصرامة و القيود التي يحياها
النسان
-تتغير القافية بعد كل مجموعة من
السطر هل لذلك دللة على المعاني
المعروضة؟ وضح .
-نعم لتغير القافية ارتباط بتغير المعاني
في كل مجموعة من السطر
فالمجموعة الولى فيها تمهيدللموصوع
وحديث عن طريق الشاعرة . أما
الثانية فيها رسم لمعالم الموضوع .
اللم .ثم ننتقل في القسم الموالي
إلى تحديد هوية اللم لتختتم في
المجموعة الخيرة بتساؤلت .
1
التحليل:
يحلل
يلحظ
يستنتج
مناقشة
المعطيات
-ما رأيك في موقف الشاعرة من
اللم؟
-أنها تضخمه ، فهو عندها تشبيه
بالمرض المزمن الذي يتعود النسان
على العيش به ول يمكنه أن يشفى منه
أو يتخلى عنه.
-هل ترى –أنت- ما تراه هي ، على
كونه مرتبطا بماضينا السحيق و أنه
حتمية ل نستطيع التخلي عنه؟ إلم
ترده؟ علل.
-بل أخالفها الرأي ، فاللم ليس مرتبطا
بماضينا السحيق و ل هو حتمية ل
نستطيع التخلي عنه بل إنه من صنعنا و
يمكننا أن نتجاوزه بالصبر والتسليم
بقضاء ا وقدره (الرضا).
-علل سبب تكرار مفردة "اللم " ،
مبيننا علقتها بالحالة النفسية
وبالموقف؟
- تكرار لفظة" اللم "دللة على
معاناة الشاعرة فهي تعكس حالتها
النفسية: خيبة المل المريرة وحزنها
العميق. كما تدل على الموقف
الرافض للقيود و التضييق .
-حلل الستفهامات الواردة في النص
مبيننا مدى مساهمتها في تكريس
الموقف الشعري لصاحبة النص وحالتها
الشعرية ، باعتبارها تمثل الصمير
الجمعي؟
-تحليل الستفهامات الواردة في النص
:
من أين يأتينا اللم؟/
- من أين يأتينا ؟ / فيها دللة
على المكان فهو مجهول .
وتتحمل معاني الضياع و الشعور
بالقهر.
-ومن عساه يكون ذلك اللم ؟
-فيه تشخيص لللم ويدل على
المعاناة .
كيف ننسى اللم؟/
كيف ننساه؟/ إشارة إلى حال
1
الشاعرة ومن تتحدث باسمهم .
وتدل على المعاناة الجماعية
الشديدة.
-من يضيء لنا ليل ذكراه ؟
فيها تشخيص تحمل المل في تجاوز
اللم
-وازن بين بناء الفقرة الولى في
المقطع الول ونظيرها في المقطع
الثاني من حيث الصورة الشعرية ،
الموسيقى الشعرية ، الموقف الشعري
.
أين ترى الفروق و أين ترى التفاق
ماذا تستنتج؟
التحليل:
يحلل
يلحظ
يستنتج
مناقشة
المعطيات الموازنة بين المقطع الول للفقرة
الولى و المقطع الول من الفقرة
الثانية:
أ)الصورة الشعرية :
أوجه التشابه :
- توظيف أنواع الصور الشعرية في
المقطعين :
1)الصور البلغية:
الفقرة الولى المقطع الول : مهدي
ليالينا اللم/ ذاك الصباح الكئيب
الفقرة الثانية المقطع الول :
اللم....طفل صغير ناعم .
تحفر في عيوننا معايرا للدمع
2)الرمز:
الفقرة الولى المقطع الول : ليالينا،
السى ، = رمز المعاناة و التخبط في
اللم
اللم: رمز المعاناة
1
الفقرة الثانية المقطع الول :
طفل : تعاطفها مع اللم
غفرنا : تجاوز اللم
*واختلفا في المعاني التي أدتها هذه
الصور الشعرية
*الموسيقى الشعرية:
تتفقان في توظيف تفعيلت بحر
المتدارك وتختلفان في الروي و القافية
*الموقف الشعري:
يتفقان في تعبيرهما عن الحالة
النفسية للشاعرة ويختلفان في أن
المقطع الول : تعبير عن الضياع و
اللم
المقطع الثاني : تحديد لمعالم اللم.
نستنتج: أن الشاعرة استطاعت أن
تخلق تناسقا و تناغما بين موسيقى
القصيدة بتنويعها للقوافي و بنائها لها
على شكل مقاطع و بين صورها
الشعرية : خيال ( ألوان بديع)
ورمزية تعكس العمق الدللي للغة
الموظفة لتسخر هذه العناصر في
خدمة الموقف الشعري بل تتفاعل معه
1
التحليل:
يحلل
يلحظ
يستنتج
تحديد بناء
النص
-تتناول الشاعرة في- بداية القصيدة
– بدء علقة المجتمع مع اللم
فماهو نمط النص الذي وظفته ؟ حلله
من حيث : زمن الفعال و الضمائر
والحدث.
وظفت الشاعرة النمط السردي :
ونوعت في زمن الفعال ، نجد
الماضي: وجدناه ، أعطيناه ثم
المصارع : ينبض
ونوعت الضمائر في إطار تنوع اللغة
السردية ، الغائب : ينبض ، مهدي ،
في سياق حديثها عن اللم نحن في
لسان الشاعرة تعبير عنهم.
وظفت الشاعرة أنماطا أخرى في
النص استخرجها وبين سبب هذا المزج
بين النماط إن كان مرده فقط إلى
الموقف الشعري الخاص بالنص أم
هو أيضا ظاهرة نعثر عليها في غالب
النصوص ما تفسيرك لذلك؟
-من النماط الخرى : النمط الوصفي
وهي ظاهرة نعثر عليها في أغلب
النصوص ، فهي تشمل النط السائد .
-بين النمط النصي الموظف في
الفقرة الثانية من المقطع الثاني
للنص؟
-نمط وصفي (ركزت فيه الشاعرة
على وصف المشاعر فهو وصف
داخلي)
من خصائصه توظيف النعوت : الصغير
..
والصور البيانية : تحفر في عيوننا
معابرا للدمع ، وتستثير جرحنا في
موضع و موضع و موضع.
-من النماط الخرى : النمط الوصفي
وهي ظاهرة نعثر عليها في أغلب
النصوص ، فهي تشمل النط السائد .
-بين خصائص النمط النصي الموظف
في الفقرة الثانية من المقطع الثاني
للنص؟
-نمط وصفي (ركزت فيه الشاعرة
1
أتفحص
التساق و
النسجام
على وصف المشاعر فهو وصف
داخلي)
من خصائصه توظيف النعوت : الصغير
..
والصور البيانية : تحفر في عيوننا
معابرا للدمع ، وتستثير جرحنا في
موضع و موضع و موضع.
-في كل ثنايا النص خيط شعوري
واحد يربط بين كل أجزاء القصيدة .
ماهو ؟
-الحساس بالمعاناة و اللم
-بين مدى مساهمة المعجم الغوي
المتعلق بالمفردات المفتاحية
واستعمال بعض الضمائر في خلق
النسجام داخل النص.
-لفظة اللم التي تكررت ، طفل ، طفلنا
، صباح تدل على المعاناة و محاولة
التغلب عليها وتقبلها والتعايش معها
فهناك ترابط بين المعاني التي أدتها
هذه المفردات.
-ماهو الرابط المنطقي بين الفقرة
الولى والثانية ؟ وما نوع هذه الرابطة
التي أقامتها بين الفقرتين ؟
- الرابط المنطقي هو الحديث عن
نتائج اللم وهي المعاناة ومسبب هذه
المعاناة
-قانت الفقرة الثالثة بالربط بين
المقطعين الشعريين كيف ذلك ؟ بين
الفقرات الثلث للمقطع الثاني قرائن
لغوية ربطت بينهما ماهي ؟
-في المقطع الثاني تحديد لمعالم
اللم وصفه خارجيا ثم في المقطع
الثاني وصف تأثيراته الداخلية في
وجدان الشاعرة، وفي الخير تجمع ما
بين الفقرتين فهي تريد تجاوز اللم لما
1
سببه لها من معاناة وتتعاطف معه فهو
طفلها الذي كبر بين ذراعيها ول تريد
التخلي عنه.
-القرائن اللغوية التي تربط تلك
الفقرات الثلث هي: اللم- يا طفلنا
–كيف ننسى اللم؟
التحليل:
يحلل
يلحظ
يستنتج
أجمل القول
في تقدير
النص
ما رأيكم في ظاهرة الحزن و اللم
عند نازك الملئكة؟
- ظاهرة الحزن و اللم عند الشاعرة
متجذرة في الضمير الجمعي للشعوب
العربية إلى حد بروز موقفها المتناقض
منها بين الرغبة في تجاوزها و
المحافظة عليها حميمية تعاطفية.
قواعد اللغة
Lamis Tiziouzou
2011-01-15, 20:00
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا حبيبتي شيماء و أخي ألفا0
اختي شيماء اتمنى ان نتواصل لاني انا كذلك لغات اجنبية
تحياتي
ربي ينجحكم ان شاء الله
اوكي نتواصل اذا مسجلة في الفايسبوك اعطيني اسمك
Lamis Tiziouzou
2011-01-15, 21:13
بلااااااااااااك ميقبلوش في المنتدى وانا منستطيعش نبعث رسائل خاصة
ساعدوني
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir