ithguel
2011-01-10, 16:56
http://www.kumailplus.com/wp-*******/uploads/2010/11/ff3_robot.jpg
أصل كلمة Robot جاء من كلمة Robota اللي معناها الحرفي يصير Serf Labor، إذا حاولت أترجمه حرفياً بالعربي راح يصير “التابع الخدوم” أو بلغة صريحة أكثر “العبد” أو “الخادم”. المعنى المجازي يصير “الكدح” أو “العمل الشاق”. كل هذه المعاني من اللغة التشيكية والسلوفاكية والبولندية، يعني أصل الكلمة أوروبي. حتى بالألماني الكلمة تصير قريبة من Arbeiter اللي معناها “عامل”.
أول من استخدم الكلمة كان واحد اسمه كارل كابيك – Karel Čapek أحد أشهر الكتاب التشيكيين في القرن العشرين. استخدم الكلمة في مسرحية خيال علمي كتبها سنة 1921م، اسمها R.U.R. اختصار حق (Rossum’s Universal Robots) ويعني كان من الشخصيات في المسرحية ثلاث رجال آليين أو روبوتات. هذي صورة للروبوتات في المسرحية – الثلاثة عاليمين:
http://www.kumailplus.com/wp-*******/uploads/2010/11/Capek_play.jpg
يعني المشهور ان الكلمة اخترعها كارل واشتهرت عالمياً من مسرحيته، لكن في أحد رسائله قال اخذ الكلمة من اخوه جوزيف – Josef Čapek هو كان كاتب ورسام، قال هو الذي اكتشف الكلمة. ؟ في إحدى المقالات سنة 1933 كتب كارل انه بالأساس كان مفكر يستخدم كلمة laboři من الكلمة اللاتينية Labor أو عمل، لكن ما راقه اكثر كلمة روبوت اللتي اقترحها عليه اخوه جوزيف. يعني تخيل لو كان مختار كلمة لابوري كنا الان نسميهم بكل مكان لابوري لابوري لابوري وما كنا نعرف كلمة روبوت أصلاً .
الآليين أو الروبوتات في المسرحية ما كانوا نفس ما نتخيلهم الان آليين بالمعنى المشهور، بالمسرحية استخدم الكلمة عن مخلوقات أنشأها الإنسان البشري وكانوا مشابهين للبشر بدرجة ما تصيد الفرق بين الاثنين، كان عندهم جلد مختلف، مصنع عظام، أعصاب صناعية، مخ، كبد، أمعاء …الخ يعني مثل مخلوقات مستنسخة تقريباً، ما كانوا كهربائيين وميكانيكيين نفس الذين نتصورهم بهذاالزمن. مفهوم هندسة شي معقد بهالتفصيل ما كان واصلهم ذاك الزمن ولا يقدرون يتخيلونه بالمستوى التكنولوجي الذي كان عندهم ايامها.
هذا مشهد ثاني للمسرحية ونشوف فيه الروبوتات تثور على البشر..
http://www.kumailplus.com/wp-*******/uploads/2010/11/Capek_RUR.jpg
قصة المسرحية باختصار كانت عن شركة تصنع روبوتات ونجحت ، الروبوتات كانت تخدم البشر ومستانسة بدورها هذا، لكن بعد فتره انتشروا أكثر واكثر وصاروا عنصر أساسي للحركة الاقتصادية في العالم بعدها قاموا يتطورون أكثر ويصير عندهم أحاسيس وأفكار ومشاعر وحب وافلام هندية، ولا ما يعجبهم طريقة البشر في السيطرة على العالم وقلبوا عليهم وذبحوا كل البشر ما عدا واحد لكي يصنع روبوتات أكثر،لكنه لم يستطع لأنه ما كان متخصص وراحوا فيها كلهم .
أصل كلمة Robot جاء من كلمة Robota اللي معناها الحرفي يصير Serf Labor، إذا حاولت أترجمه حرفياً بالعربي راح يصير “التابع الخدوم” أو بلغة صريحة أكثر “العبد” أو “الخادم”. المعنى المجازي يصير “الكدح” أو “العمل الشاق”. كل هذه المعاني من اللغة التشيكية والسلوفاكية والبولندية، يعني أصل الكلمة أوروبي. حتى بالألماني الكلمة تصير قريبة من Arbeiter اللي معناها “عامل”.
أول من استخدم الكلمة كان واحد اسمه كارل كابيك – Karel Čapek أحد أشهر الكتاب التشيكيين في القرن العشرين. استخدم الكلمة في مسرحية خيال علمي كتبها سنة 1921م، اسمها R.U.R. اختصار حق (Rossum’s Universal Robots) ويعني كان من الشخصيات في المسرحية ثلاث رجال آليين أو روبوتات. هذي صورة للروبوتات في المسرحية – الثلاثة عاليمين:
http://www.kumailplus.com/wp-*******/uploads/2010/11/Capek_play.jpg
يعني المشهور ان الكلمة اخترعها كارل واشتهرت عالمياً من مسرحيته، لكن في أحد رسائله قال اخذ الكلمة من اخوه جوزيف – Josef Čapek هو كان كاتب ورسام، قال هو الذي اكتشف الكلمة. ؟ في إحدى المقالات سنة 1933 كتب كارل انه بالأساس كان مفكر يستخدم كلمة laboři من الكلمة اللاتينية Labor أو عمل، لكن ما راقه اكثر كلمة روبوت اللتي اقترحها عليه اخوه جوزيف. يعني تخيل لو كان مختار كلمة لابوري كنا الان نسميهم بكل مكان لابوري لابوري لابوري وما كنا نعرف كلمة روبوت أصلاً .
الآليين أو الروبوتات في المسرحية ما كانوا نفس ما نتخيلهم الان آليين بالمعنى المشهور، بالمسرحية استخدم الكلمة عن مخلوقات أنشأها الإنسان البشري وكانوا مشابهين للبشر بدرجة ما تصيد الفرق بين الاثنين، كان عندهم جلد مختلف، مصنع عظام، أعصاب صناعية، مخ، كبد، أمعاء …الخ يعني مثل مخلوقات مستنسخة تقريباً، ما كانوا كهربائيين وميكانيكيين نفس الذين نتصورهم بهذاالزمن. مفهوم هندسة شي معقد بهالتفصيل ما كان واصلهم ذاك الزمن ولا يقدرون يتخيلونه بالمستوى التكنولوجي الذي كان عندهم ايامها.
هذا مشهد ثاني للمسرحية ونشوف فيه الروبوتات تثور على البشر..
http://www.kumailplus.com/wp-*******/uploads/2010/11/Capek_RUR.jpg
قصة المسرحية باختصار كانت عن شركة تصنع روبوتات ونجحت ، الروبوتات كانت تخدم البشر ومستانسة بدورها هذا، لكن بعد فتره انتشروا أكثر واكثر وصاروا عنصر أساسي للحركة الاقتصادية في العالم بعدها قاموا يتطورون أكثر ويصير عندهم أحاسيس وأفكار ومشاعر وحب وافلام هندية، ولا ما يعجبهم طريقة البشر في السيطرة على العالم وقلبوا عليهم وذبحوا كل البشر ما عدا واحد لكي يصنع روبوتات أكثر،لكنه لم يستطع لأنه ما كان متخصص وراحوا فيها كلهم .