النيلية
2011-01-14, 17:06
http://moheet.com/image/71/225-300/711322.jpg
حبيب العادلى وزير الداخلية المصري
ذكرت مصادر صحفية ان ما يقرب من 200 شخصية عامة مصرية وقعت على بيان يطالب بإقالة وزير الداخلية اللواء حبيب العادلى وتحقيق مطالب الأقباط العادلة وذلك على خلفية ما تم وصفه بـ"التقصير الأمني" الذي أدى إلى حادث كنيسة القديسين بالإسكندرية مما أودى بحياة أكثر من عشرين قبطيا وترك عشرات الجرحى بين مسلمين وأقباط.
وقالت صحيفة "الشرق" اللبنانية اليوم الاربعاء ان البيان اتهم وزارة الداخلية باستخدام حادث كنيسة القديسين "كرخصة لممارسة القمع"، مشيرا ايضا إلى حادث وفاة المواطن سيد بلال فور خروجه من أحد أقسام الشرطة في مدينة الإسكندرية عقب اعتقاله، هو وآخرين كثيرين، للتحقيق بعد وقوع الحادث.
وأشار البيان إلى إلقاء سلطات الأمن القبض على ثمانية نشطاء من تيار التجديد الاشتراكي وحركة شباب من أجل العدالة والحرية وحزب الغد بعد مشاركتهم في اعتصام كنيسة العذراء في منطقة مسرة بالقاهرة تضامنا مع الأقباط في حركتهم من أجل تحقيق مطالبهم .
وذكر البيان :" أن النشطاء الثمانية هم من المسلمين حيث فرز رجال الأمن المعتصمين وأخلوا سبيل المسيحيين واستبقوا المسلمين ثم لفقوا لهم قضية".
وأكد البيان أن "سياسة وزارة الداخلية تلك تكشف بشكل واضح عن تصميم الأمن على خوض لعبة توازنات صغيرة في قضية تمس صميم وحدة وتلاحم الشعب المصري، وهو ما يكشف كذلك عن محاولة الشرطة عزل المسلمين عن الأقباط وعزل النشطاء عن الأقباط الغاضبين في محاولة لإخفاء حقيقة التقصير الأمني والحكومي".
كان يجب عليه ان يطلع علي خبر الوزير الكويتي
حبيب العادلى وزير الداخلية المصري
ذكرت مصادر صحفية ان ما يقرب من 200 شخصية عامة مصرية وقعت على بيان يطالب بإقالة وزير الداخلية اللواء حبيب العادلى وتحقيق مطالب الأقباط العادلة وذلك على خلفية ما تم وصفه بـ"التقصير الأمني" الذي أدى إلى حادث كنيسة القديسين بالإسكندرية مما أودى بحياة أكثر من عشرين قبطيا وترك عشرات الجرحى بين مسلمين وأقباط.
وقالت صحيفة "الشرق" اللبنانية اليوم الاربعاء ان البيان اتهم وزارة الداخلية باستخدام حادث كنيسة القديسين "كرخصة لممارسة القمع"، مشيرا ايضا إلى حادث وفاة المواطن سيد بلال فور خروجه من أحد أقسام الشرطة في مدينة الإسكندرية عقب اعتقاله، هو وآخرين كثيرين، للتحقيق بعد وقوع الحادث.
وأشار البيان إلى إلقاء سلطات الأمن القبض على ثمانية نشطاء من تيار التجديد الاشتراكي وحركة شباب من أجل العدالة والحرية وحزب الغد بعد مشاركتهم في اعتصام كنيسة العذراء في منطقة مسرة بالقاهرة تضامنا مع الأقباط في حركتهم من أجل تحقيق مطالبهم .
وذكر البيان :" أن النشطاء الثمانية هم من المسلمين حيث فرز رجال الأمن المعتصمين وأخلوا سبيل المسيحيين واستبقوا المسلمين ثم لفقوا لهم قضية".
وأكد البيان أن "سياسة وزارة الداخلية تلك تكشف بشكل واضح عن تصميم الأمن على خوض لعبة توازنات صغيرة في قضية تمس صميم وحدة وتلاحم الشعب المصري، وهو ما يكشف كذلك عن محاولة الشرطة عزل المسلمين عن الأقباط وعزل النشطاء عن الأقباط الغاضبين في محاولة لإخفاء حقيقة التقصير الأمني والحكومي".
كان يجب عليه ان يطلع علي خبر الوزير الكويتي