تاج الكرامة
2008-07-18, 23:27
القصة :
اعد الزوج حقائبه وسافر مغادرا المنزل إلي كوره بعيدة بحثا عن رزقه
والزوجة أصبحت وحيده في منزل ضخم نوعا يحمل من الأثاث ما رث وما بلى
رن جرس الهاتف (التليفون)
الزوجة : الوووو
المتصل: أنا الرجل ذو الأيدي المتسخة الساعة
الآن الثامنة سآتي بالتاسعة مساء وانقطع الخط
اعتبرت الزوجة أنها معاكسه فقط لم تعي الخطورة ولا الجدية في حديث هذا الغامض
ثم رن جرس الهاتف
الزوجة : : الو من معي
المتصل : أنا الرجل ذو الأيدي المتسخة الساعة
الآن التاسعة سآتي بالتاسعة مساءا
وبداء القلق يدب في أطرافها وبداءت تستشعر بوجود خطر ما
فاستعدت جارتها لتكون لجوارها
لكن
رن الجرس
الزوجة : : الو من
المتصل : ا نا الرجل ذو الأيدي المتسخة الساعة الآن
العاشرة سآتي بالتاسعة مساءا
فقالت الجارة لا أتوقع أنها مجرد مزحه لابد أن نستعين برجل ليكون معنا فاتصلت الزوجة بأخيها
فأتي مسرعا يدق الأرض كله ثقة يتوقع انه يمكنه التصدي لشخص فقط يعاكس !!!
بعد حضوره
رن جرس الهاتف
الأخ : الو مين
المتصل بسرعة : أنا الرجل ذو الأيدي المتسخة الآن
الساعة11 سآتي بالتاسعة مساءا
ثم قفل الخط ولم يتمكن الأخ من أن يكلمه أو يسبه ..لكن شعر بالخوف من صوت هذا الرجل
وبداء علي محياه القلق
رن التليفون الساعة 12 ونفس الكلام 1و2 و3 و4 و5
فبلغ القلق بالفتى مبلغه
واستدعي رجال الشرطة واخبرهم بالأمر
فجاء ضابط وجلس بجانب الهاتف
ورن الجرس
ورفع الضابط الهاتف :الو من معي
المتصل : أنا الرجل ذو الأيدي المتسخة الآن الساعة 6
سآتي بالتاسعة وأغلق المكالمة
فلم يتمكن الضابط من تحديد مكان المكالمة وشعر بان الأمر فوق قدرات البشر
والمتصل لم يعطهم الوقت الكافي لتحديد مكانه
رن الهاتف
المتصل : أنا الرجل ذو الأيدي المتسخة الساعة ألان 7 سآتي بالتاسعة
ورن الهاتف بالثامنة وحدث نفس الشئ
قال الضابط
لم يتبقي سوي ساعة ربما أتي وربما كان فقط يعبث
أن الضابط كان يفكر وخوفا عجيبا تسلل إليه
وفي الثامنة والنصف رن الهاتف
المتصل : الو أنا الرجل ذو الأيدي المتسخة الساعة الآن
الثامنة والنصف سآتي بالتاسعة وهكذا ظل يتصل كل 5دقائق
إلي أن أصبحت الساعة التاسعة تماما
..
..
فرن جرس الباب
عيون معلقة وإضراب وخوف بل رعبا متجسدا
وفتحت الزوجة الباب
فوجدت رجل بالباب وقال : مرحبا أنا الرجل ذو الأيدي المتسخة ....
.
.
.
.
.
ممكن اغسل أيدي ........
ههههههههههههههههههههههه
اعد الزوج حقائبه وسافر مغادرا المنزل إلي كوره بعيدة بحثا عن رزقه
والزوجة أصبحت وحيده في منزل ضخم نوعا يحمل من الأثاث ما رث وما بلى
رن جرس الهاتف (التليفون)
الزوجة : الوووو
المتصل: أنا الرجل ذو الأيدي المتسخة الساعة
الآن الثامنة سآتي بالتاسعة مساء وانقطع الخط
اعتبرت الزوجة أنها معاكسه فقط لم تعي الخطورة ولا الجدية في حديث هذا الغامض
ثم رن جرس الهاتف
الزوجة : : الو من معي
المتصل : أنا الرجل ذو الأيدي المتسخة الساعة
الآن التاسعة سآتي بالتاسعة مساءا
وبداء القلق يدب في أطرافها وبداءت تستشعر بوجود خطر ما
فاستعدت جارتها لتكون لجوارها
لكن
رن الجرس
الزوجة : : الو من
المتصل : ا نا الرجل ذو الأيدي المتسخة الساعة الآن
العاشرة سآتي بالتاسعة مساءا
فقالت الجارة لا أتوقع أنها مجرد مزحه لابد أن نستعين برجل ليكون معنا فاتصلت الزوجة بأخيها
فأتي مسرعا يدق الأرض كله ثقة يتوقع انه يمكنه التصدي لشخص فقط يعاكس !!!
بعد حضوره
رن جرس الهاتف
الأخ : الو مين
المتصل بسرعة : أنا الرجل ذو الأيدي المتسخة الآن
الساعة11 سآتي بالتاسعة مساءا
ثم قفل الخط ولم يتمكن الأخ من أن يكلمه أو يسبه ..لكن شعر بالخوف من صوت هذا الرجل
وبداء علي محياه القلق
رن التليفون الساعة 12 ونفس الكلام 1و2 و3 و4 و5
فبلغ القلق بالفتى مبلغه
واستدعي رجال الشرطة واخبرهم بالأمر
فجاء ضابط وجلس بجانب الهاتف
ورن الجرس
ورفع الضابط الهاتف :الو من معي
المتصل : أنا الرجل ذو الأيدي المتسخة الآن الساعة 6
سآتي بالتاسعة وأغلق المكالمة
فلم يتمكن الضابط من تحديد مكان المكالمة وشعر بان الأمر فوق قدرات البشر
والمتصل لم يعطهم الوقت الكافي لتحديد مكانه
رن الهاتف
المتصل : أنا الرجل ذو الأيدي المتسخة الساعة ألان 7 سآتي بالتاسعة
ورن الهاتف بالثامنة وحدث نفس الشئ
قال الضابط
لم يتبقي سوي ساعة ربما أتي وربما كان فقط يعبث
أن الضابط كان يفكر وخوفا عجيبا تسلل إليه
وفي الثامنة والنصف رن الهاتف
المتصل : الو أنا الرجل ذو الأيدي المتسخة الساعة الآن
الثامنة والنصف سآتي بالتاسعة وهكذا ظل يتصل كل 5دقائق
إلي أن أصبحت الساعة التاسعة تماما
..
..
فرن جرس الباب
عيون معلقة وإضراب وخوف بل رعبا متجسدا
وفتحت الزوجة الباب
فوجدت رجل بالباب وقال : مرحبا أنا الرجل ذو الأيدي المتسخة ....
.
.
.
.
.
ممكن اغسل أيدي ........
ههههههههههههههههههههههه