المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عااااااااجل من فضلكم مساعدة في الادب


Abdel Moumene Djabou
2011-01-12, 18:04
من فضلكم اريد فقرة عن موضوع
ابن جارك غليظ الطباع خشن المعاملة كثيرا مايمزقبتصرفاته هدوء اسرته في وقت متأخر من الليل .فكرت في تخليص هذه الاسرة من معاناتها
حرر نص الحوار الذي دار بينكما مستعملا اسلوب الاغراء والتحذير واسمين منقوصيين وماأمكن من الصفة المشبهة

من فضلكم ماشي شرط لازم يكونوا فيهم الاساليب المهم جيبوا برك

راني نسنا :confused::confused::confused::confused::confused: :confused:من فضلكم :sdf::sdf::sdf:

ريتاج الكعبة
2011-01-12, 18:46
نقدر نعاونك
بصح قولي وين تقرا ؟

حنا تان اعطاونا وحدة
نكتبلك لي كتبتها أنا

؟؟؟
ان شاء الله
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك....

ريتاج الكعبة
2011-01-12, 18:47
و ويكتة تسحقها ؟؟

Abdel Moumene Djabou
2011-01-12, 20:58
نستحقها ضكك من فضلك اذا تقدري

Abdel Moumene Djabou
2011-01-12, 20:59
كيفاه وين نقرا ؟
المكان ولا وشنو ؟

Abdel Moumene Djabou
2011-01-12, 22:13
يادرا مابان والوا

ريتاج الكعبة
2011-01-13, 19:12
1---أيا جاريا العزيز.الفطن الركيز .ما الذي حدث لك .فغير طباعك.إني أراك خشن المعاملة . و لا تليق بك المجاملة .فهون عن نفسك .و بين لي أمرك ...

2-- ما تقوله سأنكره .و ما تتفوه به سأبطله .أهذا ما تود قوله .معاتبتي يا أبله ؟؟

1--- سأقبل بكلامك .و أحلم عن شتامك. لأني حسبما أرى .نفسيتك مقهقرة ...

2--مامن شيئ يزعجني ..و مامن شيئ يربكني.. إني مراهق.. و للملاهي عاشق ..فتراني الصخب أرافق.. و الليل أصادق ..بالصوت المزعج الخارق ..فلن تقنعني بلأن أفارق ..ما أنا عليه موافق....

1---ماذا تسمي لئمك... و سوء فعلك... ماذا تسمي سئمك... و جنون عشقك..؟؟ عشقك للإزعاج ..كما يفعل الدجاج ...إن أصابه مكروه ...مثلك يا معتوه ......

2-*--كفاك معاتبتي ..أأنت تود مصاحبتي ..و نصحي و إرشادي.. إلى سبيل الرشاد؟؟ اذهب و استمتع بوقتك ..فالمتعة من حقك ...

1---أضحكتني يا صاح يامن باله مرتاح تصرفاتك المزعجة و كل تلك الضجة تؤذي الناس ياعديم الإحساس

2---أتحسب أنك تهزني ..بكلامك ترشدني ........

1---إن غابت الشمس و النور ...فلا تغيب عنك عين الغفور ...و إن نامت العيون... و صرت بعدها كالمجنون... فالعلم بأن الذي خلق الظلام يراك ...فالتستحي ممن سواك .....إني يارفيق عمري ..أخاف أن يصيبك داء عظيم ...أو وباء أليم ...عذاب و سخط من رب العالمين ...فلا تستطيع بعدها التكلم إلا بالأنين ...فتتذكر العصيان الدفين... و تحب الهدوء و السكون... فتتذكر كيف كنت عاشق مجنون ...أخاف عليك من عاقبة أليمة ...إثر أفعالك اللئيمة.........

2---لم أتفطن.. لهذا الأمر المحزن ..و العذاب المؤلم ..و لقد آن الأوان ..لأن أطلب الغفران.. من الجيران .و أتوب للرحمان... و أقلع عن العصيان.....

1--فالصدق الصدق يا صاح ..و الهدوء فإنه سكينة القلوب ..و إياك و الكذب.. لأنه جرعة مسكنة ..ضد الحقائق المؤلمة

ريتاج الكعبة
2011-01-13, 19:14
المرة الجاية حاول تعتمد على نفسك قليلا لأنك تحتاج للوضعيات في الإمتحانان

و آسفة على التأخير.....

فراشة المحبة
2011-01-13, 19:27
أنا تاني نحتاج شويا أفكار ندمجها مع أفكاري

فراشة المحبة
2011-01-13, 19:30
سكن الليل وفي ثوب الليل تختبئ الأحلام والهواجس ’لكن عيون البدر تظل ساهرة ترصد تحركات الإنسان وتعد همساته وتحصي نبضات قلبه ’ أما النجوم فهي كاتمة الأخبار والأسرار.وقد صدق إيليا حين قال :
سمع الليل ذو النجوم أنــــــينا وهو يغشى المدينة البيضاء
فانحنى فوقها كمسترق الهمس يطيل الســــــكوت والإصغاء
في ليلة حافلة بالسكون الذي رفرف بأجنحته على البطاح وغمر الكون بردائه الأسود كأب حنون يتفقد أبناءه في ليلة شديدة البرودة اخترق صوت فهد - ابن جارنا-نطاق بيتهم ليصل إلى أذن كل شخص مجاور لهم . وقد عاد آخر الليل كعادته إلى البيت ليملا صراخه العمارة فيزعج هدوءها ويقلق سكينة ساكنيها .كلام بذيء يصم السمع’ ضجيج واختلاط أصوات’ وعويل وتحطم أشياء ؛ حقا إن الأمر أصبح لا يطاق .
انزويت جانبا وأخذت أفكر ما العمل ؟هل من حقي التدخل في أمره ؟هل اترك هذه الأم الأرملة المسكينة تعاني وحدها مع هذا الابن العاق الفاسد ؟ ماذا بإمكاني العمل وأنا صغير السن ؟ أسئلة كثيرة دارت بخلدي فكنت كشاة معلقة من عرقوبها بين قبضة الجزار والسكين .لكن الساكت على الحق شيطان اخرس وأنا لن اقبل بهذا الوصف فقررت الخوض معه في الموضوع في الغد عندما تلتقي في الثانوية فهو معي في نفس القسم .
وبعد تفكير قررت أن اخبر أستاذنا بالأمر فلطالما وقف إلى جانبنا في أزمات كثيرة بقلبه الكبير وحسه الذي لا يخطئ .
فطلب منا الأستاذ أن نحضر عملا منزليا عن الوالدين نجمع فيه ما أمكن من أحاديث نبوية وآيات قرآنية مذكرا إيانا بما حدث لعلقمة الذي لم يستطع نطق شهادة** أن لا اله إلا الله وان محمدا رسول الله ** وهو على فراش الموت يحتضر ورغم كونه مؤمنا تقيا ورعا . لان والدته غير راضية على تصرفاته معها ’ فقد كان يعاملها بقسوة ويؤثر زوجته عليها.
وأكد على أن هذا البحث سيكون فرضا وامتحانا لقدراتنا على الإجادة وطلب منا أن نكون فرقا للقيام بهذا العمل . فاخترت أن أكون ضمن فريق فهد لأكون دعما وموجها له في كل خطوات البحث ’ فكنت اطلب منه أن نصلي في المسجد لنسال الإمام عن بعض الأحاديث والآيات الكريمة . وهكذا بدا يصلي ولاحظت انه بدا يستفيق من بحر الضياع.

وبهذه الوسيلة استطاع أستاذنا أن يعالج الفتى فهد الذي تحول من فهد مزمجر إلى إنسان رقيق المشاعر يعامل والدته وأخواته بكل احترام ومودة



جبرت هدا النص أتمنى يعجبك

في انتظار مساعدة الأعضاء الكرام

Abdel Moumene Djabou
2011-01-13, 20:04
المرة الجاية حاول تعتمد على نفسك قليلا لأنك تحتاج للوضعيات في الإمتحانان

و آسفة على التأخير.....

يعطيك الصحة وبارك الله فيك ربي يعطيك ماتتمناي
ههه ان شاء الله المرة الجاية نخدم وحدي
شكراررا جزيلا ختي

Abdel Moumene Djabou
2011-01-13, 20:11
سكن الليل وفي ثوب الليل تختبئ الأحلام والهواجس ’لكن عيون البدر تظل ساهرة ترصد تحركات الإنسان وتعد همساته وتحصي نبضات قلبه ’ أما النجوم فهي كاتمة الأخبار والأسرار.وقد صدق إيليا حين قال :
سمع الليل ذو النجوم أنــــــينا وهو يغشى المدينة البيضاء
فانحنى فوقها كمسترق الهمس يطيل الســــــكوت والإصغاء
في ليلة حافلة بالسكون الذي رفرف بأجنحته على البطاح وغمر الكون بردائه الأسود كأب حنون يتفقد أبناءه في ليلة شديدة البرودة اخترق صوت فهد - ابن جارنا-نطاق بيتهم ليصل إلى أذن كل شخص مجاور لهم . وقد عاد آخر الليل كعادته إلى البيت ليملا صراخه العمارة فيزعج هدوءها ويقلق سكينة ساكنيها .كلام بذيء يصم السمع’ ضجيج واختلاط أصوات’ وعويل وتحطم أشياء ؛ حقا إن الأمر أصبح لا يطاق .
انزويت جانبا وأخذت أفكر ما العمل ؟هل من حقي التدخل في أمره ؟هل اترك هذه الأم الأرملة المسكينة تعاني وحدها مع هذا الابن العاق الفاسد ؟ ماذا بإمكاني العمل وأنا صغير السن ؟ أسئلة كثيرة دارت بخلدي فكنت كشاة معلقة من عرقوبها بين قبضة الجزار والسكين .لكن الساكت على الحق شيطان اخرس وأنا لن اقبل بهذا الوصف فقررت الخوض معه في الموضوع في الغد عندما تلتقي في الثانوية فهو معي في نفس القسم .
وبعد تفكير قررت أن اخبر أستاذنا بالأمر فلطالما وقف إلى جانبنا في أزمات كثيرة بقلبه الكبير وحسه الذي لا يخطئ .
فطلب منا الأستاذ أن نحضر عملا منزليا عن الوالدين نجمع فيه ما أمكن من أحاديث نبوية وآيات قرآنية مذكرا إيانا بما حدث لعلقمة الذي لم يستطع نطق شهادة** أن لا اله إلا الله وان محمدا رسول الله ** وهو على فراش الموت يحتضر ورغم كونه مؤمنا تقيا ورعا . لان والدته غير راضية على تصرفاته معها ’ فقد كان يعاملها بقسوة ويؤثر زوجته عليها.
وأكد على أن هذا البحث سيكون فرضا وامتحانا لقدراتنا على الإجادة وطلب منا أن نكون فرقا للقيام بهذا العمل . فاخترت أن أكون ضمن فريق فهد لأكون دعما وموجها له في كل خطوات البحث ’ فكنت اطلب منه أن نصلي في المسجد لنسال الإمام عن بعض الأحاديث والآيات الكريمة . وهكذا بدا يصلي ولاحظت انه بدا يستفيق من بحر الضياع.

وبهذه الوسيلة استطاع أستاذنا أن يعالج الفتى فهد الذي تحول من فهد مزمجر إلى إنسان رقيق المشاعر يعامل والدته وأخواته بكل احترام ومودة



جبرت هدا النص أتمنى يعجبك

في انتظار مساعدة الأعضاء الكرام

بارك الله فيك ختي شكرا لكي على لطفك

فراشة المحبة
2011-01-14, 13:17
لا شكر على واجب
أتمنى أن يشاركنا الاخوة الاعضاء بتعابيرهم

Abdel Moumene Djabou
2011-01-14, 20:20
ان شاء الله ياربي