sara 28
2011-01-05, 22:28
السلام عليكم اخوتي في الله
لقد تازمت القضية الفلسطينية لحد يكاد الحل فيها ينعدم و ذلك كله بسبب الحاكم الذي لم يترك للحرية منفذ لفلسطين
نعم انه هو انه عباس الذي لا يرتاح يوما من الركض وراء ذيول اليهود
و في ظل هذه الاحوال يبقى المواطن الفلسطيني او بالاحرى المحاصر المجهول الهوية بين وعود عباس الكاذبة و حصار
اليهود الظالم وكما قال احمد مطر
عباس وراء المتراس ،
يقظ منتبه حساس ،
منذ سنين الفتح يلمع سيفه ،
ويلمع شاربه أيضا، منتظرا محتضنا دبه ،
بلع السارق ضفة ،
قلب عباس القرطاس ،
ضرب الأخماس بأسداس ،
(بقيت ضفة)
لملم عباس ذخيرته والمتراس ،
ومضى يصقل سيفه ،
عبر اللص إليه، وحل ببيته ،
(أصبح ضيفه)
قدم عباس له القهوة، ومضى يصقل سيفه ،
صرخت زوجة عباس: " أبناؤك قتلى، عباس ،
ضيفك راودني، عباس ،
قم أنقذني يا عباس" ،
عباس ــ اليقظ الحساس ــ منتبه لم يسمع شيئا ،
(زوجته تغتاب الناس)
صرخت زوجته : "عباس، الضيف سيسرق نعجتنا" ،
قلب عباس القرطاس ، ضرب الأخماس بأسداس ،
أرسل برقية تهديد ،
فلمن تصقل سيفك يا عباس" ؟"
( لوقت الشدة)
إذا ، اصقل سيفك يا عباس
ما هو الحل يا اخوتي ؟
لقد تازمت القضية الفلسطينية لحد يكاد الحل فيها ينعدم و ذلك كله بسبب الحاكم الذي لم يترك للحرية منفذ لفلسطين
نعم انه هو انه عباس الذي لا يرتاح يوما من الركض وراء ذيول اليهود
و في ظل هذه الاحوال يبقى المواطن الفلسطيني او بالاحرى المحاصر المجهول الهوية بين وعود عباس الكاذبة و حصار
اليهود الظالم وكما قال احمد مطر
عباس وراء المتراس ،
يقظ منتبه حساس ،
منذ سنين الفتح يلمع سيفه ،
ويلمع شاربه أيضا، منتظرا محتضنا دبه ،
بلع السارق ضفة ،
قلب عباس القرطاس ،
ضرب الأخماس بأسداس ،
(بقيت ضفة)
لملم عباس ذخيرته والمتراس ،
ومضى يصقل سيفه ،
عبر اللص إليه، وحل ببيته ،
(أصبح ضيفه)
قدم عباس له القهوة، ومضى يصقل سيفه ،
صرخت زوجة عباس: " أبناؤك قتلى، عباس ،
ضيفك راودني، عباس ،
قم أنقذني يا عباس" ،
عباس ــ اليقظ الحساس ــ منتبه لم يسمع شيئا ،
(زوجته تغتاب الناس)
صرخت زوجته : "عباس، الضيف سيسرق نعجتنا" ،
قلب عباس القرطاس ، ضرب الأخماس بأسداس ،
أرسل برقية تهديد ،
فلمن تصقل سيفك يا عباس" ؟"
( لوقت الشدة)
إذا ، اصقل سيفك يا عباس
ما هو الحل يا اخوتي ؟