الفقير إلى الله2020
2011-01-10, 12:12
* تتناقل مواقع الانترنت في انحاء العالم انباء عن التوجه لإغلاق موقع "فيسبوك" نهائياً في 15 مارس/ آذار 2011، بسبب "الضغوط الشديدة التي يتعرض لها القائمون عليه"،
http://center.jeddahbikers.com/uploads/jb12946576511.jpg
وفق ما جاء في الخبر الذي نشره موقع أمريكى يسمى بـ "ويكلى وورلد نيوز"، وهو موقع ترفيهي وليس إخباريا استند إلى تصريح لمؤسس الموقع مارك زوكربيرغ، أشار فيه إلى أنه سيتم إغلاق الموقع "لأنه خرج عن نطاق السيطرة"، معتبراً أنه "يجب أن يضع حدا للضغوط التي تمارس على إدارة الشركة التي دمرت حياته".
وأكد زوكربيرغ، في المقابلة الهاتفية التي قال ويكلى وورلد نيوز" إنه أجراها معه، أن قرار إغلاق "فيسبوك" لم يكن سهلاً، وإن كان يعتقد أن أحداً لن يحزن على خطوة كهذه. وقال "بصراحة، أعتقد أنها خطوة للأفضل. فمن دون "فيسبوك" سيتجه الناس للخروج وتكوين صداقات حقيقية، وهذا أفضل".
موقع "ويكلي وورلد نيوز" .. موقع غير موثوق
لكن يبدو أن موقع "ويكلي وورلد نيوز"، الذي يصف نفسه بأنه "المصدر الوحيد للأخبار الموثوقة"، يفتقد للمصداقية بنظر كثيرين، بعدما نشر أخباراً ثبت عدم صحتها، أبرزها أن ميشيل أوباما زوجة الرئيس الأمريكى تنتظر قدوم مولود جديد، بالإضافة إلى سفر زوجها إلى مكة لأداء فريضة الحج، رغم كونه مسيحياً. كما سبق أن "تنبأ" الموقع باجتياح من الفضاء الخارجي لكوكب الأرض، خلال عام 2011 الجاري.
مصادر صحافية: خبر إغلاق الفيسبوك نهائياً.. شائعة كاذبة
من ناحية أخرى اعتبرت بعض الصحف العالمية خبر إغلاق موقع "فيسبوك" نهائياً في 15 مارس/ آذار 2011 إشاعة غير صحيحة.
وذكرت صحيفة "إبوتش تايمز" الصينية أن خبر إغلاق فيسبوك كاذب وغير صحيح، حيث إن شركة الاستثمار العالمية "جولدمان ساتش" استثمرت في الموقع بقيمة 500 مليون دولار، الأمر الذي يعني أن قرار الإغلاق لا يمكن أن يكون فرديا وفق مؤسس الموقع مارك زوكر بيرج، والذي بالتأكيد لن يهدر القيمة المالية الضخمة الآتية لفيسبوك.
وإحدى الأسباب لعدم صحة الخبر التي ذكرتها صحيفة "هافينغتون بوست" الأمريكية أن شركة البحث الإلكتروني "ياهو" الأمريكي أعلنت الشهر الماضي أن قسمها المخصص للفيديو سيُغلق في 15 مارس/ آذار 2011، وليس الفيسبوك، مما يؤكد أن الصحيفة التي نشرت الشائعة لم تنقل الخبر بدقة.
لا تصريح رسمي من إدارة فيسبوك بشأن صحة الخبر
هذا ويفيد مراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما انه لم يصدر حتى كتابة هذه السطور أي تصريح رسمي من إدارة فيسبوك بشأن صحة الخبر.
لكن رغم التشكيك في صحة الخبر، وفي ظل امتناع إدارة الموقع عن التعليق، انتشرت في "فيسبوك" عشرات المجموعات التي تدعو لعدم إغلاق الموقع، بموافقة الآلاف. من هذه المجموعات "إغلاق الفيس بوك هيزعلنا، وإحنا زعلنا وحش"، و"لا لـ إغلاق الفيسبوك. نعم لـ بقاء الفيسبوك"، و"جروب مكافحة إغلاق الفيس بوك".
http://center.jeddahbikers.com/uploads/jb12946576511.jpg
وفق ما جاء في الخبر الذي نشره موقع أمريكى يسمى بـ "ويكلى وورلد نيوز"، وهو موقع ترفيهي وليس إخباريا استند إلى تصريح لمؤسس الموقع مارك زوكربيرغ، أشار فيه إلى أنه سيتم إغلاق الموقع "لأنه خرج عن نطاق السيطرة"، معتبراً أنه "يجب أن يضع حدا للضغوط التي تمارس على إدارة الشركة التي دمرت حياته".
وأكد زوكربيرغ، في المقابلة الهاتفية التي قال ويكلى وورلد نيوز" إنه أجراها معه، أن قرار إغلاق "فيسبوك" لم يكن سهلاً، وإن كان يعتقد أن أحداً لن يحزن على خطوة كهذه. وقال "بصراحة، أعتقد أنها خطوة للأفضل. فمن دون "فيسبوك" سيتجه الناس للخروج وتكوين صداقات حقيقية، وهذا أفضل".
موقع "ويكلي وورلد نيوز" .. موقع غير موثوق
لكن يبدو أن موقع "ويكلي وورلد نيوز"، الذي يصف نفسه بأنه "المصدر الوحيد للأخبار الموثوقة"، يفتقد للمصداقية بنظر كثيرين، بعدما نشر أخباراً ثبت عدم صحتها، أبرزها أن ميشيل أوباما زوجة الرئيس الأمريكى تنتظر قدوم مولود جديد، بالإضافة إلى سفر زوجها إلى مكة لأداء فريضة الحج، رغم كونه مسيحياً. كما سبق أن "تنبأ" الموقع باجتياح من الفضاء الخارجي لكوكب الأرض، خلال عام 2011 الجاري.
مصادر صحافية: خبر إغلاق الفيسبوك نهائياً.. شائعة كاذبة
من ناحية أخرى اعتبرت بعض الصحف العالمية خبر إغلاق موقع "فيسبوك" نهائياً في 15 مارس/ آذار 2011 إشاعة غير صحيحة.
وذكرت صحيفة "إبوتش تايمز" الصينية أن خبر إغلاق فيسبوك كاذب وغير صحيح، حيث إن شركة الاستثمار العالمية "جولدمان ساتش" استثمرت في الموقع بقيمة 500 مليون دولار، الأمر الذي يعني أن قرار الإغلاق لا يمكن أن يكون فرديا وفق مؤسس الموقع مارك زوكر بيرج، والذي بالتأكيد لن يهدر القيمة المالية الضخمة الآتية لفيسبوك.
وإحدى الأسباب لعدم صحة الخبر التي ذكرتها صحيفة "هافينغتون بوست" الأمريكية أن شركة البحث الإلكتروني "ياهو" الأمريكي أعلنت الشهر الماضي أن قسمها المخصص للفيديو سيُغلق في 15 مارس/ آذار 2011، وليس الفيسبوك، مما يؤكد أن الصحيفة التي نشرت الشائعة لم تنقل الخبر بدقة.
لا تصريح رسمي من إدارة فيسبوك بشأن صحة الخبر
هذا ويفيد مراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما انه لم يصدر حتى كتابة هذه السطور أي تصريح رسمي من إدارة فيسبوك بشأن صحة الخبر.
لكن رغم التشكيك في صحة الخبر، وفي ظل امتناع إدارة الموقع عن التعليق، انتشرت في "فيسبوك" عشرات المجموعات التي تدعو لعدم إغلاق الموقع، بموافقة الآلاف. من هذه المجموعات "إغلاق الفيس بوك هيزعلنا، وإحنا زعلنا وحش"، و"لا لـ إغلاق الفيسبوك. نعم لـ بقاء الفيسبوك"، و"جروب مكافحة إغلاق الفيس بوك".